تحذير من كلية طب الأطفال في أمريكا أن برنامج تحويل الجنس للأطفال هو إيذاء جسدي وجنسي للأطفال

 

Holy_bible_1

 

عقم كيميائي وتشويه للأعضاء التناسلية وامراض نفسية وعقلية وغيرها 

(مقال مترجم بتصرف وتعليقات من بحث كلية طب الأطفال وخبر في اخبار الطبيعة) 

تحت عنوان 

أيديولوجية الجنس تؤذي الأطفال 

بتاريخ 6 ابريل 2016

http://www.acpeds.org/the-college-speaks/position-statements/gender-ideology-harms-children

موقف: رجل يذهب الى عيادة امراض نساء وولادة ويطلب كشف نساء عليه، الطبيبة تقول له هذا لا يصلح فانت رجل ولكن هو أجاب انه يعتبر نفسه امرأة ويهدد الطبيبة أما ان تكشف عليه كشف نساء وتعامله كامرأة والا سيعتبرها متعصبة سيستدعي محامي الحقوق المدنية ليدافع عن حقوقه كمتحول جنسيا ويرفع قضية على الطبيبة ويأخذ تعويض وهي اما تسحب رخصتها او قد يصل لحبسها. 

الطبيبة التي لا تريد هذا ولكن لا تريد بان تلقب بمتعصبة ولا تريد ان تخسر وظيفتها ومستقبلها قررت تستسلم وتقوم بفحص نسائي صوري للرجل رغم ان هذا تلاعب بالتشوهات الوهمية في بيولوجيته بل هذا يسوء من حالته العقلية المنفصلة عن حالته الجسدية بالإضافة الى الأمور الجنسية الغير لائقة لتوقيع فحص نسائي على جسد رجل

هذا هو الحال الذي وصل له الشذوذ والتحول الجنسي والتشجيع على اللخبطة البيولوجية من قبل الإدارة الامريكية. فالسياسة هي ان الكل مجبر لأن يشارك في لخبطة هذه النسبة الصغيرة التي لا تذكر التي تعاني من مشاكل نفسية وانفصال نفسي عن حقيقتهم البيولوجية. 

هذه السياسة بالطبع تقف مخالفة تماما ضد العلم والطب والبيولوجي والحقيقة الفيزيائية وللأسف الشيء المر هو ان هذه اللخبطة العقلية والامراض النفسية تبدأ تفرض على الأطفال للخبطتهم بسبب اجندة سياسية امريكية مجنونة لاسترضاء عناصر قليلة تشارك في تمويل الانتخابات الامريكية. 

هذه السياسة تريد من مدارس الاطفال التي بها حاليا كثير من المشاكل الى ان تسوء أكثر وتتحول لمصانع لتحويل الأطفال الى متحولين جنسيين من الصغر وتنشر لخبطة نفسية تصل الى الانتحار لأطفال بسبب تشوهات جسدية وهرمونية ونفسية بسبب ما فعله المجتمع الذي يشجع ويصفق لهذه اللخبطة ولرفض الحقيقة البيولوجية. للأسف هذه أجندة كاملة لحرب يجرى شنها ضد الأطفال في أمريكا وغيرها من الدول من قبل مشعلي الحرائق السياسية ذات الدوافع السياسية. وهذا اقل ما يوصف جريمة ضد الأطفال. 

 

العلم واضح جدا في هذا: 

نوع الجنس البيولوجي هذا حقيقة لا تقبل التغيير ولا تخضع للانطباعات الشخصية. 

والجنسية البشرية هي منظومة ثنائية من مذكر ومؤنث فقط. والأطفال يجب أن ينشؤا على هذه الحقيقة فهو لو ولد مذكر هو مذكر والعكس. ولهذا بوضوح الكلية الامريكية لأطباء الأطفال تحث المعلمين لرفض كل السياسات التي تجعل الأطفال يقبلون العكس كشيء طبيعي وأن يخوضوا في تغيرات كيميائية وجراحية ليغيروا هذه الحقيقة ليتحولوا لجنس مخالف عن واقعهم وهذا ليس ايدولوجية تحدي ولكن تحديد الواقع. 

عندما قام الرئيس أوباما بأمر كل المدارس عبر أمريكا لمعادلة الجنس وتطبيع التحول الجنسي في الأطفال هذا يسوئ أكثر اللخبطة في أذهان الأطفال الذين في مرحلة يكونوا هويتهم الجنسية ويمروا بتغيرات هرمونية في نموهم. فتقول الكلية، "ان الشخص الذي بدأ يعتقد انه شيء اخر غير حقيقته البيولوجية هذا بأقل تقدير هو لخبطة تفكير لا يجب ان تشجع". وتكمل الكلية قائلة، "عندما يظن طفل بيولوجيا ذكر طبيعي أنه فتاة او العكس فطفلة طبيعية بيولوجيا تظن انها ولد هنا توجد مشكلة نفسية موجودة في العقل وليس في الجسد (لا تشوه الجسد لاجل مشكلة في العقل ولا تغير القوانين وتضطهد الطبيعيين لأجل قلة اقل من 1% تعاني من مشاكل عقلية) ويجب ان تعالج على هذا الأساس وهؤلاء الأطفال يعانون من حالة مرضية تسمي داء dysphoria"

بالرغم من الأيدولوجية اللبرالية تدعي ان المتحولين جنسيا هم جنس ثالث لهم حقوق، هذا في الواقع العلمي تفكير خرافي لان الواقع أنه لا يوجد جنس ثالث ولكن يوجد بيولوجيا مذكر ومؤنث واي شيء غير هذا هو مريض نفسي. والمذكر الذي يتظاهر بانه أنثى هذا التظاهر لا يجعله انثى ولكن سيستمر رجل جسديا مهما حدث. والذي يسمى "البيولوجية الذاتية biological subjectivism" هو تفكير مضل (أي مذكر يعتقد انه مؤنث والعكس). وللأسف هذا الوهم هو الذي يتجه اليه الرأي العام بسبب التضليل والتكتيكات السياسية.  

والمثير للقلق ان اجندة موضوع المتحولين جنسيا هذه التي لها دوافع سياسية بدأت تخترق المدارس حيث الأطفال الصغار الحساسين وأكثر عرضة للتشويش والتشويه العقلي والنفسي وسهل جرفهم للخبطة وايذاء ويصل لعقم كيميائي وتشويه أعضاء تناسلية جراحي في حين أن العامة بدون فهم وبسبب الخديعة الإعلامية والسياسية يصفقون بادعاء ان لديهم الشجاعة لنفي حقيقتهم البيولوجية (هذه ليست شجاعة ولكن تشجيع على لخبطة وتضليل).

وأصبحنا نعيش في عالم فيه الإباء المشوهين عقليا بدل من ان يعالجوا عقليا أو يعاقبوا على جرائم أخلاقية ضد الأطفال هم يشجعوا على ان يستمروا في تشويه أطفالهم عقليا وجنسيا ويلقوهم في مسلة حالات المتخبطين جنسيا ونفسيا وينتهوا هؤلاء الأطفال الابرياء أيضا باحتياج الى علاج او يلجؤوا للانتحار. ولكن في المقابل يعاقبوا الإباء الذين يريدون حماية أطفالهم من مثل هذه الامراض واللخبطة والخطورة الشديدة. وللأسف هذه أصبحت حلقة مفرغة ودوامة التشويه النفسي والجسدي والامراض العقلية تزيد من سرعة دورانها بتشجيع القوى السياسية في واشنطن في موضة التحول الجنسي transgenderism وتشجيعه وتشويه الأطفال نفسيا وجسديا والقائهم في معصرة المعاناة النفسية الرهيبة لان هذا ما يرضي الشهية السياسية الضارة من البالغين المصابين بأمراض عقلية فيفعلون هذا بدون إدراك كامل لمخاطره او مدركين ولكن ينفذوه لأغراض أخرى غير معلنة بوضوح. 

ولهذا كلية طب الأطفال الامريكية لقبت هؤلاء من دعاة تأييد التحول الجنسي للأطفال بلقب بالمسيئين للأطفال child abuse 

وأقدم الان بحث كلية الطب الذي يبدأ بالعنوان 

The American College of Pediatricians urges educators and legislators to reject all policies that condition children to accept as normal a life of chemical and surgical impersonation of the opposite sex. Facts – not ideology – determine reality.

كلية طب الأطفال الامريكية تحث المعلمين وواضعي القوانين ان يرفضوا كل السياسات التي تضغط على الأطفال أن يتقبلوا هذا كحياة طبيعية من التشوهات الكيميائية والحراجية من تغيير الجنس. الحقيقة لا أيديولوجية تغير الواقع.

1. Human sexuality is an objective biological binary trait: “XY” and “XX” are genetic markers of health – not genetic markers of a disorder. The norm for human design is to be conceived either male or female. Human sexuality is binary by design with the obvious purpose being the reproduction and flourishing of our species. This principle is self-evident. The exceedingly rare disorders of sex development (DSDs), including but not limited to testicular feminization and congenital adrenal hyperplasia, are all medically identifiable deviations from the sexual binary norm, and are rightly recognized as disorders of human design. Individuals with DSDs do not constitute a third sex.

1. Consortium on the Management of Disorders of Sex Development, “Clinical Guidelines for the Management of Disorders of Sex Development in Childhood.” Intersex Society of North America, March 25, 2006. Accessed 3/20/16 from http://www.dsdguidelines.org/files/clinical.pdf.

جنس الانسان هو تعبير بيولوجي لسمة كروموزومية ثنائية اكس واي او اكس واكس وهم علامات جينية للصحة وعدم وجود علامة للاضطراب. فالطبيعي للإنسان ان يصمم بان يأتي مذكر او مؤنث. فالنشاط الجنسي للإنسان هو ثنائي بالتصميم مع وضوح الهدف لان يتناسل وينتشر جنسنا. هذا المبدأ هو بديهي. اما الاضطرابات النادرة جدا في النمو الجنسي بما فيها ولا تقتصر على تأنيث الخصية وتضخم الغدة الكظرية الخلقي هم كلهم مصنفين طبيا كانحراف من الثنائية الجنسية الطبيعية ومعتبرين بطريقة صحيحة كاعتلال في تصميم الانسان والافراد بهذه الامراض لا يعتبروا جنس ثالث. 

2. No one is born with a gender. Everyone is born with a biological sex. Gender (an awareness and sense of oneself as male or female) is a sociological and psychological concept; not an objective biological one. No one is born with an awareness of themselves as male or female; this awareness develops over time and, like all developmental processes, may be derailed by a child’s subjective perceptions, relationships, and adverse experiences from infancy forward. People who identify as “feeling like the opposite sex” or “somewhere in between” do not comprise a third sex. They remain biological men or biological women.

2. Zucker, Kenneth J. and Bradley Susan J. “Gender Identity and Psychosexual Disorders.” FOCUS: The Journal of Lifelong Learning in Psychiatry. Vol. III, No. 4, Fall 2005 (598-617).

3. Whitehead, Neil W. “Is Transsexuality biologically determined?” Triple Helix (UK), Autumn 2000, p6-8. accessed 3/20/16 from http://www.mygenes.co.nz/transsexuality.htm; see also Whitehead, Neil W. “Twin Studies of Transsexuals [Reveals Discordance]” accessed 3/20/16 from http://www.mygenes.co.nz/transs_stats.htm.

4. Jeffreys, Sheila. Gender Hurts: A Feminist Analysis of the Politics of Transgenderism. Routledge, New York, 2014 (pp.1-35).

لا أحد يولد باختيار جنسي ولكن كل واحد يولد بجنس بيولوجي. اختيار جنسي (ان إدراك واختيار لنفسه ذكر او أنثى) هو مفهوم اجتماعي ونفسي وليس بيولوجي موضوعي. لا أحد يولد بدراية عن نفسه هل ذكر أو انثى هذا الادراك ينمو عبر الوقت ومثل كل عمليات النمو ممكن أن يخرج عن مساره بسبب تصورات الطفل السلبية والعلاقات ونتائج سيئة لخبرات من الطفولة وصاعدا. الأشخاص الذين يصنفوا انهم يشعرون انهم جنس مخالف او ما بين الجنسين هم لا يمثلوا جنس ثالث ولكن يظلوا بيولوجيا ذكور وبيولوجيا اناث.

3. A person’s belief that he or she is something they are not is, at best, a sign of confused thinking. When an otherwise healthy biological boy believes he is a girl, or an otherwise healthy biological girl believes she is a boy, an objective psychological problem exists that lies in the mind not the body, and it should be treated as such. These children suffer from gender dysphoria. Gender dysphoria (GD), formerly listed as Gender Identity Disorder (GID), is a recognized mental disorder in the most recent edition of the Diagnostic and Statistical Manual of the American Psychiatric Association (DSM-V).5 The psychodynamic and social learning theories of GD/GID have never been disproved.

2. Zucker, Kenneth J. and Bradley Susan J. “Gender Identity and Psychosexual Disorders.” FOCUS: The Journal of Lifelong Learning in Psychiatry. Vol. III, No. 4, Fall 2005 (598-617).

4. Jeffreys, Sheila. Gender Hurts: A Feminist Analysis of the Politics of Transgenderism. Routledge, New York, 2014 (pp.1-35).

5. American Psychiatric Association: Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders, Fifth Edition, Arlington, VA, American Psychiatric Association, 2013 (451-459). See page 455 re: rates of persistence of gender dysphoria.

اعتقاد الشخص بانه سواء هو او هي شيء اخر ليس هو في أحسن الأحوال هو علامة على اللخبطة في التفكير. عندما يعتقد صبي صحيح بيولوجيا انه فتاة او صبية صحيحة بيولوجيا انها ولد هو مشكلة نفسية سلبية توجد في عقل الولد ليس في جسده، ويجب ان تعالج على هذا النحو. وهؤلاء الأطفال يعانون من حالة مرضية تسمي اطراب الهوية داء dysphoria وهو مدرجا سابقا تحت اضطراب الهوية الجنسية وهو معروف بانه اختلال عقلي في أحدث الطبعات من الأدلة التشخيصية والاحصائية لمؤسسة الصحة الامريكية ونظريات المتغيرات النفسية والتعليم الاجتماعي تم دحضها. 

4. Puberty is not a disease and puberty-blocking hormones can be dangerous. Reversible or not, puberty- blocking hormones induce a state of disease – the absence of puberty – and inhibit growth and fertility in a previously biologically healthy child

6. Hembree, WC, et al. Endocrine treatment of transsexual persons: an Endocrine Society clinical practice guideline. J Clin Endocrinol Metab. 2009;94:3132-3154.

مرحلة البلوغ هو ليس مرض وهرمونات منع البلوغ هي ممكن تكون خطيرة. سواء يمكن عكسها او لا. هرمونات منع البلوغ تسبب حالة مرضية مثل عدم حدوث البلوغ وتثبيط هرمون النمو والخصوبة في طفل كان صحيح بيولوجيا. 

5. According to the DSM-V, as many as 98% of gender confused boys and 88% of gender confused girls eventually accept their biological sex after naturally passing through puberty.

5. American Psychiatric Association: Diagnostic and Statistical Manual of Mental Disorders, Fifth Edition, Arlington, VA, American Psychiatric Association, 2013 (451-459). See page 455 re: rates of persistence of gender dysphoria.

وحسب مرجع تشخيص واحصاء الامراض العقلية ما يصل الى 98% من اللخبطة الجنسية للأولاد و88% من اللخبطة الجنسية للبنات تلقائيا سيتقبلون جنسهم البيولوجي بعد ان يمروا طبيعيا في مرحلة البلوغ. (أي نسبة 98% من الذين يصابون وهم بنسبة من 2.2% الى 12% سيتقبلون هذا) 

6. Children who use puberty blockers to impersonate the opposite sex will require cross-sex hormones in late adolescence. Cross-sex hormones (testosterone and estrogen) are associated with dangerous health risks including but not limited to high blood pressure, blood clots, stroke and cancer.

7. Olson-Kennedy, J and Forcier, M. “Overview of the management of gender nonconformity in children and adolescents.” UpToDate November 4, 2015. Accessed 3.20.16 from www.uptodate.com.

8. Moore, E., Wisniewski, & Dobs, A. “Endocrine treatment of transsexual people: A review of treatment regimens, outcomes, and adverse effects.” The Journal of Endocrinology & Metabolism, 2003; 88(9), pp3467-3473.

9. FDA Drug Safety Communication issued for Testosterone products accessed 3.20.16: http://www.fda.gov/Drugs/DrugSafety/PostmarketDrugSafetyInformationforPatientsandProviders/ucm161874.htm.

10. World Health Organization Classification of Estrogen as a Class I Carcinogen: http://www.who.int/reproductivehealth/topics/ageing/cocs_hrt_statement.pdf.

الأطفال الذين يستخدمون مغلقات البلوغ ليتحولوا لجنس مخالف ويحتاجون لهرمونات جنسية مخالفة في الشباب. الهرمونات العكسية (التستوستيرون والاستروجين) يصاحبها مخاطر صحية خطيرة بالفعل تشمل ولكن لا تقف عن حد مثل ضغط الدم وجلطات الدم والسكتة الدماغية والسرطان. 

7. Rates of suicide are twenty times greater among adults who use cross-sex hormones and undergo sex reassignment surgery, even in Sweden which is among the most LGBTQ – affirming countries.11 What compassionate and reasonable person would condemn young children to this fate knowing that after puberty as many as 88% of girls and 98% of boys will eventually accept reality and achieve a state of mental and physical health?

11. Dhejne, C, et.al. “Long-Term Follow-Up of Transsexual Persons Undergoing Sex Reassignment Surgery: Cohort Study in Sweden.” PLoS ONE, 2011; 6(2). Affiliation: Department of Clinical Neuroscience, Division of Psychiatry, Karolinska Institutet, Stockholm, Sweden. Accessed 3.20.16 from http://journals.plos.org/plosone/article?id=10.1371/journal.pone.0016885.

معدل الانتحار هو عشرين ضعف أكثر بين البالغين الذين يستخدمون الهرمونات العكسية ويخوضوا عمليات جراحية جنسية للتغيير. حتى في السويد التي هي أكثر الدول المؤيدة للشواذ. أي شخص هذا يدعي انه عطوف سيحكم على أطفال صغار بهذا المصير رغم انه يعرف ان بعد سن البلوغ أكثر من 88% من البنات و98% من الولاد سوف يتقبلون حقيقتهم ويصلوا لحالة عقلية وجسدية صحيحة؟

 8. Conditioning children into believing that a lifetime of chemical and surgical impersonation of the opposite sex is normal and healthful is child abuse. Endorsing gender discordance as normal via public education and legal policies will confuse children and parents, leading more children to present to “gender clinics” where they will be given puberty-blocking drugs. This, in turn, virtually ensures that they will “choose” a lifetime of carcinogenic and otherwise toxic cross-sex hormones, and likely consider unnecessary surgical mutilation of their healthy body parts as young adults.

تكييف الأطفال ليكونوا مصدقين ان العمر كله من انتحال كيميائي او جراحي لجنس مخالف هو طبيعي صحي هو في الحقيقة اعتداء على الأطفال. وتأييد خلاف جنسي كشيء طبيعي في التعليم العام والسياسات القانونية هو سيلخبط الأطفال والاباء والامهات، وسيقود أكثر لأطفال يذهبون لعيادات الجنس حيث يتم اعطائهم ادوية تغلق البلوغ. هذا سيتحول بان يؤكد انهم يختاروا مستقبل مليء بالعوامل المسرطنة وهرمونات سامة عكسية، ويضعوا في اعتبارهم عمليات تشويهية بدون لزوم لأجزاء صحية في جسمهم في فترة الشباب.

ويختموا 

 The bottom line:  Our opponents advocate a new scientifically baseless standard of care for children with a psychological condition (GD) that would otherwise resolve after puberty for the vast majority of patients concerned.  Specifically, they advise:  affirmation of children’s thoughts which are contrary to physical reality; the chemical castration of these children prior to puberty with GnRH agonists (puberty blockers which cause infertility, stunted growth, low bone density, and an unknown impact upon their brain development), and, finally, the permanent sterilization of these children prior to age 18 via cross-sex hormones. There is an obvious self-fulfilling nature to encouraging young GD children to impersonate the opposite sex and then institute pubertal suppression. If a boy who questions whether or not he is a boy (who is meant to grow into a man) is treated as a girl, then has his natural pubertal progression to manhood suppressed, have we not set in motion an inevitable outcome? All of his same sex peers develop into young men, his opposite sex friends develop into young women, but he remains a pre-pubertal boy. He will be left psychosocially isolated and alone. He will be left with the psychological impression that something is wrong. He will be less able to identify with his same sex peers and being male, and thus be more likely to self identify as “non-male” or female. Moreover, neuroscience reveals that the pre-frontal cortex of the brain which is responsible for judgment and risk assessment is not mature until the mid-twenties. Never has it been more scientifically clear that children and adolescents are incapable of making informed decisions regarding permanent, irreversible and life-altering medical interventions. For this reason, the College maintains it is abusive to promote this ideology, first and foremost for the well-being of the gender dysphoric children themselves, and secondly, for all of their non-gender-discordant peers, many of whom will subsequently question their own gender identity, and face violations of their right to bodily privacy and safety.

Michelle A. Cretella, M.D.
President of the American College of Pediatricians

Quentin Van Meter, M.D.
Vice President of the American College of Pediatricians

Pediatric Endocrinologist

Paul McHugh, M.D.
University Distinguished Service Professor of Psychiatry at Johns Hopkins Medical School and the former psychiatrist in chief at Johns Hopkins Hospital

القاعدة: (ملخص) دعاة المعارضة هم علميا بدون أساس يقفوا عليه وبدون اهتمام للأطفال الذين يعانون من لخبطة نفسية ستحل من نفسها بعد البلوغ بعد فترة صبر ويدفعون الأطفال ان تعاني من تشوهات ونقص في النمو ونقص في كثافة العظام وتأثيرات سلبية غير معروف ابعادها على نمو المخ وعقم مستديم لهؤلاء الأطفال اقل من 18 سنة بهذه الهرمونات ويشجعوا الاطفال ان تحبس في اللخبطة الجنسية بقية العمر. لو ولد يتساءل هل هو ولد ام لا رغم انه بيولوجيا كان المفروض ينموا كرجل لو تم معاملته على انه فتاة وبلوغه الطبيعي أحبط اليس بهذا اننا وضعناه في وضع نفسي لا نعرف نتائجه؟ فكل زملاؤه نموا لشباب وزميلاته نموا لشابات ولكن هو ظل صبي لم يبلغ وسيترك معزول ومريض نفسي. وسيترك محبوس في مشكله نفسية انه شيء خطأ به.... ولهذا تظل الكلية محتفظة بموقفها الواضح ضد هذه الأيديولوجية لتحافظ على سلامة الأطفال أنفسهم.

 

وبعد ان قدمت بحث الكلية كامل أكمل بعض من تعليق المجلة 

ما يتم هذا هو جريمة ضد الأطفال وحان الوقت لوقف برنامج التحول الجنسي للأطفال في مجتمعاتنا لأنه اعتداء على الطبيعة وإساءة نفسية للأطفال 

وأخيرا تختم المجلة 

شكرا لمستر أوباما الذي ليس فقط لخبط اقتصادنا بالكامل وليس فقط لأنه لخبط نظام العدل وليس فقط لأنه لخبطة شرطة المجتمعات وليس فقط لأنه دمر السياسة الخارجية وأخرب شرطة الحدود ولكن لأنه الان يلخبط الحالة الصحية لأطفالنا أيضا. فهل لديك شيء اخر تلخبطه قبل أن تغادر المكتب؟ 

 

فمرة أخرى ما كنت أقوله سابقا 

الشذوذ خطية ضد الله والانسان ونشرها بين الأطفال هذا خطية كبيرة لأنه ويل لمن يعثر هؤلاء الاصاغر وموقف الطبي أشجع على العلاج من يعانوا من لخبطة عقلية ولكن لا أشجع على استمرار اللخبطة والتشويه وارفض تماما القوانين التشجيعية فلا نغير القوانين لأجل مرض ولكن نعالجه وأخيرا وباب التوبة مفتوح ولكن من يعاند سيجنى ثمر عناده في الأرض وفي الأبدية.

 

والمجد لله دائما