نجم الميلاد

Holy_bible_1



1 ماهو طبيعة نجم الميلاد

2 كيف يقودهم النجم

3 الشهر الذي ولد فيه رب المجد

4 السنه التي ولد فيها رب المجد

5 فكره مختصره عن تاريخ التقاويم وبخاصه التقويم الميلادي



الشبهة الاولي



نجم يتمشى في سماء أورشليم
ذكر متى قصة المجوس الذين جاءوا للمسيح عند ولادته وسجدوا له فقال: " ولما ولد يسوع في بيت لحم في أيام هيردوس الملك إذا مجوس من المشرق قد جاءوا إلى أورشليم قائلين . أين هو المولود ملك اليهود ؟ فإننا رأينا نجمة في المشرق وأتينا لنسجد له … ذهبوا إذا النجم الذي رأوه في المشرق يتقدمهم حتى جاء ، ووقف فوق حيث كان الصبي، فلما رأوا النجم فرحوا فرحاً عظيماً جداً ..." (متى 2/1-10).
فعند عرض القصة على العقل فإنه يرفضها لأمور :
-
أن متى يتحدث عن نجم يمشي ، وحركته على رغم بعده الهائل ملحوظة على الأرض تشير إلى بعض أزقة أورشليم دون بعض ، ثم إلى بيت من بيوتها، حيث يوجد المسيح ، فيتوقف وهو في السماء فكيف مشى ، وكيف دلهم على البيت ، وكيف وقف ؟!! وكيف رأوا ذلك كله ؟ أسئلة ليس لها إجابة .


يقول الكتاب المقدس : (1وَلَمَّا وُلِدَ يَسُوعُ فِي بَيْتِ لَحْمِ الْيَهُودِيَّةِ فِي أَيَّامِ هِيرُودُسَ الْمَلِكِ إِذَا مَجُوسٌ مِنَ الْمَشْرِقِ قَدْ جَاءُوا إِلَى أُورُشَلِيمَ 2قَائِلِينَ: «أَيْنَ هُوَ الْمَوْلُودُ مَلِكُ الْيَهُودِ؟ فَإِنَّنَا رَأَيْنَا نَجْمَهُ فِي الْمَشْرِقِ وَأَتَيْنَا لِنَسْجُدَ لَهُ».) متى 2: 1-2 (9فَلَمَّا سَمِعُوا مِنَ الْمَلِكِ ذَهَبُوا. وَإِذَا النَّجْمُ الَّذِي رَأَوْهُ فِي الْمَشْرِقِ يَتَقَدَّمُهُمْ حَتَّى جَاءَ وَوَقَفَ فَوْقُ حَيْثُ كَانَ الصَّبِيُّ. 10فَلَمَّا رَأَوُا النَّجْمَ فَرِحُوا فَرَحاً عَظِيماً جِدّاً 11وَأَتَوْا إِلَى الْبَيْتِ وَرَأَوُا) متى 2: 9-11




وهل كان النجم فى السماء أم اقترب من الأرض؟ فلو كان فى السماء فكيف أمكن للنجم الضخم تحديد المكان الصغير الذى ولد فيه يسوع من مكان يبعد عن الأرض بلايين السنوات الضوئية؟ فالمعتاد أن أشير بأصبعى لأحدد سيارة ما. لكن أن أشير بالسيارة لأحدد أحد أصابع شخص ، فهذا غير منطقى. وكيف لم يراه باقى البشر أو على الأقل وحى باقى الإنجيليين؟ وهل كانت سرعة المجوس على الأرض تساوى سرعة النجم فى السماء؟ بالطبع لا. فسرعة الإنسان على الأرض تكون أسرع كثيراً من حركة النجوم.

إضافة إلى أن حركات السبع السيارة وكذا الحركة الصادقة لبعض ذوات الأذناب تكون من المغرب إلى المشرق ، والحركة لبعض ذوات الأذناب من المشرق للمغرب ، فعلى هاتين الصورتين يظهر كذبها يقيناً ؛ لأن بيت لحم من أورشليم إلى جانب الجنوب. والقصة تقول إن المجوس جاؤوا إلى أورشليم ثم أرسلهم الملك إلى بيت لحم الواقعة جنوب أورشليم. وبذلك فهم لابد أن يكونوا قد تبعوا نجماً تحرك من الشمال إلى الجنوب. الأمر غير المتوفر فى الأذناب السبع السيارة. صحيح أنه توجد بعض ذوات الأذناب تميل من الشمال إلى الجنوب ميلاً ما ، لكن هذه الحركة بطيئة جداً من حركة الأرض ، فلا يمكن أن تُحَسّ هذه الحركة إلا بعد مدة.

أما لو اقترب النجم ووقف حيث وُلِدَ الصبى، لكانت معجزة، ما احتاج معها أن يبشر بملكوت السموات ، أو احتاج بشر أن ينكره. ولكان سجلها المؤرخون.

ألست معى أن النجم كتلة من النار متوهجة تضىء فى السماء؟ ألست معى أن النجم أكبر من الشمس بلايين المرات؟ ألا تدرك ماذا تفعل بنا الشمس لو اقتربت إلى الأرض؟ فما بالك لو اقترب النجم نفسه؟ ألا يدل ذلك على جهل كتبة الإنجيل وعدم معرفتهم بطبيعة النجم وأنه كتلة نارية؟

بالحقيقه هذه شبهه جميله تستحق الدراسه رغم كاتبها يسخر لكن الفكره في حد ذاتها ملفته للنظر

وفي الاول اقدم بعض اقوال الاباء



وما هو هذا النجم؟



اقوال الاباء



القدّيس يوحنا الذهبي الفم

يرى أنه لم يكن نجمًا حقيقيًا كسائر النجوم، إنّما هو ملاك ظهر في شكل نجم أرسله الله لهداية المجوس العاملين في الفلك، ويعلّل ذلك بالآتي:

أولاً: أن مسار النجم الذي ظهر مختلف عن مسار حركة النجوم الطبيعيّة.

ثانيًا: كان النجم ساطعًا في الظهيرة والشمس مشرقة، وليس كبقيّة النجوم تسطع ليلاً.

ثالثًا: كان يظهر أحيانًا ويختفي أحيانًا أخرى.

رابعًا: كان منخفضًا، قادهم إلى حيث المزود تمامًا.

و العلاّمة أوريجينوس

يرى أنه نجم حقيقي لكنّه من نوع فريد، إذ يقول: [إننا نعتقد أن الذي ظهر في المشرق كان نجمًا جديدًا، ليس كالنجوم العاديّة... لكنّه يُحسب في عداد المذنبات التي تشاهد في أحيان كثيرة، أو النيازك، أو النجوم الملتحمية أو النجوم التي على شكل الجرار، أو أي اسم ممّا يصف به اليونانيّون أشكالها المختلفة[73].]

لماذا استخدم النجم؟

أولاً: استخدم الله كل وسيلة للحديث مع شعبه موضّحًا لهم أسرار التجسّد الإلهي وأعماله الخلاصيّة، لكن إذا أظلمت عيون قلوبهم بظلمة الشرّ وتقسّى قلبهم، بعث إليهم غرباء الجنس كعطشى للحق يوبّخونهم. يقول القدّيس يوحنا الذهبي الفم: [لتوبيخ اليهود على قسوتهم، ولينزع عنهم كل عذر يحتجّون به على جهلهم الإرادي[74].] ويقول القدّيس جيروم: [لكي يعرف اليهود بنبأ ميلاد المسيح من الوثنيّين حسب نبوّة بلعام أحد جدودهم، بأن نجمه يظهر من المشرق. وإذ أرشد النجم المجوس حتى اليهوديّة وتساءل المجوس عنه، لم يبقَ لكهنة اليهود عذر من جهة مجيئه[75].] حقًا في كل عصر إذ يتقسّى قلب المؤمنين أبناء الملكوت يحدّثهم الرب أحيانًا خلال الملحدين والأشرار الذي يقبلون الإيمان في غيرة متّقدة توبّخهم.

ثانيًا: الله الذي يحب البشريّة كلها يُعلن ذاته للجميع، محدثًا كل واحدٍ بلغته. فقد تحدّث مع اليهود بالناموس والنبوّات، واستخدم الفلسفات اليونانيّة بالرغم ممّا ضمّته من أضاليل كثيرة كطريق خلاله قبل كثير من الفلاسفة إنجيل الحق. وها هو يحدّث المجوس رجال الفلك بلغتهم العمليّة.

يحدّث الله كل إنسان باللغة التي يفهمها، فأرسل للرعاة ملائكة وللمجوس نجمًا يقول القدّيس أغسطينوس: [أظهر الملائكة المسيح للرعاة، وأعلن النجم عنه للمجوس. الكل تكلم من السماء!... الملائكة تسكن السماوات، والنجم يزيّنها، وخلال الاثنين تُعلن السماوات مجد الله[76].] ويقول الآب غريغوريوس الكبير: [كان من اللائق أن كائنًا عاقلاً، أي ملاكًا هو الذي يخبر هؤلاء الذين استخدموا عقولهم في معرفة الله، أمّا الأمم فإذ لم يعرفوا أن يستخدموا عقولهم في معرفته لم يقدهم الصوت الملائكي بل العلاّمة (النجم). لهذا السبب يقول بولس أن النبوّة ليست لغير المؤمنين بل للمؤمنين، وأما الآية (العلامة) فليست للمؤمنين بل لغير المؤمنين (1 كو 14: 22)[77].]

خامسًا: جاء النجم يكمّل شهادة الطبيعة للسيّد المسيح. إن كانت البشريّة العاقلة لم تعرف كيف تستقبله كما يجب انطلقت الطبيعة الجامدة تشهد له بلغتها الخاصة. يقول القدّيس أغسطينوس: [شهدت له السماوات بالنجم، وحمله البحر إذ مشى عليه (مت 14: 25)، وصارت الرياح هادئة ومطيعة لأمره (مت 23: 27)، وشهدت له الأرض وارتعدت عند صلبه (مت 27: 51)[83].] هكذا قدّمت الطبيعة تمجيدًا لخاِلقها بلغتها، ونحن أيضًا إذ صرنا سماءً يليق بنا أن نشهد له بظهور نجمه فينا يقود الخطاة إلى المسيّا المخلّص، ينحنون له ويتعبّدون بالحق. ما هو هذا النجم إلا سِمة الصليب الحيّ المعلن في حياتنا الداخليّة وتصرّفاتنا في الرب. يقول القدّيس أغسطينوس: [عرفه المجوس بواسطة نجم كعلامة سماويّة وجميلة قدّمها الرب، لكنّه لا يرغب فينا أن يضع المؤمن نجمًا على جبهته بل صليبًا. بهذا يتّضع المؤمن ويتمجّد أيضًا، فيرفع الرب المتواضعين، هذا الذي في تواضعه تنازل.]



وللرد يجب ان اوضح ما هو طبيعة نجم الميلاد



اولا هو مش ظاهره فريده ظاهره للكل ولكن شئ يعرفه الدارسين فقط لانه لو كان ظاهر للكل لكان اتكتب عنه كثيرا

ثانيا انا لا ارفض اي نظريه لان الحرف يقتل ولكن الروح يحيي ولكني اقدم تفسير حرفي للحرفيين والمشككين ولكن الروحيين لا يحتاجون كلامي



رائ علماء الفلك



In 3–2 BC, there was a series of seven conjunctions, including three between Jupiter and Regulus and a strikingly close conjunction between Jupiter and Venus near Regulus on June 17, 2 BC. "The fusion of two planets would have been a rare and awe-inspiring event", according to a paper by Roger Sinnott.[43] This event however occurred after the generally accepted date of 4 BC for the death of Herod. Since the conjunction would have been seen in the west at sunset it could not have led the magi south from Jerusalem to Bethlehem.[44]

في سنة 2-3 قبل الميلاد كان هناك سلسله من سبع اتحادات ثلاثه منهم بين المشتري ونجم مضيئ من مجموعة نجوم الاسد وكان بعضهم متقارب بين المشتري والزهرة قريبا من نجم الاسد في يوم 17 يونيه 2 قبل الميلاد . الاتحاد بين الكوكبين هو حدث نادر وملهم. تبعا لدراسه بواسطة روجر سينوت وهذه الحادثه يكون مقبول انها حدثت بعد 4 قبل الميلاد لموت هيرودس. وهذه الحادثه شوهدت في غرب من غروب الشمس للجنوب مما يمنع المجوس من ان يقودهم الي جنوب اورشليم الي بيت لحم لو كانوا لا زالوا في المشرق



http://st-takla.org/Coptic-Bible-Maps/Engeel-2-New-Testament/Bible-Map-005-Jerusalem-in-the-NT.html

http://st-takla.org/Coptic-Bible-Maps/Engeel-2-New-Testament/Bible-Map-001-Palestine-in-Jesus-Era.html



ولكن يصلح ان يكونوا في اورشليم فيقودهم



وباقي الاحداث

في 12 أغسطس/آب سنة 3 ق.م المشتري والزهرة إتّحدتَا ليكونوا ما سمي ب "نجم الصباح"، ثمّ ظهرا باتحادهما  مرة أخرى ك "نجمة المساء" بعد 10 شهور.

 - في  14سبتمبر/أيلول 3 ق.م ، جاء المشتري (نجم الكوكب الملكي) إلى الإتحاد مع Regulus (النجمة الثابتة الملكية العظمى) في برجِ الأسد.

النجم Regulus واقع بين أقدام برج الأسد (البرج الملكي). بعد هذا الإرتباطِ الأول، إستمر المشتري على مداره الطبيعي في الكون.

 - في 1 ديسمبر/كانون الأول 3 ق.م ، أوقفَ المشتري حركته خلال النجوم الثابتة وبدأ تراجعه السنوي. و مرةً أخرى تَوجّه إلى نجم Regulus.

-    في 17 فبراير/شباط 2 ق.م اتحد المشتري مع Regulus مرة ثانية. إستمرّ المشتري بحركته المتراجعة، لـ40 يوم أخرى وبعد ذلك رَجع إلى حركته الطبيعية خلال النجوم.

-     في 8 مايو/أيار 2 ق.م، وضعت هذه الحركة المشتري مرةً أخرى إلى إرتباط ثالث مع Rugulus .

بالنسية إلى مراقب فلكي كالمجوس، يَظْهر المشتري بأنّه كان يقوم بالدوران مراراَ حول نجم Regulus هذا يسمى بتأثير "التاج".



فيكون احد هذه الظواهر هي التي اكدة للمجوس ميلاد المسيح واعتقد بخاصه التي تمت في ما بعد اخر ديسمبر 3 قبل الميلاد الي اول يناير 2 قبل الميلاد

ولكن الذي قادهم للبيت هو 17 يونيه

ظهرت عدة نظريات مثل





According to modern translations, the magi told Herod that they saw the star "at its rising",[7] which suggests that they observed an astronomical object. The traditional translation of this phrase was "in the East,"[32] that is, when the magi were is still resident in their eastern homelands. This interpretation is less likely because the Greek word for

"east" used in this passage is singular, yet plural in those passages where it refers to the magi's homelands.[33]

وترجمته

تقول التراجم الحديثه , المجوس اخبروا هيرودس انهم راؤا النجم في مشرقه الذي يقترح انه رؤا جسم فضائي. الترجمات المعتاده لهذا العدد تقول في الشرق هذا حين راه المجوس حينما كانوا في مقرهم في ارضهم في المشرق. هذه الاحتماليه اقل لان الكلمه اليونانية للشرق اتت للمفرد في هذا العدد ولكن المجوس في هذا العدد هم جمع



In 1614, German astronomer Johannes Kepler determined that a series of three conjunctions of the planets Jupiter and Saturn occurred in the year 7 BC.[5] Although conjunctions were important in astrology, Kepler was not thinking in astrological terms. He argued (incorrectly) that a planetary conjunction could create a nova, which he linked to the Star of Bethlehem.[5] Modern calculations show that there was gap of nearly a degree between the planets, so these conjunctions were not visually impressive.[34] An ancient almanac has been found in Babylon which covers the events of this period, but does not indicate that the conjunctions were of any special interest.[34][35]

وترجمته

في 1614 عالم الفلك الالماني جونث كبلر حسب ثلاث تداخلات للكواكب متتابعه لكل من المشتري زحل حدث في عام 7 قبل الميلاد بالرغم من هذا التحاد كان مهم لعلوم الفلك كبلر لم يكن يفكر في التعبير الفلكي. هو تحدي ( بخطأ) انه هذا الاتحاد كون انفجار الذي ربطه بنجم بيت لحم. الحسابات الحديثه اوضحت انه يوجد فجوه بقدر درجه بين الكوكبين لذلك كان هذا الاتحاد لم يكن مبهرا للنظر. علامه اثريه قديمه وجدت في بابل تغطي هذا الحدث في هذه الفتره لكن لاتظهر ان هذا الحدث كان له اهميه كبري.

Other writers suggest that the star was a comet.[34] Halley's Comet was visible in 12 BC and another object, possibly a comet or nova, was seen by Chinese and Korean stargazers in about 5 BC.[34][36] This object was observed for over seventy days with no movement recorded.[34] Ancient writers described comets as "hanging over" specific cities, just as the Star of Bethlehem was said to have "stood over" the "place" where Jesus was (the town of Bethlehem).[37]

كاتب اخر اقترح ان النجم كان مذنب ( مذنب هالي ) الذي كان مرئيا في 12 قبل الميلاد مع جسم اخر مثل انفجار او مذنب رؤي بواسطة الصينيين والكوريين تقريبا 5 قبل الميلاد هذا الجسم شوهد لمده فوق السبعين يوم بدون حركه ترصد. الكتاب القداما وصفوا المذنب بلقب المعلق فوق مدينه معينه مثل نجم بيت لحم وقف فوق المكان حيث كان يسوع موجود ( مدينة بيت لحم)

Another Star of Bethlehem candidate is Uranus, which passed close to Saturn in 9 BC and Venus in 6 BC. This is unlikely because Uranus moves very slowly and is barely visible with the naked eye.[38]

نجم اخر لموضوع بيت لحم وهو اورانيوس الذي مر بالقرب من زحل في 9 قبل الميلاد ومن فينوس 6 قبل الميلاد. هذا قد يكون بسبب ان حركة اورانيوس كانت بطيئه جدا وكان ظاهر للعين المجرده.

A zodiac from a 6th-century mosaic at a synagogue in Beit Alpha, Israel

A recent hypothesis states that the star of Bethlehem was a supernova or hypernova occurring in the nearby Andromeda Galaxy. Although supernovae have been detected in Andromeda, it is extremely difficult to detect a supernova remnant in another galaxy, let alone obtain an accurate date of when it occurred.[39]

افتراض حديث ذكرت ان نجم بيت لحم كان افجار نجمي كبير او عظيم حدث بالقرب من مجرة اندروميدا. بالرغم من ان حدث رصد لانفجار نجمي في مجرة اندروميدا لكنه من الصعب ان تتاكد من حدوث انفجار نجمي في مجره اخري لوحده يمدنا بمعلومات متي حدث.



http://egyptiancopts.com/holy/4.pdf

احدث اكتشاف لوصف نجم الميلاد



نقلا عن الباحث الفلكي

ديف رينيكي

Astronomer Dave Reneke believes he has solved the Star of Bethlehem mystery

The Daily Telegraph

December 08, 2008 12:01am

Astronomical object

http://upload.wikimedia.org/wikipedia/commons/9/9b/Sky_Jerusalem_South-7BC-11-12.gif



The night sky as it appeared looking south from Jerusalem on Nov. 12, 7 BC, 6 p.m. to 9:30 p.m.



Biblical riddle ... the Bethlehem star has been an enduring mystery but an Australian astronomer believes he has discovered where it appeared in the sky.

  • Software maps Star of Bethlehem

  • 'Solves mysteries'

  • 'Pinpoints star's location, date of Jesus' birth'

IT'S an enduring mystery - and a source of equal wonder to scientists and Christians alike.

But an Australian astronomer believes he has answered the riddle of the Bethlehem star, even narrowing down the date of Jesus' birth to a day.

The guiding star that led the three wise men, or magi, to the birthplace of Jesus Christ is one of the most lasting symbols of biblical mythology.

News editor of Sky and Space magazine Dave Reneke says complex charting software has allowed astronomers to map the night sky as it would have appeared more than 2000 years ago and has revealed a spectacular astronomical event at the time of Jesus' birth.

"It's like a digital map where we can move forward in time as well as backwards," Mr Reneke explained.

Generally accepted research has places the nativity to somewhere between 3BC and 1AD.

Related Coverage

Using the Bible book of Matthew as a reference point, Mr Reneke pinpointed the planetary conjunction to an exact date in 2BC.

Similar to the planetary alignment of the "smiley face" witnessed across the Western sky last week, he said a "beacon of light" would have been visible across the eastern dawn sky as Venus and Jupiter moved across the constellation of Leo on June 17, 2BC.

The conjunction of the planets was so close, he said the planets would have appeared as one bright star even with the naked eye.

"It's called a star but it's really a planet," Mr Reneke said.

 "They could easily have mistaken it for one bright star. Astronomy is such a precise science, we can plot exactly where the planets were. It certainly seems this is the fabled Christmas star."

Theories of such a conjunction have competed with speculation the star was caused by a supernova, an exploding star, or even a comet.

By narrowing the date down, Mr Reneke said the technology has provided the most compelling explanation yet.

Asked why the mystery held such significance, Mr Reneke said the story of the Christmas star is of particular emotional significance.

"It cuts to the heart of what it means to be human beings," he said

"Often when we mix science with religion in this kind of forum, it can upset people. In this case, I think this could serve to reinforce people's faith."



http://www.news.com.au/story/0,27574,24764536-5014262,00.html

وسيت عربي يشرح اكتشاف رينيكي




في مفاجأة مذهلة للغاية، كشف مجموعة من علماء الفلك عن أنهم خلصوا بعد مجموعة من الحسابات الفلكية إلي أن عيد الميلاد يجب أن يكون في شهر يونيو وليس ديسمبر، كما هو الحال الآن، وذلك من خلال الرسوم البيانية لمظهر " نجمة عيد الميلاد " التي قال عنها الإنجيل أنها اقتادت الحكماء الثلاثة إلى السيد المسيح!

وقالت صحيفة التلغراف البريطانية أن العلماء وجدوا أن النجم اللامع الذي ظهر فوق بيت لحم منذ 2000 عام، يشير إلي تاريخ ميلاد السيد المسيح بأنه يوم الـ 17 من شهر يوليو وليس يوم الـ 25 من شهر ديسمبر. وزعم العلماء أن نجمة عيد الميلاد هي على الأرجح توحيد واضح لكوكبي الزهرة والمشتري ، الذين كانا قريبين جدا ً من بعضيهما الآخر وتضيء بشكل براق للغاية كـ " منارة للضوء " ظهرت بشكل مفاجيء. وإذا ما جانب الفريق البحثي الصواب، فإن ذلك سيعني أن اليسوع من مواليد برج الجوزاء وليس من مواليد برج الجدي كما كان يعتقد في السابق.

وقلت الصحيفة أن عالم الفلك الاسترالي "ديف رينيكي" كان قد استعان ببرمجيات الحاسوب المعقدة لرسم الأماكن المحددة لجميع الأجرام السماوية والقيام كذلك برسم خريطة لسماء الليل كما ظهرت فوق الأرض المقدسة منذ أكثر من ألفي عام. وهو ما كشف عن أحد الأحداث الفلكية حول توقيت ميلاد المسيح. وقال رينيكي أن الحكماء ربما برروا هذا الحدث على أنه الإشارة التي ينتظرونها كما تقفوا أثر "النجم" لمحل ميلاد المسيح في إسطبل ببيت لحم، كما ورد بالكتاب المقدس. وكانت احدي البحوث المقبولة عموما قد حددت الميلاد في الفترة ما بين 3 قبل الميلاد وواحد ميلادية.

وباستخدام إنجيل سانت ماتيو كمرجع، أشار رينيكي إلي العلاقة بين الكواكب، التي ظهرت في كوكبة نجوم الأسد، إلي التاريخ المحدد لـ 17 يونيو في العام الثاني قبل الميلاد. وقال محاضر علوم الفلك، والمحرر الإخباري لمحطة سكاي ومجلة الفضاء :" لدينا نظام برمجي يمكنه إعادة تشكيل سماء الليل تماما كما كانت في أي مرحلة في آلاف السنين الماضية. كما استخدمناه من أجل العودة للتوقيت الذي ولد فيه المسيح، وفقا لما ورد بالكتاب المقدس ".

وتابع رينيكي قائلا ً :" لقد أصبح الزهرة والمشتري قريبين تماما من بعضهما الآخر في العام الثاني قبل الميلاد وظهرا كمنارة ضوئية واحدة. ونحن لا نقول أن هذا هو بالضرورة نجمة عيد الميلاد – لكن هذا هو التفسير الأقوي لتلك الظاهرة على الإطلاق. فلا يوجد هناك أي تفسير آخر يتناسب عن قرب مع الوقائع التي نمتلكها منذ قديم الأزل. وربما يكون الحكماء الثلاثة قد فسروا ذلك على أنها الإشارة. وربما يكونوا قد اخطئوا بكل سهولة في هذا الأمر. فعلم الفلك هو أحد العلوم الدقيقة، حيث يمكننا تحديد مواقع الكواكب بكل دقة، وعلى ما يبدو أن تلك النجمة هي بكل تأكيد نجمة عيد الميلاد الخرافية ".

كما أكد رينيكي على أنهم كفريق بحثي لم يحاولوا من خلال تلك التجربة أن يحطوا من قدر الدين. بل على العكس هي محاولة للرفع من قدره وتدعيمه. وأشار إلي أن الناس يخلطون في أغلب الأوقات العلم بالدين في مثل هذا النوع من المنتدي، وذلك من الممكن أن يحبطهم. وكانت نظريات سابقة قد تحدثت عن أن هذا النجم هو نجم متفجر – أو حتي نجم مذنب. لكن رينيكي أكد على أنه ومن خلال تضييق الفارق الزمني، أعطت التكنولوجيا الحديثة تفسيرا ً هو الأقرب والأقوي لتلك الظاهرة حتى الآن.

http://www.alwatanvoice.com/arabic/print.php?id=133740

سيت تاني

http://www.universetoday.com/2008/12/12/the-christmas-star-fact-or-fiction/



ولشرح النقطه الهامه وهي كيف قادهم النجم الذي اثبته ديفيد رينيكي ؟

وما ساعرضه الان هو فكري الشخصي



اولا كوكب المشتري هو ثاني ضوء في السماء بعد القمر في اللمعان



الخط المستقيم بين نقطتين يظل مستقيم بتغيير نقطه منهم







اما الخط المستقيم بين ثلاث نقاط لابد ان تتحرك نقطتين معا بزاويه مختلفه ليظل مستقيم للنقطه الثالثه









فاعرض فكره سريعه عن الكواكب بابعادها لتوضيح هذا الامر





الشمس القطر عند خط الاستواء 1,392,000 كم زمن الدورة الواحدة حول القطر25 يوما كتلة الشمس1030*1,99كجم درجة حرارة الشمس15,000,000 درجة مئوية درجة حرارةمركز سطح الشمس5,500 درجة مئوية

القمر بعد القمر عن كوكب الارض384,400كم

النهار واليل حسب  دوارن كوكب الارض حول الشمس

كوكب عطارد القطر عند خط الاستواء4,878 كم بعد الكوكب عن الشمس57,900,000 كم زمن الدورة الواحدة حول المحور (طول اليوم الواحد) 59 يوما زمن الدورة الواحدة حول الشمس 88 يوما اعلى درجة حرارة لسطح الكوكب430 درجة مئوية

كوكب المريخ القطر عند خط الاستواء 6,787,كم بعد الكوب عن الشمس 227,900,000 كم زمن الدورة الواحدة حول المحور (طول اليوم الواحد) 24 ساعة و37دقيقة زمن الدورة الواحدة حول الشمس687 يوما اعلى درجة حرارة لسطح الكوكب28 درجة مئوية

كوكب الزهرة القطر عند خط الاستواء 12,104كم بعد الكوكب عن الشمس108,200,000 كم زمن الدورة الواحدة حول المحور (طول اليوم الواحد) 243 يوما زمن الدورة الواحدة حول الشمس225 يوما اعلى درجة حرارة لسطح الكوكب480 درجة مئوية



كوكب الارض القطر عند خط الاستواء 12,756كم بعد الكوكب عن الشمس149,600,000كم زمن الدورة الواحدة حول المحور (طول اليوم الواحد) 23ساعةو56دقيقة من الدورة الواحدة حول الشمس 365يوما و5ساعات و48دقيقة على در جة حرارة لسطح الكوكب 58درجة مئوية

كوكب المشترى القطر عند خط الاستواء 142,800 كم بعد الكوكب عن الشمس 778,300,000كم زمن الدورة الواحدة حول المحور (طول اليوم الواحد) 9ساعات و51دقيقة زمن الدورة الواحدة حول الشمس 11 عاما و315 يوما اعلى درجة حرارة لسطح الكوكب 160 درجة مئوية تحت الصفر

كوكب زحل القطر عند خط الاستواء000, 120كم بعدالكوكب عن الشمس 1,427,000,000كم زمن الدورة الواحدة حول المحور ( طول اليوم الواحد) 10ساعات و 14دقيقة زمن الدورة الواحدة حول الشمس 29 عاما و167 يوم اعلى درجة حرارة لسطح الكوكب 180 درجة مئوية تحت الصفر

كوكب اورنوس القطر عند خط الاستواء51,200 كم بعد الوكب عن الشمس2,869,600,000 كم زمن الدورة الواحدة حول المحور (طول اليوم الواحد) 17 ساعةتو18 قيقة زمن الدورة الواحدة حول الشمس 84 عاما و6 ايام اعلى دلرجة حرارة لسطح الكوكب2016 درجة مئوية تحت الصفر

كوكب نبتون القطرعند خط الاستواء49,520 كم بعد الكوكب عن الشمس 4,496,600,000كم من الدورة الواحدة حول المحور ( طول اليوم الواحد)18 ساعة زمن الدورة الواحدة حول الشمس 164 عاما و288 يوما اعلى درجة حرارة لسطح الكوكب 214 درجة مئوية تحت الصفر







وللتوضيح





والمقاييس غير دقيقه



والمقاييس الاصح



المسافه بين المشتري والارض 628,700,000 كم

المسافة بين الزهره والارض 41,400.000

المسافه بين الزهره والمشتري 670,000,000



وملاحظه قطر الارض 12,756 فالنسبه هي بعد المشتري الي قطر الارض

1 الي 4928 اي اضعاف ابعاد هذه الصوره

وبوضع في الحساب الزاويه بنسبة 1 الي 4928 وبعد الزهره كنقطه ثالثه في الحسبان يكون الخط مستقيم تظهر في دائره نصف قطرها 25 متر

اي كل خمسين متر تقريبا يختلف زاوية رؤية المشتري ولاكن لا تلاحظ بالعين المجرده



لماذا اذكر هذه الارقام ؟

لاوضح ان الكوكب يبدوا لنا من سطح الارض نقطه في السماء





. .



التوضوح الهام كيف ارشد النجم المجوس ؟



كما يتضح من بحث رنيكي انه يجب ان يستقيم النجمين لكي يكون لامع وظاهر



لو ابتعد مدارهم عن بعض لن يكون لامع

.

.





كما اوضحت ان كل خمسين متر تقريبا تختلف الزاويه

فيكون انسان يستطيع ان يري النجم لامع في دائره نصف قطرها 25 متر والشخص الذي يبعد عنه خمسه وعشرين مترا يراهم كوكبين متقاربين ضوئهم ضعيف جدا



هل النقطه بدأت تظهر ؟ وبفرض ان الانسان طوله



. .





اذا بحركة الكوكبين معا يحدد دائره قطرها 25 متر اكثر جزء فيها يبدو من خلاله النجم لامع وهو المركز . لو انسان من سطح الارض ركز علي النظر اليهم ليراهم باستقامه ويكونوا لامعين جدا كنقطه واحده لامعه يظل يتحرك ليراهم في خط مستقيم ومدي خطؤه اقل من 25 متر وممكن فعلا يقوده اللامعان الي مكان محدد بذاته

والحقيقه ان النجم ظهر بطريقه مائله وليس مستقيم



.









فالفكره هي بنظرهم للسماء يقودهم ليس كما فهم المشكك ان النجم بيشير علي الارض

لذلك عندما قال نجم يتمشي فهو اخطأ بل هم يمشوا بارشاد قوة نوره

هذا ما ذكره بشارة معلمنا متي تفصيليا



2: 1 و لما ولد يسوع في بيت لحم اليهودية في ايام هيرودس الملك اذا مجوس من المشرق قد جاءوا الى اورشليم

2: 2 قائلين اين هو المولود ملك اليهود فاننا راينا نجمه في المشرق و اتينا لنسجد له

2: 3 فلما سمع هيرودس الملك اضطرب و جميع اورشليم معه

2: 4 فجمع كل رؤساء الكهنة و كتبة الشعب و سالهم اين يولد المسيح

2: 5 فقالوا له في بيت لحم اليهودية لانه هكذا مكتوب بالنبي

2: 6 و انت يا بيت لحم ارض يهوذا لست الصغرى بين رؤساء يهوذا لان منك يخرج مدبر يرعى شعبي اسرائيل

2: 7 حينئذ دعا هيرودس المجوس سرا و تحقق منهم زمان النجم الذي ظهر

2: 8 ثم ارسلهم الى بيت لحم و قال اذهبوا و افحصوا بالتدقيق عن الصبي و متى وجدتموه فاخبروني لكي اتي انا ايضا و اسجد له

2: 9 فلما سمعوا من الملك ذهبوا و اذا النجم الذي راوه في المشرق يتقدمهم حتى جاء و وقف فوق حيث كان الصبي

2: 10 فلما راوا النجم فرحوا فرحا عظيما جدا

2: 11 و اتوا الى البيت و راوا الصبي مع مريم امه فخروا و سجدوا له ثم فتحوا كنوزهم و قدموا له هدايا ذهبا و لبانا و مرا



ويقص لنا تفصيليا بطريقه رائعه وهي

النجم ظهر لهم بوادره في المشرق وهو الموافق لميلاد رب المجد وبحساباتهم ادركوا انه ستظهر هذه الظاهره الفلكيه فوق ارض اليهود لذلك جاؤا لاورشليم وسالوا عن مكان الصبي الذي ولد فعلا

لو كانت حركة النجم مستمره طول هذه الرحله من بابل الي اورشليم التي استغرقت اسابيع بل وشهور لكان هذا مخالفا للظواهر الفلكيه وما كانوا محتاجين ان يسالوا هيرودس

ولكن بعد خروجهم من عند هيرودس بدات الظاهره الفلكيه التي تكلم عنها العالم رنيكي وهذا ليلة واحده فقط ساروا فيها من بيت هيرودس حتي البيت الذي فيه يسوع

فنجم الميلاد ظهر لهم وقت الميلاد والظاهره الفلكيه في النجم اللامع نتيجه اتحاد ضوء كوكبين هو الذي قاد المجوس

ما اروع كلمات الانجيل ودقة الوحي الالهي




والمجد لله دائما