«  الرجوع   طباعة  »

علم الاثار يؤكد ان ملوك إسرائيل الشمالية الذين ذكرهم الكتاب المقدس حقيقيين ويؤكد دقته التاريخية



Holy_bible_1





عمري

شرحت سابقا ادلة عن عمري في

علم الاثار يثبت ما قاله الكتاب المقدس عن مدينة السامرة 1 مل 16: 24

عمري

اسم عبري ربما كان معناه "مفلح" وهو:

أحد ملوك إسرائيل، وكان قبل توليه العرش قائدًا لجيش بني إسرائيل في زمن الملكين بعشا وايلة. وكان يقوم بحصار جبثون، المدينة الفلسطينية عندما وصله خبر استيلاء زمري على الحكم وقتله لملك ايلة. وكان زمري قائدًا آخر في جيش بني إسرائيل فبايع الجيش عمري ملكًا، ورفضوا مبايعة زمري، وقبل عمري ذلك وقاد قواته في مدينة ترصة، عاصمة زمري ولما أدرك زمري أن لا أمل له في الخلاص انتحر بأن احرق نفسه وبيته (1 مل 16: 15-20) إلا أن الشعب انقسن على جبهتين، واحدة مع عمري ، والأخرى مع تبني بن جينة. ودام الانقسام حتى موت تبني بعد خمس سنوات فصفا الجو لعمري (1 مل 16: 21-23). وبنى عمري مدينة السامرة، ونقل إليها إدارة البلاد وجعلها عاصمته، بعد أن كانت ترصة هي العاصمة (1 مل 16: 24). ولم يعمل عمري المستقيم في عيني الرب. وعبد الاصنام التي عبدها يربعام. وعمل من الشر ما لم يعمله أي ملك آخر من قبله من ملوك إسرائيل (1 مل 16: 26 وميخ 6: 16). وقد توفي ودفن في السامرة حوالي 874 ق.م . وخلفه ابنه آخاب (1 مل 16: 28). وكان لعمري شهرة في علاقات بني إسرائيل مع فينيقية واشور وموآب. وسمّى الاشوريون مملكة اسرائيل "بيت خمري" نسبة له.

12. Omri, king, r. 884–873, 1 Kings 16:16, etc., in Assyrian inscriptions and in the Mesha Inscription. Because he founded a famous dynasty which ruled the northern kingdom of Israel, the Assyrians refer not only to him as a king of Israel (ANET, pp. 280, 281), but also to the later rulers of that territory as kings of “the house of Omri” and that territory itself literally as “the house of Omri” (Raging Torrent, pp. 34, 35; ANET, pp. 284, 285). Many a later king of Israel who was not his descendant, beginning with Jehu, was called “the son of Omri” (Raging Torrent, p. 18). The Mesha Inscription also refers to Omri as “the king of Israel” in lines 4–5, 7 (Dearman, Studies, pp. 97, 100–101; COS, vol. 2, p. 137; IBP, pp. 108–110, 216; “Sixteen,” p. 43.

عمري الملك من 884 – 873 في 1 ملوك 16: 16

في النقوش السريانية وفي نقش ميشع (حجر مؤاب). لانه اوجد عائلة ملكية شهيرة التي حكمت في مملكة إسرائيل الشمالية، الاشورية لا تشير اليه فقط كملك إسرائيل

ANET, pp. 280, 281

ولكن أيضا للقادة المتاخرين في المنطقة باسم بيت عمري وهذه المنطقة لفظيا كبيت عمري

Raging Torrent, pp. 34, 35;

 ANET, pp. 284, 285

وبعد هذا ملك لإسرائيل الذي لم يكن من نسله بدأ من ياهو لقب باسم ابن عمري

Raging Torrent, p. 18

لوحة ميشع أيضا تشير لعمري انه ملك إسرائيل في السطر 4 و5 و7

Dearman, Studies, pp. 97, 100–101; 

COS, vol. 2, p. 137; 

IBP, pp. 108–110, 216;

Sixteen,” p. 43



حجر مؤاب ويسمي حجر ميشع ملك مؤاب

حجر مؤاب وهو يعود الي القرن التاسع ق م اي بعد موسي باربع قرون



فهو يرجع تقريبا الي سنة 850 ق م ويخلد فيه قصة انتصاره علي اليهود ورفضه ان يدفع لهم الجزية كما جاء في سفر الملوك الثاني الاصحاح الثالث من عدد 4-8

اكتشف الحجر الموآبي الشهير في عام 1868 ميلادية في مدينة ديبان التي تقع على مسافة أميال شمالي ارنون. وهو حجر اسود من البازلت طوله ثلاثة أقدام وثمانية بوصات ونصف وعرضه قدمان وثلاثة بوصات ونصف وسمكه قدم وقيراط وسبعة أعشار القيراط وفيه 34 سطرًا من الكتابة الموآبية وهي قريبة جدًا من الكتابة العبرية القديمة والفينيقية - وهي تثبت بطريقة عجيبة ما جاء في 2 ملوك ص 3

ويشير النقش الموجود على الحجر إلى انتصار ميشع ابن كموش ملك موآب الذي حكم أبوه على موآب مدة ثلاثين سنة ويذكر كيف انه طرح عنه نير بني إسرائيل وقدم الإكرام لآلهة كموش بأن بنى مكانًا مرتفعًا في "قرحوه" تقديرًا لفضل كموش عليه. ثم يواصل سرد الحوادث هكذا فيقول: "أما عمري ملك إسرائيل، فقد أذل موآب أيامًا كثيرة لان كموش غضب على أرضه. واتبعه أيضًا ابنه فقال: إني سأدل موآب، وقد تكلم بهذه الأقوال ولكني انتصرت عليه وعلى بيته، وهلك إسرائيل إلى الأبد. وقد احتل عمري ارض ميدبا وسكن إسرائيل هناك مدة حكمه ونصف مدو حكم ابنه (آخاب) لمدة أربعين عامًا. ولكن كموش سكن هناك في أيامي أنا"

ويظهر من نقش حجر موآب أنه أقام هذا الحجر كنصب تذكاري ليس فقط لأنه تمكن من أن يعيد لموى باستقلالها من إسرائيل ولكن نشقه تذكارًا لحكمه المجيد والناجح. وقد أقيم هذا النصب قرب نهاية حكمه بعد موت آخاب وبعد إذلال هذا البيت أيضًا ويحتمل انه كتب بعد زوال بيت عمري في زمن اليأس الذريع. ويتضح من الكتب المقدسة أن ثورة الموآب على إسرائيل حدثت بعد موت آخاب (2 ملوك1: 1 و3: 5)



اخاب

واشرت له في

علم الاثار يثبت وجود شخصية ايزابل زوجة اخاب التي تكلم عنها الكتاب المقدس 1مل 16

اسم عبري معناه "أخو الأب" وقد ورد اسمًا لشخصين:

ملك إسرائيل وهو ابن عمري الذي خلفه على العرش. وقد بدأ حكمه حوالي 875 ق.م. في السنة الثامنة والثلاثين من ملك آسا مَلِك يهوذا (1 ملوك 16: 29). وقد تزوج من إيزابل ابنة أثبعل ملك صيدون وكانت امرأة وثنية تعبد الإله بعل. وكان زوجها ضعيف الإرادة قليل العزيمة، فأثرت عليه وانقاد وراءها في عبادة بعل (16: 33-30). وقد أرسل الرب إيليا إلى آخاب فتنبأ بمجيء جفاف وقحط عقابًا لخطية آَخآب (1 مل17: 1) وقد دام القحط ثلاث سنين تقريبًا (1 مل 18: 1، ولو 4: 25، يع 5: 17). وقد تقدم إيليا إلى عوبديا وكيل بيت أخآب، وكان رجلًا يعبد الرب بإخلاص، لكي يمهد له مقابلة مع أخآب. وعند التقاء إيليا بأخآب طلب منه أن يجمع كل إسرائيل وأنبياء الأوثان إلى جبل الكرمل حيث أيد الرب رسالة إيليا بإرسال نار التهمت الذبيحة. فاختار الشعب عبادة الرب وقتلوا أنبياء الأوثان. ومن بعد هذا تنبأ إيليا لأخآب بمجيء المطر، وفعلًا نزل المطر بغزارة وانتهى الجفاف. وإذ كان إيليا على جبل حوريب أمره الرب أن يذهب ويمسح ياهو بن نمشي ملكًا على إسرائيل عوضًا عن أَخآب وليعاقب بيت أخآب على خطيئته (1 مل 19: 16).

وقد حاصر بنهدد ملك آرام السامرة عاصمة إسرائيل فانتصر أخآب عليه، ولكنه عمل مع بنهدد عهدًا وأطلقه ولم يكن هذا وفقًا لإرادة الرب فجاء إنذار الرب له على فم أحد الأنبياء بأنه ما دام قد أطلق هذا العدو من يده فإن الشر سيأتي عليه وعلى مملكته على يد شعب هذا الرجل الذي أطلقه (1 ملوك 20: 42).

وقد استولى أخآب وايزابل على كرم نابوت اليزرعيلي بعد أن دبرا له مكيدة لقتله فقتل ظلمًا بناء على شهادة شهود زور. فأرسل الرب إيليا فتنبأ بموت أخآب وايزابل، وبأن الكلاب التي لحست دم نابوت سوف تلحس دم أخآب أيضًا في نفس المكان (1مل 21: 19). (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). وقد ندم أَخآب وتاب واتضع أمام الرب فجاءت كلمة الرب إلى إيليا بأن الشر الذي سيأتي على بيت أخآب لا يأتي في أيامه بل في أيام ابنه (1 مل 21: 29). وقد ورد في النقوش الأشورية أن أخآب أرسل ألفي مركبة وعشرة آلاف من المشاة ليشتركوا مع جيش آرام في حربهم ضد أشور. ويقول شلمناسر الثالث ملك أشور الثالث ملك أشور أنه انتصر عليهم في معركة "قرقر" بالقرب من حماة وكان هذا حوالي سنة 853 ق.م.

وقد أراد أخآب أن يسترد راموث جلعاد من الآراميين فطلب معونة يهوشافاط في حربه ضدهم. ومع أن بعض الأنبياء شجعوه على الدخول في هذه الحرب إلا أن ميخا النبي تنبأ بانهزامه وموته في راموث جلعاد وذهب يهوشافاط مع أخآب ولم يلبس أخآب ثيابه الملكية حتى لا يعرف، ولكن أصابه سهم غير مقصود بجرح مميت. فسال دمه في مركبته ومات وحمل إلى السامرة ولحست الكلاب الدم من مركبته وفقًا لقول الرب (1 مل 22: 38).

وقد اكتشف المنقبون ألواحًا من العاج في السامرة وربما كانت بعض هذه الألواح من بقايا قصر العاج الذي بناه أخآب (انظر 1 مل 12: 39).

13. Ahab, king, r. 873–852, 1 Kings 16:28, etc., in the Kurkh Monolith by his enemy, Shalmaneser III of Assyria. There, referring to the battle of Qarqar (853 B.C.E.), Shalmaneser calls him “Ahab the Israelite” (Raging Torrent, pp. 14, 18–19; RIMA 3, p. 23, A.0.102.2, col. 2, lines 91–92; ANET, p. 279; COS, vol. 2, p. 263). 

اخاب الملك من 873 – 852 في ملوك الأول 16: 28 وغيره

في كورك مونوليث عن اعداؤه شلمناسر الثالث من اشور. ويشير الى معركة كركار 853 ق م شلمناسر يلقبه اخاب الإسرائيلي

Raging Torrent, pp. 14, 18–19;

RIMA 3, p. 23, A.0.102.2, col. 2, lines 91–92; 

ANET, p. 279; 

COS, vol. 2, p. 263

وهذه اللوحة

The British Museum describes the image as follows:

The English translation of the end of the Shalmaneser III monolith is as follows:

Year 6 (Col. ll, 78-I02)

611. Karkar, his royal city, I destroyed, I devastated, I burned with fire. 1,200 chariots, I,200 cavalry, 20,000 soldiers, of Hadad-ezer, of Aram (? Damascus); 700 chariots, 700 cavalry, 10,000* soldiers of Irhulêni of Hamath, 2,000 chariots, 10,000 soldiers of Ahab, the Israelite, 500 soldiers of the Gueans, 1,000 soldiers of the Musreans, 10 chariots, 10,000 soldiers of the Irkanateans, 200 soldiers of Matinuba'il, the Arvadite, 200 soldiers of the Usanateans, 30 chariots, [ ],000 soldiers of Adunu-ba'il, the Shianean, 1,000 camels of Gindibu', the Arabian, [ ],000 soldiers [of] Ba'sa, son of Ruhubi, the Ammonite, - these twelve kings he brought to his support; to offer battle and fight, they came against me. (Trusting) in the exalted might which Assur, the lord, had given (me), in the mighty weapons, which Nergal, who goes before me, had presented (to me), I battled with them. From Karkar, as far as the city of Gilzau, I routed them. 14,000 of their warriors I slew with the sword. Like Adad, I rained destruction upon them. I scattered their corpses far and wide, (and) covered (lit.., filled) the face of the desolate plain with their widespreading armies. With (my) weapons I made their blood to flow down the valleys(?) of the land. The plain was too small to let their bodies fall, the wide countryside was used up in burying them. With their bodies I spanned the Arantu (Orotes) as with a bridge(?). In that battle I took from them their chariots, their cavalry, their horses, broken to the yoke. (*Possibly 20,000).



14 ياهو بن نمشي

وشرحته في

اكتشاف أثري هام يثبت صحة قصة ياهو بن نمشي ويهورام واخزيا وبيت داود 2مل 9

اسم عبري معناه "هو يهوه". وهو:

استراتيجيًا محنكًا ومؤسس الأسرة الرابعة في المملكة الشمالية. كان ابن يهوشافاط (غير يهوشافاط ابن آسا ملك يهوذا، وحفيد نمشي، ولكنه كان يدعى غالبًا ابن نمشي (1مل 19 و16 و2 مل 9 : 2). ولكن لما كان آخاب وإيزابيل قد عصيا أمر الله وارتكبا أفظع الجرائم, أوصى الله إيليا أن يمسح ياهو ملكًا على المملكة الشمالية (1 مل 19 : 16-17). ونفذ اليشع, خليفة إيليا هذه المهمة, فأرسل نبيًا شابًا إلى راموث جلعاد حيث كان ياهو مع جيشه, فمسح النبي ياهو ملكًا على المملكة الشمالية وأوصاه أن ينفذ أمر الله بإبادة بيت آخاب. وعندما أطلع ضباطه على جلية الأمر, وطدوا عزمهم على مساعدته في هذه المهمة فذهبوا إلى يزرعيل حيث كان يورام, ابن آخاب ملكًا, فرآهم الحارس على البرج وفهم قصدهم. وكان اخزيا ملك يهوذا في زيارة يورام, فركب الاثنان, كل في عربته واتجها نحو الجماعة القادمة إليهما. فالتقى الفريقان في كرم نابوث اليزرعيلي الذي كان آخاب قد اغتصبه باغتياله نابوث. وعلى الفور صوّب ياهو قوسه نحو يورام وأطلق منه سهمًا حادًا فأرداه قتيلًا وطرحت جثته في أرض نابوث, وقتل ياهو أيضًا اخزيا بن يهورام, الذي كانت أمه ابنة آخاب. ثم توجه إلى يزرعيل إلى قصر ايزابيل فأمر أن تطرح من الكوة, فطرحت وتحطمت وأكلت الكلاب جثتها (2 مل 9: 1-37). وبعد ذلك أباد أمراء الأسرة المالكة السبعين بواسطة أوصيائهم فوضع هؤلاء رؤوس القتلى في سلال وأرسلوها إلى ياهو إلى يزرعيل. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). واعتقد ياهو, الذي كان يرمي إلى الاستئثار لنفسه بالملك, أنه دافع بعمله عن كرامة يهوه المهدورة (عد 31). ولكن النبي هوشع قد ذمه على الدوافع التي حملته على تلك الأعمال (هو 1 : 4). وبعد أن قتل ياهو رجال آخاب توجه إلى السامرة فقتل أخوة اخزيا الاثنين والأربعين, ثم دخل السامرة وفتك بجميع الذين بقوا فيها لآخاب (2 مل 10 : 12 - 17). وأخيرًا جمع أنبياء البعل وعبدته, مدعيًا أنه يريد أن يقيم عيدًا للبعل, وقتلهم (2 مل 10 : 18 - 28). ولكن ياهو نفسه سار في طريق يربعام ولم يحد عن عبادة عجول الذهب (2 مل 10 29 و31). ارتقى العرش 842 ق . م. وفي تلك السنة دفع ضريبة لشلمناصر الثالث ملك آشور كما تشهد بذلك البيانات الآشورية. وكان شلمناصر قد آتى ليحارب حزائيل ملك آرام. وملك ياهو 28 سنة حوالي 842 - 814 ق . م. (عد 36). ولما كان قد طعن في السن وانحطت قواه, وتقلصت مهارته العسكرية كان لابد أن يملك معه ابنه يهوأحاز (حوالي 821 ق . م.) ولكن هذا لم يحل دون الكارثة التي انتهى بها حكمه. فقد هزم حزائيل المملكة الشمالية فانكمشت جميع تخومها (عد 32) ولقد أعطي الوعد بأن أسرة ياهو المالكة ستدوم أربعة أجيال وقد دامت هذه المدة. فملك يهوأحاز (حوالي 814 - 800 ق . م.) ويهواش أو يوآش (حوالي 800 - 786 ق . م.) ويربعام الثاني (حوالي 785 - 746 ق . م.). وزكريا (حوالي 745 ق.م.). (10 : 30 و15 : 8 - 12).

Jehu King of Israel son of Jehoshaphat son of Nimshi (or Jehu's ambassador) bows before Shalmaneser III of Assyria, details from the black obelisk, from Nimrud (circa 827 BC) in the British Museum (London(

14. Jehu, king, r. 842/841–815/814, 1 Kings 19:16, etc., in inscriptions of Shalmaneser III. In these, “son” means nothing more than that he is the successor, in this instance, of Omri (Raging Torrent, p. 20 under “Ba’asha . . . ” and p. 26). A long version of Shalmaneser III’s annals on a stone tablet in the outer wall of the city of Aššur refers to Jehu in col. 4, line 11, as “Jehu, son of Omri” (Raging Torrent, p. 28; RIMA 3, p. 54, A.0.102.10, col. 4, line 11; cf. ANET, p. 280, the parallel “fragment of an annalistic text”). Also, on the Kurba’il Statue, lines 29–30 refer to “Jehu, son of Omri” (RIMA 3, p. 60, A.0.102.12, lines 29–30).

In Shalmaneser III’s Black Obelisk, current scholarship regards the notation over relief B, depicting payment of tribute from Israel, as referring to “Jehu, son of Omri” (Raging Torrent, p. 23; RIMA 3, p. 149, A.0. 102.88), but cf. P. Kyle McCarter, Jr., “‘Yaw, Son of ‘Omri’: A Philological Note on Israelite Chronology,” Bulletin of the American Schools of Oriental Research 216 (1974): pp. 5–7.

ياهو الملك من 842\841 الى 815\814 1 ملوك 19: 16

في نقوش شلمناصر الثالث. فيها ابن لا تعني أكثر من انه خليفة، وفي هذه الحالة عمري

Raging Torrent, p. 20 under “Ba’asha . . . ” and p. 26

في نسخة طويلة لشلمناصر الثالث على نقش حجري في السور الخارجي للمدينة في اشور يشير الى ياهو في العمود الرابع السطر 11 على انه ياهو ابن عمري

Raging Torrent, p. 28;

RIMA 3, p. 54, A.0.102.10, col. 4, line 11; cf. 

ANET, p. 280,

أيضا في نصب كوريا السطر 29: 30 يشير الى ياهو ابن عمرى

في اللوحة السوداء لشلمناصر الثالث دراسات حالية تابعة لوصف دفع جزية من إسرائيل وتشير الى ياهو ابن عمرى

Raging Torrent, p. 23;

RIMA 3, p. 149, A.0. 102.88



15 يواش

وشرحته في

علم الاثار يؤكد صدق ما قال الكتاب المقدس عن يوأش ويربعام الثاني في 2 ملوك 12 و13 و14

اسم عبري معناه "يهوه منح" وهو مختصر يهوآش ولم تذكر الصيغة الأخيرة إلا في 2 مل 12: 3 مع أن الصيغة المختصرة ظهرت هناك مرارًا.

الملك الثاني عشر من ملوك من ملوك المملكة الشمالية (حوالي 800-785 ق.م.)، والثالث من سلالة ياهو، وخليفه يهوأحاز (2 مل 13: 9-25). ملك بالاشتراك مع أبيه سنتين ووحده 14 سنة. وحذا حذو يربعام الأول في عبادة العجل (2 مل 13: 11). ولكنه كان محترمًا، لأنه وضع حدًا للنزاع الطويل والعداء المستحكم مع سوريا (أرام) (2 مل 13: 23-25). ولربما كان ذلك بسبب ضغط الآشوريين على سوريا. واسترجع المدن التي كان الآراميون قد أخذوها من أبيه حسب نبوة اليشع (2 مل 13: 15-25). وانتصر على الموآبيين. ونجح أيضًا في حربه مع أمصيا ملك يهوذا، وهزم جيشه عند بيت شمس على بعد 20 ميلًا إلى الجنوب الغربي إلى أورشليم (2 مل 14: 8-12). وأخذ الذهب والفضة والآنية الموجودة في بيت الرب وفي خزائن بيت الملك والرهنا. إلى السامرة أنه وهو الذي نطق بمثل الأرز والعوسج عندما استفزه أمصيا للحرب وطلب أن يقابله في الميدان (2 مل 14: 9-11 و2 أخبار 25: 18-20). ودفن يوآش مع ملوك السامرة، وخلفه ابنه يربعام المقتدر (2 مل 14: 16).

15. Joash (= Jehoash), king, r. 805–790, 2 Kings 13:9, etc., in the Tell al-Rima inscription of Adad-Nirari III, king of Assyria (r. 810–783), which mentions “the tribute of Joash [= Iu’asu] the Samarian” (Stephanie Page, “A Stela of Adad-Nirari III and Nergal-Ereš from Tell Al Rima,” Iraq 30 [1968]: pp. 142–145, line 8, Pl. 38–41; RIMA 3, p. 211, line 8 of A.0.104.7; Raging Torrent, pp. 39–41).

يواش يهوأش الملك من 805 الى 790 في 2ملوك 13: 9

في نقش تل الريما في هدد –نيراري 111 ملك سورية من 810 الى 783 ق م والتي تذكر جزية يواش السامري

Stephanie Page, “A Stela of Adad-Nirari III and Nergal-Ereš from Tell Al Rima,” Iraq 30 [1968]: pp. 142–145, line 8, Pl. 38–41;

RIMA 3, p. 211, line 8 of A.0.104.7; 

Raging Torrent, pp. 39–41

وصورة اللوحة

ونصها الذي ذكرت فيه يوأش أنه دفع الجزية

Omri Stela of Adad-nirari III 796 BC

 

Adad-nirari [III], … great king of Assyria …  by Ashur,  his lord; who has made submit  to his feet the princes within the four rims  of the earth; conquering … the Hittites,  Amurru, Tyre, Sidon, Palestine [Philistines] [Joash of] Israel [lit. Omri], Edom,    … submit to my feet, imposing tribute …  king Mari [Ben-Hadad-III] of Damascus  I received 2,300 talents of silver,  20 talents of gold, 5,000 talents of iron,  garments of linen with multicolored  trimmings, a bed (inlaid) with ivory,  a couch mounted  and  inlaid with ivory...” (Omri-land Stela from Calah/Nimrod of Adad-nirari III, 796 BC)



16 يربعام الثاني

وشرحته في

علم الاثار يؤكد صدق ما قال الكتاب المقدس عن يوأش ويربعام الثاني في 2 ملوك 12 و13 و14

اسم عبري معناه "يكثر الشعب". وهو:

ابن يوآش بن يهو آحاز بن ياهو والملك الثالث عشر في سلسلة الملوك التسعة عشر في المملكة الشمالية. ملك 41 سنة (786- 746 ق.م). وازدهرت المملكة في أيامه واستتب فيها الأمن نسبيًا. وخلفه ابنه زكريا. ثم إن انتصاره على بن هدو الثالث ملك سوريا واسترجاعه دمشق التاريخية وحماة، (2 مل 14: 23). وتسلط على مملكة سليمان كلها ما عدا اليهودية، جعل المملكة الشمالية تزدهر ويعم فيها الرخاء في أيامه 7 وذكر بيان أعماله المدهش في (1 مل 14: 23- 29 و2 مل 17: 7- 23). وأقوال النبيين هوشع وعاموس الذين تنبأ في الشمال، واشعيا الذي عاش في مملكة يهوذا تلقي نورًا على الظروف الدينية والأخلاقية والاقتصادية في أيام يربعام الثاني هذا (هو 4: 1- 3 و6- 10 و5: 1- 14 و6: 4- 10 وعا 2: 6- 5: 27 و8: 4- 6 و7: 3- 16 و9: 3- 9 واش 9: 8-10). وكانت مملكة يربعام بشكل هلال في جغرافيتها وهيئتها الطبيعية. أما في تصرفاتها فكانت نظيرة "حمامة حمقاء" تطير مرة إلى مصر وأخرى إلى أِشور. "وباع شعبه البار بالفضة، والبائس لأجل نعلين" (عا 2: 6). واستولى على الشعب في ملكه الخمول والكبرياء والظلم والترفه وانتشرت عبادة الأوثان (عا 2: 6- 16 و5: 4- 5). وبسبب تدهور أخلاقهم كره الرب ذبائحهم الكثيرة وأعيادهم (عا 5: 21). فهاب بهم قائلًا: "إني أريد رحمة لا ذبيحة" (هو 6: 6). وهذه الأعمال أدت على أسرهم جزاء وقصاصًا لهم (هو ص 9). ويبدو أن يربعام أفاد قليلًا من نصح يونان بن امتاي. ومُلكه صورة جلية لما للرخاء الاقتصادي من تأثير على حياة الناس الروحية.

ويظهر أن قطع الفخار المنقوش عليها إيصالات والتي وجدت في مستودع أحد القصور في السامرة ترجع إلى عهد يربعام الثاني، إلى النصف الأول من القرن الثامن قبل الميلاد. ويستدل منها أنه ظل معمول بأنظمة سليمان الإدارية مدة قرن ونصف بعد موته. ونقشت عليها أسماء شخصية كثيرة تشير إلى البعل كما تشير إلى يهوه. ومن الجائز أن يكون "البعل" قد ذكر أحيانًا للدلالة على "رب" بمعنى يهوه. وقد دلت الكتابات المنقوشة على القطع الأثرية في السامرة أن الفلاحين كانوا يدفعون ضرائب ملكية منها جرار من الخمر والزيت.

16. Jeroboam II, king, r. 790–750/749, 2 Kings 13:13, etc., in the seal of his royal servant Shema, discovered at Megiddo (WSS, p. 49 no. 2;  IBP, pp. 133–139, 217; “Sixteen,” p. 46).

يربعام الثاني ملك من 790 الى 750\749 في 2 ملوك 13: 13

في ختم لخادمه الملكي شمة اكتشف في مجيدو

WSS, p. 49 no. 2;  IBP, pp. 133–139, 217;

Sixteen,” p. 46

وصورة الختم

ومكتوب عليه شمة Shema اعلى ووالاسد رمز المملكة الإسرائيلية واسفله خادم يربعام



17 منحيم

وشرحته سابقا في

علم الاثار يؤكد ما قاله الكتاب المقدس مثل منحيم وفقح وهوشع 2 ملوك 15

اسم عبري معناه "معزِّ" وهو ابن جادي قتل شلوم ملك إسرائيل وملك عوضًا عنه مدة عشر سنين من سنة 744-735 ق.م. وقد اشتهر بقساوته وظلمه (2 مل 15: 14-20) وذكر تغلاث فلاسر ملك آشور أن منحيم دفع له الجزية.

17. Menahem, king, r. 749–738, 2 Kings 15:14, etc., in the Calah Annals of Tiglath-pileser III. Annal 13, line 10 refers to “Menahem of Samaria” in a list of kings who paid tribute (ITP, pp. 68–69, Pl. IX). Tiglath-pileser III’s stele from Iran, his only known stele, refers explicitly to Menahem as king of Samaria in column III, the right side, A: “[line 1] The kings of the land of Hatti (and of) the Aramaeans of the western seashore . . .  [line 5] Menahem of Samaria.”  (ITP, pp. 106–107). See also Raging Torrent, pp. 51, 52, 54, 55, 59; ANET, p. 283.

منحيم الملك من 749 الى 738 في 2 ملوك 15: 14 وغيره

في لوحة كالا انالاس لتغلث فلاسر 111 في اللوحة 13 السطر 10 يشير الى منحيم من السامرة من قائمة الملوك الذين دفعوا جزية

ITP, pp. 68–69, Pl. IX

تغلث فلاسر 111 لوحة من ايران واللوحة الوحيدة المعروفة له هناك تشير الى منحيم ملك السامرة في العمود 111 في الجانب الأيمن أ .... السطر 5 منحيم من السامرة

ITP, pp. 106–107

 Raging Torrent, pp. 51, 52, 54, 55, 59; 

ANET, p. 283.



As to Hanno of Gaza (Ha-a-nu-ú-nu alHa-az-za-at-a-a) who had fled before my army and run away to Egypt, [I conquered] the town of Gaza,...his personal property, his images...[and I placed (?)] (the images of) my [...gods] and my royal image in his own palace and declared (them) to be (thenceforward) the gods of their country. I imposed upon th[em tribute]. [As for Menahem I ov]erwhelmed him [like a snowstorm] and he fled like a bird, alone, [and bowed to my feet(?)]. I returned him to his place [and imposed tribute upon him, to wit:] gold, silver, linen garments with multicolored trimmings,...great...[I re]ceived from him. Israel (lit.: "Omri-Land" Bît Humria)...all its inhabitants (and) their king Pekah (Pa-qa-ha) and I placed Hoshea (A-ú-si-') as king over them. I received from them 10 talents of gold, 1,000(?) talents of silver as their [tri]bute and brought them to Assyria.



18 فقح

وشرحته في

علم الاثار يؤكد ما قاله الكتاب المقدس مثل منحيم وفقح وهوشع 2 ملوك 15

وأيضا في

اكتشاف لوحات تغلث فلاسر تؤكد ما قاله الكتاب المقدس 2مل 15 و16 2أي 26

اسم عبري معناه "الله قد فتح عينيه" وهو ابن رمليا قائد جيش بني إسرائيل قتل ملكه فقحيا وتبوأ عرشه. وسار في طريق يربعام الأول في عبادة العجل (2 مل 15: 25- 28). تحالف مع رصين ملك سوريا (ارام) على يهوذا هادفين إلى إسقاط ملكها وتنصيب أحد صنائعهما على عرشه. وما إن انتقل الحكم في يهوذا من يوثام إلى آحاز حتى هاجمها المتحالفان. فتقدم رصين بجيشه شرقي الأردن إلى أيلة. أما فقح فسار توًا نحو العاصمة أورشليم، ملتقاهما الموعود، محرقًا وناهبًا ما يلقاه في طريقه. فارتعبت أورشليم، أما النبي إشعياء فقوّى معنويات الملك والشعب مؤكدًا لهم أن خطة العدو فاشلة وأن ما عليهم سوى أن يضعوا ثقتهم في الله فيخلصوا. إلا أن آحاز استخفّ بنصيحة اشعياء ورفضها، مفضلًا الاعتماد على ملك آشور. فاشترى معونة تغلث فلاسر الثالث. فتقدم الجيش الآشوري في الجليل (2 مل 15: 29) إلى فلسطين 734 ق.م. مما اضطرّ الملكين المتحالفين إلى سحب قواتهما من يهوذا للذود عن أراضيهما. وأخذ فقح معه في عودته جمهورًا من الأسرى والغنائم. غير أن النبي عوبيد اعترض على ذلك وعاتبه على ما فعل. فردّ الملك الأسرى إلى أرضهم بعد أن كساهم وأطعمهم (2 مل 16: 5- 9 و2 أخبار 28: 5- 15 واش 7: 1- 13). وفي سنة 730 ق.م. قتل هوشع بن أيلة فقحًا واستولى على العرش (2 مل 15: 30). وقد فعل ذلك بمعرفة تغلث فلاسر. ويعطي النص العبري الحالي فقحًا عشرين سنة ملكًا في السامرة (2 مل 15: 27). بينما منحيم (أحد أسلافه) كان على العرش سنة 738 ق.م. وذلك أثناء ملك تغلث فلاسر الثالث (فول سابقًا) (2 مل 15: 19). وعليه يرى علماء الكتاب المقدس أن الكاتب العبري في تلخيصه فترة ملك فقح وقوله "في السنة الثانية والخمسين لعزريا ملك يهوذا ملك فقح.. في السامرة عشرين سنة" (2 مل 15: 27 وقابل عدد 33 حيث يدعى عزيا) لا يعني أن فقحًا ملك كل هذه المدة في السامرة. فإنه كان ذا صلة مع الجلعاديين (2 مل 15: 25). ومن المحتمل أن يكون قد ثبت نفوذه في شمالي جلعاد والجليل سنة 749 ق.م أثناء الشغب الذي رافق موت يربعام الثاني وقد حافظ على سلطته أثناء القسم الأكبر من ملك منحيم. وكان ذلك سببًا في عدم اطمئنان منحيم حتى غزا تغلث فلاسر الشمال وثبّت سلطان منحيم على كل البلاد (2 مل 15: 19). وحينئذ على الأرجح تخلّى فقح عن مقاومته وأعلن ولاءَه للملك فمنحه هذا مرتبة عسكرية رفيعة في خدمته بعد أن كان حتى ذلك الحين قد رفض الطاعة له. وبعد وفاة منحيم وبغياب تغلث فلاسر ولربما بتأييد من رصين استولى فقح على العرش في السنة الثانية والخمسين من ملك عزيا (أو عزريا) وهكذا عاد فملك (734- 730 ق.م.).

18. Pekah, king, r. 750(?)–732/731, 2 Kings 15:25, etc., in the inscriptions of Tiglath-pileser III. Among various references to “Pekah,” the most explicit concerns the replacement of Pekah in Summary Inscription 4, lines 15–17: “[line 15] . . . The land of Bit-Humria . . . . [line 17] Peqah, their king [I/they killed] and I installed Hoshea [line 18] [as king] over them” (ITP, pp. 140–141; Raging Torrent, pp. 66–67).

بيكح (فقح) الملك من 750 الى 731 في 2 ملوك 15: 25 وغيره

في نقش تغلث فلاسر 111 بين إشارات عديدة لفقح اكثرهم وضوح نقش 4 يخص استبدال فقح في السامرة السطر 15-17 وارض بيت حومريا السطر 17 فقح ملكهم قتل ونصبت هوشيا السطر 18 كملك فوقهم

ITP, pp. 140–141; 

Raging Torrent, pp. 66–67

عمرها 730 ق م صورة توضيحية لنصها

وتقول

 “Israel (litearlly, Omri-land Bit-Humria)… All its inhabitants (and) their possessions I led toAssyria. They overthrew their king Pekah and I placed Hoshea as king over them. I received from them 10 talents of gold, 1,000 (?) talents of silver as their [tri]bute and brought them to Assyria



وأيضا فيها



19 هوشع بن ايلة

وشرحته في

علم الاثار يؤكد ما قاله الكتاب المقدس مثل منحيم وفقح وهوشع 2 ملوك 15

19. Hoshea, king, r. 732/731–722, 2 Kings 15:30, etc., in Tiglath-pileser’s Summary Inscription 4, described in preceding note 18, where Hoshea is mentioned as Pekah’s immediate successor.

هوشع الملك من 732\731 الى 722 في 2 ملوك 15: 30

في لوح 4 تغلث فلاسر السومرية وصف في ملحوظة 18 حيث هوشع ذكر كخليفة مباشر لفقح



20 سنبلط الأول

وشرحته في

هل برديات جزيرة اسوان تثبت خطأ سفر نحميا في أسم سنبلط

اسم اكادي وسن هو إله القمر وبلط معناها أعطى الحياة، فيكون معنى الاسم "إله القمر أعطى الحياة". وهو شخص عظيم النفوذ (نحميا 2: 10) وكنيته الحوروني، وليس معنى ذلك أنه كان مواطنًا من حورونايم في مآب، بل كان من بيت حورون. وقد قاوم بناء الهيكل وأسوار أورشليم بأن هيج العرب وغيرهم من جيش السامرة، ثم تآمر على قتل نحميا وحاول تلويث سمعته. وكان سنبلط معاصرًا للكاهن العظيم الياشيب، وكان متفقًا معه ومع طوبيا العبد العموني ضد نحميا وجماعته، وذلك في السنة العشرين لحكم ارتكزركسيس (نحميا 3: 1 و4: 7) وقد جاء في أوراق البردي التي اكتشفت في الجزيرة في اسوان أنه كان حاكمًا للسامرة قبل عام 407 ق.م. مباشرة، وذلك في السنة السابعة عشر لداريوس نوثوس. وقد زوّج سنبلط ابنته إلى منسى ابن يوياداع ابن الاشيب الكاهن العظيم، ولذلك طرد نحميا الياشيب بعد أن عزله (نحميا 13: 28).

20. Sanballat “I”, governor of Samaria under Persian rule, ca. mid-fifth century, Nehemiah 2:10, etc., in a letter among the papyri from the Jewish community at Elephantine in Egypt (A. E. Cowley, ed., Aramaic Papyri of the Fifth Century B.C. (Oxford: Clarendon, 1923; reprinted Osnabrück, Germany: Zeller, 1967), p. 114 English translation of line 29, and p. 118 note regarding line 29; ANET, p. 492.

Also, the reference to “[  ]ballat,” most likely Sanballat, in Wadi Daliyeh bulla WD 22 appears to refer to the biblical Sanballat as the father of a governor of Samaria who succeeded him in the first half of the fourth century. As Jan Dušek shows, it cannot be demonstrated that any Sanballat II and III existed, which is the reason for the present article’s quotation marks around the “I” in Sanballat “I”; see Jan Dušek, “Archaeology and Texts in the Persian Period: Focus on Sanballat,” in Martti Nissinen, ed., Congress Volume: Helsinki 2010 (Boston: Brill. 2012), pp. 117–132.

سنبلط 1 حاكم سورية تحت سلطان فارس منتصف القرن الخامس وفي نحميا 2: 10

خطاب بين برديات من المجتمع اليهودي في الفيلة في مصر

A. E. Cowley, ed., Aramaic Papyri of the Fifth Century B.C. (Oxford: Clarendon, 1923; reprinted Osnabrück, Germany: Zeller, 1967, p. 114 English translation of line 29, and p. 118 note regarding line 29; ANET, p. 492.

وأيضا الإشارة الى (سن)بلط وهو غالبا سنبلط في وادي دالييه بولا 22 يشير الى سنبلط الكتابي كاب لحاكم سامرة الذي لحقه في النصف الأول من القرن الرابع. وكما أوضح جان دوسيك لا يمكن ان يقدم وجود أي من سنبلط 11 و 111 ولهذا يقدم المقطع حول سنبلط 1

Jan Dušek, “Archaeology and Texts in the Persian Period: Focus on Sanballat,” in Martti Nissinen, ed., Congress Volume: Helsinki 2010 (Boston: Brill. 2012), pp. 117–132.

وهو اصبح اسم عائلة ملكية في السامرة فالحقيقة علم الاثار اثبت ان ما قاله الكتاب المقدس صحيح وليس العكس. فهذا الاسم هو لقب مرتبة

Record of Christian Work Volume 15 -Alexander McConnell, William Revell Moody, Arthur Percy Fitt - 1896 p 157 "Verse 10. Sanballat means, overseer of tbe army. Probably Nehemiah called upon him at Shechem (oh. lv. 2),

وكان سنبلط معاصرًا للكاهن العظيم الياشيب، وكان متفقًا معه ومع طوبيا العبد العموني ضد نحميا وجماعته، وذلك في السنة العشرين لحكم ارتكزركسيس (نحميا 3: 1 و4: 7) وقد زوّج سنبلط ابنته إلى منسى ابن يوياداع ابن الاشيب الكاهن العظيم، ولذلك طرد نحميا الياشيب بعد أن عزله (نحميا 13: 28). وبعدها بنى له هيكل في جرزيم يشبه هيكل اورشليم



اما أوراق البردي من معبدة الفيلة في اسوان

فاثبتت ان سنبلط هذا كان له ابنين الأول دلاياه والثاني شيلماياه ومعهم يوحنان بن الياشيب المذكور أيضا في سفر نحميا واليهود في اسوان طلبوا منهم المساعدة في ترميم الهيكل اليهودي الذي تدمر أجزاء منه في ثورة

وتم اثبات ان هذه البرديات تعود الى ما قبل سنة 407 ق م

Comment on 'Petition to Bagoas' (Elephantine Papyri), by Jim Reilly in his book Nebuchadnezzar & the Egyptian Exile From website www.kent.net. Retrieved 18 July 2010.

أي ان هذه البرديات هي بالحقيقة دليل من الاثار قوي على صدق ودقة ما قاله الكتاب المقدس من موضوع سنبلط والياشيب

فهي على عكس ما قال المشكك تثبت ان سنبلط هذا وأيضا الياشيب كان من أيام نحميا سنة 445 ق م لان الكلام عن ابناؤهم من قبل 407 ق م

Merrill Unger, Unger's Bible Handbook, p.260



وغيرهم الكثير. ولا تزال الاكتشافات تتوالى ويظل علم الاثار والاكتشافات التاريخية الاثرية تؤكد دقة الكتاب المقدس وكل ما تكلم عنه من معلومات وأسماء وتؤكد ان الكتاب المقدس كتب اثناء الاحداث بدقة



والمجد لله دائما