هل كان داود يعمل كحامل سلاح لشاول ام راعي غنم لابيه وكيف لم يعرفه شاول رغم انه حامل سلاحه ؟ 1صم 16: 21 و 1 صم 17: 15 و 1 صم 17: 55 - 58



Holy_bible_1



الشبهة



«جاء في 1صموئيل 16: 21 أن داود وقف أمام شاول فأحبَّه شاول، والسؤال هل كان داود حاملاً لسلاح شاول قبل مجيئه إليه أم أن شاول جعله حاملا لسلاحه؟.

 »21فَجَاءَ دَاوُدُ إِلَى شَاوُلَ وَوَقَفَ أَمَامَهُ، فَأَحَبَّهُ جِدًّا وَكَانَ لَهُ حَامِلَ سِلاَحٍ. 22فَأَرْسَلَ شَاوُلُ إِلَى يَسَّى يَقُولُ: «لِيَقِفْ دَاوُدُ أَمَامِي لأَنَّهُ وَجَدَ نِعْمَةً فِي عَيْنَيَّ».«.

والنص نفسه كما في نسخة الإنترنت هكذا:

» 21فجاءَ داوُدُ إلى شاوُلَ وراحَ يَخدمُهُ، فأحَبَّهُ جدُا وجعلَهُ حامِلَ سِلاحِهِ. 22وأرسلَ شاوُلُ إلى يَسَّى يقولُ لَه: «دعْ داوُدَ هُنا في خدمَتي، لأنَّهُ يَنعَمُ بِرضاي».«.

ومع ذلك نجده في 1صموئيل 17: 15 يقول إن داود كان يرعى غنم أبيه:

 »15وَأَمَّا دَاوُدُ فَكَانَ يَذْهَبُ وَيَرْجعُ مِنْ عِنْدِ شَاوُلَ لِيَرْعَى غَنَمَ أَبِيهِ فِي بَيْتِ لَحْمٍ.« .



الرد



لا يوجد تناقض في الاعداد وخاصه بفهم سياق الاعداد وترتيب الاحداث

ولكن اولا معني جملة وكان له حامل سلاح هذا لا يتكلم عن الماضي ولكن عن ما بعد تعيين داود حامل سلاح لشاول ولهذا الترجمات كتبت انه اصبح مثل التي وضعها المشكك وايضا كل الترجمات الانجليزيه وضعت

Became

اصبح

والكلمه العبري

H1961

היה

hâyâh

haw-yaw'

A primitive root (compare H1933); to exist, that is, be or become, come to pass (always emphatic, and not a mere copula or auxiliary): - beacon, X altogether, be (-come, accomplished, committed, like), break, cause, come (to pass), continue, do, faint, fall, + follow, happen, X have, last, pertain, quit (one-) self, require, X use.

اصبح صار تحول

وفقط علي سبيل المثال من الترجمات

(HOT) ויבא דוד אל־שׁאול ויעמד לפניו ויאהבהו מאד ויהי־לו נשׂא כלים׃



(JPS) And David came to Saul, and stood before him; and he loved him greatly; and he became his armour-bearer.



(KJV) And David came to Saul, and stood before him: and he loved him greatly; and he became his armourbearer.

فيقصد انه بعد هذا اصبح حامل سلاح له



يجب ان نفكر في الاعداد انه لا يخبرنا بامور تاريخيه ولكن يذكر احداث مترتبطه مجمله ثم يعود يذكر التفصيل

وندرس الاعداد معا

سفر صموئيل الاول 16

16: 13 فاخذ صموئيل قرن الدهن و مسحه في وسط اخوته و حل روح الرب على داود من ذلك اليوم فصاعدا ثم قام صموئيل و ذهب الى الرامة

16: 14 و ذهب روح الرب من عند شاول و بغته روح رديء من قبل الرب

ومن ينظر يري ان هناك اختصار للاحداث فبعد ان مسح داود وحل عليه روح الرب بدا يفعل امور مؤيد فيها بروح الرب وهو قتل الدب والاسد ولكن لم يذكر هذا هنا

16: 15 فقال عبيد شاول له هوذا روح رديء من قبل الله يبغتك

16: 16 فليامر سيدنا عبيده قدامه ان يفتشوا على رجل يحسن الضرب بالعود و يكون اذا كان عليك الروح الردي من قبل الله انه يضرب بيده فتطيب

16: 17 فقال شاول لعبيده انظروا لي رجلا يحسن الضرب و اتوا به الي

وهل البحث عن رجل مثل هذه المواصفات للملك شاول سيكون في يوم واحد؟

هذا الامر يستغرق الكثير من الوقت

16: 18 فاجاب واحد من الغلمان و قال هوذا قد رايت ابنا ليسى البيتلحمي يحسن الضرب و هو جبار باس و رجل حرب و فصيح و رجل جميل و الرب معه

العدد هذا مهم جدا لشرح سياق الكلام وتوضيح انه لا يوجد تناقض

اولا هناك فاصل زمني وهو زمن البحث

ثانيا دعنا نركز في صفات المتكلم عنه

يحسن الضرب

جبار باس ( كيف يوصف داود بذلك وهو صبي صغير )

رجل حرب ( وتعبير رجل لا يصلح علي داود فهو غلام صغير وحتي شاول يصفه بانه غلام ( 17: 56 )

وفصيح ( وهذا معناه انه تكلم امام مجموعة وهذا موقف بعد دخوله في الجيش وليس وقت الرعي الخلوي )

ورجل جميل ( صفه اخره بانه رجل وليس صبي )

والرب معه ( اي حدثت معه احداث تثبت انه مسند من الرب في الحرب )

وداود لم يحارب احد قبل جليات . ولو قال البعض انه عن قتله للاسد والدب فهذا لم يخبر بها داود احد الا الملك فيما بعد

اذا نتاكد ان هذا العدد يخبرنا بامر زمانه مختلف عن زمن مسح داود ولكن زمن بعد ان حارب داود واثبت انه رجل حرب وهو بالطبع بعد موقف جليات

فنفهم من هذا ان الاصحاح يتكلم اجمالا ثم ياتي التفصيل فيما بعد فهو وضح اجملا مسح داود ملك ومفارقة روح الرب لشاول واحتياجه الي داود

هو بنفس اسلوب الاجمال في تكوين 1 قبل التفصيل في تكوين 2

والحقيقه بين العدد 18 والعدد الاتي 19 فاصل زمني هو الذي سيخبرنا عنه الاصحاح التالي تفصيلا فنستطيع ان نقول ان الاصحاح 17 هو بين هذين العددين في احداثه

ومن يريد ان يتاكد من كلامي يقراء الاصحاح 17 بين هذين العددين فيجد ان لا يوجد اي تناقض بين الاعداد

وهذا الاسلوب يسمي بالنظره الثنائية للاحداث

the writer’s binocular vision

وهذا اسلوب مميز في وصف الاحداث

16: 19 فارسل شاول رسلا الى يسى يقول ارسل الي داود ابنك الذي مع الغنم

16: 20 فاخذ يسى حمارا حاملا خبزا و زق خمر و جدي معزى و ارسلها بيد داود ابنه الى شاول

16: 21 فجاء داود الى شاول و وقف امامه فاحبه جدا و كان له حامل سلاح

حامل سلاح هذا وظيفة رجل قوي يجب ان يكون تعدي عمره عشرين سنه او علي الاقل بلغ وليس صبي صغير اذا هو تعين حامل سلاح بعد قتل جليات وليس قبله

16: 22 فارسل شاول الى يسى يقول ليقف داود امامي لانه وجد نعمة في عيني

16: 23 و كان عندما جاء الروح من قبل الله على شاول ان داود اخذ العود و ضرب بيده فكان يرتاح شاول و يطيب و يذهب عنه الروح الردي

ويكمل قصة ذهاب داود وتعيينه عند شاول

ولكن الامر ليس بهذا الاجمال فيذكر الاصحاح التالي تفصيلات

سفر صموئيل الاول 17

17: 12 و داود هو ابن ذلك الرجل الافراتي من بيت لحم يهوذا الذي اسمه يسى و له ثمانية بنين و كان الرجل في ايام شاول قد شاخ و كبر بين الناس

وهذا ذكر سابقا في وقت مسح داود ولكن فهمنا ان الاصحاح الماضي كان اجمالا وهنا تفصيل

17: 13 و ذهب بنو يسى الثلاثة الكبار و تبعوا شاول الى الحرب و اسماء بنيه الثلاثة الذين ذهبوا الى الحرب الياب البكر و ابيناداب ثانيه و شمة ثالثهما

17: 14 و داود هو الصغير و الثلاثة الكبار ذهبوا وراء شاول

17: 15 و اما داود فكان يذهب و يرجع من عند شاول ليرعى غنم ابيه في بيت لحم

وهذا في الفتره بين مسح داود وقبل قتله لجليات وهذا بالطبع قبل ان يكون حامل سلاح وضارب بالعود لشاول

وسبب ذهابه لاخوته ورجوعه عرف واحد من خدام شاول ( 16: 18 ) انه يحسن الضرب اثناء زيارته لاخوته في مكان المعركة

وهذا يشرح ان هنا الكلام تفصيلي لما ذكر سابقا اجمالي

17: 16 و كان الفلسطيني يتقدم و يقف صباحا و مساء اربعين يوما

17: 17 فقال يسى لداود ابنه خذ لاخوتك ايفة من هذا الفريك و هذه العشر الخبزات و اركض الى المحلة الى اخوتك

17: 18 و هذه العشر القطعات من الجبن قدمها لرئيس الالف و افتقد سلامة اخوتك و خذ منهم عربونا

17: 19 و كان شاول و هم و جميع رجال اسرائيل في وادي البطم يحاربون الفلسطينيين

17: 20 فبكر داود صباحا و ترك الغنم مع حارس و حمل و ذهب كما امره يسى و اتى الى المتراس و الجيش خارج الى الاصطفاف و هتفوا للحرب

17: 21 و اصطف اسرائيل و الفلسطينيون صفا مقابل صف

17: 22 فترك داود الامتعة التي معه بيد حافظ الامتعة و ركض الى الصف و اتى و سال عن سلامة اخوته

17: 23 و فيما هو يكلمهم اذا برجل مبارز اسمه جليات الفلسطيني من جت صاعد من صفوف الفلسطينيين و تكلم بمثل هذا الكلام فسمع داود

17: 24 و جميع رجال اسرائيل لما راوا الرجل هربوا منه و خافوا جدا

17: 25 فقال رجال اسرائيل ارايتم هذا الرجل الصاعد ليعير اسرائيل هو صاعد فيكون ان الرجل الذي يقتله يغنيه الملك غنى جزيلا و يعطيه بنته و يجعل بيت ابيه حرا في اسرائيل

17: 26 فكلم داود الرجال الواقفين معه قائلا ماذا يفعل للرجل الذي يقتل ذلك الفلسطيني و يزيل العار عن اسرائيل لانه من هو هذا الفلسطيني الاغلف حتى يعير صفوف الله الحي

17: 27 فكلمه الشعب بمثل هذا الكلام قائلين كذا يفعل للرجل الذي يقتله

17: 28 و سمع اخوه الاكبر الياب كلامه مع الرجال فحمي غضب الياب على داود و قال لماذا نزلت و على من تركت تلك الغنيمات القليلة في البرية انا علمت كبرياءك و شر قلبك لانك انما نزلت لكي ترى الحرب

وبالطبع ما كان يقول الياب هذا لداود لو كان داود بالفعل عين كحامل سلاح لشاول

بل لم يكن له ان يتسائل فهو سيكون سؤال غبي واجابته معروفه انه هنا لانه معين كحامل سلاح لشاول فهو في مرتبة اعلي من اخيه الياب ولكن كلام الياب يدل ان شاول لم يعين بعد حامل سلاح ويؤكد ما قدمت ان الاصحاح السابق اجمال وهنا تفصيل سبب تعينه حاملا سلاح

17: 29 فقال داود ماذا عملت الان اما هو كلام

17: 30 و تحول من عنده نحو اخر و تكلم بمثل هذا الكلام فرد له الشعب جوابا كالجواب الاول

17: 31 و سمع الكلام الذي تكلم به داود و اخبروا به امام شاول فاستحضره

17: 32 فقال داود لشاول لا يسقط قلب احد بسببه عبدك يذهب و يحارب هذا الفلسطيني

17: 33 فقال شاول لداود لا تستطيع ان تذهب لهذا الفلسطيني لتحاربه لانك غلام و هو رجل حرب منذ صباه

وهذا يدل ان شاول لم يعرفه لان الامر الذي ذكر في الاصحاح السابق من تعيينه لم يكن تم بعد

17: 34 فقال داود لشاول كان عبدك يرعى لابيه غنما فجاء اسد مع دب و اخذ شاة من القطيع

17: 35 فخرجت وراءه و قتلته و انقذتها من فيه و لما قام علي امسكته من ذقنه و ضربته فقتلته

17: 36 قتل عبدك الاسد و الدب جميعا و هذا الفلسطيني الاغلف يكون كواحد منهما لانه قد عير صفوف الله الحي

وهذا فعله داود بعد ان حل عليه روح الرب بعد مسحه وقبل ان يقتل جليات ويؤكد نفس سياق الكلام

17: 37 و قال داود الرب الذي انقذني من يد الاسد و من يد الدب هو ينقذني من يد هذا الفلسطيني فقال شاول لداود اذهب و ليكن الرب معك

17: 38 و البس شاول داود ثيابه و جعل خوذة من نحاس على راسه و البسه درعا

17: 39 فتقلد داود بسيفه فوق ثيابه و عزم ان يمشي لانه لم يكن قد جرب فقال داود لشاول لا اقدر ان امشي بهذه لاني لم اجربها و نزعها داود عنه

وهذا لان داود كان لازال صبي لكن لو كان عين كحامل سلاح لابد ان يكون جرب هذا النوع من الملابس الحربيه لان هذا من اهم صفات وظيفته

17: 40 و اخذ عصاه بيده و انتخب له خمسة حجارة ملس من الوادي و جعلها في كنف الرعاة الذي له اي في الجراب و مقلاعه بيده و تقدم نحو الفلسطيني

ويكمل قصة قتل جليات حتي

17: 55 و لما راى شاول داود خارجا للقاء الفلسطيني قال لابنير رئيس الجيش ابن من هذا الغلام يا ابنير فقال ابنير و حياتك ايها الملك لست اعلم

17: 56 فقال الملك اسال ابن من هذا الغلام

17: 57 و لما رجع داود من قتل الفلسطيني اخذه ابنير و احضره امام شاول و راس الفلسطيني بيده

17: 58 فقال له شاول ابن من انت يا غلام فقال داود ابن عبدك يسى البيتلحمي

فهو لم يعرفه بالفعل وعرف انه هو الذي قال له سابقا خادمه انه الذي يحسن الضرب علي الالات الموسيقيه ولو وضعنا العدد الذي قلت عنه في الاصحاح 16 الان يجد انه صحيح

16: 19 فارسل شاول رسلا الى يسى يقول ارسل الي داود ابنك الذي مع الغنم

16: 20 فاخذ يسى حمارا حاملا خبزا و زق خمر و جدي معزى و ارسلها بيد داود ابنه الى شاول

16: 21 فجاء داود الى شاول و وقف امامه فاحبه جدا و كان له حامل سلاح



اذا تاكدنا ان داود وقف مره واحده امام شاول قبل قتل جليات وبعدها ارسل لابيه وعينه حامل سلاحه ولكن قبل ذلك كان يرعي غنم ابيه وكان يذهب احيانا الي اخوته ويقضي بعض الوقت ويضرب علي بعض الادوات الموسيقيه فعرف جنود شاول ذلك



وقد اشار الي ذلك كثيرين مثل

تفسير ابونا انطونيوس فكري

وكان لهُ حامل سلاح: ربما حدث هذا بعد مدة وتكون هذه الآية مقدمة لقصة طويلة مثل "وخلق الله السماوات والأرض" ثم بدأ الشرح التفصيلى.



وايضا المفسر جيل نقلا عن مفسرين يهود

some think this character of him was given after the affair of his fighting with Goliath and killing him,



كلارك

1Sa 16:18

I have seen a son of Jesse - Dr. Warburton supposes the story is anticipated from 1Sa_16:14-23, and that the true chronology of this part of David’s life is the following: -

1. David is anointed by Samuel;

2. Carries provisions to his brethren in the army;

3. Fights with and kills Goliath;

4. Is received into the king’s court,

5. Contracts a friendship with Jonathan;

6. Incurs Saul’s jealousy;

7. Retires to his father’s house;

8. Is after some time sent for by Saul to sooth his melancholy with his harp;

9. Again excites Saul’s jealousy, who endeavors to smite him with his javelin.

This anticipation between the 14th and 23d verse comes in, in the order of time, between 1Sa_16:9 and 1Sa_16:10, 1Sa_18:9, 1Sa_18:10.

وغيرهم من المفسرين



رغم ان هذا في رائي هو الصحيح وقدمت ادله ولكن لا اعترض علي الرائ القائل انه كان يقوم بالوظيفتين في نفس الوقت بمعني انه كان حامل سلاح شاول بعض الوقت ويذهب ليرعي غنم ابيه بعض الوقت وبخاصه ان بالطبع شاول كان له اكثر من حامل سلاح فهو الملك

بدليل ان يواب كان له اكثر من عشرة حاملوا سلاح له

سفر صموئيل الثاني 18

18: 15 و احاط بها عشرة غلمان حاملو سلاح يواب و ضربوا ابشالوم و اماتوه

فبالطبع شاول كان له اكثر لان حامل سلاح هو يشبه الحرس الخاص هذه الايام الذين يعملون فتره مثل اسبوع ثم يعودوا بيوتهم اسبوع اخر وهكذا

وبخاصه ان شاول لم يسال عن اسمه ولكن سال ابن من هو فهو قد نسي اسم ابيه وليس نسي داود نفسه

17: 55 و لما راى شاول داود خارجا للقاء الفلسطيني قال لابنير رئيس الجيش ابن من هذا الغلام يا ابنير فقال ابنير و حياتك ايها الملك لست اعلم

17: 56 فقال الملك اسال ابن من هذا الغلام

17: 57 و لما رجع داود من قتل الفلسطيني اخذه ابنير و احضره امام شاول و راس الفلسطيني بيده

17: 58 فقال له شاول ابن من انت يا غلام فقال داود ابن عبدك يسى البيتلحمي

فداود بالنسبه له لم يكن ذو اهميه فقط شخص يضرب علي الالات الموسيقيه غير مهم من هو ولكن ما اظهر من الشجاعه وقتله لاقوي محارب في فلسطين جليات العملاق كان لا بد ان يسترعي انتباه شاول ليعرف عنه اكثر وبخاصه لو له اخوه اخرين لان شاول كان دائما يضمه لجنوده

سفر صموئيل الاول 14

14: 52 و كانت حرب شديدة على الفلسطينيين كل ايام شاول و اذا راى شاول رجلا جبارا او ذا باس ضمه الى نفسه



فرغم ان هذا مقنع الا اني مقتنع بما قدمت سابقا اكثر لانه مؤيد بادله من الاعداد



وايضا لا اعترض علي بقية الاراء ولكن لي تعليق عليها مثل

انه مريض فلم يعرف داود ( رغم ان شاول كان قادر ان يحارب ويطارد داود )

وايضا رائي انه ادعي انه لا يعرفه لانه حسد داود ( رغم العدد يقول انه احبه والحسد بدا متاخرا عندما بدات المعنيات تغني لداود )

او رائي انه عينه فتره صغيره ثم اعاده لبيته ( رغم ان اي فتره كافيه لان يتعرف عليه )

او رائي انه تغير شكله بعد ان بلغ ( رغم ان داود وقت قتله لجليات كان غلام )



والمجد لله دائما