التطور الكبير الجزء الثامن والثمانين والثالث من اقرارات العلماء بعدم وجود مراحل وسيطة



Holy_bible_1



عرفنا في الأجزاء السابقة أننا نمتلك حفريات كثيرة تعدت البليون حفرية لأجناس مميزة تعدت ربع مليون جنس حالي ومندثر بدون أي مراحل وسيطة وهذا ضد التطور لان من عدد حفريات كل جنس عرفنا أن الكائن الذي يعيش فترة يترك له حفريات كافية تثبت وجوده. فلو كان التطور التدريجي المستمر امر حقيقي كان يجب ان لكل جنس نري في الحفريات المراحل الوسيطة التي بالمئات بين كل جنس يتحول تدريجيا وبوضوح الي جنس اخر ويكون عندنا لكل مرحلة وسيطة من هذه المئات حفريات كثيرة تمثل كل مرحلة منها واضحة في التطور حتى يصبح من جنس لأخر. اي بمعنى لكل جنس نرى مراحل وسيطة بالمئات ولكل مرحلة وسيطة نجد حفريات بالمئات. فكل مرحلة وسيطة مفترضة هي نتيجة تطور بطفرة سببت تغير بسيط انتخبتها الطبيعة عن السابقة التي كانت سائدة وتركت حفريات وهي الجد المندثر وهذه المرحلة الوسيطة سادت وانتشرت والسابق اندثر واصبحت الوسيطة تمثل الكائن السائد في هذا الوقت وبالطبع له حفريات لأنه هو الذي ساد واستمر حتى حدثت طفرة اخري وتطور. والمتطور ساد والسابق اندثر والمتطور هذا ايضا سيترك حفريات لأنه السائد حتى تحدث طفرة ثالثة ويسود ويترك حفريات ورابعة وهكذا حتى مئات الطفرات والمراحل الوسيطة حتى نصل للحفيد الكائن الذي نعرفه حاليا مثل الزراف والفيل وغيره والذي عندنا له حفريات كثيرة والذي هو المفروض سيستمر في التطور. وليس فقط لم نجد الحفريات الكثيرة لكل مرحلة من المراحل الوسيطة التي بالمئات بين كل جنس بل لم نجد اي حفرية واحدة وسيطة على الاطلاق.

وعرفنا أن الدليل الاساسي الذي يمكن أن يؤكد ان التطور حدث هو الحفريات فقط التي يجب ان نجد فيها هذا التدرج ولكنه لم يوجد ولهذا محاولاتهم ان يحضروا حفرية ويدعوا انها مرحلة وسيطة بين جنسين أولا هي لا تكفي وثانيا دائما يتضح انها جنس مستقل مندثر وليس مرحلة وسيطة. أي لم نجد المراحل الوسيطة المزعومة لإثبات التطور رغم لو التطور كان حدث كان يجب ان نجد الاستمرارية في التدرج في الحفريات ويجب ان حفريات كل مرحلة من المراحل الوسيطة التي هي بالمئات بين جنس واخر يوجد من كل مرحلة منهم الكثير من الحفريات بنفس نسبة حفريات الكائنات الحالية. أي مثلا مراحل تطور الزراف وهم بالمئات نجد لكل مرحلة منهم الاف الحفريات مثلما وجدنا الاف الحفريات للزراف الطبيعي.

ولكن هذا ليس له وجود على الاطلاق. عدم وجود حفريات كثيرة لكل مرحلة وسيطة من التي بالمئات هذا يناسب ان الكائنات وجدت من البداية هكذا مميزة واستمرت كجنسها ولا يوجد شيء اسمه تطور.

وقدمت في الأجزاء السابقة امثلة قليلة من الكثير جدا من اقرارات العلماء على عدم وجود مراحل وسيطة للكائنات. مثل دارون نفسه وكولين باترسون وديفيد راوب ونيل الدريدج وستيفين جولد وهم كانوا مسؤولين عن اقسام الحفريات في أكبر متاحف طبيعية للحفريات في العالم وأساتذة في اكبر جامعات تدرس التطور ودرسوا الكثير جدا من الحفريات وتصلهم أي اكتشافات ويشرفون على ما يزيد عن 70% من تجميع حفريات العالم ويتعاملون معها يوميا فهم يدركون ما يتكلموا عنه عندما يقولوا انه لا يوجد حفرية واحدة لمراحل وسيطة وحلقات مفقودة وعمرها ما وجدت ويقروا ان العلماء زملائهم وتلاميذهم يعرفون عدم وجودها وما هو موجود في المراجع هو وهم وخيال وليس حقيقة. فكلامهم مصدق ولا يمكن التشكيك فيه. فهم من أكبر وأشهر علماء الحفريات وبالفعل يقروا بعدم وجود حفريات مراحل وسيطة وعدم وجود اي شيء اسمه تطور تدريجي في طبقات الجيولوجيا وان ما هو في المراجع هو خيال وليس علم والحقيقة عكس ما يعتقده التطوريين.

ما قالوه ليس رأيهم بل هو إقرار في العلن من أكبر المتخصصين من مؤيدي التطور

فقد قام لوثر سندرلاند بمقابلة صحفية لخمس من رؤساء اقسام الحفريات في أكبر خمس متاحف تاريخ طبيعي في العالم مثل

Dr. Colin Patterson in London; Dr. Niles Eldredge in New York City; Dr. David M. Raup in Chicago; Dr. David Pilbeam in Boston; and Dr. Donald Fisher, state paleontologist at the New York State Natural History Museum.

وعرفنا سابقا كولين باترسون ونيل الدريدج وديفيد راوب

واليوم نعرف ديفيد بيلبيام من متحف بوسطن وهو بروفيسور في جامعة هارفارد والحاصل على جوائز كثيرة ومن أشهرها

International Prize (Fyssen Foundation), 1986

Docteur Honoris Causa, Université de Poitiers, 2002

Foreign Associate, National Academy of Sciences, 1992–1997

Member, National Academy of Sciences (following naturalization), 1997–

Fellow, American Academy of Arts and Sciences

ومؤسس قسم حفريات الانسان في متحف Peabody Museum of Archaeology and Ethnology.

ودونالد فيشر Donald Fisher الشهير ومن المتحف الأمريكي للتاريخ الطبيعي في نيويورك

وهؤلاء المجموعة المجتمعين من الخمس علماء (منهم ثلاثة مشتركين مع السابقين واثنين جدد لنا) هم كانوا يشرفوا على ما هو أكثر من 60% من حفريات العالم في هذه المتاحف وكان واحد من اسئلته الاساسية عن هذه المرحلة من الاسماك الي برمائيات او السمكة التي بدأت تمشي هل هذا حقيقي (وايضا سؤال عن ان كانوا يعرفوا اي حفريات لمراحل وسيطة حقيقية من كائن لأخر) وكان اجابتهم على السؤالين كان بالنفي. مع ملاحظة عدم وجود مراحل وسيطة بين اسماك وبرمائيات هو مدمر لادعاء ان الكائنات البرية اتت بالتطور من الكائنات البحرية ويكون مصدر الكائنات البرية هو الخلق.

والمقال باختصار

Fish To Amphibian

Most scenarios on macroevolution say that the lobe-finned fish converted its fins into legs and feet, turning into an amphibian. As Carl Sagan said in his "Cosmos" television series, during a drought in the Devonian period a fish found it very convenient to have evolved feet and legs so it could walk over land when its swamp dried up.34 The crossopterygian lobe-finned fish was supposed to have evolved into the ichthyostegid amphibian about 250 million years ago. Is there any evidence of this transformation in the fossil record?

معظم السيناريوهات للتطور الكبير تقول ان الأسماك الزعنفية الاسطوانية حولت زعانفها الى أرجل واقدام وتحولت لبرمائيات. كما قال كارل سيجان في برنامجه التليفزيوني كوزموس ان هذا حدث خلال فترة جفاف في زمن الديفونيان ان الأسماك وجدت انه مناسب ان تطور اقدام وارجل وبهذا تستطيع ان تمشي فوق اليابسة عندما جف مستنقعها. الأسماك العظمية الانبوبية الزعنفية تطورت الى اكثوستيجا البرمائية منذ 250 مليون سنة مضت. فهل هناك أي دليل على هذا التغير في سجل الحفريات؟

When asked by the author if he was comfortable about the story that the lobe-finned fish turned into an amphibian, Dr. Patterson evaded a direct reply with, "I'm working on it." To the question about whether he thought the crossopterygian was the ancestor of the ichthyostegid amphibian, Dr. Patterson answered, "I have questions about that.... It is futile to be looking for answers to questions which we have no way of answering."

عندما سؤل هذا السؤال بواسطة الكاتب لو كان مستريح لقصة ان الأسماك الانبوبية الزعنفية تحولت الى برمائيات، دكتور باتريسون أجاب مباشرة بالتالي "انا اعمل على هذا" والسؤال هل التفكير في ان هل العظمية كانت جدة الاكثوستيجا البرمائية أجاب دكتور باتريسون "انا عندي سؤال عن هذا ولكن من العبث ان تبحث عن إجابات للأسئلة التي لا يوجد وسيلة لإجابتها"

(أي لا يوجد امل لإجابتها لعدم وجود دليل ليقدم بناء عليه إجابة)

Dr. Eldredge, when asked about the fish-to-amphibian transition said, "That I know nothing about." Dr. Raup said that he only knew what he read about that transition. At the time he was a paleontologist and chairman of the Geology Department at the Field Museum as well as curator of geology there so if there were any evidence of evolutionary transitions in the fossil record he should have had firsthand knowledge of them. Initially, he said that he thought "there are fish today that can walk." But Dr. Raup just chuckled when it was pointed out that an evolutionist had claimed during a debate that fossilized fish footprints had been found, and he had been forced to admit his error since fish had never been found with feet and legs.

دكتور الدريدج عندما سئل عن مراحل الأسماك لبرمائيات قال، "انا لا أعرف أي شيء عن هذا" دكتور راؤوب قال انه فقط يعرف الذي يقرأه عن المراحل الوسيطة. في هذا الوقت هو كان عالم حفريات ورئيس قسم الجيولوجيا في موقع المتحف وأيضا مؤسس الجيولوجيا هناك فلو كان هناك أي دليل لمراحل التطور في الحفريات في سجل الحفريات فلابد ان يكون اول يد لمعرفتهم. مبدئيا هو قال انه يتخيل "هناك اسماك اليوم تستطيع ان تسير" ولكن دكتور راؤوب اندهش عندما اشير الى ان التطوريين ادعوا في مناظرة ان اثار خطوات اسماك متحجرة قد وجدت، واضطر ان يعترف ان هذا خطأ لأنه الأسماك عمرها ما وجدت بأقدام وارجل.

When Dr. Raup was asked if he knew of any transitional forms at all, he just sat in silence. After a long pause the questioning was continued, "Transitions in the fossil record, that is? I don't mean slight variations in birds' beaks or coloration in moths. I think I could make a good case for connecting up some living species like dogs, wolves, jackals, and coyotes since they are all interfertile and produce fertile offspring. But, in the fossil record, do you see any transitions?" To this Dr. Raup sat for ten seconds and gave no answer. Later, after other questions he said, "There is a problem here that bothers me. I certainly agree with Patterson that the large question of the origin of a dozen to 20 big groups -- that it's very tough to determine the relationship of those."

وعندما سؤل دكتور راؤوب ان كان يعرف أي مراحل وسيطة على الاطلاق فجلس مصمتا وبعد سكتة طويلة استمر التساؤل "المراحل الوسيطة في سجل الحفريات؟ لا أعني تغير بسيط في منقار طيور او تغير لون الفراشات. اعتقد إني أستطيع ان أكون قضية في الربط بين الكلاب والذئاب والثعالب وبنات اوى لان كلهم يتناسلوا وينتجوا ذرية خصبة. ولكن في سجل الحفريات هل ترى أي مراحل وسيطة؟" الى هذا دكتور رؤوب جلس لمدة عشر ثواني ولم يعطي إجابة. ولاحقا بعد سؤال اخر أجاب "هناك مشكلة تؤرقني. بالتأكيد أني اتفق مع دكتور باتريسون ان السؤال الكبير هو مصدر دستة او 20 مجموعة كبيرة هذا يكون صعب جدا ان تحدد العلاقة بين هؤلاء"

(فهو يتفق مع دكتور باتريسون في عدم وجد حفريات للمراحل الوسطية والمجموعات الحيوانية مميزة بدون أي روابط)

When asked if he knew of any fish growing feet and legs, any transitional forms, Dr. Fisher replied, "Any transitional forms? I'm not a paleoichthyologist so I wouldn't want to comment on that." He was told that no one else who had been interviewed would comment either so he should not feel bad. Dr. Patterson was the only one who was a paleoichthyologist and qualified to analyze fish fossils, but the other museum officials were certainly capable of reporting what their museums had on display and what other specialists had to offer as examples of intermediate forms. None of the museum officials could produce any fossil evidence of an intermediate ancestor connecting the amphibians with fishes.

عند السؤال عن ان كان يعرف أي اسماك نمى لها اقدام وارجل او أي مراحل وسيطة أجاب دكتور فيشر "أي مراحل وسيطة؟ انا لست عالم حفريات اسماك ولهذا لا اريد أن أعلق على هذا" وقيل له أنه ولا أي أحد من الذين تم اللقاء معهم علق على هذا فلهذا لا يجب عليه ان يشعر بسوء. دكتور باتريسون هو الوحيد عالم حفريات الاسماك ومؤهل لتحليل حفريات الأسماك، ولكن أيضا الاخرين المسؤولين الرسميين عن متاحف بكل تأكيد قادرين عن الإبلاغ ما يحتويه متاحفهم في العرض أو ما يقدمه الاخصائيين الاخرين كأمثلة للمراحل الوسيطة. لم يستطع أي من المسؤولين الرسميين عن المتاحف ان يقدم أي دليل من الحفريات على مراحل وسيطة وجدود تربط البرمائيات بالأسماك.

Dr. Fisher was asked if he thought the fossil fish found in Upper Cambrian rocks of Wyoming, as reported in the May 5, 1978, Science magazine, were actually heterostracan vertebrate fish. He replied, "Yes. I happen to know the fellow who discovered it. He is John Repetski of the U.S. Geological Survey." Were they really vertebrates? He said, "I don't believe Mr. Repetski would have reported them as fish if they weren't.... When you analyze the reports of some of these things, you have to know the person who is making the report. If he is a competent, reliable person that isn't looking for publicity, that means a great deal."

سؤل دكتور فيشر لو هل فكر في أي حفرية للأسماك وجدت في الطبقة العليا للكامبريان في ويومنج كما ورد في مجلة العلم في مايو 5 1978 الذي كان في الحقيقة اسماك فقارية غير فكية أجاب "نعم. وأنا أعرف الزميل الذي اكتشفها. هو جون ريبيتسكي من هيئة المسح الجيولوجي الامريكية" هل كانوا بالفعل فقاريات؟ أجاب "انا لا أصدق أن مستر ريبيتسكي سيقر هذا انهم اسماك لو لم يكونا بالحقيقة...

(أي لا يوجد مراحل وسيطة في الحفريات لتطور الأسماك وان الفقاريات موجودة في طبقات أقدم من جدودها في الكامبريان بل هم أقروا بانه لا يوجد حفريات لاي مراحل وسيطة لأي جنس في الحفريات)

وهؤلاء كانوا خمسة من أكبر علماء الحفريات وقالوا لا نعرف حفرية واحدة لمراحل وسيطة. ما رأيكم؟ الان سبعة من أكبر علماء الحفريات في العالم مشرفين على اكبر متاحف حفريات في العالم ورؤا وسمعوا عن اغلب الحفريات المكتشفة في العالم وأقروا بعدم وجود حفرية واحدة لمراحل وسيطة.

نكمل

التالي هو عالم شهير جدا وهو

ريتشاد ليونتين من جامعة هارفرد

هو بروفيسير وعالم الاحياء التطورية والجينات وأبو علم قواعد الحسابيات لمجتمعات الجينات والتطور the mathematical basis of population genetics and evolutionary theory, ومؤسس قواعد التطور الجزيئي molecular evolution واستاذ لكثير من علماء التطور المعاصرين وهو ملحد حتى اليوم هو وزوجته

والحائز على جوائز كثيرة من أشهرها

1961: Fulbright Fellowship

1961: National Science Foundation Senior Postdoctoral Fellow

1970s: Membership of the National Academy of Sciences (later resigned)

1994: Sewall Wright Award from the American Society of Naturalists

2015: Crafoord Prize from the Royal Swedish Academy of Sciences (shared with Tomoko Ohta)

2017: Thomas Hunt Morgan Medal from the Genetics Society of America

ليونتن معروف بنقده للدارونية الحديثة وادعاء ان التطور والانتخاب الطبيعي يقود للتأقلم غير صحيح موضحا انه لا يوجد حفريات وسيطة أصلا والتأقلم من الأصل موجود

وهذا منشور في العلم يخالف دارون

Science Contra Darwin", Newsweek, 8 April 1985, p.80

وفي نقده للحفريات وعدم وجود أي حفريات لمراحل وسيطة لأي كائن وبخاصة حفريات الانسان يقول

لا نعلم أي شيء عن جدود جنس الانسان. كل الحفريات التي تم التنقيب عنها وتم ادعاء انها جدود- لا يوجد عندنا اي فكرة ولو اقل شيء هل هم جدود ام لا. لان كل ما وجدته ادعاءات فوجدت حفرية هنا ووجدت حفرية هناك وحفرية أخرى هناك ومتروك لك ان ترسم بينهم خطوط (خطوط التطور). لأنه لا يوجد خطوط. (أي لا يوجد تطور تدريجي)

we don't know anything about the ancestors of the human species."
All the fossils which have been dug up and are claimed to be ancestors--we haven't the faintest idea whether they are ancestors
. Because all you've got, and the cladists are right [Here he chalked a crude fossils-versus-time diagram on the blackboard]...All you've got is Homo sapiens there, you've got that fossil there, you've got another fossil there...this is time here...and it's up to you to draw the lines. Because there are no lines.

Prof. Richard C. Lewontin of Harvard University, was interviewed by journalist Tom Bethell. Harper 2/85

فهو يقول ان الحفريات هم لا نعرف عنهم اي شيء ولو اقل فكرة وما يقدم من ادعاء خطوط تطور كمراحل وسيطة هو ادعاءات شخصية وليس علم لان في الحقيقة لا يوجد خطوط للتطور. فلا يوجد تدرج اصلا في الحفريات

تعليقه هذا تم التشكيك فيه جدا لمكانته الهامة

ولهذا أقدم لكن نص الحوار الصحفي الذي نشر في المجلة الذي فيه كلام دكتور ريتشار ليونتن كامل لكيلا يشكك فيه أحد

More recently, in 1984, a leading American geneticist, Prof. Richard C. Lewontin of Harvard University, was interviewed by journalist Tom Bethell.44 In his candid remarks about the uncertainty of all schemes for ape-to-man evolution. he referred to his 1982 book, Human Diversity, and said: "Look, I'm a person who says in this book that we don't know anything about the ancestors of the human species." Bethell inserted a quote from page 163 of Lewontin's book: "Despite the excited and optimistic claims that have been made by some paleontologists, no fossil hominid species can be established as our direct ancestor." Lewontin went on to explain:

All the fossils which have been dug up and are claimed to be ancestors--we haven't the faintest idea whether they are ancestors. Because all you've got, and the cladists are right [Here he chalked a crude fossils-versus-time diagram on the blackboard]...All you've got is Homo sapiens there, you've got that fossil there, you've got another fossil there...this is time here...and it's up to you to draw the lines. Because there are no lines. I don't think any one of them is likely to be the direct ancestor of the human species. But how would you know it's that one [pointing to a particular symbolized fossil hominid on his diagram]."

The only way you can know that some fossil is the direct ancstor is that it's so human that it is human. There is a contradiction there. If it is different enough from humans to be interesting, then you don't know whether it's an ancestor or not. And if it's similar enough to be human, then it's not interesting.

So, look, we're not ever going to know what the direct ancestor is.

و نص اللقاء الصحفي نشر

Bethell, Tom, "Agnostic Evolutionists," Harper's Magazine, Feb. 1984, pp. 60-61.

بل الكارثة انه لم يقوله مرة واحد في هذا اللقاء الصحفي بل قاله ايضا مرة ثانية

فيقول

انا شخصيا أقول في كتابي عن تنوع البشر اننا لا نعرف أي شيء عن جدود جنس الانسان. كل الحفريات التي تم التنقيب عنها وتم ادعاء انهم جدود لا يوجد عندنا اي فكرة ولو اقل شيء هل هم جدود ام لا. بالرغم من الادعاءات الاملة التي قدمها بعض علماء الحفريات لا يوجد حفريات للجنس البشري يمكن اثبات انها جدودنا

I’m a person who says in this book [Human Diversity] that we don’t know anything about the ancestors of the human species. All the fossils which have been dug up and are claimed to be ancestors – we haven’t the faintest idea whether they are ancestors....[85] Despite the excited and optimistic claims that have been made by some paleontologists, no fossil hominid species can be established as our direct ancestor[86]

Richard Lewontin, Distinguished Prof of Zoology, Harvard Former President of the Society for the Study of Evolution,
Geneticist, Marxist, Atheist

Richard Lewontin, Human Diversity (New York: W. H. Freeman and Company, 1995), 163.

وكلامه الذي يقوله هو ينطبق على كل المراحل الوسيطة لأي جنس رغم ان تركيزه كان على ادعاء وجود مراحل وسيطة لتطور الانسان.

بل أكد ان التكيف موجود بالفعل في تصميم الكائنات وليس نتيجة التطور

الذي أقر بهذا أحد علماء التطور المشهورين وهو ليونتين ان التكيف هو موجود قبل الانتخاب ولهذا الانتخاب لا يعمل على التكيف بل التكيف الموجود بالفعل (في تصميم الكائن) هو الذي يقود للانتخاب وازالة المغاير فيقول

التطور لا يستطيع أن يوصف كعملية للتأقلم لان كل الكائنات متأقلمة بالفعل. التأقلم قاد للانتخاب الطبيعي، الانتخاب الطبيعي ليس بالضرورة يقود الى تأقلم أفضل.

Evolution cannot be described as a process of adaptation because all organisms are already adapted. Adaptation leads to natural selection, natural selection does not necessarily lead to greater adaptation.”

Lewontin, “Adaptation,” in Scientific American, September, 1978.

تعبير التأقلم موجود أولا الا يعني هذا ان في تصميم الكائن من البداية موضوع فيه ما يناسب تأقلمه في بيئات مختلفة؟

أي لن نجد مراحل وسيطة في الحفريات لتقود لتأقلم أفضل فالانتخاب لو فكرنا بدقه في المراحل الوسيطة الغير ملائمة للبيئة قبل اكتمال تطور الصفة سنجد ان الانتخاب ضدها وليس معها وهذا ايضا ينفي ادعاء المراحل الوسيطة التي ليس لها وجود.

بل يقول بوضوح في كتاب دعوة للتفكير العلمي الجزء الرابع An Invitation to Cognitive Science, Volume 4 وفي فصل أسئلة لن نجيب عليها ابداThe Evolution of Cognition: Questions We Will Never Answer”

فقط فكر في كم الفجوات في سجل الحفريات... فكل الذي نستطيع ان نفعله ان نقول قصص عن كيف التطور قد يكون حدث.

Just think how many gaps there are in the fossil record. All we can do is “tell stories” about how evolution may have proceeded,

أي أحد ينظر لسجل الحفريات ويرى الفجوات يعرف عدم وجود مراحل وسيطة وما يقال لنا من تطور كائنات هو قصص وخيال وليس علم. وللأسف هذا الخيال هو الذي يدرس.

ما رأيكم في الإقرار انه لا يوجد حفريات لمراحل وسيطة وما يزعم هو لا يمكن اثباته وما يقال عن حدوث تطور هو قصص أي خيال وليس ادلة علمية

قدمت لكم ثمانية من أشهر علماء الحفريات على الاطلاق كلهم أنكروا وجود أي مراحل وسيطة وما في المراجع هو خيال وليس حقيقة. هل بعد هذا الكم من أكبر علماء في الحفريات وأيضا البيولوجيا التطورية أقروا بعدم وجود مراحل وسيطة سيظل البعض مخدوع بان الحفريات تثبت التطور

لوجود الكثير اختصر

التالي

عالم الماني الأصل مهم وهو وايدمان J. Wiedmann

أيضا يقر وايدمان Wiedmann ان حفريات التي توضح الانتقال من الباليوزوك Paleozoic ما قبل الديناصورات والميسوزوك Mesozoic وهي زمن الديناصورات لا يوجد فيها أي دليل علي ظهور اجناس وتطورها تدريجيا حتى اندثارها على الاطلاق بل الثبات وكائنات تظهر فجأة في سجل الحفريات بدون أي مراحل وسيطة

فيقول

الحدود بين الحقب والفترات والازمنة في العمود الجيولوجي عامة تقدم تغيرات فجائية وكبيرة في الخواص في الحفريات المتبقية. على سبيل المثال الحدود بين الترياسك والجوراسيك في الميسوزوك كان مفترض انها مميزة باستمرار ظهور اجناس كثيرة. لم يكن هناك أي استمرار ظهور لأي اجناس جديدة عند هذه الفواصل

The boundaries between eras, periods and epochs on the geological time-scale generally denote sudden and significant changes in the character of the fossil remains. For example, the boundary between the Triassic and Jurassic periods of the Mesozoic era (about 180 million years ago) was supposedly marked by spontaneous appearance of new species .... . He concludes that there were no worldwide extinctions of species or spontaneous appearances of new species at the boundaries.”

Report of the International Geological Congress at Montreal: “Fossil Changes: ‘Normal Evolution,’ ” in Science News, September 2, 1972, p. 152.

وهي نقطة مهمة لأنه فيما يدعي علماء التطور والحفريات والجيولوجيا ان الطبقات ترسبت ببطء شديد وحفظت فيها الكائنات التي تعيش في وقت ترسيب هذه الطبقة بما فيها المراحل الوسيطة لتطور الاجناس التي تتطور بتغيرات صغيرة مستمرة. ولكن يعترف ويدمان انه غير موجود ليس في الكامبريان بل في حفريات حقب ما قبل الديناصورات وخلالها وأيضا ما بعدها فلا يوجد أي حفرية لمرحلة وسيطة تظهر التدرج

وللأسف كل هذه الاخطاء التي يعرفوها لاتزال تدرس الحفريات كأدلة على التطور.



لان لدي الكثير فأكمل بشيء من الاختصار

بروفيسور دي كيتس من جامعة اكلهوما

قال بوضوح ان الحفريات لا تؤيد التطور

ونص كلامه

التطور يستلزم اشكال وسيطة بين الاجناس ولكن علم الحفريات لا يقدمهم.... الحقيقة هي ان الانفصال (عدم وجود تدرج ومراحل وسيطة بل كائنات مميزة مستقلة) هو دائما مستمر ومنظم وحاضر في كل المرتبات الكبيرة وهو مبدأ اصيل في المعلومات التاريخية

Evolution requires intermediate forms between species and paleontology does not provide them… The fact that discontinuities are almost always and systematically present at the origin of really big categories is an item of genuinely historical knowledge.

D.B. Kitts, university of Oklahoma, Evolution, V28, P.467.

اي ان موضوع الحفريات تؤيد التطور هذا تاريخ غير صحيح بالمرة وغير موجود ولا توجد مراحل وسيطة في الحفريات على الاطلاق ولكن التاريخ الحقيقي هو وجود تمييز واضح في الاجناس بفواصل واستمرار الاجناس كجنسها وعدم وجود حفريات مراحل وسيطة. فالحفريات للتدرج غير موجودة ويوجد تمييز وانفصال لكل مجموعة حيوانية



بل اعترف ودروف بروفيسور في جامعة كاليفورنيا

انه لا يوجد مثال واحد لإثبات المراحل الوسيطة والموجود فقط ثبات الاجناس

فيقول

حفريات الاجناس تظل بدون تغيير عبر كل التاريخ وسجل الحفريات فشل في ان يحتوي على مثال واحد لمرحلة وسيطة

But fossil species remain unchanged throughout most of their history and the record fails to contain a single example of a significant transition.

D.S. Woodroff, U. Of CA, SD. Science, V.208, P.716.

فهو يقول ان سجل الحفريات بالحقيقة لا يوجد به أي حفرية واحدة لمراحل وسيطة واحدة بل يوجد فيه بوضوح ثبات الاجناس

تخيلوا ليكون التطور حقيقة كان يجب ان نجد لكل جنس المئات من المراحل الوسيطة ولكل مرحلة وسيطة كان يجب ان نجد لها الكثير من الحفريات ولكن لم نجد أي واحدة من كل هذا.

والبقية تأتي

كل ما قدمت حتى الان من عشرات من أشهر علماء الحفريات هم كانوا مسؤولين عن اقسام الحفريات في أكبر متاحف طبيعية للحفريات في العالم وأساتذة في أكبر جامعات تدرس التطور ودرسوا الكثير جدا من الحفريات ويعرفوا ما اكتشف من حفريات في العالم ويتعاملون معها يوميا فهم يدركون ما يتكلموا عنه عندما يقولوا انه لا يوجد حفرية واحدة لمراحل وسيطة وحلقات مفقودة وعمرها ما وجدت ويقروا ان العلماء زملائهم يعرفون عدم وجودها وما هو موجود في المراجع هو وهم وخيال وليس حقيقة. فكلامهم مصدق ولا يمكن التشكيك فيه. بل من يرفض هذا يقدم دليل علمي من الحفريات على المراحل الوسيطة يثبت خطأ كلامهم. وارجوا ان لا يقدم جنس مستقل مندثر كمرحلة وسيطة لان هؤلاء صعب خداعهم بهذه الادعاءات الفاشلة لانهم متخصصين.

ما رأيكم فيما قاله هؤلاء العلماء رؤساء المتاحف ورؤساء الاقسام في أكبر متاحف حفريات العالم وأساتذة في أكبر الجامعات وسمعتم كلامهم! هل بعد هذا سيظل البعض مخدوع بان الحفريات تشهد للتطور؟

البقية في الاسابيع التالية



والمجد لله دائما