علم الاثار يؤكد ان ملوك مؤاب وأرام الذين ذكرهم الكتاب المقدس حقيقيين ويؤكد دقته التاريخية



Holy_bible_1



مؤاب

6 ميشع

وشرحت له ادلة في ملف

أمثلة من الأدلة التاريخية علي اصالة العهد القديم قبل السبي

وأيضا

اكتشاف أثري هام يثبت صحة قصة ياهو بن نمشي ويهورام واخزيا وبيت داود 2مل 9

اسم موآبي معناه "خلاص" وهو ملك موآب عصى على يهورام ملك اسرائيل وابى ان يدفع الجزية التي كان يدفعها إلى ابيه اخاب فعزم يهورام على قصاصه فاستدعى لمعونته ملك ادوم ويهوشافاط ملك يهوذا فزحف إلى موآب وهزم جيوش ميشع وردم عيون الماء ورجم الملاك وحاصره في مدينة محصنة فلما اشتد الأمر على ميشع حاول أن يقطع جيوش المتحالفين ويصل إلى ملك ادوم فلم يستطع ذلك فقدّم عندها ابنه ذبية على سور المدينة للصنم كموش فاقشعر شعب بني إسرائيل من هذا المنظر الفظيع فرفعوا الحصار ورجعوا إلى ارضهم (2 مل 3: 4-27). وذكر ميشع أعماله التي حفرت على الحجر الموآبي.

اكتشف الحجر الموآبي الشهير في عام 1868 ميلادية في مدينة ديبان التي تقع على مسافة أميال شمالي ارنون. وهو حجر اسود من البازلت طوله ثلاثة أقدام وثمانية بوصات ونصف وعرضه قدمان وثلاثة بوصات ونصف وسمكه قدم وقيراط وسبعة أعشار القيراط وفيه 34 سطرًا من الكتابة الموآبية وهي قريبة جدًا من الكتابة العبرية القديمة والفينيقية - وهي تثبت بطريقة عجيبة ما جاء في 2 ملوك ص 3.

ويشير النقش الموجود على الحجر إلى انتصار ميشع ابن كموش ملك موآب الذي حكم أبوه على موآب مدة ثلاثين سنة ويذكر كيف انه طرح عنه نير بني إسرائيل وقدم الإكرام لآلهة كموش بأن بنى مكانًا مرتفعًا في "قرحوه" تقديرًا لفضل كموش عليه. ثم يواصل سرد الحوادث هكذا فيقول: "أما عمري ملك إسرائيل، فقد أذل موآب أيامًا كثيرة لان كموش غضب على أرضه. واتبعه أيضًا ابنه فقال: إني سأدل موآب، وقد تكلم بهذه الأقوال ولكني انتصرت عليه وعلى بيته، وهلك إسرائيل إلى الأبد. وقد احتل عمري ارض ميدبا وسكن إسرائيل هناك مدة حكمه ونصف مدو حكم ابنه (آخاب) لمدة أربعين عامًا. ولكن كموش سكن هناك في أيامي أنا".

ويظهر من نقش حجر موآب أنه أقام هذا الحجر كنصب تذكاري ليس فقط لأنه تمكن من أن يعيد لموى باستقلالها من إسرائيل ولكن نشقه تذكارًا لحكمه المجيد والناجح. وقد أقيم هذا النصب قرب نهاية حكمه بعد موت آخاب وبعد إذلال هذا البيت أيضًا ويحتمل انه كتب بعد زوال بيت عمري في زمن اليأس الذريع. ويتضح من الكتب المقدسة أن ثورة الموآب على إسرائيل حدثت بعد موت آخاب (2 ملوك1: 1 و3: 5).

6. Mesha, king, r. early to mid-9th century, 2 Kings 3:4–27, in the Mesha Inscription, which he caused to be written, lines 1–2; Dearman, Studies, pp. 97, 100–101; IBP, pp. 95–108, 238; “Sixteen,” p. 43.

ميشع الملك في بداية القرن التاسع ق م في 2 ملوك 3: 4-27

في نقش ميشع الذي هو تسبب في كتابته في

lines 1–2; Dearman, Studies, pp. 97, 100–101; 

IBP, pp. 95–108, 238;

Sixteen,” p. 43.

حجر مؤاب ويسمي حجر ميشع ملك مؤاب

حجر مؤاب وهو يعود الي القرن التاسع ق م اي بعد موسي باربع قرون



فهو يرجع تقريبا الي سنة 850 ق م ويخلد فيه قصة انتصاره علي اليهود ورفضه ان يدفع لهم الجزية كما جاء في سفر الملوك الثاني الاصحاح الثالث من عدد 4-8

اكتشف الحجر الموآبي الشهير في عام 1868 ميلادية في مدينة ديبان التي تقع على مسافة أميال شمالي ارنون. وهو حجر اسود من البازلت طوله ثلاثة أقدام وثمانية بوصات ونصف وعرضه قدمان وثلاثة بوصات ونصف وسمكه قدم وقيراط وسبعة أعشار القيراط وفيه 34 سطرًا من الكتابة الموآبية وهي قريبة جدًا من الكتابة العبرية القديمة والفينيقية - وهي تثبت بطريقة عجيبة ما جاء في 2 ملوك ص 3

ويشير النقش الموجود على الحجر إلى انتصار ميشع ابن كموش ملك موآب الذي حكم أبوه على موآب مدة ثلاثين سنة ويذكر كيف انه طرح عنه نير بني إسرائيل وقدم الإكرام لآلهة كموش بأن بنى مكانًا مرتفعًا في "قرحوه" تقديرًا لفضل كموش عليه. ثم يواصل سرد الحوادث هكذا فيقول: "أما عمري ملك إسرائيل، فقد أذل موآب أيامًا كثيرة لان كموش غضب على أرضه. واتبعه أيضًا ابنه فقال: إني سأدل موآب، وقد تكلم بهذه الأقوال ولكني انتصرت عليه وعلى بيته، وهلك إسرائيل إلى الأبد. وقد احتل عمري ارض ميدبا وسكن إسرائيل هناك مدة حكمه ونصف مدو حكم ابنه (آخاب) لمدة أربعين عامًا. ولكن كموش سكن هناك في أيامي أنا"

ويظهر من نقش حجر موآب أنه أقام هذا الحجر كنصب تذكاري ليس فقط لأنه تمكن من أن يعيد لموى باستقلالها من إسرائيل ولكن نشقه تذكارًا لحكمه المجيد والناجح. وقد أقيم هذا النصب قرب نهاية حكمه بعد موت آخاب وبعد إذلال هذا البيت أيضًا ويحتمل انه كتب بعد زوال بيت عمري في زمن اليأس الذريع. ويتضح من الكتب المقدسة أن ثورة الموآب على إسرائيل حدثت بعد موت آخاب (2 ملوك1: 1 و3: 5)



ارام

7 هدد عزار

علم الاثار يثبت صحة ما قاله الكتاب المقدس عن هدد عزر وبنهدد بن هدد 1 مل 22 و2 مل 5 و6

هدد عذر لم يذكر باسمه ويجب تميزه عن هدد عزر في زمن داود فهذا في زمن يهوشافاط واخاب

والذي ذكره الكتاب باسم ملك ارام

وأيضا ابنه بنهدد بن هدد الذي ذكر بوضوح في الكتاب المقدس

والاثنين وجدوا في لوحة باسم Melqart stele

اعتذر عن قلة نقاء الصورة ولكن هذه ما تمكنت من الحصول عليها

ونصها

TEXT

TRANSLITERATION
(
Albright 1942:23-29)

TRANSLATION
(Adapted from
Black 1958:239)


nsb' . zy . sm br . h

1

The monument which Bar-Hadad, son of Tab-Rimmon,


dd. br'zr . dmsqy . 'br

2

son of Hadyan, king of Aram, set up for


mlk 'rm . lmr'h lmlqr

3

his lord, Melqart. He vowed (this) to him,


t . zy nzr . lh wsm' . lql

4

and he listened to his voice.



Cross, Frank Moore. "The Stele Dedicated to Melcarth by Ben-Hadad." Bulletin of the American Schools of Oriental Research 205 (1972) 36-42.



Reinhold, Gotthard G. G. "The Bir-Hadad Stele and the Biblical Kings of Aram." Andrews University Seminary Studies 24 (1986) 115-26.

وباختصار الملكين

هدد عزار

الذي ذكر عنه باسم ملك ارام في

1 ملوك 22

22 :3 فقال ملك اسرائيل لعبيده اتعلمون ان راموت جلعاد لنا و نحن ساكتون عن اخذها من يد ملك ارام

22 :31 و امر ملك ارام رؤساء المركبات التي له الاثنين و الثلاثين و قال لا تحاربوا صغيرا و لا كبيرا الا ملك اسرائيل وحده

22 :32 فلما راى رؤساء المركبات يهوشافاط قالوا انه ملك اسرائيل فمالوا عليه ليقاتلوه فصرخ يهوشافاط

22 :33 فلما راى رؤساء المركبات انه ليس ملك اسرائيل رجعوا عنه

22 :34 و ان رجلا نزع في قوسه غير متعمد و ضرب ملك اسرائيل بين اوصال الدرع فقال لمدير مركبته رد يدك و اخرجني من الجيش لاني قد جرحت

وأيضا

2 ملوك 5

5 :1 و كان نعمان رئيس جيش ملك ارام رجلا عظيما عند سيده مرفوع الوجه لانه عن يده اعطى الرب خلاصا لارام و كان الرجل جبار باس ابرص



6 :8 و اما ملك ارام فكان يحارب اسرائيل و تامر مع عبيده قائلا في المكان الفلاني تكون محلتي



7. Hadadezer, king, r. early 9th century to 844/842, 1 Kings 22:3, etc., in Assyrian inscriptions of Shalmaneser III and also, I am convinced, in the Melqart stele. The Hebrew Bible does not name him, referring to him only as “the King of Aram” in 1 Kings 22:3, 31; 2 Kings chapter 5, 6:8–23. We find out this king’s full name in some contemporaneous inscriptions of Shalmaneser III, king of Assyria (r. 858–824), such as the Black Obelisk (Raging Torrent, pp. 22–24). At Kurkh, a monolith by Shalmaneser III states that at the battle of Qarqar (853 B.C.E.), he defeated “Adad-idri [the Assyrian way of saying Hadadezer] the Damascene,” along with “Ahab the Israelite” and other kings (Raging Torrent, p. 14; RIMA 3, p. 23, A.0.102.2, col. ii, lines 89b–92). “Hadadezer the Damascene” is also mentioned in an engraving on a statue of Shalmaneser III at Aššur (RIMA 3, p. 118, A.0.102.40, col. i, line 14). The same statue engraving later mentions both Hadadezer and Hazael together (RIMA 3, p. 118, col. i, lines 25–26) in a topical arrangement of worst enemies defeated that is not necessarily chronological. 
On the long-disputed readings of the Melqart stele, which was discovered in Syria in 1939, see “Corrections,” pp. 69–85, which follows the closely allied readings of Frank Moore Cross and Gotthard G. G. Reinhold. Those readings, later included in “Sixteen,” pp. 47–48, correct the earlier absence of this Hadadezer in 
IBP (notably on p. 237, where he is not to be confused with the tenth-century Hadadezer, son of Rehob and king of Zobah).

هدد عزر الملك من القرن التاسع ق م الى 844\842 في 1 مل 22: 3

في النقش الاشوري لشلمناصر 111 وأيضا كما انا مقتنع في لوحة ميلقارت. الكتاب بالعبري لا يذكر اسمه ويشير اليه فقط بملك ارام في ملوك الأول 22: 3 و31 و2 ملوك 5 و6: 8-23. نجد ان هذا الملك اسمه بالكامل في بعض لوحات نقش شلمناصر 111 ملك سورية 858-824، مثل اللوحة السوداء

Raging Torrent, pp. 22–24

في خور نصب بشلمناصر الثالث يقول عن حرب كركر 853 ق م. هو هزم باسم اداد ايدر وهو السرياني لقول هدد عزر الدمشقي مع اخاب الإسرائيلي وملوك اخرين

Raging Torrent, p. 14;

RIMA 3, p. 23, A.0.102.2,

col. ii, lines 89b–92

هدد عزر الدمشقي أيضا مذكور في حفر لتمثال شلمناصر الثالث في اشور

RIMA 3, p. 118, A.0.102.40,

col. i, line 14

نفس شكل التمثال منقوش بعد ذلك مذكور كل من هدد عزر وحزئيل

RIMA 3, p. 118,

col. i, lines 25–26

في ترتيب الموضوعات لاسوأ أعداء هزموا وليس ترتيب تاريخي.

في خلاف طويل على لوحة ميلقرات التي اكتشفت في سورية سنة 1939

Corrections,” pp. 69–85

التي تتبع بكثب قراءة فرانك موري وجوتثار رينولد. هذه القراءات بعد هذا مشملة في

Sixteen,” pp. 47–48

صححت غياب هدد عزر

IBP p. 237

ولكن لا يتم اختلاطه مع هدد عزر القرن العاشر ابن رحوب ملك صوبة



8 بنهدد ابن بنهدد (هدد عزر) ملك دمشق

خلف أباه في الملك وقد أثار هذا الملك، أخذ أسيرًا في إحداها (1مل 20) وكان من بعد آخاب أنه أثار حربًا على يهورام ملك إسرائيل، ولكن كان النبي اليشع يخبر ملك إسرائيل بتدابيره التي كان يدبرها عليهم فلم يصادف نجاحًا. وقد حاقت به الهزيمة، مرة، بأعجوبة إلهية (2 مل 6: 8-33).

ومن أمره أنه حاصر، مرة، السامرة فحدث ضيق شديد في المدينة لأن جنوده كانوا محيطين بها، لا يمكنون أحدًا من الدخول إليها ولا الخروج منها. وكانت نجاتها من يده، أن الله ألقى الرعب ذات ليلة في قلب جنوده، ففروا هاربين، تاركين أمتعتهم وسلاحهم ومؤنتهم فنهبها الإسرائيليون. (انظر المزيد عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في صفحات قاموس وتفاسير الكتاب المقدس الأخرى). وأكلوا وأطعموا مساكينهم وأراملهم بعد ما أوشكوا أن يموتوا جوعًا (2 مل 7). وحدث بعد ذلك أن بنهدد مرض مرضًا شديدًا فأرسل حزائيل عبده إلى النبي أليشع ليسأله أيشفى من مرضه أم لا. فكان جواب النبي أن الملك لا يشفى، وأن حزائيل هذا يملك عوضًا عنه. فرجع حزائيل إلى الملك بجواب كاذب أنه يشفى. ثم عمل على قتله فخنقه في فراشه وملك مكانه. ومما حدث لبنهدد هذا مع اليشع النبي أنه أرسل إليه عبده نعمان السرياني، وكان أبرص، فشفاه النبي من برصه (2 مل 5).

8. Ben-hadad, son of Hadadezer, r. or served as co-regent 844/842, 2 Kings 6:24, etc., in the Melqart stele, following the readings of Frank Moore Cross and Gotthard G. G. Reinhold and Cross’s 2003 criticisms of a different reading that now appears in COS, vol. 2, pp. 152–153 (“Corrections,” pp. 69–85). Several kings of Damascus bore the name Bar-hadad (in their native Aramaic, which is translated as Ben-hadad in the Hebrew Bible), which suggests adoption as “son” by the patron deity Hadad. This designation might indicate that he was the crown prince and/or co-regent with his father Hadadezer. It seems likely that Bar-hadad/Ben-hadad was his father’s immediate successor as king, as seems to be implied by the military policy reversal between 2 Kings 6:3–23 and 6:24. It was this Ben-Hadad, the son of Hadadezer, whom Hazael assassinated in 2 Kings 8:7–15 (quoted in Raging Torrent, p. 25). The mistaken disqualification of this biblical identification in the Melqart stele in IBP, p. 237, is revised to a strong identification in that stele in “Corrections,” pp. 69–85; “Sixteen,” p. 47.

بنهدد ابن هدد عزر ملك كملك مساعد من 844- 842 في 2 ملوك 6: 24

في لوحة ميلقارت اتباعا لقراءة فرانك موري وجوتثار رينولد سنة 2003 نقد قراءة أخرى في

COS, vol. 2, pp. 152–153

Corrections,” pp. 69–85

عدة ملوك من دمشق حملوا اسم بار هدد وهو في اللغة الارامي تترجم بن هدد في عبرية الكتاب. الذي يقترح انه تم تبنيه كابن للإله هدد. هذا التمييز قد يوضح انه كان الأمير المتوج و\ او مشترك في الحكم مع ابيه هدد عزر. يظهر غالبا ان بار هدد بن هدد كان خليفة ابيه كملك كما يبدو بتطبيق بانقلاب الحملة العسكرية بين 2 ملوك 6: 3-23 و6: 24. انه هو بنهدد ابن هدد عزر الذي هو قتله حزئيل في 2 ملوك 8: 7-15

quoted in Raging Torrent, p. 25

الخطأ الذي تم في التدقيق في التمييز الكتابي للوحة ميلقارت في

IBP, p. 237

هو تم تعديله في تأكيد قوي في تصحيح اللوحة في

Corrections,” pp. 69–85; “Sixteen,” p. 47.



أيضا وجد هدد عزر في لوحة شلمناسر الثالث السوداء

وبها اسم هدد عزر وأيضا اسم ياهو بن نمشي ملك إسرائيل



9 حزائيل

وشرحته سابقا في

علم الاثار يثبت ان حزائيل شخصية تاريخية كما ذكر الكتاب المقدس 1مل 19

اسم آرامي معناه "قد رأى الله" وهو آرامي من البلاط الملكي أمر الرب إيليا بأن يمسحه ملكًا على آرام (1 ملوك 19: 15). وبعد بضعة سنوات أي بين 845 و843 ق.م. سمع بنهدد الذي ملك حينئذٍ على البلاد أن اليشع كان في دمشق، فأرسل إليه حزائيل ليسأل النبي عما إذا كان سيشفى من مرضه الخطير. فأخبر اليشع حزائيل أن سيده لن يشفى وإنه هو نفسه ملك آرام وسيرتكب فظائع مخيفة في شعب إسرائيل. وعندما رجع حزائيل إلى بنهدد، أخبره بأن النبي تنبأ بأنه سيشفى، وفي اليوم الثاني قتله وملك عوضًا عنه (2 ملوك 8: 7-15). وفي 843 حارب الملك شلمناصر الآشوري حزائيل وفرض عليه جزية. وفي 838 حاربه شلمناصر مرة أخرى. ونحو ختام ملك ياهو على إسرائيل، ضرب حزائيل أرض العبرانيين شرق الأردن (2 ملوك 10: 32)، وفي حكم الملك التالي عبر النهر، وأذل إسرائيل إذلالًا شديدًا (ص 13: 4-7)، وغزا أرض الفلسطينيين، وأخذ جت، وأعاقته فقط عن مهاجمة أ عن مهاجمة أورشليم هدية ثمينة مكوّنة من كنوز الهيكل المكرّسة (ص 12: 17 و18). وبيت حزائيل (عاموس 1: 4) في دمشق.

9. Hazael, king, r. 844/842–ca. 800, 1 Kings 19:15, 2 Kings 8:8, etc., is documented in four kinds of inscriptions: 1) The inscriptions of Shalmaneser III call him “Hazael of Damascus” (Raging Torrent, pp. 23–26, 28), for example the inscription on the Kurbail Statue (RIMA 3, p. 60, line 21). He is also referred to in 2) the Zakkur stele from near Aleppo, in what is now Syria, and in 3) bridle inscriptions, i.e., two inscribed horse blinders and a horse frontlet discovered on Greek islands, and in 4) inscribed ivories seized as Assyrian war booty (Raging Torrent, p. 35). All are treated in IBP, pp. 238–239, and listed in “Sixteen,” p. 44. Cf. “Corrections,” pp. 101–103.

حزئيل الملك من 844\842 الى 800 وفي 1 ملوك 19: 15 و2 ملوك 8: 8 وغيرها

هو مسجل في أربع أنواع من النقوش

1 نقش شلمناسر الثالث ويلقبه حزئيل الدمشقي

Raging Torrent, pp. 23–26, 28

على سبيل المثال نقش كوربيل

RIMA 3, p. 60, line 21

وأيضا موجود في 2 نقش زاكور بقرب حلب التي هي الان سورية

و في 3 نقش بريدلي اي حصانين مربوطين وحصان متقدم اكتشفت في جزيرة يونانية

وفي 4 نقش اشوري لحرب

Raging Torrent, p. 35

 IBP, pp. 238–239,

Sixteen,” p. 44. Cf.

Corrections,” pp. 101–103.

اثار حزائيل

تم اكتشاف اثار لحزائيل في تل دان وهو صخرة تل دان التي اكتشفت 1993

والتي تخبر بانتصار حزائيل على إسرائيل وينسب لنفسه الانتصار على اليهودية وإسرائيل

http://theosophical.wordpress.com/2011/07/15/biblical-archaeology-4-the-moabite-stone-a-k-a-mesha-stele/

أيضا حديثا في التنقيب في تل الصافي تم اكتشاف ادلة كثيرة على اثار حصار حزائيل

أيضا تدمير مباني تل زيطه في نهاية القرن التاسع تنسب لحزئيل

كل هذا يؤكد ما قاله الكتاب المقدس تاريخيا

وجد له رسومات

ووجد اسمه موجود في كتابات الملك شلمنصر الثالث التي اكتشفت 1903 والذي يقول عنه انه ليس من عائلة ملكية كما قال عنه الكتاب المقدس

أيضا اكتشاف تمثال لحزئيل في سورية

أيضا اكتشاف نقش مكتوب عليه الذي أعطاه هدد لملكنا جزائيل من اومق في السنة التي عبر فيها ملكنا النهر

I. Eph'al and J. Naveh, "Hazael's booty inscriptions", Israel Exploration Journal 39 (1989:192-200).

كل هذا يؤكد ان ما قاله الكتاب المقدس صحيح ودقيق تاريخيا لانه كتب ليس بالوحي المقدس فقط بل في وقت هؤلاء الأشخاص



10 بن هدد ابن حزئيل

تكلمت عن حزئيل في

علم الاثار يثبت ان حزائيل شخصية تاريخية كما ذكر الكتاب المقدس 1مل 19

ابن حزائيل في زمن ملك يهوآحاز وقد اضطهد بنهدد العشرة الأسباط أو المملكة الشمالية (2 مل 13: 3-13) ولكن يوآش بن يهوآحاز هزم بنهدد ثلاث مرات واستعاد المدن التي أخذها ملك دمشق من بني إسرائيل (2 مل 13: 22-25 قارنه مع ص 10: 32-33).

10. Ben-hadad, son of Hazael, king, r. early 8th century, 2 Kings 13:3, etc., in the Zakkur stele from near Aleppo. In lines 4–5, it calls him “Bar-hadad, son of Hazael, the king of Aram” (IBP, p. 240; “Sixteen,” p. 44; Raging Torrent, p. 38; ANET, p. 655: COS, vol. 2, p. 155). On the possibility of Ben-hadad, son of Hazael, being the “Mari” in Assyrian inscriptions, see Raging Torrent, pp. 35–36.

بن هدد ابن حزئيل الملك في بداية القرن الثامن ق م وفي 2 ملوك 13: 3 وغيره

موجود في لوحة زاكور بقرب حلب في السطر 4-5 وتلقبه بار هدد ابن حزئيل ملك ارام

I am Zakkur, king of Hamath and Luash . . . Bar-Hadad, son of Hazael, king of Aram, united against me seventeen kings . . .all these kings laid siege to Hazrach . . . Baalshamayn said to me, "Do not be afraid! . . .I will save you from all [these kings who] have besieged you"

Scott B. Noegel, The Zakkur Inscription. In: Mark W. Chavalas, ed. The Ancient Near East: Historical Sources in Translation. London: Blackwell (2006), 307-311.

IBP, p. 240;

Sixteen,” p. 44; 

Raging Torrent, p. 38; 

ANET, p. 655: 

COS, vol. 2, p. 155

وأيضا احتمالية لبن هدد ابن حزئيل يكون ماري في النقوش الاشورية

Raging Torrent, pp. 35–36



رصين

وقدمت هذا في

اكتشاف لوحات تغلث فلاسر تؤكد ما قاله الكتاب المقدس 2مل 15 و16 2أي 26

اسم ارامي معناه "جدول ماء صغير":

أحد ملوك ارام حوالي سنة 738 ق.م. (2مل 15: 37). في أيام احاز ملك يهوذا انضم رصين إلى فقح مالك إسرائيل وصعد إلى أورشليم لمحاربتها ففشلا (2 مل 16: 5-9). وهذا ما سبق وتنبأ به اشعيا (اش 7: 1-9: 12). وإذ استنجد احاز بتغلث فلاسر الثاني ملك أشور تمكن من قتل رصين (2 مل 16: 7-9). وفي الاثار الآشورية ما يشير إلى هذه الحرب.

11. Rezin (= Raianu), king, r. mid-8th century to 732, 2 Kings 15:37, etc., in the inscriptions of Tiglath-pileser III, king of Assyria (in these inscriptions, Raging Torrent records frequent mention of Rezin in  pp. 51–78); OROT, p. 14. Inscriptions of Tiglath-pileser III refer to “Rezin” several times, “Rezin of Damascus” in Annal 13, line 10 (ITP, pp. 68–69), and “the dynasty of Rezin of Damascus” in Annal 23, line 13 (ITP, pp. 80–81). Tiglath-pileser III’s stele from Iran contains an explicit reference to Rezin as king of Damascus in column III, the right side, A: “[line 1] The kings of the land of Hatti (and of) the Aramaeans of the western seashore . . .  [line 4] Rezin of Damascus”  (ITP, pp. 106–107).
Want more on Biblical figures? Read Lawrence Mykytiuk’s feature article “Did Jesus Exist? Searching for Evidence Beyond the Bible” in the January/February 2015 issue of BAR. The article is available for free with voluminous endnotes in Bible History Daily.

رصين راهيانو الملك في منتصف القرن الثامن الى 732 ق م وفي 2 ملوك 15: 37 وغيره

في نقش تغلاث فلاسر 111 ملك اشور في هذه النقوش ذكر عدة مرات رصين

Raging Torrent  in  pp. 51–78); OROT, p. 14.

نقوش تغلث فلاسر تشير لرصين عدة مرات باسم رصين الدمشقي في انال 13 السطر العاشر

ITP, pp. 68–69

وأيضا عائلة رصين الدمشقي في انال 23 السطر 13

ITP, pp. 80–81

لوحة تغلث فلاسر 111 من ايران تحتوي إشارات كثيرة لرصين كملك دمشق في العود 3 في الجانب الأيمن سطر 1

ITP, pp. 106–107

Slab A (Layard, MS A, fol. 115-116

Slab B (Layard, MS A, fol. 69)

Inscription 23 (col. I)

 

The battle against Aram

* [The battle against Aram]

The siege of Damascus
       
(which does not end this year)

 * [The siege of Damascus
       
(which does not end this year)]

The submission of Aramean cities
   amongst which are the home of the
   dynasty of Rezin

* [The submission of Arameancities
   amongst which are the home of the
   dynasty of Rezin
]

The submission of 591 cities  
   
of the kingdom of Damascus

* [The submission of 591 cities
   
 of the kingdom of Damascus]



وغيرهم الكثير. ولا تزال الاكتشافات تتوالى ويظل علم الاثار والاكتشافات التاريخية الاثرية تؤكد دقة الكتاب المقدس وكل ما تكلم عنه من معلومات وأسماء وتؤكد ان الكتاب المقدس كتب اثناء الاحداث بدقة



والمجد لله دائما