نبوات العهد القديم عن المسيح والعصر المسياني من اقوال اليهود واقتباسات العهد الجديد سفر إشعياء 23



Holy_bible_1

12/10/2019



هو بكر الخليقة أي موجود قبلها وواجدها

سفر اشعياء 63

هذه النبوه عن عمل الله نفسه لان الله هو الفادي وهو المخلص وهو الديان وهو لايعمل معه احد وهو المتسلط علي الشعوب وهو من له التسبيح وهو خالق الشعوب وهو الذي قاد موسي والشعب وهو الرب يهوه.

هو نبوة عن عمل المسيح في انقاذ شعبه من الاعداء اولا في المجيئ الاول وانقاذهم من الشيطان وجنود الشر الروحية وهي سنة مفدي وايضا عن الاعداء الذين سيجتمعون ضد شعبه في المجيئ الثاني  

63: 1 من ذا الاتي من ادوم بثياب حمر من بصرة هذا البهي بملابسه المتعظم بكثرة قوته انا المتكلم بالبر العظيم للخلاص

الاتي في هذا العدد هو متعاظم من كثرة قوته وهو العظيم وهو المتكلم بالبر اي ان كل كلامه بر مطلق وهو ذاته الخلاص الاتي هذا هو المسيح واتي من ادوم لان ادوم رمز الارضي وهو يمثل الشيطان وقوات الشر الروحية فهي عداوة تقليدية بين أدوم (عيسو) وبين يعقوب أي شعب الله، هي عداوة من البطن، كما بين الشيطان والبشر. وهناك حروب دائمة بين يعقوب وعيسو، دامت في أولادهم. وكانت هزيمة داود لأدوم (2صم 8 : 13، 14) رمزًا لهزيمة المسيح لإبليس. وخطايا أدوم هي الكبرياء (عو 3) والبغضة (حز 35: 5) والحسد (حز 35: 11) والظلم لشعب الله (يؤ 3: 19) وهذه الخطايا هي خطايا قوات الشر الروحية من الشياطين الذين يبغضون شعب الله.

وهو ذكر سابقا ان ادوم وبصره الذي يعاقبهم هو الرب نفسه 

سفر إشعياء 34: 6

 

لِلرَّبِّ سَيْفٌ قَدِ امْتَلأَ دَمًا، اطَّلَى بِشَحْمٍ، بِدَمِ خِرَافٍ وَتُيُوسٍ، بِشَحْمِ كُلَى كِبَاشٍ. لأَنَّ لِلرَّبِّ ذَبِيحَةً فِي بُصْرَةَ وَذَبْحًا عَظِيمًا فِي أَرْضِ أَدُومَ.

63: 2 ما بال لباسك محمر و ثيابك كدائس المعصرة

كان أهل الشرق يجمعون العنب ويطرحونه في معصرة عظيمة ثم يخلع الشبان ثيابهم ونعولهم ويلبسون ثيابًا بيض ويدخلون إلى أرض المعصرة حفاة الأقدام فيدوسون العنب فتتلطخ ثيابهم بدم العنب الأحمر وكان ذلك وقت بهجة عارمة وكان موسم فرح عند العبرانيين، وكان الشباب يخرجون من المعاصر وثيابهم ملطخة وحمراءفعصر العند ينتج فرح وهو اشارة للسيد المسيح الذي يدوس الشيطان  

فالملطخ من المعصره يكون من عصيره وللمسيح هو دمه  

مع ملاحظة ان كلمة المعصره هي بالكلداني جثسيماني

63: 3 قد دست المعصرة وحدي و من الشعوب لم يكن معي احد فدستهم بغضبي و وطئتهم بغيظي فرش عصيرهم على ثيابي فلطخت كل ملابسي

وفي هذا العدد ربط رائع بين دوس المعصره ودوس الاعداء . فالمسيح داس المعصره وانتج صبغته القانية وهي التي بها داس اعداؤه بغضبه وهو جنود الشر الروحية وسحق راس الحية

وهو داس المعصره اي هو بيت المعصره وهذا هو جثسيماني وهو بالفعل لوحده خاض الصلب والموت وسحق راس الحية 

63: 4 لان يوم النقمة في قلبي و سنة مفديي قد اتت

النقمة للرب فقط

رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 12: 19

 

لاَ تَنْتَقِمُوا لأَنْفُسِكُمْ أَيُّهَا الأَحِبَّاءُ، بَلْ أَعْطُوا مَكَانًا لِلْغَضَبِ، لأَنَّهُ مَكْتُوبٌ: «لِيَ النَّقْمَةُ أَنَا أُجَازِي يَقُولُ الرَّبُّ.

63: 5 فنظرت و لم يكن معين و تحيرت اذ لم يكن عاضد فخلصت لي ذراعي و غيظي عضدني

وهذا وصف دقيق لما سيحدث في المعصره ان كل من حوله سيهرب ولا يعضه احد بل غيرته ومحبته لشعبه سيجعله هو الذي يكمل الطريق لينتقم ويخلص شعبه بذراعه فقط

واكد اليهود انها عن المسيح

Isaiah 63:1.

Midrash Sifre on Numbers § 84.

They went to Edom; and the Shekina went with them, as it is said (Isa. lxiii. I): “Who is He that cometh from Edom?” And when they return (in the Messianic Age), the Shekina will return with them; as it is said (Num. xxx. 3): “And the Lord thy God will bring back thy captivity.” It does not say we-heshib,” But we-shab,” that is, He Himself will return.

Isaiah 63:2.

Pəsiqtâ də-Ra Kahă, Supplement 6.

When the Messiah appears, God will put on the sixth garment: He will be clothed in righteousness, as is said He put on righteousness as a coat of mail, and a helmet of salvation upon His head (ibid.). When He requites Edom, He will put on the seventh garment: He will put on red apparel, as is said Wherefore is Thine apparel red? (Isa. 63:2).

Isaiah 63:4.

Midrash on Psalms, Book Four, Psalm 90,17.

Make us glad according to the days wherein Thou hast afflicted us (Ps. 90:15): According to the days that Thou didst afflict us in Babylon, in Media, in Greece, in Edom.

In a different exposition the verse is read: “Make us glad according to the days of the Messiah.” And how long is the “day” of the Messiah?…

The Rabbis said: Four thousand years, as is said And the time of My acts of redemption is come (Isa. 63:4).

Isaiah 63:4.

Midrash Rabbah, Ecclesiastes XI, 3, § 1-5, § 1.

AS THOU KNOWEST NOT WHAT IS THE WAY OF THE WIND (XI, 5). Seven things are concealed from man, viz. the day of death, the day of consolation [from his troubles], the profundity of divine judgment, the source from which one will profit, what is in the heart of his fellow, what is in a woman’s conception, and when the kingdom of Edom [Rome] will fall. Whence do we know this of the day of death? As it is said, For man also knoweth not his time (Eccl. IX, 12). Whence is it of the day of consolation? As it says, I the Lord will hasten it in its due time (Isa. LX, 22). Whence of the profundity of divine judgment? As it is said, For the judgment is God’s (Deut. I, 17). Whence of the source from which one will profit? As it is said, This is the gift of God (Eccl. v, 18). Whence of what is in the heart of his fellow? As it is said, I the Lord search the heart (Jer. XVII, 10). Whence of what is in a woman’s conception? As it is said, NOR HOW THE BONES DO GROW IN THE WOMB OF HER THAT IS WITH CHILD. Whence of the date when the kingdom of Edom will fall? As it is said, For the day of vengeance that is in My heart (Isa. LXII, 4).

Isaiah 63:4.

Midrash Rabbah, Ecclesiastes XII, 9, § 1–11, § 1.

Koheleth sought to fathom when the end would be, as it is said, That ye awaken not, nor stir up love, until it please (S.S. II, 7). The Holy One, blessed be He, said to him: ‘I have already recorded it in “The book of uprightness”, viz. For the day of vengeance that was in My heart, and My year for redemption are come’ (Isa. LXIII, 4). R. Saul of Naveh taught in the name of R. Simeon: Should a man tell you when the end of the redemption will occur, reply to him, ‘It is written, “For the day of vengeance that was in My heart.” ’ R. Judah b. R. Simon said in the name of R. Joshua b. Levi: [The Holy One, blessed be He, spake]: ‘Three clues did I indicate and mark for you in connection with the burial of Moses, viz. In the valley in the land of Moab over against Beth-peor (Deut. XXXIV, 6), and for all that No man knoweth of his sepulchre unto this day (ib.); so if the heart has not revealed [the secret] to the mouth, to whom can the mouth reveal it!’

وهذا يكشف النبوة أكثر أن النبوة عن مجيء يهوه بشكل متواضع.

مؤكدا انه عن الرب واكد هذا

سفر اشعياء 63

63: 6 فدست شعوبا بغضبي واسكرتهم بغيظي واجريت على الارض عصيرهم

وكل هذا عن المفرد الذي بقي لوحده ولم يعينه أحد. واتسائل كيف ينطبق هذا علي رسول الاسلام؟ ولكن هو ينطبق علي الله الديان فقط 

وتأكيد ان الكلام عن الرب هو الاعداد التالية  

63: 7 احسانات الرب اذكر تسابيح الرب حسب كل ما كافانا به الرب و الخير العظيم لبيت اسرائيل الذي كافاهم به حسب مراحمه و حسب كثرة احساناته

إذا الذي يفعل هذا هو الرب يهوه وانه يأتي من اسرائيل والذين ينقذهم في اواخر الايام هو بيت اسرائيل   

63: 8 و قد قال حقا انهم شعبي بنون لا يخونون فصار لهم مخلصا

63: 9 في كل ضيقهم تضايق و ملاك حضرته خلصهم بمحبته و رافته هو فكهم و رفعهم و حملهم كل الايام القديمة

كل هذا الكلام عن الرب وهو الذي قاد شعبه اسرائيل . فكيف يدعي احدهم انه عن نبي 

63: 10 و لكنهم تمردوا و احزنوا روح قدسه فتحول لهم عدوا و هو حاربهم

وهذا العدد يشرح معني فتحيرت: الله لا يتحير ولكن المعنى أنه :- كان الوضع قبل الصليب وضعًا ميئوسًا منه، وهلاك البشر محتوم وعدو الخير كان كأنه قد إنتصر. بل بعد أن قدم المسيح الفداء كان المنتظر أن يهتم كل إنسان بخلاصه ويتجه بقلبه للمسيح ولكن ما يدفع إلى الحيرة (وهذه بلغة البشر) أن الإنسان لم يفعل ما هو منتظر منهويوضح ان الرب سيترك شعبه مؤقتا وسيترك بيتهم خرابا لفتره حتي يعود في اواخر الايام ويرجعهم الي حظيرته مره اخري  

63: 11 ثم ذكر الايام القديمة موسى و شعبه اين الذي اصعدهم من البحر مع راعي غنمه اين الذي جعل في وسطهم روح قدسه

وايضا كيف يدعي احد ان هذا عن رسول الاسلام رغم ان رسول الاسلام كان يقيم مذابح لليهود جماعية  

63: 12 الذي سير ليمين موسى ذراع مجده الذي شق المياه قدامهم ليصنع لنفسه اسما ابديا

63: 13 الذي سيرهم في اللجج كفرس في البرية فلم يعثروا

63: 14 كبهائم تنزل الى وطاء روح الرب اراحهم هكذا قدت شعبك لتصنع لنفسك اسم مجد

63: 15 تطلع من السماوات و انظر من مسكن قدسك و مجدك اين غيرتك و جبروتك زفير احشائك و مراحمك نحوي امتنعت

ويحدد انه من بستان فيه دوس معصره

هو انسان ولكنه متكلم بالبر وهو المخلص وهو داس المعصره لوحده وهو الذي يفدي شعبه وهو ذراع الرب وهو الرب الذي صار مخلصا وهو الذي حملهم كل الايام القديمه ورغم ان اعمالهم شريره واحزنوا روحه القدوس فحاربهم قليلا ولكن تذكر الايام القديمه لموسي عندما شق البحر امامهم فرحمهم

وأيضا اكد اليهود انها عن المسيح

Isaiah 63:11.

Midrash Rabbah, Deuteronomy IX, 9.

When Moses resigned himself to death, God began to appease him. He said to him: ‘By your life, in this world you have led My children, in the time to come also, I will have you lead them.’ Whence this? For it is said, Then His people will remember the days of old, the days of Moses (Isa. LXIII, 11).



المسيح الاتي من السماء هو نفسه الذي نزل من السماء في الماضي وزلزل الجبال

سفر اشعياء 64

1 لَيْتَكَ تَشُقُّ السَّمَاوَاتِ وَتَنْزِلُ! مِنْ حَضْرَتِكَ تَتَزَلْزَلُ الْجِبَالُ.
2
كَمَا تُشْعِلُ النَّارُ الْهَشِيمَ، وَتَجْعَلُ النَّارُ الْمِيَاهَ تَغْلِي، لِتُعَرِّفَ أَعْدَاءَكَ اسْمَكَ، لِتَرْتَعِدَ الأُمَمُ مِنْ حَضْرَتِكَ.
3
حِينَ صَنَعْتَ مَخَاوِفَ لَمْ نَنْتَظِرْهَا، نَزَلْتَ، تَزَلْزَلَتِ الْجِبَالُ مِنْ حَضْرَتِكَ.

وأيضا قال اليهود انها عن زمن المسيح

Isaiah 64:3.

Babylonian Talmud, Berakoth 34b.

But as for the scholars themselves, Eye hath not seen, oh God, beside Thee what He will do for him that waiteth for Him.

R. Hiyya b. Abba also said in the name of R. Johanan: All the prophets prophesied only for the days of the Messiah, but as for the world to come, ‘Eye hath not seen, oh God, beside Thee’. These Rabbis differ from Samuel; for Samuel said: There is no difference between this world and the days of the Messiah except [that in the latter there will be no] bondage of foreign Powers, as it says: For the poor never cease out of the land.

Isaiah 64:3.

Babylonian Talmud, Shabbath 63a.

This supports R. Hiyya b. Abba, who said, All the prophets prophesied only for the Messianic age, but as for the world to come, the eye hath not seen, O Lord, beside thee [what he hath prepared for him that waiteth for him].

A footnote in the Talmud after R. Hiyya b. Abba’s name reads: ‘Sc. the Baraitha which states that weapons of war will cease to exist in the Messianic age.’



ويعرف ويمجد من اليهود والأمم

سفر اشعياء 65

65: 1 اصغيت الى الذين لم يسالوا وجدت من الذين لم يطلبوني قلت هانذا هانذا لامة لم تسم باسمي

2 بسطت يدي طول النهار إلى شعب متمرد سائر في طريق غير صالح وراء أفكاره.

واكد انها نبوة اقتباس العد الجديد لها

رومية 10: 20-21

Rom 10:20 ثم إشعياء يتجاسر ويقول: «وجدت من الذين لم يطلبوني وصرت ظاهرا للذين لم يسألوا عني».

Rom 10:21 أما من جهة إسرائيل فيقول: «طول النهار بسطت يدي إلى شعب معاند ومقاوم».

ودراسة سريعة للاقتباس

اشعياء 65: 1-2

Isa 65:1 أصغيت إلى الذين لم يسألوا. وجدت من الذين لم يطلبوني. قلت: «هئنذا هئنذا» لأمة لم تسم باسمي.

Isa 65:2 بسطت يدي طول النهار إلى شعب متمرد سائر في طريق غير صالح وراء أفكاره.

Isa 65:1 נדרשׁתיH1875 I am sought ללואH3808 not שׁאלוH7592 of asked נמצאתיH4672 I am found ללאH3808 me not: בקשׁניH1245 of sought אמרתיH559 I said, הנניH2005 הנניH2005 אלH413 me, unto גויH1471 a nation לאH3808 was not קראH7121 called בשׁמי׃H8034 by my name.

Isa 65:2 פרשׂתיH6566 I have spread out ידיH3027 my hands כלH3605 all היוםH3117 the day אלH413 unto עםH5971 people, סוררH5637 a rebellious ההלכיםH1980 which walketh הדרךH1870 in a way לאH3808 not טובH2896 good, אחרH310 after מחשׁבתיהם׃H4284 their own thoughts;

Isa 65:1 I am sought of them that asked not for me; I am found of them that sought me not: I said, Behold me, behold me, unto a nation that was not called by my name.

Isa 65:2 I have spread out my hands all the day unto a rebellious people, which walketh in a way that was not good, after their own thoughts;

Isa 65:1 μφανς γενμην τος μ μ ζητοσιν, ερθην τος μ μ περωτσιν· επα δο εμι, τ θνει ο οκ κλεσν μου τ νομα.

Isa 65:2 ξεπτασα τς χερς μου λην τν μραν πρς λαν πειθοντα κα ντιλγοντα, ο οκ πορεθησαν δ ληθιν, λλ᾿ πσω τν μαρτιν ατν.

Isa 65:1 I became manifest to them that asked not for me; I was found of them that sought me not: I said, Behold, I am here, to a nation, who called not on my name.

Isa 65:2 I have stretched forth my hands all day to a disobedient and gainsaying people, to them that walked in a way that was not good, but after their sins.

رومية 10: 20-21

Rom 10:20 ثم إشعياء يتجاسر ويقول: «وجدت من الذين لم يطلبوني وصرت ظاهرا للذين لم يسألوا عني».

Rom 10:21 أما من جهة إسرائيل فيقول: «طول النهار بسطت يدي إلى شعب معاند ومقاوم».

Rom 10:20 ησαιας Isaiah 2268 N-NSM δε But 1161 CONJ αποτολμα is very bold 662 V-PAI-3S και and 2532 CONJ λεγει saith 3004 V-PAI-3S ευρεθην I was found 2147 V-API-1S τοις 3588 T-DPM εμε me 1691 P-1AS μη not 3361 PRT-N ζητουσιν of them that sought 2212 V-PAP-DPM εμφανης manifest 1717 A-NSM εγενομην I was made 1096 V-2ADI-1S τοις 3588 T-DPM εμε me 1691 P-1AS μη 3361 PRT-N επερωτωσιν unto them that asked not after. 1905 V-PAP-DPM

Rom 10:21 προς to 4314 PREP δε But 1161 CONJ τον 3588 T-ASM ισραηλ Israel 2474 N-PRI λεγει he saith 3004 V-PAI-3S ολην All 3650 A-ASF την 3588 T-ASF ημεραν day 2250 N-ASF εξεπετασα long I have stretched forth 1600 V-AAI-1S τας 3588 T-APF χειρας hands 5495 N-APF μου my 3450 P-1GS προς unto 4314 PREP λαον people 2992 N-ASM απειθουντα a disobedient 544 V-PAP-ASM και and 2532 CONJ αντιλεγοντα gainsaying. 483 V-PAP-ASM

الاقتباس عدة مقاطع

الاول اشعياء 65: 1 مع رومية 10: 20 النصف الاول

العبري يختلف الي حد ما عن السبعينية والعهد الجديد في تعبير اصغيت بدل من ظهرت

والسبعينية تختلف عن العهد الجديد في ترتيب معظم الكلمات تقريبا ولكن العهد الجديد اقرب الي السبعينية من العبري

فهو فئة 3ا

المقطع الثاني فقط مع مراعاة ان العهد الجديد اورده اولا ( وجدت من الذين لم يطلبونني )

العبري يتفق مع العهد الجديد والسبعينية

فهو فئة 1

ثانيا اشعياء 65: 2 مع رومية 10: 21

العبري يتفق مع السبعينية والعهد الجديد فيما عدا عدم وجود كلمة مقاوم

السبعينية تتفق مع العهد الجديد فيما عدا ترتيب الجملة طول النهار التي اتت في البداية في السبعينية واتت في المنتصف في العهد الجديد

فهو فئة 4ا



واكد نفس النبوة في

سفر اشعياء 65

65 :9 بل اخرج من يعقوب نسلا و من يهوذا وارثا لجبالي فيرثها مختاري و تسكن عبيدي هناك

وأيضا مختاري جاءت بالمفرد على شخص واحد مثل ما قال معلمنا بولس على نسل وليس انسال



نبوة عن مجيئ المسيح وقبول بعض اليهود له ورفض الاخرين وبخاصة في قرب نهاية الايام لانه يتكلم عن السماء الجديدة والارض الجديدة

وندرس معا النبوة باختصار

سفر اشعياء 65

النبوة عن قرب نهاية الايام وتشبه كثيرا جدا ما قاله معلمنا بولس الرسول في رومية 11 ان بعد تشتيت شعب اسرائيل سيرجعون والرب سيدافع عنهم وسيؤمنون بالرب قبل نهاية الايام ولكنها ايضا تصلح ان تنطبق علي ان الرب سيحافظ علي شعبه اسرائيل في السبي حتي يرجعون من السبي ويجئ المسيح ويؤمن به الكثيرين من اليهود.

65: 8 هكذا قال الرب كما ان السلاف يوجد في العنقود فيقول قائل لا تهلكه لان فيه بركة هكذا اعمل لاجل عبيدي حتى لا اهلك الكل

هنا يقول الرب ان عنقود شعب اسرائيل سيبقي فيه البعض فيقول الرب انه لن يسمح باهلاكه لان بركات الرب لشعب اسرائيل باقية فيه. والرب يؤكد انه سيعمل لكي لا يهلك بقية شعبه اسرائيل بمعني انه لو اجتمعت شعوب او قبائل علي بقية شعب اسرائيل لتهلكه فالرب سيدافع عنهم ليبقي لهم بقية وهذا يصلح عن السبي وايضا عن بعد زمن مجيئ المسيح الاول. فحتي بعد سنة 70 م لن يسمح الله بهلاكهم فالله لم يرفضهم نهائيًا. وشبههم الله هنا بكرمة تبدو أنها جفت وتستحق أن تقلع، ولكن عين الكرام الخبير تكشف أن بعض الأغصان مازال فيها عصارتها وتبشر بمحصول فيبقى عليها. ولقد رفض اليهود المسيح، ولكن قلة منهم قبلوه، هم البقية وستكون في نهاية الأيام، بقية تؤمن. وما هي مواصفات هذه البقية؟ هم عبيدي = هم يعبدون الله وليس شهواتهم الأرضية.

65: 9 بل اخرج من يعقوب نسلا و من يهوذا وارثا لجبالي فيرثها مختاري و تسكن عبيدي هناك

وهنا يؤكد الرب ان النبوة عن بقية نسل يعقوب ويخاصة نسل يهوذا وهو ابناء مملكة يهوذا مملكة الجنوب الذين ورثوا جبل صهيون واورشليم هم مختارون من الرب وهم عبيد الرب وهذا حدث في مجيئ المسيح الاول انهم بالفعل كانت كنيسته الاولي يهودية وايضا في اواخر الايام. فهؤلاء سيبقي عليهم الرب حتي في زمان معين سيعودوا كثيرين منهم الي الرب.

65: 10 فيكون شارون مرعى غنم و وادي عخور مربض بقر لشعبي الذين طلبوني

وادي شارون في قلب ارض اسرائيل ويعتبر من اهم الاراضي الزراعية في اسرائيل

ووادي عاخور هو ايضا في ارض اسرائيل مقابل نهر الاردن

وشعبي الذين يطلبوني = فهم أصبحوا يطلبون الله ومن يطلب الله لابد ويستجيب له الله ، وهؤلاء ستكون لهم إقامة سعيدة فهم سيرثون في جبال الله وأين؟ من وادي شارون على الحد الغربي وإلى وادي عخور على الحد الشرقي للأرض.

65: 11 اما انتم الذين تركوا الرب و نسوا جبل قدسي و رتبوا للسعد الاكبر مائدة و ملاوا للسعد الاصغر خمرا ممزوجة

الاعداد الماضية عن من سيقبل الرب من شعبه اسرائيل سواء في زمن مجيئ المسيح الاول او في زمن مجيئ المسيح الثاني. اما من هذا العدد يتكلم عن الجزء الثاني من شعب الرب الذين يرفضون الرب ويتركوه . السعد الأكبر والأصغر هي عبادة فيها سكر وعربدة. وحتى يومنا هذا فهناك من يؤمن بالأبراج وحظك اليوم ويتفاءلون ويتشاءمون. ولكن هؤلاء سينسوا الجبل المقدس وارض اورشليم.

65: 12 فاني اعينكم للسيف و تجثون كلكم للذبح لاني دعوت فلم تجيبوا تكلمت فلم تسمعوا بل عملتم الشر في عيني و اخترتم ما لم اسر به

اعينكم في العبري ارقمكم للسيف اي ان الرب لا يسمح للشيطان بان يقتل عشوائيا بل الرب يحمي اولاده وفقد يرفع حمايته عن من بارادته الكامله رفض الرب وفداؤه وحمايته . وفهمنا ان النبوة عن جزء من اليهود من سيرفضون المسيح انهم سيعاقبوا بالقتل. وهذا حدث بالتفصيل في سنة 70 م فقد قتل وذبح 1200000 يهودي علي يد تيطوس الروماني. وغالبا سيحدث شيئ مثل هذا في قرب نهاية الزمان علي يد الوحش والتنين. وهذا بسبب ان الرب تكلم في وسطهم في مجيؤه الاول ودعاهم الي التوبة وقبول ملكوته فرفضوا ان يسمعوا له بل عملوا الشر بانهم شهدوا عليه بالظذب وسلموه للصلب واختاروا ان يطلق بدل منه قاتل واختاروا بارادتهم ان يكون دمه عليهم وعلي اولادهم وهذا لم يسر الرب.

65: 13 لذلك هكذا قال السيد الرب هوذا عبيدي ياكلون و انتم تجوعون هوذا عبيدي يشربون و انتم تعطشون هوذا عبيدي يفرحون و انتم تخزون

مقارنة بين حال عبيد الرب ورافضي الرب. فعبيد الرب مكتفين قانعين حتى في الطعام والشراب وأفراح السماء لهم أفراح أبدية، وأما هؤلاء الذين وضعوا أمالهم في الأرض فهم في عطش وحزن وجوع، يجرون ويلهثون وراء هذه الأرض الفانية. أما عبيد الرب فهم يشتركون فرحين في مائدة الرب الدسمة فيفرحون ويشبعون ويسبحون.

هذا حدث ايضا في مجيئ المسيح الاول فبالفعل الرب اعطي لابناؤه علامة وهي رجسة الخراب متي راوها في المكان المقدس

إنجيل متى 24

15 «فَمَتَى نَظَرْتُمْ «رِجْسَةَ الْخَرَابِ» الَّتِي قَالَ عَنْهَا دَانِيآلُ النَّبِيُّ قَائِمَةً فِي الْمَكَانِ الْمُقَدَّسِ ­لِيَفْهَمِ الْقَارِئُ­
16
فَحِينَئِذٍ لِيَهْرُب الَّذِينَ فِي الْيَهُودِيَّةِ إِلَى الْجِبَالِ،

وهذا حدث عندما حاصر تيطس الروماني اورشليم من سنة 67 م وحبس بداخلها المسيحيين والمسلمين حتي سنة سبعين وبدا يتعب من طول الحصار وعناد اليهود الغيوريين ففي محاولة يائسة اخيرة دفع ببعض جنوده ليتسلقوا سور اورشليم ويدخلوا اورشليم ويفتحون الباب لجيش تيطس. ولما فعلوا هذا نزلوا بجانب الهيكل وتركوا رمز رجسة الخراب وهو علامة النسر الروماني في القدس ولكن اليهود اكتشفوا محاولتهم وقبضوا عليهم وقتلوهم وبهذا ياس تيطور وفك الحصار ورحل عن اورشليم ولما تم هذا فرح اليهود جدا واقاموا افراح لنهاية الحصار ولكن المسيحيين تذكروا كلمة الرب فهربوا وبخاصه انه اخيرا فتحت ابواب اورشليم واخذوا معهم ما يوجد في ايديهم من طعام . ولكن بعد انصراف تيطس بثلاث ساعات فوجئ بمجيئ جيش ضخم من روما معه اوامر من الامبراطور لتيطس بانه يجب ان يهدم اورشليم ويدمرها تماما لتكون عبرة لاي مدينة تقاول الرومان فعاد بعد ستة ساعات الي اورشليم وهجم علي اليهود وهم مشغولين بالاحتفالات ودمر اورشليم وذبح 1200000 يهودي وقبض علي الباقي وباعهم كعبيد ولم يجدوا ما ياكلوه في الطريق وكثيرين منهم ماتوا من الجوع والعطش اما المسيحيين من اليهود الذين هربوا كامر الرب لم يقتل منهم احد وكان معهم طعام كافي وماء كافي وتشتتوا مبشرين بالكلمة .

65: 14 هوذا عبيدي يترنمون من طيبة القلب و انتم تصرخون من كابة القلب و من انكسار الروح تولولون

وهذا حدث بالتفصيل كما ذكرت في العدد السابق

65: 15 و تخلفون اسمكم لعنة لمختاري فيميتك السيد الرب و يسمي عبيده اسما اخر

هنا يتكلم عن نصف عبيده الثاني الذي رفض المسيح بالفعل سمح لهم الرب ان يموتوا لانهم قالوا دمه علينا وعلي اولادنا. اما النصف الاول من اليهود الذين امنوا به تغير اسمهم كما قالت النبوة فهذا تحقق بالفعل فنصف الاول من اليهود الذين امنوا بالمسيح فعلا اصبح اسمهم مسيحيين فتحققة النبوة بدقة.

وقد يكون لها بعد اخر في قرب نهاية الزمان عن اليهود الذين سيؤمنون بالمسيح.

65: 16 فالذي يتبرك في الارض يتبرك باله الحق و الذي يحلف في الارض يحلف باله الحق لان الضيقات الاولى قد نسيت و لانها استترت عن عيني

بالفعل فالذي يتبرك في الأرض كلها يتبرك بإله الحق = والمسيح هو الحق، وهؤلاء سوف ينسبون كل نجاح لهم وكل تعزية لله وهؤلاء سينسون أيضًا كل آلام الماضي في أفراح الحاضر. والله هو الذي سيجعلهم ينسون مشاكل الماضي، بل الله يقول إنها استترت عن عينيه أي أزيلت. فهو في كل ضيقنا تضايق، وإذا كان مازال هناك مشاكل لكانت بقيت أمام عينيه، فهو يحس بالآلام التي نحسها ويرتاح حينما نرتاح، وهنا على الأرض يتحقق جزء من هذا وأما تحقيقه الكامل فهو في السماء.

65: 17 لاني هانذا خالق سماوات جديدة و ارضا جديدة فلا تذكر الاولى و لا تخطر على بال

وهذه الآية وجدت تحقيقها أولًا فى عودة اليهود من السبي لأرض جديدة بلا أوثان وسماء جديدة أي بعلاقة جديدة بينهم وبين الله وجاؤهم المسيح بالفعل وانشا ملكوت الله في قلوب من امن به من اليهود. ثم ثانيًا في الكنيسة فصارت الكنيسة هي الأرض الجديدة فأعضائها من المؤمنين في حب يتعاملون مع بعضهم، وهي السماء الجديد أي في علاقة حب بين هؤلاء المؤمنين وبين الله، بل هي علاقة بنوة نقول لله فيها " يا أبانا الذي في السموات " ولكن الآية ستتحقق كليًا في الحياة الأبدية فهي بحق الأرض الجديدة والسموات الجديدة (رؤ 21: 1)

65: 18 بل افرحوا و ابتهجوا الى الابد فيما انا خالق لاني هانذا خالق اورشليم بهجة و شعبها فرحا

المسيح بالفعل بدا الملكوت في اورشليم وجعل بتحقيق الخلاص بهجة وفرح وايضا في قرب مجيئ المسيح يفرح القديسين بالرب فرح أبدي فكل ما سيخلقه الله جديدًا سيكون مصدر فرح لقديسيه ومن تألم مع الكنيسة سيفرح (رو 8: 17)

65: 19 فابتهج باورشليم و افرح بشعبي و لا يسمع بعد فيها صوت بكاء و لا صوت صراخ

وايضا يؤكد انها عن اورشليم وشعب المسيح

20 لاَ يَكُونُ بَعْدُ هُنَاكَ طِفْلُ أَيَّامٍ، وَلاَ شَيْخٌ لَمْ يُكْمِلْ أَيَّامَهُ. لأَنَّ الصَّبِيَّ يَمُوتُ ابْنَ مِئَةِ سَنَةٍ، وَالْخَاطِئُ يُلْعَنُ ابْنَ مِئَةِ سَنَةٍ.
21
وَيَبْنُونَ بُيُوتًا وَيَسْكُنُونَ فِيهَا، وَيَغْرِسُونَ كُرُومًا وَيَأْكُلُونَ أَثْمَارَهَا.
22
لاَ يَبْنُونَ وَآخَرُ يَسْكُنُ، وَلاَ يَغْرِسُونَ وَآخَرُ يَأْكُلُ. لأَنَّهُ كَأَيَّامِ شَجَرَةٍ أَيَّامُ شَعْبِي، وَيَسْتَعْمِلُ مُخْتَارِيَّ عَمَلَ أَيْدِيهِمْ.
23
لاَ يَتْعَبُونَ بَاطِلًا وَلاَ يَلِدُونَ لِلرُّعْبِ، لأَنَّهُمْ نَسْلُ مُبَارَكِي الرَّبِّ، وَذُرِّيَّتُهُمْ مَعَهُمْ.
24
وَيَكُونُ أَنِّي قَبْلَمَا يَدْعُونَ أَنَا أُجِيبُ، وَفِيمَا هُمْ يَتَكَلَّمُونَ بَعْدُ أَنَا أَسْمَعُ.
25
الذِّئْبُ وَالْحَمَلُ يَرْعَيَانِ مَعًا، وَالأَسَدُ يَأْكُلُ التِّبْنَ كَالْبَقَرِ. أَمَّا الْحَيَّةُ فَالتُّرَابُ طَعَامُهَا. لاَ يُؤْذُونَ وَلاَ يُهْلِكُونَ فِي كُلِّ جَبَلِ قُدْسِي، قَالَ الرَّبُّ».

واكد اليهود انها عن المسيح

Isaiah 65:13.

Midrash Rabbah, Exodus XXV, 7.

Similarly in the Messianic age, He will establish peace for them, and they will sit at ease and eat in Paradise, and the idolaters will behold their customs and laws, as it says, Behold, My servants shall eat, but ye shall be hungry (Isa. LXV, 13).

Isaiah 65:16.

Midrash Rabbah, Exodus XXIII, 11.

But in the Messianic Age, there will no longer be any troubles, for it says, Because the former troubles are forgotten (Isa. LXV, 16),

Isaiah 65:19.

Midrash Rabbah, Exodus XV, 21.

The eighth is that there will be no more weeping or wailing in the world, for it says: And the voice of weeping shall be no more heard in her, nor the voice of crying (Isa. LXV, 10).

Isaiah 65:20.

Midrash Rabbah, Genesis XXVI, 2.

R. Hanina said: In the Messianic age there will be death among none save the children on Noah. R. Joshua b. Levi said: Neither among Israel nor among the other nations, for it is written, And the Lord God will wipe away tears from off all faces (Isa. xxx, 8). How does R. Hanina explain this?—From off all faces of Israel. Yet surely it is written, For the youngest shall die a hundred years old (ib. LXV, 20).…

Isaiah 65:22.

Midrash Rabbah Numbers XIII, 12.

Another exposition of the text AND HIS OFFERING (VII, 13). Why is there a superfluous waw? R. Bibi in the name of R. Reuben said: The numerical value of waw is six, corresponding to the six things which were taken from Adam and which are to be restored through the son of Nahshon, that is, the Messiah. The following are the things that were taken from Adam: His lustre, his life [immortality], his stature, the fruit of the earth, the fruit of the tree, and the lights … Now how can we infer that the above things are to be restored in the days of the Messiah? ‘His lustre’ we can infer from the text, But they that love Him be as the sun when he goeth forth in his might (Judg. v, 31). ‘His life’ [immortality]? From the text, For as the days of a tree shall be the days of My people (Isa. LXV, 22).

Isaiah 65:22.

Midrash on Psalms, Book Four, Psalm 90, 17.

Make us glad according to the days wherein Thou hast afflicted us (Ps. 90:15): According to the days that Thou didst afflict us in Babylon, in Media, in Greece, in Edom.

In a different exposition the verse is read: “Make us glad according to the days of the Messiah.” And how long is the “day” of the Messiah? R. Eliezer asserted: A thousand years, as it is said For a thousand years in Thy sight are but as yesterday when it is past (Ps. 90:4). R. Joshua said: Two thousand years, for the plural days in According to the days wherein Thou hast afflicted us implies two days, one day of the Holy One, blessed be He, being a thousand years, as is said For a thousand years in Thy sight are but as yesterday when it is past.

R. Berechiah and R. Dosa the Elder said: Six hundred years, as is said For the days of My people shall be as the days of a tree (Isa. 65:22), and the trunk of the sycamore-tree remains standing in the ground for six hundred years.

Isaiah 65:25.

Midrash Rabbah, Genesis XX, 5.

R. Levi said: In the Messianic age all will be healed save the serpent and the Gibeonite; the serpent, as it is written, And earth shall be the serpent’s food (Isa. LXV, 25); …

A footnote in the Midrash after this reference reads: ‘This refers to the Messianic age; thus even then this curse shall lie upon it.’

وأيضا اقتبسها العهد الجديد مؤكدا انها تكتمل في مجيئ المسيح الأخير

اشعياء 65: 17

(SVD) «لأني هئنذا خالق سماوات جديدة وأرضا جديدة فلا تذكر الأولى ولا تخطر على بال.

(IHOT+) כיH3588 For, הנניH2005 בוראH1254 I create שׁמיםH8064 heavens חדשׁיםH2319 new וארץH776 earth: חדשׁהH2319 and a new ולאH3808 shall not תזכרנהH2142 be remembered, הראשׁנותH7223 and the former ולאH3808 nor תעלינהH5927 come עלH5921 into לב׃H3820 mind.

(KJV) For, behold, I create new heavens and a new earth: and the former shall not be remembered, nor come into mind.

(LXX) σται γρ ορανς καινς κα γ καιν, κα ο μ μνησθσιν τν προτρων, οδ᾿ ο μ πλθ ατν π τν καρδαν,

(Brenton) For there shall be a new heaven and a new earth: and they shall not at all remember the former, neither shall they at all come into their mind.

بطرس الاولي 3: 13

(SVD) ولكننا بحسب وعده ننتظر سماوات جديدة وأرضا جديدة، يسكن فيها البر.

(G-NT-TR (Steph)+) καινους new 2537 A-APM δε Nevertheless 1161 CONJ ουρανους heavens 3772 N-APM και and 2532 CONJ γην earth 1093 N-ASF καινην a new 2537 A-ASF κατα we according 2596 PREP το 3588 T-ASN επαγγελμα promise 1862 N-ASN αυτου to his 846 P-GSM προσδοκωμεν look for 4328 V-PAI-1P εν wherein 1722 PREP οις 3739 R-DPM δικαιοσυνη righteousness 1343 N-NSF κατοικει dwelleth. 2730 V-PAI-3S

(KJV) Nevertheless we, according to his promise, look for new heavens and a new earth, wherein dwelleth righteousness.

العبري يتفق مع السبعينية والعهد الجديد ولكن السبعينية تختلف مع العهد الجديد في تركيب وترتيب الكلمات عن العهد الجديد الذي هو اقرب في المعني الي العبري عن السبعينية

فهو فئة 2

ملحوظه : هو اقتباس لانه يقول ( بحسب وعده ) ولكن هذا التعبير تكرر في الرؤيا ولكن لا يبدو انه اقتباس

وايضا هذا سيتكرر مره ثانيه في اشعياء 66: 22



والمجد لله دائما