«  الرجوع   طباعة  »

هل قدم الحضارة المصرية القديمة تثبت خطأ تقويم الكتاب المقدس والطوفان؟ الجزء الثالث

 

Holy_bible_1

 

 

 فالتاريخ القديم للحضارات وبخاصة المصرية اسيء تفسيره وللأسف بني الكثير على تاريخ الحضارة المصرية كدليل على خطا الكتاب المقدس وكله بني على تاريخ خطأ اصلا كما قال ديفيد تيلور  

"If there is a major error in Egyptian chronology, it is obvious that the archaeological record of Biblical history has been misinterpreted. A notable link between Egyptian and Israelite histories is at the time of the Exodus and, significantly, difficulties in interpreting the archaeological evidence have been recognized for years.

"The Encyclopedia of Christianity has an article on 'Biblical Archaeology' which indicates that the positive evidences of the Exodus and the settlement of the Israelites in Palestine are totally lacking. Summarizing the Egyptian evidence [for the Exodus and Conquest]:'.. we cannot be certain'; and 'when we look at the evidence from Palestine, it is again inconclusive.' Professor MacRae concludes this section of his article with these words: 'Some new discovery may make the matter absolutely final, but up to the present, it must be considered a question on which we do not have sufficient light.' However, this absence of any solid, positive evidence is incompatible with the Biblical record. The Exodus was a catastrophe for Egypt: economically, politically and militarily. The Scriptures declare it to be a judgment upon that nation." 

David J. Tyler, "Radio Calibration Revised, " in Creation Research Society Quarterly, June 1978, p. 21. [Quotation from A. A. MacRae, "Biblical Archaeology," in Encyclopedia of Christianity, Vol. 2 (167).J

 

بعض الاعتراضات على حداثة التاريخ المصري

أحد الاعتراضات يقول البعض ولكننا نعرف ان تاريخ التقويم الفرعوني هو بدا منذ 4000 سنة ق م تقريبا.

الرد على هذا سهل فالحقيقة هذا التاريخ الذي هو بدقة 4240 سنة وهو التقويم الفرعوني الذي يعتمد على نجم الشعرى ولكن لا يوجد نتيجة ولا كتابة ولا أي شيء يقول هذا الرقم فكيف اتى الباحثين بهذا الرقم كبداية التقويم الفرعوني؟

اتي باختصار من ان التقويم المصري القديم الذي يعتمد على نجم الشعرى Sirius كراس السنة القبطية هو يتفق مع تاريخ طوفان مياه النيل ليكون بداية السنة مرة كل 1460 سنة فافترض البعض ان نظرية سوثيك اليوانية Sothic theory التي وضعت سنة 140 م ان التاريخ المصري يكون دقيق كل 1460 سنة مثل الساعة الغير دقيقة ولكنها تعطي رقم دقيق مرتين في اليوم فقط فافترض عالم اسمه ادوارد مير Eduard Meyer ان التقويم المصري بدأ ثلاث دورات أي ثلاث اضعاف 1460 قبل سنة 140 م التي انطبقت فيها بداية سنة نجم الشعري مع فيضان النيل فيكون = 1460 * 3 = 4380  140 = 4240 ق م. 

اعتقد أي أحد يقرا هذه الكلام سيعرف انه رقم افتراضي بحت وهو بالفعل لا يوجد دليل واحد من الاثار عليه بل أيضا مختلفين الباحثين على نقطة البداية هذا بالإضافة ان لا يوجد علاقة بين الحضارة المصرية القديمة وبين نظرية اليونان ويفصل بينهم الفي سنة. 

فلهذا مقولة ان التقويم الفرعوني بدا منذ 4000 سنة هو فقط افتراض شخصي بحت في بداية القرن العشرين. 

وسأقدم مجموعة مراجع تؤكد هذا الامر وشرحته تفصيلا لمن يريد أن يتعمق في هذا

D. Mackey, “Fall of the Sothic Theory: Egyptian Chronology Revisited,” TJ 17 no. 3 (2003): 70–73

 

Rohl, Pharaohs and Kings: A Biblical Quest, p. 129–130. 

 

Mackey, “Fall of the Sothic Theory: Egyptian Chronology Revisited.” 

 

Ibid.  425

Rohl, Pharaohs and Kings: A Biblical Quest, p. 134–135.

 

 The famous Ebers Papyrus allegedly confirms a 1517 B.C. date for the ninth year of Amenhotep I. However, this document refers to a monthly rising of Sothis, an astronomical impossibility.

 

البعض يعترض ويقول كيف شعب مصر ينموا وكونوا حضارة عظيمة بعد الطوفان بهذه السرعة 

والرد على هذا سهل لأنه كان اعمار بعد الطوفان طويلة وكانوا ينجبوا كثيرا بل يوجد ادلة ان البعض كان ينجب بمتوسط 23 ابن بعد الطوفان فنجد مثل يعقوب أنجب 12 ابن فلو قلنا 10 ابناء للجيل في 35 سنة او 3 اجيال في القرن  

لو ذهب الي مصر مصرايم وابناؤه العشره وزوجاتهم مثلا اي عشر اسر وهذا بعد الطوفان بقرن او أكثر اي بعد 2300 ق م  

10*10 = 100 الجيل الاول المولود في مصر

وهم 50 اسرة * 10 = 500 الجيل الثاني 

وهم 250 اسرة * 10 = 2500 الجيل الثالث وهو القرن الاول من ذهابهم الي مصر 

وهم 1250 اسرة * 10 = 12500 الجيل الرابع 

وهم 6250 اسرة * 10 = 62500 الجيل الخامس 

وهم 31250 اسرة * 10 = 312500 الجيل السادس والقرن الثاني وهم 156250 اسرة 

الجيل السابع واول جيل مع بداية القرن الثالث = 1562500 اي مليون ونصف.

فهذا ليس مستحيل في قرنين ان يتعدوا المليون مع اخذ انه كما يصف الكتاب ارض مصر كانت مناسبة جدا لنمو البشر فهي ارض سلام ومليئة بالخير والمياه والارض الخصبة متوفرة بكثره ولم يكن هناك حيوانات برية كثيرة

 سفر التكوين 13: 10

 

فَرَفَعَ لُوطٌ عَيْنَيْهِ وَرَأَى كُلَّ دَائِرَةِ الأُرْدُنِّ أَنَّ جَمِيعَهَا سَقْيٌ، قَبْلَمَا أَخْرَبَ الرَّبُّ سَدُومَ وَعَمُورَةَ، كَجَنَّةِ الرَّبِّ، كَأَرْضِ مِصْرَحِينَمَا تَجِيءُ إِلَى صُوغَرَ.

فارض مصر كانت تشبه بجنة عدن نفسها.

بل هذا يفسر امر مهم جدا وهو لماذا عندما ذهب شعب اسرائيل الي ارض مصر لم يكن شعب مصر بهذه الضخامة وعندما نمى شعب اسرائيل بسرعة في ارض مصر ووصلوا الي مليوني شخص تقريبا وقت الخروج تعدوا تعداد شعب مصر. 

الخروج 1: 9

 فَقَالَ لِشَعْبِهِ: «هُوَذَا بَنُو إِسْرَائِيلَ شَعْبٌ أَكْثَرُ وَأَعْظَمُ مِنَّا

هذا ايضا يؤكد ان تاريخ شعب مصر ليس بهذا القدم لأنه لو كان منذ 3500 سنة قبل الخروج لكان عددهم ملايين حتى مع الحروب ومع المجاعات ولكن عددهم مئات الالوف أو مليون ونصف يؤكد انهم بدوءا قبل الخروج فقط بأقل من 1000 سنة لان لو شعب مصر بدا قبل الخروج بأكثر من الفي سنة لكان عددهم أكثر من مليوني شخص بكثير 

وهذا ينطبق ليس على شعب مصر بل على كل الشعوب التي انتشرت بعد الطوفان بحيث في قرنين او قرنين ونصف تستطيع ان يكون هناك شعوب كل شعب وصل تعداده بمئات الالوف ويكون عدد البشرية وصل الي 10 مليون 

 "On the basis of the stated rapid increase in population [Genesis 9:1-7], on the basis that three generations may be allowed to a century [Genesis 12:11 ff], and on the basis of the stated longevity of life in that era [Genesis 12:11,ff], multiplication of the population by a factor of ten per generation is not at all improbable. The population could increase to 10,000,000 during a period of two centuries." "Evolution and Archaeological Interpretation," 

in Creation Research Society Quarterly, June 1974, pp. 50-51.

 

وليس دراسات الاثار بل أيضا دراسات التاريخ الشعوب الأخرى المتعلقة بمصر توضح نفس الامر

ففي الحقيقة تاريخ الحضارة المصرية الحقيقي هو يتفق تماما مع ما قاله الكتاب المقدس بل ويؤكد ان الحضارة المصرية بدأت من مصرايم حفيد نوح بعد الطوفان

 

انتقل الي نقطة ثانية وأقدم هنا بعض اسباب مشاكل تواريخ الاثار 

1 باحثي الاثار لا يستطيعوا ان يفحصوا موقع كامل لان البحث متعب ومكلف جدا فبعض مواقع التي تكلم عنها الكتاب المقدس واكتشفوها لكي يفحصوها وبدقة قدروا انها ستستغرق 800 سنة لتستكشف بالكامل تفصيلا. ففي اسرائيل يقدر مثلا 5000 موقع ورغم ان علماء الاثار هناك يبحثوا باجتهاد وبإمكانيات عالية ولكن فقط تمكنوا من اكتشاف 200 منهم ومن المكتشف 50 فقط يعتبر يعملوا فيه بمجهود والباقي فقط اكتشاف صغير وايضا يعتبر الذي اكتمل اكتشافه فقط مكانين وهو مصعده وزومرون وحتى هذين الموقعين لايزال كل فتره يحدث اكتشاف جديد

2 بعض المواقع يمكن فحصها وبعض المواقع لا يمكن فحصها على الاطلاق بسبب مشاكل مختلفة طبيعية وسياسية وغيره.

3 بعض الاكتشافات التي تعتبر هامة ولكن لم تستمر لفحصها بدقة بسبب انه بكشفها جعلها تتحلل بسرعة شديده بسبب الهواء وتنتهي اهميتها

4 اثار كثيرة تكتشف ولكن للأسف بعضها بلغات او لهجات غير مقرؤه لأنها اندثرت تماما ولا يوجد وسيلة حتى الان من تفسيرها فبعد بحث كثير لا يتمكنوا من معرفة معنى الكتابة.

5 كثيرا ما لا يعرف اين يبحثوا ويبدوا البحث ولا يجدون هناك شيء 

6 ايضا كثيرا ما ينخدع علماء الاثار بفكر خطأ او تقليد خطأ يؤثر عليهم ويضيع مجهود وميزانية ضخمة متجهة في اتجاه واحد خطأ.

7 ايضا يوجد اشكالية يعرفها من يقرا في علم الاثار وهو تحديد عمر الانية الفخارية او ما يعرف باسم pottery dating وهو انه يعتمد بالكامل على تاريخ الحضارة المصرية 

لأنهم لم يجدوا اي حضارة او مقياس يعتمدوا عليه ورفضوا مقياس الكتاب المقدس واول مقياس ظهر هو الحضارة المصرية فاستخدم كمقياس وقيست عليه الاواني الفخارية التي قيست عليها بقية تواريخ الحضارات القديمة. كما شهد وليام البرايت

"Since Egyptian chronology is now fixed within a decade a two for the Middle Bronze and Late Bronze Ages, our dates are approximately certain wherever we can establish a good correlation with Egyptian cultural history . . thanks to [Egyptian] scarabs and inscriptional evidence." 

William F. Allbright, The Archaeology of Palestine (1984), p. 84.

وكالعادة دليل دائري فتحديد الانية الفخارية يعتمد على تاريخ الحضارة المصرية وايضا يتم تأكيد تاريخ الحضارة الفرعونية بالأواني الفخارية.

8 ايضا القرار النهائي هو لمدير الحفر لان هو الذي في يده الميزانية وهو يؤمن باي فكر هل فكر التطور ام الخلق وبناء عليه يحدد هدف البحث لإثبات اي منهما. وهذه شهادة على ذلك 

"There would be many different interpretations of a 5-meter square [the standard unit of excavation at a dig], if the director did not always have the final say in the excavation report." 

J. Maxwell Miller, Approaches to the Bible Through History and Archaeology (1982), p. 213.

وايضا شهادة على ذلك مثل تل جازر

"I decided that it was a disgraceful situations reflection on our much-vaunted modern methods, to allow a major, well-published city wall system [at Gezar] to remain in such dispute that authorities could vary by as much as twelve hundred years on the question of its date, not to mention its interpretation." 

William G. Dever, quoted in "The Sad Case of Tell Gazer, " Biblical Archaeology Review, 9(4):42 (1983), p. 42.

هذا الامر أثر جدا في تحديد عمر اسوار اريحا فأريحا اول من اكتشف هذه الاسوار وهو جرستانج Garstang وهو الذي وضح بأدلة ان السور الخضم لأريحا سقط للخارج وايضا تواريخ الاكتشافات توضح انه من 1400 ق م ويتفق تماما مع يشوع 6 ووجد ايضا ان السور كان أضخم من المعتاد في هذا الزمن وبعد سقوطه تعرض لحريق النار هو وكل المدينة بالكامل بكل ما فيها وارجوا الرجوع الي ملف اسوار اريحا 

ولكن بعد جراستانج استطاعت ان تستولي على موقع الاكتشاف واحدة من مجموعة الانسانيين humanists (نوع من الالحاد) وهي كاثرين كينون Kathleen Kenyon وبدأت في خمسينيات القرن الماضي وكان همها وشغلها الشاغل اثبات ان اسوار اريحا تثبت خطأ الكتاب المقدس وبالطبع قالت ان جراستانج كان خطأ واعتمدت في ادلتها على اعمار الانية الفخارية التي اعتمدت على التاريخ الفرعوني وبهذا حولت تاريخ اسوار اريحا من 1400 ق م الي 2500 ق م 

وهذه شهادة بذلك قدمها فريتش فون فانج

"I have personally heard one of Kenyon's students (now a world-recognized scholar in archaeology) openly scoff at Kenyon's highly subjective decisions during the Jericho excavations. Thus, the interpretation is not as conclusive as many writers would have us believe, but it fits very well into a humanist conception of the Jericho story." Erech A. von Fange, "A Review of Problems Confronting Biblical Archaeology," in Creation Research Society Quarterly, December 1986, p. 95. 

وايضا مرجع أخر يؤكد نفس الامر

"Kathleen Kenyon, the founder of modern scientific archaeology around the mid-20th century, was characterized by Mendenhall (1981) as one who gathered infinite amounts of useless detail, and who ignored the value of texts in shedding light on the past. Her excavations covered too tiny a slice, carried out endless elaboration, and never got to any real results or relationships. She was blinded by the trees and never saw the forest. This rather unkind critique stemmed from his work under her supervision at Jericho, the excavation that won for her top rank in scientific archaeology!" 

Op. cit., p. 94.

ايضا نجد نفس الامر في مكان اكتشاف اثار سدوم وعموره هذا الموقع يتعرض لمحاولات تعتيم وتشتيت قوية ورغم وضوح الادلة ووجود الكور الكبريتية بطريقة لا يمكن التشكيك فيها وانا بنفسي امتلك اثنين منهم وعرضت هذا تفصيلا في ملف سدوم وعمورة الا انهم يحاولوا عن طريق الانية الفخارية ان يدعوا انها أقدم مما قاله الكتاب المقدس لان هذا الموقع ليس فقط يؤكد الحدث والمعجزة بل ايضا يصحح خطأ تاريخ الانية الفخارية الذي يعتمد على التاريخ المصري الخطأ 

وأيضا شهادة من ويليام فان بهذا الامر

When it came to the excavation of a tell on the south end of the Dead Sea, there was great anxiety regarding whether or not it should be identified as ancient Sodom. The implications of that particular Biblical story being true would not be good for our liberal modern world, with its acceptance of practices such as those conducted in Sodom.

"I personally cannot free myself from the suspicion that the dating of some of Bab edh-dhra pottery [the possible site of ancient Sodom] was a result of wishful thinking rather than real fact finding. The 'Cities of the Plain' had to be found in a certain era in a certain area . . The weakness [of the argument] is not the biblical patriarchs, but the assumed chronology in which the archaeological facts are made to fit one way or another." William C. van Hattem, "Once Again: Sodom and Gomorrah, " in Biblical Archaeology (1981), p. 87. 

الكتاب المقدس قوي ولا يحتاج الي ادلة من الحفريات ولكن الاستعانة بالكتاب المقدس لفهم الاثار هذا سيفيد الكل ويكون علم حقيقي وليس محاولات مغرضة كاذبه للتضليل والتشكيك في الكتاب المقدس. ولكن سيظل علم الاثار الصحيح يشهد على صحة الكتاب المقدس لمن يدرسه بأمانة.

 

وقبل النهاية 

نقل من مانيتو كل من 

•Josephus Flavius, from the first century CE 

•Sextus Julius Africanus, third century CE 

•Eusebius of Cesarea, third/fourth century CE

ولكنهم قدموا فقط الاسرة من الاولي الي 6 ثم 12 و18 فقط 

وقوائم ملوك مصر من مؤرخين مختلفين منهم يوسيفوس فلافيوس وافريكانوس الذين نقلوا عن مانيتو وفي المقابل قائمة يوسابيوس القيصري ايضا عن مانيتو 

1st Dynasty

Pharaoh

Flavius/Africanus

Eusebius

Menes

62

30

Athothis

57

27

Kenkenes

31

39

Wenefes

23

42

Usafais

20

20

Miebis

26

26

Semempses

18

18

2nd Dynasty

Pharaoh

Flavius/Africanus

Eusebius

Boethos

68

-

Kaiechos

39

-

Binothris

47

-

Thias

17

-

Sethenes

41

-

Chaires

17

-

Nefercheres

25

-

Sesochris

48

48

Cheneris

30

30

Necherophes

28

28

3rd Dynasty

Pharaoh

Flavius/Africanus

Eusebius

Necherofes

28

-

Tosorthios

29

-

Tyreis

7

-

Mesochris

17

-

Suphis

16

-

Toserfasis

19

-

Aches

42

-

Sephouris

30

48

Kerferes

26

-

4th Dynasty

Pharaoh

Flavius/Africanus

Eusebius

Soris

28

-

Suphis

63

-

Suphis

66

-

Mencheres

63

-

Ratoises

25

-

Bicheris

22

-

Sebercheres

7

-

Tamphtis

9

48

5th Dynasty

Pharaoh

Flavius/Africanus

Eusebius

Usercheres

28 lat

-

Sephres

13 lat

-

Nepherchres

20 lat

-

Sisires

7 lat

-

Cheres

20 lat

-

Rathures

44 lata

-

Mencheres

9 lat

-

Tencheres

44 lata

-

Onnos

33 lata

-

6th Dynasty

Pharaoh

Flavius/Africanus

Eusebius

Othoes

30 lat

-

Phios

53 lata

-

Methusuphis

7 lat

-

Phiops

99 lat

-

Menthesupis

1 rok

-

Nitocris

12 lat

-

12th Dynasty

Pharaoh

Flavius/Africanus

Eusebius

Amemenes

16 lat

-

Sesonchosis

46 lat

-

Ammanemes

38 lat

-

Sesostris

48 lat

-

Lachares

8 lat

-

Ameres

8 lat

-

Ammenemes

8 lat

-

Skemiophris

4 lata

-

 

18th Dynasty

Flavius

Africanus

Busebius

Tethmosis 25/4

Amos

Amoses 25

Chebron 13

Chebros 13

Chebron 13

Amenophis 20/7

Amenophthis 24

Amophis 21

Amessis 21/9

Amensis 22

-

Mephres 12/9

Misaphres 13

Memphres 12

Mephramuthosis 25/10

Misphragnuthosis 26

Misphamuthosis 26

Thmosis 9/8

Tuthmosis 9

Tuthmosis 9

Amenophis 30/10

Amenophis 31

Amenopthis 31

Orus 36/5

Orus 37

Orus 28

Acencheres 12/1

Acherres 32

Achencheres 16

Rathotis 9

Rathos 6

-

Acencheres I 12/5

Chebris 12

Acherres 8

Acencheres II 12/3

Acherres 12

Cherres 15

Harmais 4/1

Amesis 5

Amais 5

Ramesses ¼

Ramesses 1

-

Harmesses Miamen 66/2

-

Ramesses (Aegyptus) 68

Amenopthis 19/6

Amenophath 19

Amenophis 40

Sethos 59

Sethos 51

Sethos 55

Rampses 66

Rapsaces 61

Rampses 66

 

صور بعض مخطوطات التي نقلت عن مانيتو في القرن الثاني ق م بواسطة بعض اليونانيين 

 

والمجد لله دائما