علم الاثار يؤكد ان ملوك اشور الذين ذكرهم الكتاب المقدس حقيقيين ويؤكد دقته التاريخية



Holy_bible_1



في هذا الملف أقدم فقط ملوك أشور الذين ذكرهم الكتاب المقدس واثبت علم الاثار دقة ما قاله الكتاب المقدس عنهم مؤكدا صحته وانه كتب في زمن الاحداث.

وما أقوله هنا من قاموس الكتاب المقدس وأيضا موقع بيبلكال اركيولوجي مع أشياء بسيطة وبخاصة لنكات لملفات قدمتها عن هذه الشخصيات

وهم

35 تغلث فلاسر

وتكلمت عن اثاره في

اكتشاف لوحات تغلث فلاسر تؤكد ما قاله الكتاب المقدس 2مل 15 و16 2أي 26

بالأشورية "تُكلتي بل إيشارا معناه" "ثقتي ابن إشارة" هو ملك أشور ولم يكن إلا اسم آخر لفول, والمرجح أن فول هو اسمه الأصلي. ولما ارتقى العرش اتخذ له لقب تغلث فلاسر العظيم. ففي حوالي سنة 743 قبل الميلاد وجد فرصة ليرسل أو يقود حملات ليوقع الرعب في الأقاليم ثم احتل أرض إسرائيل دفع الضريبة له فثبت ملكه له وترك أرض إسرائيل ورجع إلى بلاده. وفي سنة 734 قبل الميلاد صار تحالف مع فقح ورصين ضد أحاز ملك يهوذا فدعاه أحاز ليساعده ضدهما رغم تحذير أشعياء النبي له وقدم لتغلث فلاسر مالًا وفيرًا (2 مل 16 : 7 و8) وانتهز فرصة امتداد سلطانه ليكون مع أحاز وسار معه ضد فلسطين وحاصر مدنها على الساحل الفينيقي. وسقطت غزة سنة 734 قبل الميلاد وعاقب الفلسطينيين الذين اغتنموا فرصة مضايقة يهوذا لينبهوا (2 أخبار 28: 18) وفي أثناء تقدمه نحو الجنوب وهو راجع من الشمال أخذ عيون وآبل بيت معكة ويانوح وقادش وحانوح وقادش وحاصور وجلعاد والجليل وكل أرض نفتالي وحمل الأسرة إلى أشور (2 مل 15: 29). وفي ذلك الزمان حول الرب روح فول ملك الآشوريين أو تغلث فلاسر ضريبة على ملوك كثيرين كان من بينهم ملوك آمون وموآب ويهوآحاز ملك يهوذا وتتفق هذه الحوادث مع ما جاء في الكتاب فان أحاز الملك ذهب إلى دمشق ليقابل تغلث فلاسر (2 مل 16: 10). وفي سنة 730 قبل الميلاد سقطت دمشق في يديه ومات في العاشر من شهر طيبت سنة 728 قبل الميلاد بعد أن أقام مملكة عظيمة ومجيدة لم يعرف مثلها في حكم الملوك السابقين.

35. Tiglath-pileser III (= Pul), king, r. 744–727, 2 Kings 15:19, etc., in his many inscriptions. See Raging Torrent, pp. 46–79; COS, vol. 2, pp. 284–292; ITP; Mikko Lukko, The Correspondence of Tiglath-pileser III and Sargon II from Calah/Nimrud (State Archives of Assyria, no. 19; Assyrian Text Corpus Project; Winona Lake, Ind.: Eisenbrauns, 2013); ABC, pp. 248–249. On Pul as referring to Tiglath-pileser III, which is implicit in ABC, p. 333 under “Pulu,” see ITP, p. 280 n. 5 for discussion and bibliography.

On the identification of Tiglath-pileser III in the Aramaic monumental inscription honoring Panamu II, in Aramaic monumental inscriptions 1 and 8 of Bar-Rekub (now in Istanbul and Berlin, respectively), and in the Ashur Ostracon, see IBP, p. 240; COS, pp. 158–161.

تغلث فلاسر 111 ملك من 744 الى 727 في 2 ملوك 15: 19 وغيره

في نقوشه الكثيرة

Raging Torrent, pp. 46–79; COS, vol. 2, pp. 284–292; 

ITP; Mikko Lukko, The Correspondence of Tiglath-pileser III and Sargon II from Calah/Nimrud (State Archives of Assyria, no. 19; Assyrian Text Corpus Project; Winona Lake, Ind.: Eisenbrauns, 2013); 

ABC, pp. 248–249. On Pul as referring to Tiglath-pileser III, which is implicit in ABC, p. 333 under “Pulu,” see ITP, p. 280 n. 5

On the identification of Tiglath-pileser III in the Aramaic monumental inscription honoring Panamu II, in Aramaic monumental inscriptions 1 and 8 of Bar-Rekub (now in Istanbul and Berlin, respectively), and in the Ashur Ostracon, see IBP, p. 240; COS, pp. 158–161.

لوحة تغلث فلاسر المكتشفة والموضوعة في المتحف البريطاني

واخرى

ولكن المهم هو اكتشاف لوحات لقصة تغلث تطابق الكتاب المقدس في اسم إسرائيل وكمية الجزية التي يدفعوها

Museum number

K.3751

Description

Obverse

Part of a clay tablet, with holes, annals of Tiglath-Pileser III, conquests and building operations, mentions Ahar of Judah, kings of Ammon, Moab, Ashkelon, Edom, Gaza and Tyre, first 17 years of reign, 50 + 35 lines of inscription, Neo-Assyrian.



فهذه اللوحة يعود تاريخها الى 729 ق م في السنة الخامسة من حكمه ويسجل فيها انتصاره على ملك اليهودية وأيضا ملك إسرائيل كما جاء في 2 ملوك 16

وأيضا سجل انه اخذ مال وفير من احاز كما جاء في الكتاب المقدس

Roux, Georges. Ancient Iraq

وهو 1000 وزنة فضة في سفر الملوك الثاني 16

ونص هذا الجزء في اللوحة

 “In all the countries which… [I received] the tribute of… Jehoahaz (this is Ahaz with a theophoric prefix attached) of Judah…(consisting of) gold, silver, tin, iron, antimony, linen garments with multicolored trimmings….”

وأيضا وثيقة أخرى تحدد عمرها 730 ق م صورة توضيحية لنصها

وتقول

 “Israel (litearlly, Omri-land Bit-Humria)… All its inhabitants (and) their possessions I led toAssyria. They overthrew their king Pekah and I placed Hoshea as king over them. I received from them 10 talents of gold, 1,000 (?) talents of silver as their [tri]bute and brought them to Assyria.”



وأيضا استيلاؤه على دمشق

وظهر في هذه السجلات كل من إسرائيل واليهودية

ومرة أخرى الأدلة الاثرية تؤكد صدق كل ما قاله الكتاب المقدس



36 شلمناسر

وشرحته سابقا في

علم الاثار يثبت ما قاله الكتاب المقدس عن شلمناسر الخامس وسرجون 2 مل 17 واشعياء 20

شلمنآسر الخامس، خليفة تغلث فلاسر (ابنه الثالث). حكم من 728(7؟)-722 ق.م. وتبعه سرجون. ويذكر يسويفوس المؤرخ اليهودي أن شلمنآسر هذا حكم فينيقية عام 725 ق.م. وحارب بني إسرائيل مرة تلو مرة حتى انتصر عليهم، وأخذ منهم الجزية (2 مل 17: 3). ولكن هوشع تحالف مع سَوَا ملك مصر. فصعد إليه شلمنآسر الذي اسر هوشع وحاصر السامرة، وأخذها بعد حصار دام ثلاث سنين، ونقل أهلها إلى ما بين النهرين وأتمّ سَرجون خليفته ذلك (2 مل 17: 4 و5).

ولم يصلنا من آثار هذا الملك سوي نقش واحد علي قطعة من اسطوانة تذكارية "إيزيدا" من معبد الإله نبو في "بورسيبا"، مما يثبت أن بابل كانت تابعة له. وقد ملك علي بابل باسم "أولولاي" كما جاء في قائمة ملوك بابل. وكل ما تعمله غير ذلك عن شلمنأسر الخامس، إنما نستمده من الكتاب المقدس (2 مل 17: 3، 18: 9) ومن تاريخ يوسيفوس، ومن السجلات البابلية، وستجد المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلاهيمانوت في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى. وتكشف لنا هذه المصادر أنه في أوائل حكمه زحف علي فينيقية ، فقدم له هوشع ملك إسرائيل فروض الولاء والطاعة، ولكنه عاد وتمرد علي شلمنأسر متكلًا علي فرعون مصر، فصعد عليه شلمنأسر وبدأ في حصار السامرة حصارًا استمر ثلاث سنوات انتهت بتدمير المدينة وإجلاء السكان ، والقضاء علي مملكة إسرائيل (2 مل 17: 3-6). ويدَّعى سرجون الثاني خلف شلمنأسر الخامس - في نقوشه، أنه هو الذي فتح السامرة في السنة الأولي من ملكه. ويبدو من سفر الملوك أن السامرة سقطت قبيل موت شلمنأسر في 723/722 ق. م . وليس هناك خبر قاطع عن كيفية موت شلمنأسر، وهل مات ميتة طبيعية، أم اغتاله سرجون ليتولي الملك عوضًا عنه.

36. Shalmaneser V (= Ululaya), king, r. 726–722, 2 Kings 17:2, etc., in chronicles, in king-lists, and in rare remaining inscriptions of his own (ABC, p. 242; COS, vol. 2, p. 325). Most notable is the Neo-Babylonian Chronicle series, Chronicle 1, i, lines 24–32.  In those lines, year 2 of the Chronicle mentions his plundering the city of Samaria (Raging Torrent, pp. 178, 182; ANEHST, p. 408). (“Shalman” in Hosea 10:14 is likely a historical allusion, but modern lack of information makes it difficult to assign it to a particular historical situation or ruler, Assyrian or otherwise. See below for the endnotes to the box at the top of p. 50.)

شلمناسر الخامس اولولايا ملك 726 الى 722 و2 ملوك 17: 2

في اخبار في قائمة الملوك وفي نقوشاته النادرة المتبقية له

ABC, p. 242; 

COS, vol. 2, p. 325

اكثر ملاحظ في سلسلة اخبار بابل الجديدة في اخبار 1 السطر 24-32. في هذه السطور السنة الثانية من الاخبار تشير هجومه على مدينة السامرة

Raging Torrent, pp. 178, 182; 

ANEHST, p. 408

شلمان في هوشع 10: 14 غالبا هو إشارة تاريخية ولكن نقص المعلومات الحديثة يجعله صعب تعيينه لموقف تاريخي او حاكم اشور او غيره.

ورسم مع والده تغلث فلاسر

cene from the painted wall decoration of the 8th century Assyrian palace of Hadattu



37 سرجون

وشرحته سابقا في

علم الاثار يثبت ما قاله الكتاب المقدس عن شلمناسر الخامس وسرجون 2 مل 17 واشعياء 20

الصيغة العبرية لكلمة اكادية معناها "الملك المثبت" "شارو كين". ولم يرد ذكر اسم الملك سرجون إلا في (نبوة اشعياء 20: 1) كما أشير إليه فقط في (الملوك الثاني 17: 6)، وهو ملك أشور وخليفة شلمنأصر وأبو سنحاريب. وقد ملك سرجون من عام 722 إلى 705 ق.م.

ويظن أن سرجون اغتصب العرش من شلمنأصر وعزا إلى نفسه شرف فتح السامرة التي كان قد حاصرها شلمنأصر لمدة ثلاث سنوات ثم سبى أهلها ( 2ملوك 17: 6) ويستدل من الكتابات التي وُجدت على آثار نينوى أن مملكة يهوذا كانت تدفع له الجزية.

وقد كان سرجون رجل حرب عظيمًا، واشتهر بالانتصارات العظيمة على الممالك التي حوله، الممتدة من بابل في الجنوب ومادي في الشرق إلى كبدوكية في الشمال وسوريا وفلسطين ومصر في الغرب، كما اشتهر بحسن الرسم وإتقان البناء.

وقد عصا عليه مردوخ بلادان في بابل، بعد أن كان يدفع الجزية لشلمنأصر، فتوجه إليه سرجون على رأس جيش قوي وهزمه في عام 710 ق.م. وطده من عاصمته بيت ياكين. وتوج نفسه مكانه ملكًا على بابل وفي عام 705 ق.م. مات مقتولًا في قصره، وملك ابنه سنحاريب مكانه. وقد كشف الملقبون عن قصر سرجون في خورسباد بالقرب من نينوى وقد وجدت في القصر آثار كثيرة من ضمنها ثور مجنح هائل الحجم محفوظ في جامعة شيكاغو.

37. Sargon II, king, r. 721–705, Isaiah 20:1, in many inscriptions, including his own. See Raging Torrent, pp. 80–109, 176–179, 182; COS, vol. 2, pp. 293–300; Mikko Lukko, The Correspondence of Tiglath-pileser III and Sargon II from Calah/Nimrud (State Archives of Assyria, no. 19; Assyrian Text Corpus Project; Winona Lake, Ind.: Eisenbrauns, 2013); ABC, pp. 236–238; IBP, pp. 240–241 no. (74).

سرجون الثاني ملك من 721 الة 705 وفي اشعياء 20: 1

في نقوش كثيرة بما فيها له

Raging Torrent, pp. 80–109, 176–179, 182; 

COS, vol. 2, pp. 293–300;

Mikko Lukko, The Correspondence of Tiglath-pileser III and Sargon II from Calah/Nimrud (State Archives of Assyria, no. 19;

Assyrian Text Corpus Project; Winona Lake, Ind.: Eisenbrauns, 2013); 

ABC, pp. 236–238; 

IBP, pp. 240–241 no. (74)

اكتشف انه اخذ اشدود ودمر مباني كثيرة بل ووجد لوحة تذكاري له بعد ان أخرب المدينة



38 سنحاريب

وقدمته في

اثار سنحاريب تثبت ما قاله الكتاب المقدس 2مل 18 و19 و2اي 32

اسم أكادي معناه "الإله القمر زاد عدد الأخوة" أو "سن (إله القمر) قد زاد الإخوة". وهو ملك أشور (704-682 ق.م.) وقد اعتلى العرش بعد وفاة والده سرجون، وترك بابل التي فتحها أبوه، فعاد مردوخ بلادان إلى حكمها. وأراد مردوخ أن يثير الحرب على سنحاريب، فأرسل إلى حزقيا رسلًا يسألون عنه في مرضه (2 ملوك 20: 12-19) وشعر سنحاريب بذلك فقام بحرب على بابل هزم فيها مردوخ بلادان، وجعل على بابل ملكًا سواه. وبدأ سنحاريب يتجه نحو الغرب، وكان حزقيا قد بدأ يجهز دفاعه عن بلاده، فأرسل هدايا إلى مصر بالرغم من معارضة اشعياء (اش 30: 1-4). وبنى بركًا وقناة لجلب الماء إلى أورشليم إذا حوصرت (2 ملوك 20: 20) وبدأ سنحاريب يزحف نحو أورشليم، فأرسل له حزقيا هدايا كي يسترضيه فرجع عنه (2 ملوك 18: 14). ثم ثارت بابل في السنة التالية على سنحاريب، فعول الحاكم الذي أقامه هناك، ومات مردوخ وأقام سنحاريب أبنه ملكًا على بابل. وعاد حزقيا وعصى سنحاريب فأرسل إليه سنحاريب رسائل يهزأ فيها بإلهه، فبسط حزقيا الرسائل أمام الله وصلى، فاستجاب الرب له وضرب جيش الآشوريين الذي كان يحاصر أورشليم، فمات منهم 185 ألفًا في ليلة واحدة، فرفع سنحاريب الحصار وعاد إلى عاصمته (2 ملوك 19: 35 و36) وبعد ذلك بحوالي عشرين سنة كان سنحاريب ساجدًا في بيت نسروخ إلهه، فضربه ابناه ادرملك وشرآصر بالسيف (2 ملوك 19: 37) فمات. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). وقد كان سنحاريب محاربًا عظيمًا، وقد ترك من أثار فتوحاته وغزواته الكثير. وقد كشف التنقيب عن نقوش كتبت في عصره وفيها يشير إلى أنه حاصر حزقيا كما يحاصر الطائر في قفصه ولكن يتضح من هذه النقوش أيضًا انه لم يأخذ أورشليم.

38. Sennacherib, king, r. 704–681, 2 Kings 18:13, etc., in many inscriptions, including his own. See Raging Torrent, pp. 110–129; COS, vol. 2, pp. 300–305; ABC, pp. 238–240; ANEHST, pp. 407–411, esp. 410; IBP, pp. 241–242.

سنحاريب ملك من 704 الى 681 وفي 2 ملوك 18: 13

في نقوش كثيرة تشمل نقوشه الشخصية

Raging Torrent, pp. 110–129; 

COS, vol. 2, pp. 300–305; 

ABC, pp. 238–240; 

ANEHST, pp. 407–411,

esp. 410; 

IBP, pp. 241–242

وبالفعل هذا ما شهد له علم الاثار فهجوم سنحاريب على اورشليم في أيام حزقيا الملك وجد مسجل في أسطوانات فخارية من أيام سنحاريب

وصورة بعضها



وجدت مدفونة تحت قصر سنحاريب في نينوى كتبت بعد سنة من هجومه على اليهودية

حزقيا من اليهودية لا يسجد لي

46 من حصونه ومدنه بأسوار اخذت

رجالي احضر الات الحصار وهجموا واخذوهم كالعاصفة

الملك حوصر في مدينته الملكية مثل طائر في قفص

في النهاية هو لابد ان يخضع لجزيتي

فشهدت انه أخذ مدن مثل لخيش وغيرها وحصار اورشليم ولكن وضحت انه لم يستطيع ان يقتحم اورشليم ولكن هذا ما كان يأمل فيه.

وليس الأسطوانات فقط بل أيضا اللوحات

سنحاريب واضح من كلامه انه لم يستطيع دخول اورشليم بل حتى اللوحة هي للمدن الأخرى مثل لاخيش وليس لاورشليم

وهذا يطابق الكتاب المقدس تماما انه أخرب الأرض واخذ كثير من المدن وحاصر حزقيا ولكنه لم يستطيع ان يدخل اورشليم



من اثار سنحاريب أيضا لوحات توضح انه اخذ مغنيين أسري وبالفعل هو فعل ذلك من سبي اليهود الذين كانوا مخصصين للتسبيح وبسبب الخطية ابتعدوا عن الرب فأصبحوا مجبرين يغنوا لسنحاريب بالإجبار



قصة قتل سنحاريب اثناء عبادته في هيكلة الهته أبناؤه قتلوه في 2 ملوك 19: 37 أيضا مثبتة في الاثار

فسجل اسرحدون هذه القصة عن قتل اخوته لأبيه في اسطوانته

أفكار غير موالية اصابت اخوتي فتمردوا وقتلوا سنحاريب وهربوا لأرض غريبة



وأيضا قتاله ترهاقة والاسرة الكوشية في مصر والمسجلة في الكتاب المقدس أيضا مسجلة في اثار سنحاريب

صورة هجومه على مصر

وصورة ترهاقة مربوط من شفايفه امام سنحاريب

والملك الثاني المربوط من فمه مع ترهاقة امام سنحاريب يقول علماء الاثار انه منسى ملك اليهودية وهذا يطابق ما قاله الكتاب المقدس

ولوحة مكتوب بها انه طرد كل الكوشيين من مصر



لخيش أيضا وجد اسمها في قصر اشوري

وتم تدميرها بواسطة الجيش

وأيضا لوحة ليهود ماخوذين في السبي وينحنون امام سنحاريب



39 ادرملك وشراصر أبناء سنحاريب

واشرت اليهما في

اثار سنحاريب تثبت ما قاله الكتاب المقدس 2مل 18 و19 و2اي 32

اسم اكدي معناه "ملك مقتدر" أو "الإله ملك مقتدر" وقد ورد اسمًا:

ابن سنحاريب ملك آشور من 705- 681 ق.م. وقد اشترك هو وأخوه شرآصر في قتل أبيهما وفرَّا إلى أرض أراراط (2 ملوك 19: 37واش 37: 38).

39. Adrammelech (= Ardamullissu = Arad-mullissu), son and assassin of Sennacherib, fl. early 7th century, 2 Kings 19:37, etc., in a letter sent to Esarhaddon, who succeeded Sennacherib on the throne of Assyria. See Raging Torrent, pp. 111, 184, and COS, vol. 3, p. 244, both of which describe and cite with approval Simo Parpola, “The Murderer of Sennacherib,” in Death in Mesopotamia: Papers Read at the XXVie Rencontre Assyriologique Internationale, ed. Bendt Alster (Copenhagen: Akademisk Forlag, 1980), pp. 171–182. See also ABC, p. 240.

An upcoming scholarly challenge is the identification of Sennacherib’s successor, Esarhaddon, as a more likely assassin in Andrew Knapp’s paper, “The Murderer of Sennacherib, Yet Again,” to be read in a February 2014 Midwest regional conference in Bourbonnais, Ill. (SBL/AOS/ASOR).

On various renderings of the neo-Assyrian name of the assassin, see RlA s.v. “Ninlil,” vol. 9, pp. 452–453 (in German). On the mode of execution of those thought to have been  conspirators in the assassination, see the selection from Ashurbanipal’s Rassam cylinder in ANET, p. 288.

ادرملك = ادرموليسو = ادر-موليسو ابن وقاتل سنحاريب في بداية القرن السابع وفي 2 ملوك 19: 37 وغيره

في خطاب ارسل لاسرحدون الذي خلف سنحاريب على العرش في اشور

Raging Torrent, pp. 111, 184, and 

COS, vol. 3, p. 244,

The Murderer of Sennacherib,” in Death in Mesopotamia: Papers Read at the XXVie Rencontre Assyriologique Internationale, ed. Bendt Alster (Copenhagen: Akademisk Forlag, 1980), pp. 171–182.

 ABC, p. 240.

يأتي تحدي للدارسين هو تحديد خليفة سنحاريب اسرحدون على انه غالبا مغتال في ورقة اندرو قتل سنحاريب ثانية

Andrew Knapp’s paper, “The Murderer of Sennacherib, Yet Again,” to be read in a February 2014 Midwest regional conference in Bourbonnais, Ill. (SBL/AOS/ASOR).

في قراءات كثيرة لاشور الجديدة اسم المغتال

RlA s.v. “Ninlil,” vol. 9, pp. 452–453

وأيضا اغتيال ومتامر للاغتيال في اختيارات من اشور بانيال

Ashurbanipal’s Rassam cylinder in ANET, p. 288.



40 اسرحدون

وشرحته سابقا في

علم الاثار يثبت ما قاله الكتاب المقدس عن اسرحدون

وهي عبارة آشورية معناها "آشور أعطى أخًا" وهو ابن سنحاريب المفضل لديه مع أنه لم يكن ابنه الأكبر. وقد أثار سنحاريب لهذا الابن غضب اثنين آخرين من اخوته وهما أدرملك -شرآصر- فتآمرا على أبيهما وقتلاه غيلة في سنة 681 ?? وهو ساجد في بيت نسروخ الهه وهربا إلى أرمينية- أي أرض أراراط (2 ملوك 19: 36-37؛ 2 أخبار 32: 21 واش 37: 37-38). وقد ارتكب هذا الجرم الشنيع عندما كان آسرحدون يقوم بحملة في الشمال الغربي، وأغلب الظن أنها كانت ضد أرمينية. وقد قتل سنحاريب في شهر طبيت (الشهر العاشر من السنة) فقفل آسرحدون راجعًا إلى نينوى في شهر شباط (الشهر الحادي عشر) وانتهت الحرب الأهلية في آشور في شهر آذار (الشهر الثاني عشر) سنة 681 قبل الميلاد.

وقد برز آسرحدون في ميدان القيادة الحربية كما برز في ميدان الحكم والسياسة، ففي السنة الأولى من حكمه هزم ابن مردوخ بلادان جنوب بابل. ثم بعد ذلك بدأ إعادة بناء بإعادة بناء بابل التي كان قد أخربها سنحاريب إذ أثارت سخطه بعصيانها المتكرر ضد سلطة آشور. وقام آسرحدون أيضًا بحرب ضد الكمرين البرابرة (وربما كان هؤلاء أبناء جومر) انظر تحت "جومر" وقد نزلوا على آشور من وراء جبال القوقاز في الشمال. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). وحارب كذلك رجال الجبال في كيليكية وكذلك حارب بني عدن الذين في تلسار قارن أشعياء 37: 12. وفي السنة الرابعة من ملكه أخذ صيدون ونهبها وأجلى أهلها منها وخرّبها ودكها إلى الأرض وبنى عوضًا عنها مدينة جديدة في البقعة الأصلية. وخضعت فيما بعد لحكم آشور اثنتا عشر قبيلة في أرض فلسطين وسوريا وعشر قبائل في قبرص. وكان من ضمن الذين أخضعهم لسلطان آشور منسى ملك واشقلون، وملوك آدوم، وموآب، وعمون وغزة، وبلاد مادي. وقام بحملات على مصر من سنة 675 إلى سنة 674 ?.?. ومرّ في طريقه بصور وترك المدينة محاصرة. ثم دخل مصر وأخذ منف (منفيس أو نوف) وتقدم فأخضع البلاد بجملتها وهرب ملكها ترهاقة (واسمه بالمصرية القديمة تهرقا) وقد ورد ذكره في (2 ملوك 19: 9 وأشعياء 37: 9). وقد مات آسرحدون في سنة 669 ?.?. وخلفه في الحكم ابنه الأكبر آشوربانيبال Ashurbanipal.

40. Esarhaddon, king, r. 680–669, 2 Kings 19:37, etc., in his many inscriptions. See Raging Torrent, pp. 130–147; COS, vol. 2, p. 306; ABC, pp. 217–219. Esarhaddon’s name appears in many cuneiform inscriptions (ANET, pp. 272–274, 288–290, 292–294, 296, 297, 301–303, 426–428, 449, 450, 531, 533–541, 605, 606), including his Succession Treaty (ANEHST, p. 355).

اسرحدون ملك من 680 الى 669 في 2 ملوك 19: 37 وغيره

في كثير من نقوشه

Raging Torrent, pp. 130–147; 

COS, vol. 2, p. 306; 

ABC, pp. 217–219.

اسم اسرحدون يظهر في كثير من نقوش مؤكدة

ANET, pp. 272–274, 288–290, 292–294, 296, 297, 301–303, 426–428, 449, 450, 531, 533–541, 605, 606

وأيضا خليفته

ANEHST, p. 355

قصة قتل سنحاريب اثناء عبادته في هيكلة الهته أبناؤه قتلوه في 2 ملوك 19: 37 وتوليه هو العرش مثبتة في أسطوانة اسرحدون

فسجل اسرحدون هذه القصة عن قتل اخوته لأبيه في اسطوانته



أفكار غير موالية اصابت اخوتي فتمردوا وقتلوا سنحاريب وهربوا لأرض غريبة

Esarhaddon reports with unusual candor [in Nineveh A] that he was not the oldest son of his father and predecessor Sennacherib. Esarhaddon had a number of elder brothers. Nonetheless, at some point Sennacherib decided to make Esarhaddon his heir apparent. Liver divination undertaken in the name of the sun-god Šamaš and the weather god Adad confirms the appointment. And both the people of Assyria and Esarhaddon’s brothers swear loyalty to the new crown prince.

The brothers, however, are not happy with this course of events. Jealous and full of resentment, they conspire against Sennacherib’s new succession designation. Sennacherib is affected by their machinations and finally distances himself from his newly minted heir. Secretly, however, Sennacherib continues to wish that Esarhaddon will become king after him. In the meantime, Esarhaddon leaves the capital Nineveh and takes refuge in an unspecified safe location somewhere in the West. Soon after, the brothers “go mad” and commit “deeds that are deeply offensive to the gods and mankind”—a thinly veiled allusion to the fact that, as other sources indicate, they murdered Sennacherib … But the brothers are not to reap any rewards from their actions. Esarhaddon returns to Assyria with a small army, chases the regicides away and, encouraged by prophetic oracles, ascends the Assyrian throne.



Plaque of King Esarhaddon and the Queen Mother Nakija
Assyrian Empire, reign of Esarhaddon (681-669 BC)
Musée du Louvre.

Stone prism of Esarhaddon. Neo-Assyrian, 680-669 BC
From Mesopotamia. British Museum.

وأيضا بالطبع في لوحته اسم منسى الملك

I commanded the kings from the region of Hatti as well as the areas on the other side of the Euphrates, including Ba‘lu, king of Tyre, Manasseh, king of Judah . . . ; 



وغيرهم الكثير. ولا تزال الاكتشافات تتوالى ويظل علم الاثار والاكتشافات التاريخية الاثرية تؤكد دقة الكتاب المقدس وكل ما تكلم عنه من معلومات وأسماء وتؤكد ان الكتاب المقدس كتب اثناء الاحداث بدقة



والمجد لله دائما