هل تعبير انت ابني انا اليوم ولدتك يؤكد ان المسيح مخلوق ؟ مزامير 2: 7 مز 13: 33 و عب 1: 5 و عب 5: 5



Holy_bible_1



الشبهة



جاء في مزمور 2 :7 » 7إِنِّي أُخْبِرُ مِنْ جِهَةِ قَضَاءِ الرَّبِّ: قَالَ لِي: «أَنْتَ ابْنِي، أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ. 8اسْأَلْنِي فَأُعْطِيَكَ الأُمَمَ مِيرَاثًا لَكَ، وَأَقَاصِيَ الأَرْضِ مُلْكًا لَكَ. 9تُحَطِّمُهُمْ بِقَضِيبٍ مِنْ حَدِيدٍ. مِثْلَ إِنَاءِ خَزَّافٍ تُكَسِّرُهُمْ». «.

وقال علماء بني إسرائيل، كما قال علماء المسيحيين إن هذه الآية نبوَّة عن المسيح، لأن العبرانيين 1 :5 يقول

» 5لأَنَّهُ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّأَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ»؟ وَأَيْضًاأَنَا أَكُونُ لَهُ أَبًا وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْنًا»؟ 6وَأَيْضًا مَتَى أَدْخَلَ الْبِكْرَ إِلَى الْعَالَمِ يَقُولُوَلْتَسْجُدْ لَهُ كُلُّ مَلاَئِكَةِ اللهِ». «.. وهذا يدل على أن المسيح مخلوق، وليس هو الله.



الرد



الحقيقه لن تجد في العدد اي لفظ يقول مخلوق فلا اعرف من اين اتي بها المشكك

العدد ينقسم الي عدة اجزاء

2: 7 اني اخبر من جهة قضاء الرب قال لي انت ابني انا اليوم ولدتك



اولا المقدمه

اني اخبر من جهة قضاء الرب قال لي

العدد يبدا اعلان دور المسيح لان كلمة اخبر هي في معناها الاصلي اعلان بمعني امر خفي موجود سيعلنه الرب ويظهره للبشر وهذا الكلام عن المسيح ومجيؤه.

فالمسيح جاء ليعلن ويظهر الاب الذي لم يره احد فالآب لايمكننا ان نراه ونحن ما زلنا في الجسد.الابن تجسد ليعلن لنا من هو الله. أعلن لنا محبة الآب لنا، راينا في صليبه المحبة والعدل وراينا في حياته التواضع والوداعة ، وعرفنا ارادة الآب بحياته وتعاليمه.حينما اقام موتي كان يعلن عن ان ارادة الآب لنا هي الحياة الابدية، وحين كان يشفي الامراض كان يعلن ان ارادة الآب من نحونا هي الشفاء الكامل نفسا وجسدا وروحا

اذا نفهم من هذا الجزء ان الكلام عن دور المسيح عندما يتجسد ولا يتكلم عن لاهوت المسيح بل دوره في التجسد في ملئ الزمان

فالكلام الاتي يسكون عن التجسد ولي عن اللاهوت

انت ابني

وهنا يتكلم عن مكانة المتجسد فهو كينونته او تميزه الوظيفي هو ابن

وهذا لا يقول ستكون ابني ولكن هو من الازل ابن لهذا قال انت ابني

فهو واضح انه ليس ابن بالخلق واو ابن بالتبني ولكن ابن حقيقي ابن الله الازلي وهذا هو الاعلان الذي يقوله المزمور عن المسيح

ولهذا المسيح وضح وقال

إنجيل يوحنا 8: 58

قَالَ لَهُمْ يَسُوعُ: «الْحَقَّ الْحَقَّ أَقُولُ لَكُمْ: قَبْلَ أَنْ يَكُونَ إِبْرَاهِيمُ أَنَا كَائِنٌ».

وايضا

رسالة بولس الرسول الي اهل رومية 16

25 وَلِلْقَادِرِ أَنْ يُثَبِّتَكُمْ، حَسَبَ إِنْجِيلِي وَالْكِرَازَةِ بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، حَسَبَ إِعْلاَنِ السِّرِّ الَّذِي كَانَ مَكْتُومًا فِي الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ،
26
وَلكِنْ ظَهَرَ الآنَ، وَأُعْلِمَ بِهِ جَمِيعُ الأُمَمِ بِالْكُتُبِ النَّبَوِيَّةِ حَسَبَ أَمْرِ الإِلهِ الأَزَلِيِّ، لإِطَاعَةِ الإِيمَانِ،

27
للهِ الْحَكِيمِ وَحْدَهُ، بِيَسُوعَ الْمَسِيحِ، لَهُ الْمَجْدُ إِلَى الأَبَدِ
. آمِينَ.



رسالة بولس الرسول الثانية إلى تيموثاوس 1: 9

الَّذِي خَلَّصَنَا وَدَعَانَا دَعْوَةً مُقَدَّسَةً، لاَ بِمُقْتَضَى أَعْمَالِنَا، بَلْ بِمُقْتَضَى الْقَصْدِ وَالنِّعْمَةِ الَّتِي أُعْطِيَتْ لَنَا فِي الْمَسِيحِ يَسُوعَ قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ،



رسالة بولس الرسول إلى تيطس 1: 2

عَلَى رَجَاءِ الْحَيَاةِ الأَبَدِيَّةِ، الَّتِي وَعَدَ بِهَا اللهُ الْمُنَزَّهُ عَنِ الْكَذِبِ، قَبْلَ الأَزْمِنَةِ الأَزَلِيَّةِ،



رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 9: 14

فَكَمْ بِالْحَرِيِّ يَكُونُ دَمُ الْمَسِيحِ، الَّذِي بِرُوحٍ أَزَلِيٍّ قَدَّمَ نَفْسَهُ للهِ بِلاَ عَيْبٍ، يُطَهِّرُ ضَمَائِرَكُمْ مِنْ أَعْمَال مَيِّتَةٍ لِتَخْدِمُوا اللهَ الْحَيَّ!



ولكن عن التجسد فقال

انا اليوم ولدتك

اذا بعد ان تكلم عن اعلان الله وتكلم عن ازلية الابن يتكلم الان عن ولادة الابن في ملئ الزمان بالجسد . فتعبير انا اليوم ولدتك هو ميلاد زمني بالجسد

إنجيل لوقا 1: 35

فَأَجَابَ الْمَلاَكُ وَقَالَ لَها: «اَلرُّوحُ الْقُدُسُ يَحِلُّ عَلَيْكِ، وَقُوَّةُ الْعَلِيِّ تُظَلِّلُكِ، فَلِذلِكَ أَيْضًا الْقُدُّوسُ الْمَوْلُودُ مِنْكِ يُدْعَى ابْنَ اللهِ.



والمسيح قال ولدتك وليس خلقتك وايضا يقول اليوم رغم انه قال انت ابني من ما سبق فهو موجود قبل الميلاد وفي ملئ الزمان يولد بالجسد

ولهذا الترتيب مهم انت ابني اولا ثم انا اليوم ولدتك ثانيا لانه موجود قبل ميلاده بالجسد

فالميلاد لا يتكلم عن تغيير طبيعته اللاهوتيه ولكن عن تجسده وتوليه الملك والمسؤليه كالكهنوت والنبوة ومسؤلية الفداء

ولهذا هذا الجزء لا يلغي لاهوت المسيح بل يثبته وهو نفس الايمان المسيحي وملخص له فالمسيح هو ابن ازلي وهو مولود بالجسد زماني ليتمم خطة الفداء لذلك العدد في سياق الكلام يقول

2: 6 اما انا فقد مسحت ملكي على صهيون جبل قدسي

2: 7 اني اخبر من جهة قضاء الرب قال لي انت ابني انا اليوم ولدتك

2: 8 اسالني فاعطيك الامم ميراثا لك و اقاصي الارض ملكا لك

فهو يؤكد انه يملك في صهيون وهو ملك علي عود الصليب

ويكمل انه بتجسده وفداؤه انه يملك علي اقصي الارض وكلمته تنتشر الي اقصي الارض

وبالفعل المسيح بصليبه ملك علي كل الارض



وادله علي ما قدمت

من تفسير ابونا انطونيوس فكري

أني اخبر من جهة قضاء الرب= وفي السبعينية (الأجبية) لأكرز بأمر الرب. فالمسيح جاء إلينا ليستعلن لنا الآب فالآب لايمكننا ان نراه ونحن ما زلنا في الجسد.الابن تجسد ليعلن لنا من هو الله. أعلن لنا محبة الآب لنا، راينا في صليبه المحبة والعدل وراينا في حياته التواضع والوداعة ، وعرفنا ارادة الآب بحياته وتعاليمه.حينما اقام موتي كان يعلن عن ان ارادة الآب لنا هي الحياة الابدية، وحين كان يشفي الامراض كان يعلن ان ارادة الآب من نحونا هي الشفاء الكامل نفسا وجسدا وروحا..... (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات والتفاسير الأخرى). ولذلك قال المسيح لفيلبس " من رآني فقد رأي الآب " والآب كلمنا فيه (عب1: 2). قال لي أنت ابني. أنا اليوم ولدتك= هذه الآية حيرت اليهود في تفسيرها، فقد أعلنت لنا ميلاد الرب الجسدي. فهناك ميلاد أزلي للرب يسوع من الآب بلاهوته وميلاد زمني أي جسدي. فقوله أنت ابني هذه إشارة لبنوته الأزلية من الآب بلاهوته وقوله أنا اليوم ولدتك يتكلم عن الميلاد الزمني. ولذلك استخدم بولس الرسول هذه الآية (عب 1: 4 ، 5) ليثبت أن للمسيح اسماً أعظم من الملائكة بكونه ابن الله الوحيد لا بالتبني بل له نفس طبيعة الآب. وبتجسده حصلنا نحن على البنوة.



وتفسير ابونا تادرس يعقوب واقوال الاباء

"أنت ابني وأنا اليوم ولدتك" [7]. اقتبس القديس بولس هذه الآية في (عب 1: 5) ليثبت أن للسيد المسيح اسم أعظم مما للملائكة، بكونه ابن الله الوحيد، لا بالتبني بل بالوراثة، له ذات طبيعة الآب

*   يقول الآب: "أنا اليوم ولدتك" ولم يقل: "أنا خلقتك". لا يدعو الابن الله خالقه في ولادته الآزلية الإلهية، بل أباه[95].

*   كلمة "اليوم" وليس "بالأمس" تشير إلى ما قيل عن اتخاذ ذاك المولود أزليا من جهة اللاهوت جسدنا[96].

القدديس أمبروسيوس

 

v يظهر الآبُ (المسيحَ) بكونه ابنه اللائق به والوحيد، قائلاً: "أنت ابني" [7]، و"هذا هو ابني الحبيب الذي به سررت" (مت 3: 17). لهذا يخدمه الملائكة بكونه فوقهم؛ يسجدون له بكونه أعظم منهم في المجد، وفوق كل المخلوقات... وهو وحده ابنه الحقيقي جوهريًا[97].

القديس أثناسيوس الاسكندري

في المسيح الابن نصير نحن أبناء الله. هذا وجدير بالذكر أن كثيرًا من الوثنيين حسبوا أن ملوكهم قد وُلدوا من اللاهوت، وقد نبذ العهد القديم فكرة بنوة الملك الجسدية للاهوت لتعارضها مع الفهم الروحي لله (مز 89: 26 الخ؛ 2 صم 7: 14؛ 1 كو 28: 6).



وايضا اضع الرد الواضح للقس منيس

قال المعترض: «جاء في مزمور 2: 7 «أنت ابني. أنا اليوم ولدتك«. وقال علماء بني إسرائيل، كما قال علماء المسيحيين إن هذه الآية نبوَّة عن المسيح، لأن العبرانيين 1: 5 يقول »لأنه لمن من الملائكة قال قطّ: أنت ابني، أنا اليوم ولدتُك؟ وأيضاً: أنا أكون له أباً، وهو يكون لي ابناً؟«. وهذا يدل على أن المسيح مخلوق، وليس الله».

وللرد نقول: الذي يتأمل في قول الله للمسيح: «أنت ابني. أنا اليوم ولدتك« يرى أن بنوّة المسيح لله غير متوقِّفة على الولادة، لكنها سابقة لها. فبنوّة المسيح لله هي قبل ولادته من العذراء القديسة مريم، للأسباب الآتية:

(1) لم يقل الله للمسيح: «أنا اليوم ولدتك. أنت ابني« بل قال له: «أنت ابني. أنا اليوم ولدتك». وهذا دليل على أن البنوّة سابقة للولادة، كما أنها بدون ولادة. والبنوّة التي بدون الولادة الخاصة بـ«الابن« هي البنوّة الأزلية التي يتميّز بها أزلاً، والتي تعني أن الابن أعلن اللاهوت.

(2) قول الوحي: «أنت ابني، أنا اليوم ولدتك« يعني أن المسيح هو «ابن الله« أولاً أو أصلاً، ثم بعد ذلك وُلد منه في يوم من الأيام. وكل نصف من هذه الآية قائم بذاته، ومستقل في معناه عن غيره، ولذلك يجب أن تُفهم كل منهما على حدة. والكلمة المترجمة «اليوم«  في هذه الآية لا تدل على زمن من الأزمنة الأزلية، بل تدل على يوم من الأيام العادية، فلا يُفهم منها أن المسيح مولود من الله في وقت ما في الأزل، كما يقول بعض الهراطقة، بل يُفهم منها أنه موجود معه منذ الأزل، ولكن ظهر أو تجلى في يوم من الأيام، بميلاده في بيت لحم. ولنفهم معنى هذه »الولادة« علينا أن نتأمل كل الآيات التي وردت فيها مع ما قبلها وما بعدها من آيات، لأن هذه هي الوسيلة الصحيحة لفهم كل آية في الكتاب.

(أ) سجَّل داود النبي بالوحي خطاباً من الله إلى المسيح باعتباره ابن الإنسان، جاء فيه: «أنت ابني أنا اليوم ولدتك. اسألني فأعطيك الأمم ميراثاً لك وأقاصي الأرض ملكاً لك« (مزمور 2:1-9).

(ب) قال الرسول بولس لليهود: «إن الله أقام يسوع كما هو مكتوب أيضاً في المزمور الثاني: أنت ابني، أنا اليوم ولدتك« (أعمال 13:33).

ويتضح لكل من درس أعمال 13 الذي اقتبس هذه الآية، أن كلمة «أقام« هنا لا يُراد بها إقامة المسيح من بين الأموات، بل تنصيبه مخلِّصاً للعالم بعد إقامته من بين الأموات، مثلها في ذلك مثل كلمة «أقام« في الآية «أقام الله لهم مخلِّصاً« (أعمال 13:23) و«أقام« في الآية «وأقام لهم داود ملكاً« (أعمال 13:22). ولكن مما يسترعي الانتباه أن الفعل الخاص بإقامة المسيح مخلِّصاً، يرد في اللغة اليونانية بصيغة المضارع التام، ولذلك يكون المعنى الحرفي للآية أن الله أقام المسيح مخلِّصاً إلى الآن. أما الفعل الخاص بإقامة داود ملكاً فيرد في صيغة الماضي، للدلالة على أن خدمته قد مضت وانتهت. أما خدمة المسيح فباقية إلى انقضاء الدهر.

(ج) وقال لهم: «لمن مِن الملائكة قال قط، أنت ابني أنا اليوم ولدتك؟».. وأيضاً »متى أَدخَل البكرَ إلى العالم يقول: ولتسجد له كل ملائكة الله« (عبرانيين 1:5 و6).

(د) ثم قال لهم: «كذلك المسيح أيضاً لم يمجِّد نفسه ليصير رئيس كهنة، بل الذي قال له أنت ابني أنا اليوم ولدتُك« (عبرانيين 5:5).

فيتضح لنا أن العبارة «أنت ابني، أنا اليوم ولدتك  قد استُعملت بمناسبة إعلان سلطان المسيح ومُلكه. ومن قول بولس في أعمال 13:33 يتضح لنا أنها استُعملت بمناسبة إعلان إقامة المسيح مخلِّصاً لجميع الناس. ومن عبرانيين 1:5 و6 يتضح لنا أنها استُعملت بمناسبة الإعلان عن سمو المسيح فوق الملائكة، ومن عبرانيين 5:5 يتضح لنا أنها استُعملت بمناسبة الإعلان عن كهنوت المسيح الذي يفوق كل كهنوت.

مما تقدم يتضح لنا أن الولادة في هذه الآية يُراد بها الإعلان والإظهار. وهذا المعنى ليس غريباً عن مسامعنا، فنحن نعلم أن الولادة  يُراد بها معنوياً إظهار غير الظاهر، وإعلان غير المعلَن. والمسيح بسبب وجوده في الجسد كإنسان لم يكن ظاهراً ومعلَناً للناس، كما هو في ذاته، ولذلك كان من البديهي أن يُظهره الله ويعلنه للناس كما هو في حقيقة ذاته وأمجاده، أو بحسب التعبير المجازي أنه «يلده« لهم. والمسيح مولود غير مخلوق، مساوٍ للآب في الجوهر.



وايضا المفسريين الغربيين

جيل

the Lord hath said unto me, thou art my Son; not by creation, as angels and men; nor by adoption, as saints; nor by office, as civil magistrates; nor on account of his incarnation or resurrection; nor because of the great love of God unto him; but in such a way of filiation as cannot be said of any creature nor of any other, Heb_1:5; He is the true, proper, natural, and eternal Son of God, and as such declared, owned, and acknowledged by Jehovah the Father, as in these words; the foundation of which relation lies in what follows:


this day have I begotten thee; which act of begetting refers not to the nature, nor to the office, but the person of Christ; not to his nature, not to his divine nature, which is common with the Father and Spirit; wherefore if his was begotten, theirs must be also: much less to his human nature, in which he is never said to be begotten, but always to be made, and with respect to which he is without father: nor to his office as Mediator, in which he is not a Son, but a servant; besides, he was a Son previous to his being Prophet, Priest, and King; and his office is not the foundation of his sonship, but his sonship is the foundation of his office; or by which that is supported, and which fits him for the performance of it: but it has respect to his person; for, as in human generation, person begets person, and like begets like, so in divine generation; but care must be taken to remove all imperfection from it, such as divisibility and multiplication of essence, priority and posteriority, dependence, and the like: nor can the "modus" or manner of it be conceived or explained by us. The date of it, "today", designs eternity, as in Isa_43:13, which is one continued day, an everlasting now.



كلارك

Thou art my Son - Made man, born of a woman by the creative energy of the Holy Ghost, that thou mightest feel and suffer for man, and be the first-born of many brethren.

This day have I begotten thee - By thy resurrection thou art declared to be the Son of God, εν δυναμει, by miraculous power, being raised from the dead. Thus by thy wondrous and supernatural nativity, most extraordinary death, and miraculous resurrection, thou art declared to be the Son of God. And as in that Son dwelt all the fullness of the Godhead bodily, all the sufferings and the death of that human nature were stamped with an infinitely meritorious efficacy.



بارنز

This day - On the application of this in the New Testament, see the notes at Act_13:33 and the notes at Heb_1:5. The whole passage has been often appealed to in support of the doctrine of the “eternal generation” of Christ, meaning that he was “begotten” from eternity; that is, that his divine nature was in some sense an emanation from the Father, and that this is from eternity.



ويزلي

Psa 2:7 The decree - The will and appointment of God concerning this. My sin - Which tho' it may in some sort be said to, or of David, yet much more properly belongs to Christ, who is commonly known by this title both in the Old and New Testament, and to whom this title is expressly appropriated by the holy ghost, who is the best interpreter of his own words, Act_13:33; Heb_1:5.



ولكن الاهم من هذا هو شرح العهد الجديد

سفر اعمال الرسل 13:

32 وَنَحْنُ نُبَشِّرُكُمْ بِالْمَوْعِدِ الَّذِي صَارَ لِآبَائِنَا

33 إِنَّ اللهَ قَدْ أَكْمَلَ هَذَا لَنَا نَحْنُ أَوْلاَدَهُمْ إِذْ أَقَامَ يَسُوعَ كَمَا هُوَ مَكْتُوبٌ أَيْضاً فِي الْمَزْمُورِ الثَّانِي: أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ.

34 إِنَّهُ أَقَامَهُ مِنَ الأَمْوَاتِ غَيْرَ عَتِيدٍ أَنْ يَعُودَ أَيْضاً إِلَى فَسَادٍ فَهَكَذَا قَالَ: إِنِّي سَأُعْطِيكُمْ مَرَاحِمَ دَاوُدَ الصَّادِقَةَ.

وبالطبع يوضح ان هذه نبوة ووعد تحققت في اقامة يسوع وموته وقيامته

رسالة بولس الرسول الي العبرانيين 1

5 لأَنَّهُ لِمَنْ مِنَ الْمَلاَئِكَةِ قَالَ قَطُّ: «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ»؟ وَأَيْضاً: «أَنَا أَكُونُ لَهُ أَباً وَهُوَ يَكُونُ لِيَ ابْناً»؟

6 وَأَيْضاً مَتَى أَدْخَلَ الْبِكْرَ إِلَى الْعَالَمِ يَقُولُ: «وَلْتَسْجُدْ لَهُ كُلُّ مَلاَئِكَةِ اللهِ».

7 وَعَنِ الْمَلاَئِكَةِ يَقُولُ: «الصَّانِعُ مَلاَئِكَتَهُ رِيَاحاً وَخُدَّامَهُ لَهِيبَ نَارٍ».

8 وَأَمَّا عَنْ الاِبْنِ: «كُرْسِيُّكَ يَا أَللهُ إِلَى دَهْرِ الدُّهُورِ. قَضِيبُ اسْتِقَامَةٍ قَضِيبُ مُلْكِكَ.

فهو يشرح ان المسيح بالجسد صار اعظم من الملائكه ولكن بلاهوته هو الله الازلي الابدي



وايضا يشرح ان هذه وظيفته بالجسد

رسالة بولس الرسول الي العبرانيين 5

4 وَلاَ يَأْخُذُ أَحَدٌ هَذِهِ الْوَظِيفَةَ بِنَفْسِهِ، بَلِ الْمَدْعُّوُ مِنَ اللهِ، كَمَا هَارُونُ أَيْضاً.

5 كَذَلِكَ الْمَسِيحُ أَيْضاً لَمْ يُمَجِّدْ نَفْسَهُ لِيَصِيرَ رَئِيسَ كَهَنَةٍ، بَلِ الَّذِي قَالَ لَهُ: «أَنْتَ ابْنِي أَنَا الْيَوْمَ وَلَدْتُكَ».

6 كَمَا يَقُولُ أَيْضاً فِي مَوْضِعٍ آخَرَ: «أَنْتَ كَاهِنٌ إِلَى الأَبَدِ عَلَى رُتْبَةِ مَلْكِي صَادِقَ».

فهذا يفسر ان مقطع الميلاد يوضح انه عن الجسد ووظيفة الناسوت انه كاهن



واكتفي بهذا القدر



والمجد لله دائما