التطور والجيولوجيا الجزء التاسع والعشرين ومشكلة الحفريات التي في غير موضعها في الطبقات

 

Holy_bible_1

 

باختصار عرفنا حتى الان أن أغلب طبقات الارض الرسوبية هي ترسبت بسرعة بكارثة مائية واحدة وادلة الترسيب السريع تشهد على هذا 

وأيضا عرفنا انها ترسبت بطريقة فيها تكرار بترتيب حسب الكثافة كمجموعات تحت مياه وليس طبقة فطبقة مميزة حسب الزمن وهذه الطبقات بهذا الشكل ترسبت بسرعة بطريقة متكررة كموجات متلاحقة في أيام. 

وأيضا عرفنا أن العمود الجيولوجي بداية من الكامبريان الي نهاية الكواتيرنري ليس له وجود في أي مكان بهذا الترتيب فمن 100 طبقة مزعومة لا نجد الا ثلاث طبقات بحد أقصى في اي منطقة بترتيب صحيح.  وأكثر من 92% من العمود الجيولوجي في أغلب المناطق ليس له وجود أصلا والباقي غير مرتب. 

وعرفنا خطأ تفسير عدم ترتيب الحفريات وتبرير أن الحفريات التي يدعوا أنها لكائنات قديمة اعلى والحفريات التي يدعوا أنها لكائنات حديثة يجدوها أسفل بادعاء انقلاب الطبقات الذي عرفنا أنه خطأ وغير علمي وعرفنا أيضا أن السجل الاحفوري المزعوم ليس له وجود بالترتيب من القديم الي الحديث ولكن الذي هو موجود حفريات غير مرتبة في طبقات غير مرتبة 

وعرفنا أن الطبقات المثنية لا يصلح تفسيرها بالترسيب البطيء والاحقاب لان هذا ضد قوانين الفيزياء الجيولوجية. فهو تفسير علمي خطأ. فلا يصلح ان يدعى ان كل طبقة ترسبت مستقيمة في حقبة وتحجرت ثم بعد هذا انثنوا معا وبخاصة السطحية لان الصخور تنكسر ولا تنثني. 

وعرفنا مشكلة انفجار الكامبريان التي تؤكد أن ظهور كل المجموعات الحيوانية معا في لحظة جيولوجية كما لو كانوا زرعوا (خلقوا) كلهم معا في وقت واحد بدون أي مراحل وسيطة ولا مراحل غير مميزة في طريقها للتمايز ولم يضاف مجموعة حيوانية واحدة بعد هذا وهم نفسهم الذين استمروا حتى الان ولكن بدأ اندثارهم أي يقل ولا يزيد أي قاعدة عريضة وتقل وليس شجرة تطور تزداد التفرع. أي ان هذا يؤكد ان البداية هو خلق كل الاجناس معا وخلقت معقدة بتصميم رائع وكل الكائنات استمرت كجنسها والطوفان من بدايته بدا يغرق الاجناس مختلطة ولكن التي في القاع والأبطأ هي أكثر من دفنوا أولا 

وأيضا من حفريات عديدة الطبقات عرفنا ان الطبقات الرسوبية لم تترسب في حقب ولكن في وقت قصير أيام واسابيع بكارثة مائية عملاقة لنجد أشجار طويلة متحجرة تعبر في طبقات بهذا الحجم لان لو الترسيب البطيء هو الصحيح كنا لا نجد حفريات مثل الأشجار توجد في أكثر من طبقة لأنها لا يمكن ان يستمر دفنها تدريجيا لو كل طبقة تمثل حقبة. ولا يمكن ان نجد أشجار عرضية او مقلوبة تمر في عدة طبقات

 

ندرس امر هام جدا وهو إشكالية ثامنة في ادعاء التطور وترسيب الطبقات ببطء في احقاب زمنية وليس بالطوفان. 

لو كان ادعاء الاحقاب صحيح وترسبت طبقة رسوبية في كل حقبة من مئات الألوف وملايين السنين وحفظت اثنائها حفريات للكائنات التي كانت تعيش في هذه الحقبة اثناء رحلة التطور بمعنى أن كل طبقة رسوبية نراها نجدها حاليا تمثل فترة عمرية تشهد على قدم الأرض وتمثل فترة عمرية من رحلة تطور الكائنات. يجب ان يكون ترتيب الكائنات فيها يشهد على هذا

C:\Users\Holy\Desktop\rocklayers1.jpg

وبناء عليه يكون التنقيب يثبت هذا الترتيب

C:\Users\Holy\Desktop\rocklayers2.jpg

ولكن هذا لا نجده ولا نجد ترتيب الحفريات بهذه الطريقة 

بل نجد الحفريات غير مرتبة وهذا يناسب الكارثة المائية  

وفيه ان طبقات الأرض الرسوبية ترسبت بسرعة شديدة في الطوفان في خلال أسابيع وشهور ودفنت اثنائها الكائنات الحية بسرعة المتنوعة وضغطتها بسرعة وكونت الحفريات المختلطة التي لا تمثل تطور ولكن تمثل ما يناسب أمواج الدفن بالطوفان. والطبقات بحفرياتها تشهد على الطوفان والكارثة وعدم حدوث التطور. 

C:\Users\Holy\Desktop\dino-flood1.jpg

هذا الموضوع له علم 

حفريات التي ليست في موضعها تسمى 

OOPArts = Out Of Place Artifacts

وهو يستخدم للتعبير عن ادلة من علم الحفريات والاثار لأشياء في موضع لا يجب ان تكون فيه بناء على فرضية التطور. اي نجد اثار حضارة انسان مع ديناصورات رغم ان الديناصورات تكون مقيمة انها انقرضت من 67 مليون سنة والانسان الحديث مفترض انه كون حضارة منذ 7000 سنة.

 فهو علم ابتدع لكي يحاول أن يجد حل لهذه الأشياء التي تخالف التطور رغم انها ليست مشاكل بل ادلة توضح خطأ التطور وتؤيد الخلق بوضوح.

ولكن لماذا يقال انها في مكان خطأ؟

ولماذا استنتجنا بدون دليل أنها في مكان خطأ؟

بل لماذا نبحث عن تفسير كيف وصلت لمكان خطأ؟

فماذا لو كانت في مكانها الصحيح الطبيعي؟

 الا يجب ان نبحث عن التفسير العلمي اللائق الذي يفسر وجودها بدل من ان نخترع علم ليقول كيف انها في مكان خطأ؟

ولو التفسير العلمي لوجودها في هذه الأماكن وضح ان التطور خطأ ووجود الكائنات معا وليس تدريجيا هو الصحيح الا يجب ان نقبل ذلك بحيادية؟

ولكن هم لا يقبلون ذلك لأنه ضد التطور ولأنهم غير محايدين فهو يؤمنون بالتطور حتى لو كانت الادلة العلمية الصحيحة ضده مثلما قال دكتور لويس جاكوب الملحد رئيس مؤسسة حفريات الفقاريات 

فقال وجود الانسان مع الديناصورات للأسف سيثبت كل تاريخ الخلق بما فيها يوم الراحة فهو يناسب سبع ايام الخلق في اسطورة التكوين الكتابية. والتطور يكون تدمر تماما

أي أنه يرفض ذلك لكيلا يتم اثبات قصة التكوين لأنه يؤمن انها اسطورة. فهو ليس علم ولكن ايمان بعقيدة الحادية.

 

وايضا قال دكتور ستيفين ستانلي ان حفريات ما قبل الكامبري مثل حفريات الحصين تجبرنا ان نعيد التفكير في نظريتنا ولكن لا يوجد واحد يريد ان يعيد النظر

الحصان الحديث المفترض انه من مليون سنة 

منذ خمسين سنة مضت اكتشفوا هياكل عظمية كاملة لما يعرف بالحصان الحديث بواسطة عالم روسي في طبقات ادني من الطبقات التي وجد فيها ما ادعي انه اول مراحل لجدود الحصان ومراحل تطوره 

فهو لم يوجد بهذا الترتيب فالحصان الحديث وجد في طبقة يفترضوا ان عمرها أقدم من الطبقة التي وجد فيها جده

Barnhart, W.R. A Critical Evaluation of the Phylogeny of the Horse, ICR, 1987;

فكل هذا أكد كذب ادعاء تطور الحصان وهذا ليس كلامي فقط بل اعتراف من الموسوعة البريطانية

“The evolution of the horse was never in a straight line.” *Encyclopaedia Britannica (1976 ed.), Vol. 7, p. 13. 

 

والاشكالية انه ليس مثال ولا اثنين بل من وقت كلامه وحتى الان اكتشف الاف الامثلة على حفريات تدمر التطور تماما لأنها في غير موضعها حسب التطور ولكن تناسب الخلق الذي فيه كل الكائنات خلقت معا وأيضا دفنت معا بالطوفان. ولكن لا يريدوا ان يتراجعوا عن ايمانهم بالتطور المزعوم حتى الان

 

ما يحدث هو في البداية يكتشفوا حفرية وبناء على شجرة التطور هذه الحفرية لها مكان في السجل التطوري فلو وجدة حفرية ديناصور تي ريكس مثلا يصبح تقريبا 150 مليون سنة +_30 مليون وبناء عليه يقولوا ان الطبقة الموجود فيها هي جوراسيك حتى لو كانت سطحية أي اعلى سطح الأرض أي أحدث طبقة او حتى لو كانت سفلى جدا أي أقدم طبقة رسوبية. فهم حددوا تقريبا مدى للعمر الذي يجب بناء على هذه الحفرية. ثم بعد هذا يأخذون عينات للصخور ويحللوها بعشرات المقاييس المشعة ويرفضوا كل النتائج البعيدة عن المدى الذي يريدوه ويختاروا نتيجة مناسبة لما يتوقعوا وتصبح هذه الطبقة مؤكدة في نظرهم انها جوراسيك بدليل المقياس الاشعاعي. ولو ظهرت بالحفر أكثر حفرية اسفلها في طبقة أكثر انخفاض لكائن مفترض في ادعاء التطور انه حديث مثل الثدييات الحديثة يحلوا مشكلة ان الديناصور في طبقة سطحية ورغم ان الطبقة الأسفل منها تحتوي على حفريات ثدييات بادعاء الطبقات المقلوبة وحتى لو لم يوجد طبقات بينهم بادعاء الطبقات المفقودة. إذا هي حددت جوراسك لوجود حفرية تي ريكس. 

غالبا يتوقفوا عند هذا وبقية القشريات البحرية التي معها يهملوها رغم انه في كل مكان يجدوا فيه عظام ديناصورات متحجرة يجدوا معه قشريات بحرية متحجرة. وبقية العظام أيضا الغير محددة التي معها لا تحدد وتوضع في المخازن فمتحف درمهيلر مثلا ما يعرض هو اقل من 2% والباقي في المخازن بل ومعظمه لم يفصح رغم انه وجد مع حفريات ديناصورات مشهورة. بل يصل الامر أحيانا الى التجاهل العمدي لحفريات تبدوا انها من زمن مختلف حسب فرضية الاعمار لأنهم لا يريدوا خلافات ولا إشكاليات ولا اشعال النار ضدهم لو قالوا انهم اكتشفوا شيء مخالف. 

فحتى لو وجد حفريتين لكائنين مختلفين تماما زمنيا حسب التطور المزعوم في طبقتين فوق بعض وهذا هو ما يحدث في اغلب الأحوال هذا لا يمثل لهم مشكلة بسبب ادعاء انقلاب الطبقات واختفاء الطبقات الذي درسناه سابقا. رغم انه كان يجب انه بحيادية يقروا انه يوضح خطا فرضية التطور.

ولكن الإشكالية لو عالم اخر اكتشف في نفس الطبقة في نفس البقعة حفرية أخرى واضحة شبه مكتملة لا يمكن تجاهلها لكائن اخر مثلا ثديي حديث وهنا يبدأ الخلاف الذي قد يصل الي مشادات عنيفة. 

فيضطروا أن يدرسوا من هو أكثر تمييز في الحفريتين ويعتبروه هو العلامة المميزة للطبقة والحفرية الثانية يبدؤا يبحثوا عن تفسير كيف أتت هنا الي هذه الطبقة الخطأ فيدعوا حدوث شقوق او انحدار او غيره من التفسيرات الغريبة التي تتعدى حد الخيال ولكن التفسير الواضح ان هما جنسين مختلفين في مكانين مختلفين زمنيا في شجرة التطور ماتوا ودفنوا معنا ويوضح خطأ هذه الشجرة المزعومة للتطور وان التطور لم يحدث. 

هذا التفسير الواضح هو لا يطرح أصلا ولا يقبل ومرفوض من قبل اقتراحه ومن يشير اليه حتى بطريقة ضمنية يتهم بالجهل وانه ضد العلم بل قد يعاقب ولكن يستمر البحث عن تفسير خيالي لوجود هذين الحفريتين معا بما هو مناسب للتطور. 

وتستمر محاولات التوفيق والتفسير فممكن يغيروا بعض الشيء في شجرة التطور بل أحيانا يبدؤا يقولوا ان هذه الحفرية كشفت لنا ان هذا الجنس هذا من الثدييات الحديثة هو بدأ يتطور قبل ما هو كان يعتقد في شجرة التطور فيقولوا إن اكتشاف هذه الحفرية ساعدهم على فهم التطور أكثر وان الكائن مثلا الثدي هو يثبت ان الثدييات لم تبدأ تتطور من سبعين مليون سنة ولكن من 150 مليون سنة في أوائل مراحلها بمعنى ان بداية تطور الثدييات يتغير في شجرة التطور من 70 مليون الي 150 سنة. وفجأة تتحول هذه الحفرية التي نجت من محاولات الاخفاء او تفسير الشقوق او الانقلاب بينما فشل مئات والاف غيرها وتمكنوا من اخفائهم تصبح هذه الحفرية دليل لهم على صحة التطور بل يتشدقوا بان هذا هو العلم الصحيح الذي يبحث ويتعلم كل يوم شيء جديد ومع كل اكتشاف جديد تتأكد نظرية التطور أكثر. وهذا في الحقيقة قلب للحقائق. ولهذا كما قلت مرارا وتكرارا فرضية التطور مطاطة وحمالة أوجه ويغيروها باستمرار ولا يمكن تخطيئها لأنها صح في ايمانهم حتى لو اختلفت مع ملاحظات علمية الكثيرة.

ولكن رغم كل هذا ورغم من تمكنهم من التغطية على الاف الحفريات الأخرى ورغم تمكنهم من اختراع أشياء خيالية لتفسير وجود حفريات من ازمنة مختلفة حسب فرضية التطور معا الا أنه يوجد حفريات كثيرة تشهد بما يسمى حفريات في خارج موضعها باعترافهم. 

 

ملاحظة سأتماشى مع أعمارهم المفترض الخطأ 

وما سأقدمه هنا هو امثلة قليلة وأيضا ملخص لبعض مما سأقدمه في الأجزاء التالية بشيء من التفصيل 

 

امثلة على حفريات لكائنات اخري التي في أماكن خطأ باختصار

فمثلا طبقة وجدوا فيها ترايلوبايت إذا هي كامبريان وقاسوها بالعناصر المشعة واختاروا النتيجة التي تناسب 500 مليون سنة فبهذا يدعوا أنهم تأكدوا انها كامبريان ولكن بعد هذا وجد معهم حفرية لقنديل بحر مفترض انه اقل من هذا ب 100 مليون سنة 

Jellyfish

This jellyfish fossil, which ‘dates’ to over 500 million years, provides two counts against evolutionary predictions regarding the fossil record: that soft organisms would not be preserved and that such a huge period of evolution sees no change in this creature, which has the same features as ones swimming in the oceans today. Image from PLOS,

Cartwright, P., Halgedahl, S.L., Hendricks, J.R.., Jarrard, R.D., Marques, A.C., et al., Exceptionally preserved jellyfishes from the Middle Cambrian, Public Library of Science ONE 2(10):e1121. doi:10.1371/journal.pone.0001121, October 2007.

قنديل البحر هو مفترض انه أكثر تطور وتعقيد من الكائنات القديمة من 500 مليون فلهذا لم يكن يصلح ان يكون ظهر حسب وجهة نظرهم الا اقل من 400 مليون سنة. 

واشكاليتها أولا انها انسجة رخوية حفظت فهذا يؤكد الترسيب السريع وأيضا يؤكد خطأ شجرة التطور. 

ولكن تغير مباشرة عمر قنديل البحر من 400 مليون وأصبح مفترض انه في شجرة التطور من 500 مليون سنة وأكثر وينشر في المجلات العلمية أنه تم التأكد أن قنديل البحر تطور من 500 مليون سنة 

Fossil Record Reveals Elusive Jellyfish More Than 500 Million Years Old. ScienceDaily (2007-11-02).

فتغير عمره 100 مليون سنة فقط ليتحول من دليل ضد التطور الي دليل مع التطور رغم انه 500 مليون سنة ولم يتغير فيه شيء فاين هذا التطور المزعوم 

وكيف يقولوا ان الحفريات تشهد على شجرة التطور رغم انه مع كل حفرية تتغير شجرة التطور؟

 

حفرية إخطبوط 

واشكاليتها انها وجدة في طبقة كيراتيشيس وهذا غير مناسب

Fossil octopus remarkably preserved in Lebanon reveals details of the eight arms, suckers, ink, gills, mouth, eye capsule and more.

Fossil octopus remarkably preserved in Lebanon reveals details of the eight arms, suckers, ink, gills, mouth, eye capsule and more.

Fossil photo and diagram from D. Fuchs, G. Bracchi and R. Weis,

Fuchs, D., Bracchi, G. and Weis, R., New octopods (Cephalopoda: Coleoidea) from the Late Cretaceous (Upper Cenomanian) of Hâkel and Hâdjoula, Lebanon, Palaeontology 52(1):65–81, 2009. See also: Rare fossil octopuses found, <livescience.com/animals/090318-fossil-octopus.html>, 18 March 2009.

 

اكتشاف نباتات وعائية ومعها حشرات مركبة معقدة في طبقة ملحية قبل الكامبريان رغم المفترض انهم بعد الكامبريان بأكثر من 350 مليون سنة 

the discovery of vascular wood and six-legged, composite-eyed insects in the Precambrian salt deposits of the Salt Range in Pakistan.

Sahni, B., Age of saline series in the Salt Range of the Punjab, Nature 153:462–463, 

 

Coates, J. et al., Age of saline series in the Punjab Salt Range, Nature 155:266–277, 

 

Sahni, B., Microfossils and the Salt Range thrust, Proceedings of the National Academy of Sciences, India, Section B 16:i–xix, 

 

Sameeni, S.J., The Salt Range: Pakistan’s unique field museum of geology and paleontology; in: Lipps, J.H. and Granier, B.R.C. (Eds.), PaleoParks—the protection and conservation of fossil sites worldwideCarnets de Géologie/Notebooks on Geology, Brest, Book 2009/03, chap. 6, 2009; paleopolis.rediris.es/cg/CG2009_BOOK_03/index.html.

 

كل هذا يؤكد أن الحفريات ليست بترتيب سجل الحفريات والتطور المزعوم كما يدعوا ولا يوجد شيء اسمه طبقات رسوبية كل طبقة ترسبت في حقبة وحفظت حفريات الكائنات التي عاشت هذه الحقبة في رحلة التطور هذا لا وجود له ولكن الحفريات غير مرتبة في الطبقات لأنها دفنت معا بكارثة مائية عالمية واحدة. 

 

والمجد لله دائما