هل موسي هو الذي كتب عن سرير عوج ام اضافه لاحقة ؟ تثنية 3: 11



Holy_bible_1



الشبهة



ورد في تثنية 3: 11

»11إِنَّ عُوجَ مَلِكَ بَاشَانَ وَحْدَهُ بَقِيَ مِنْ بَقِيَّةِ الرَّفَائِيِّينَ. هُوَذَا سَرِيرُهُ سَرِيرٌ مِنْ حَدِيدٍ. أَلَيْسَ هُوَ فِي رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ؟ طُولُهُ تِسْعُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُهُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ بِذِرَاعِ رَجُل. .«

ولا يمكن أن يكون موسى قد كتب هذه الآية، بل كتبها يشوع.



الرد



عوج هو ملك باشان من الاموريين ولكنه من سلالة الرفائيين الذين هم مثل عماليق وامتد ملكه من وادي ارنون الي جبل حرمون .

وهو حسب الوصف كان انسان ضخم الجثه قوي البنيه له سرير حديدي مشهور واحتفظ به أهل ربة عمون في ارضهم ويقال انه في متحف عمان

وهو حسب كلام الكتاب المقدس كان في زمن موسي فلماذا يقول المشكك ان هذه الايه مضافه ؟



فيخبرنا عن تاريخ عوج

سفر العدد 21

33 ثُمَّ تَحَوَّلُوا وَصَعِدُوا فِي طَرِيقِ بَاشَانَ. فَخَرَجَ عُوجُ مَلِكُ بَاشَانَ لِلِقَائِهِمْ هُوَ وَجَمِيعُ قَوْمِهِ إِلَى الْحَرْبِ فِي إِذْرَعِي.
34 فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى: «لاَ تَخَفْ مِنْهُ لأَنِّي قَدْ دَفَعْتُهُ إِلَى يَدِكَ مَعَ جَمِيعِ قَوْمِهِ وَأَرْضِهِ، فَتَفْعَلُ بِهِ كَمَا فَعَلْتَ بِسِيحُونَ مَلِكِ الأَمُورِيِّينَ السَّاكِنِ فِي حَشْبُونَ».

وهذا حدث قبل وصولهم الي عبر الاردن

وهذا هو المكتوب بالتفصيل



سفر التثنية 3

1 «ثُمَّ تَحَوَّلْنَا وَصَعِدْنَا فِي طَرِيقِ بَاشَانَ، فَخَرَجَ عُوجُ مَلِكُ بَاشَانَ لِلِقَائِنَا هُوَ وَجَمِيعُ قَوْمِهِ لِلْحَرْبِ فِي إِذْرَعِي.
2 فَقَالَ لِي الرَّبُّ: لاَ تَخَفْ مِنْهُ، لأَنِّي قَدْ دَفَعْتُهُ إِلَى يَدِكَ وَجَمِيعَ قَوْمِهِ وَأَرْضِهِ، فَتَفْعَلُ بِهِ كَمَا فَعَلْتَ بِسِيحُونَ مَلِكِ الأَمُورِيِّينَ الَّذِي كَانَ سَاكِنًا فِي حَشْبُونَ.
3 فَدَفَعَ الرَّبُّ إِلهُنَا إِلَى أَيْدِينَا عُوجَ أَيْضًا مَلِكَ بَاشَانَ وَجَمِيعَ قَوْمِهِ، فَضَرَبْنَاهُ حَتَّى لَمْ يَبْقَ لَهُ شَارِدٌ.
4 وَأَخَذْنَا كُلَّ مُدُنِهِ فِي ذلِكَ الْوَقْتِ. لَمْ تَكُنْ قَرْيَةٌ لَمْ نَأْخُذْهَا مِنْهُمْ. سِتُّونَ مَدِينَةً، كُلُّ كُورَةِ أَرْجُوبَ مَمْلَكَةُ عُوجٍ فِي بَاشَانَ.
5 كُلُّ هذِهِ كَانَتْ مُدُنًا مُحَصَّنَةً بِأَسْوَارٍ شَامِخَةٍ، وَأَبْوَابٍ وَمَزَالِيجَ. سِوَى قُرَى الصَّحْرَاءِ الْكَثِيرَةِ جِدًّا.
6 فَحَرَّمْنَاهَا كَمَا فَعَلْنَا بِسِيحُونَ مَلِكِ حَشْبُونَ، مُحَرِّمِينَ كُلَّ مَدِينَةٍ: الرِّجَالَ وَالنِّسَاءَ وَالأَطْفَالَ.
7 لكِنَّ كُلَّ الْبَهَائِمِ وَغَنِيمَةِ الْمُدُنِ نَهَبْنَاهَا لأَنْفُسِنَا.
8 وَأَخَذْنَا فِي ذلِكَ الْوَقْتِ مِنْ يَدِ مَلِكَيِ الأَمُورِيِّينَ الأَرْضَ الَّتِي فِي عَبْرِ الأُرْدُنِّ، مِنْ وَادِي أَرْنُونَ إِلَى جَبَلِ حَرْمُونَ.
9 وَالصَّيْدُونِيُّونَ يَدْعُونَ حَرْمُونَ سِرْيُونَ، وَالأَمُورِيُّونَ يَدْعُونَهُ سَنِيرَ.
10 كُلَّ مُدُنِ السَّهْلِ وَكُلَّ جِلْعَادَ وَكُلَّ بَاشَانَ إِلَى سَلْخَةَ وَإِذْرَعِي مَدِينَتَيْ مَمْلَكَةِ عُوجٍ فِي بَاشَانَ.
11 إِنَّ عُوجَ مَلِكَ بَاشَانَ وَحْدَهُ بَقِيَ مِنْ بَقِيَّةِ الرَّفَائِيِّينَ. هُوَذَا سَرِيرُهُ سَرِيرٌ مِنْ حَدِيدٍ. أَلَيْسَ هُوَ فِي رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ؟ طُولُهُ تِسْعُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُهُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ بِذِرَاعِ رَجُل.
12 « فَهذِهِ الأَرْضُ امْتَلَكْنَاهَا فِي ذلِكَ الْوَقْتِ مِنْ عَرُوعِيرَ الَّتِي عَلَى وَادِي أَرْنُونَ، وَنِصْفَ جَبَلِ جِلْعَادَ وَمُدُنَهُ أَعْطَيْتُ لِلرَّأُوبَيْنِيِّينَ وَالْجَادِيِّينَ.
13 وَبَقِيَّةَ جِلْعَادَ وَكُلَّ بَاشَانَ مَمْلَكَةَ عُوجٍ أَعْطَيْتُ لِنِصْفِ سِبْطِ مَنَسَّى. كُلَّ كُورَةِ أَرْجُوبَ مَعَ كُلِّ بَاشَانَ. وَهِيَ تُدْعَى أَرْضَ الرَّفَائِيِّينَ.



فهو بالفعل في زمن موسي وانتهي تماما

اما عن سريره والعدد القائل

11 إِنَّ عُوجَ مَلِكَ بَاشَانَ وَحْدَهُ بَقِيَ مِنْ بَقِيَّةِ الرَّفَائِيِّينَ. هُوَذَا سَرِيرُهُ سَرِيرٌ مِنْ حَدِيدٍ. أَلَيْسَ هُوَ فِي رَبَّةِ بَنِي عَمُّونَ؟ طُولُهُ تِسْعُ أَذْرُعٍ، وَعَرْضُهُ أَرْبَعُ أَذْرُعٍ بِذِرَاعِ رَجُل



اذا في زمن موسي وبعد انتصاره علي عوج قام بني عمون بنقل سريره الي ربه عاصمة بني عمون وهي عمان في الاردن حاليا



ومن التاريخ ما يؤكد ذلك

اولا صورة السرير من الاثار

وهو اكتشف فيما بعد

وصوره له من القرن الثامن عشر



Og’s bed (engraving circa 1770 by Johann Balthasar Probst)



وحسب ما يقال ان هذه هي صورته في متحف عمان



وهذا السرير العملاق يوضح ان عوج كان ضخم البنيه ولكن ليس بحجم السرير فهو فعل مثلما فعل الاسكندر الاكبر في الهند عندما امر جنوده ان يصنعوا سراير لهم طول كل منه ثلاث امتار ويتركونهم خلفهم ليعتقد اعداؤمه انهم عمالقه

وقال مامونيديس ان الانسان عاده يعمل سرير مماسل لطوله مره ونصف لذلك فعوج كان طوله ستة اذرع اي اقل بشيئ قليل من جليات



والقصه يخبرنا بها ايضا يوسيفوس المؤرخ اليهودي





ويؤكد ايضا ان بعدما انتصر شعب اسرائيل عليه

قام بني عمون ونقلوا بعض الاشياء من مدم عوج ومنها السرير الحديدي قبل ان يمتلكها السبطين والنصف لاسرائيل في ايام موسي ونقلوا سريره المميز الذي دارت حوله الكثير من الاساطير

وساضع في اخر الملف بعض المعلومات الاسطوريه ( الغير حقيقيه ) عنه

ويؤكد موسي ان سريره انتقل الي ربه التي ملك بني عمون

وقد ذكر القديس جيروم في

De loc. Heb. fol. 94. C.

قد يكون بني عمون اخذوه او قد يكون باعه بعض من بني اسرائيل الي بني عمون لما تاجروا معهم وبني عمون ابقوه ذكري لما فعله معهم سابقا

اذا فهذا العدد يؤكد ان الكاتب هو موسي وليس غيره لان لم يعاصر احد هذه الاحداث الا موسي وشعبه وبالطبع موسي هو الذي كتبها



وايضا رد الدكتور القس منيس عبد النور

قال المعترض: «ورد في تثنية 3: 11 «عوج ملك باشان وحده بقي من بقية الرفائيين. هوذا سريره سريرٌ من حديد. أليس هو في رَبَّة بني عمون؟ طوله تسع أذرع، وعرضه أربع أذرع بذراع رجل». ولا يمكن أن يكون موسى قد كتب هذه الآية، بل كتبها يشوع».

    وللرد نقول: أولاً سواء كتبها موسى أو يشوع فهي من وحي الله، ومن تسجيل نبي ملهَم. ولكننا نقول إن بني إسرائيل تحت قيادة موسى هزموا عوج وقومه (العدد 21: 33 وتثنية 1: 4 و3:3 و29: 7 ويشوع 2: 10)، واستولى موسى على ستين مدينة من مدنه (انظر تثنية 3: 1-13 ويشوع 9: 10 و13: 12، 30). وقال المؤرخ اليهودي يوسيفوس إن سيحون ملك الأموريين كان حليفاً لعوج، فهزم موسى الأموريين، ثم استولى على مدن عوج وحصونها وأسوارها الشامخة. ولا ننكر أن بني إسرائيل لم يستولوا على ربة بني عمون إلا في عهد داود (2صموئيل 12: 26) غير أنه كان مشهوراً في عصر موسى أن بني عمون انتصروا على عوج وغنموا هذا السرير الضخم ووضعوه في مدينتهم «ربة». فسجَّل موسى أمراً كان مشهوراً في عصره ليوضح النصر الكبير الذي منحه الله لهم على هذا العاتي، ضخم الجثة!



والمجد لله دائما




Og in non-Biblical inscriptions

A reference to "Og" appears in a Phoenician inscription from Byblos (Byblos 13) published in 1974 by Wolfgang Rölling in "Eine new phoenizische Inschrift aus Byblos," (Neue Ephemeris für Semitische Epigraphik, vol 2, 1-15 and plate 1). It appears in a damaged 7-line funerary inscription that Rölling dates to around 500 BC, and appears to say that if someone disturbs the bones of the occupant, "the mighty Og will avenge me."

A possible connection can also be made with the much older Ugaritic text KTU 1.108, which uses the term "king" in association with the root /rp/ or "Rapah" (the Rephaim of the Bible) and geographic place names that probably correspond to the cities of Ashtaroth and Edrei in the Bible, and with which king Og is clearly associated (Deuteronomy 1:4; Joshua 9:10; 12:4; 13:12, 31).

"Ogias the Giant"

The 2nd century BC apocryphal book "Ogias the Giant" or "The Book of Giants" depicts the adventures of a giant named Ogias who fought a great dragon, and who was supposedly either identical with the Biblical Og or was Og's father.

The book enjoyed considerable currency for several centuries, especially due to having been taken up by the Manichaean religion.The term og in this modern world means to be a famous member of a group of people [gangs] who appears to lead a different life from the society.

Hurtaly

In "Pantagruel", Rabelais lists Hurtaly (a version of Og) as one of Pantagruel's ancestors. He describes Hurtaly as sitting astride the Ark, saving it from shipwreck by guiding it with his feet as the grateful Noah and his family feed him through the chimney.