«  الرجوع   طباعة  »

بعض الشبهات المثارة حول اسم يسوع اوعيسي



Holy_bible_1



المشكك الاول



وهو بحث يتشدق به المسلمين لان كاتب شخص مهم لهم وله لقب دكتور



ما هو اسمه الحقيقى؟ هل هو عيسى أم يسوع؟

نحن نعرف جميعاً أن أسماء الأعلام لا تُتَرجم على الرغم من أن معظم الأسماء الشخصية لها معنى، فالشخص الذى اسمه مصباح لا بد أن يُكتب اسمه
Mesbah ولا يتحول أبداً إلى كلمة Lamp ، وكذلك لا يُترجم اسم الملك فهد إلى كلمة Panther ، ولا يُترجم اسم “الأسد” إلى كلمة Lion .
اولا هذه الكلام غير دقيق وليس بقاعده عامه

كما يقول كتاب تفسير الاسماء الاعجميه بالقران انها عدة انواع

1- التفسير بالتعريب (ومثاله” ميكال”)
2–
التفسير بالترجمة
(ومثاله “ذو الكفل”)
3–
التفسير بالمرادف
( ومثاله “موسى”)
4-
التفسير بالمشاكلة
(ومثاله “زكريا”)
5-
التفسير بالمقابلة
(ومثاله” عاد”)
6-
التفسير بالسياق العام
( ومثاله “لوط”).

فلهذا الكلام الذي قدمه غير دقيق


والغريب أنك ترى اسم عيسى عليه السلام يُعرف فى المناطق الناطقة باللغة العربية باسم
(يسوع) ، ويعرف فى الإنجليزية والألمانية باسم Jesus مع اختلاف النطق بين اللغتين الأخيرتين ، كما يختلف اسمه أيضاً فى الفرنسية.

ولكن مسيحيو العرب لا يعرفون شيئاً عن جيسس هذا ، ولا يوجد فى أناجيلهم
. ولا يعرف مسيحيو أوروبا اسم يسوع ولا يوجد فى أناجيلهم.
الاسماء تترجم كما اوضحت بانواع مختلفه فاللغه التي لا تحتوي علي حرف الخاء تستبدله بالحرف المساوي للنطق ك والتي لا تحتوي علي حرف ينطق الحاء تستبدله بما يساوي نطق الهاء ولذلك الانجليزيه لاتحتوي علي العين في يسوع وجيسس اصلها من اليونانيه و اللاتينيه التي هي ترجمه من اليونانيه التي قالت ايسوس وبدل من اي كان الجي ايسوس = جيسوس وتنطق الواو خفيفه جيسس

Isus = Jesus

اما العربيه فهو المشابهة للارامية والعبريه من يشوع وايشوع وتتحول الشين الي سين فهي يسوع


فتُرى لماذا ترجموا اسم من يؤلهونه؟


ذُكر عيسى عليه السلام بثلاث صيغ فى الأصول اليونانية طبقاً لقواعد اللغة اليونانية ، وموقع الاسم فى الجملة من الإعراب، حيث تُضاف إلى آخره حروفاً يونانية زائدة على الاسم تبين حالته الإعرابية
:

أولاً
: الصيغة (إيسون):
عندما يكون مفعولاً ، وهو ما جاء على لسان الملاك جبريل إلى مريم البتول ، حين بشرها بالحمل بالمسيح
(لوقا 1: 31): (31وَهَا أَنْتِ سَتَحْبَلِينَ وَتَلِدِينَ ابْناً وَتُسَمِّينَهُ يَسُوعَ.) وجاء الاسم المبشر به فى النسخة اليونانية مكتوباً هكذا (Iησουν) والحرف الأول من اليسار هو حرف العين ، والثانى كسرة طويلة، والثالث السين ، والرابع ضمة قصيرة ، والخامس ياء ، والأخير نون.
حرف الاوميكرون ليس ضمه قصيره ولكن واو ولان وراؤه ابسيلون فهو ما يقال عنه في اليوناني الصوت المزدوج

اما عيسي فلا يوجد فيها واو او ضم حتي


ويُنطق فى النهاية
(ع ى سُ ى ن) مع ملاحظ، أن حرف النون الأخير ليس من أصل الكلمة، وإنما هو لاحقة إعرابية تُضاف للإسم فى حالة المفعول.

لو تكلم علي اصل الكلمه يكون الاسم في صيغة الفاعل وهو ايسوس وليس ايسون او ايسو وهو كتب ايسوين واسم المسيح لم يترجم حتي بهذه الطريقه

ولو حاول حزف حرف الني فيجب ان يرجع حرف السيجما فيكون ايسوس وليس عيسي


ويلاحظ أن وضع الضمة على حرف السين جاء من العبرية الحديثة ، فهو يميل دائماً للضم ، بخلاف العربية والآرامية
. مثل كلم (إله) بالفتح فى العربية والآرامية ، وتُنطق (إلوه) بالضم فى العبرية الحديثة.

وهنا نري المشكك قلب من اليوناني الي العبري ولانه في مشكله في حرف الاوميكرون دخل التشكيل العبري علي النطق اليوناني

فلا اعرف هل اضحك علي هذه المهاترات ام ابكي علي الحال الذي وصل اليه الدكاتره المسلمين دفاعا عن اخطاء القران

وعلى ذلك فنطق الكلمة التى نطق بها ملاك الرب هى
(عيسى) بالفتح وفق اللسان العبرى والآرامى (لغة عيسى عليه السلام) ، أو (عيسو) وفق اللسان العبرى الجديد.

هذه خطأ فالعبري الحديث ترجم اسم يسوع الي يشوع

مثل متي 1: 16

(HNT) ויעקב הוליד את־יוסף בעל מרים אשר ממנה נולד ישוע הנקרא משיח׃

ישוע

حرف يود = ي حرف شين = ش حرف فاف = و حرف عين = ع

يشوع

فما قاله المشكك غير امين بالمره بل استطيع ان اقول عليه كذب

والذى حدث من المترجم أنه غير الحرف الأول فى
(عيسو) وجعله آخر حرف ، ليصبح الاسم (يسوع). وهذا ليس من الأمانة العلمية. ناهيك أنهم تحولوا بذلك إلى عبادة شخص آخر لا وجود له.

وهذا خطأ اخر فهو في الاراميه ايشوع والعبريه يشوع وتتحول الشين الي سين فيكون يشوع = يسوع

اما الذي بدل الحروف فهو القران فهو

يسوع – عيسي

ي الي ع

س الي ي

و الي س

ع الي ي

فالذي غير بدون امانه هو القران الذي غير اربع حروف كامله واكرر غير اربع حروف في كلمه تحتوي اصلا علي اربع حروف يعني نسبة التغيير 100 %

فمن هو الغير امين عزيزي وليس عنده امانه علمية ؟


فكر بعد ذلك فى قول الله تعالى فى كتابه المنزل على خير الأنام
: (إِذْ قَالَتِ الْمَلَآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ) آل عمران 45

فكيف عرف محمد صلى الله عليه وسلم هذا الكلام كله ، لو لم يوحِ الله إليه؟ أليس هذا دليل على نبوته صلى الله عليه وسلم؟

لا يا اخي العزيز لم يعرفه بالوحي بل نقل الاسم الغير لائق الذي هو عيسو الذي يعني الارضي فهو ينكر لاهوت المسيح

فهذا يثبت عدم نبوته وليس العكس


ثانياً
: الصيغة (إيسوس):
وهى صيغة اسم عيسى عليه السلام ، كما وردت فى الأصول اليونانية لكتاب المقدس ، فى حالة وقوع الاسم فاعل
. وقد أتت فى (لوقا 2: 21) (21وَلَمَّا تَمَّتْ ثَمَانِيَةُ أَيَّامٍ لِيَخْتِنُوا الصَّبِيَّ سُمِّيَ يَسُوعَ كَمَا تَسَمَّى مِنَ الْمَلاَكِ قَبْلَ أَنْ حُبِلَ بِهِ فِي الْبَطْنِ.)

جاءت هذه الصيغة باليونانية هكذا
(Iησους) وتُنطق (عيسوس) ، وكما لاحظت أن الفرق بين هذه الصيغة والصيغة السابقة هى الحرف الأخير (السيجما) حرف ال ς ، وهذا الحرف له ثلاثة أشكال فى اللغة اليونانية حسب موقعه فى الكلمة:

فهو يُكتب فى أول الكلمة
Σ ، ويُكتب σ فى منتصف الكلمة ، ويُكتب ς فى آخر الكلمة ، كما فى كلمة (عيسوس).

لا يا اخي العزيز لا تنطق عيسوس ولكن تنطق ايسوس وبالانجليزي جيسس

وعلى ذلك فنطق الكلمة هى
(عيسَى) بالفتح وفق اللسان العربى والآرامى (لغة عيسى عليه السلام) ، أو (عيسو) وفق اللسان العبرى الجديد.
ويعود مره اخري في ادخال التشكيل العبري في اليوناني رغم انهم لغتين مستقلتين ليس بينهم جزور تاريخيه فهذا تدليس مره اخري

ولا يصح اترجم كلمه من اليوناني الي العربي فاغير

ايسوس الي عيسي

ا الي ع

ي الي ي

س الي س

و الي ي

س الي لا شيئ

اي ايضا التغيير 60%



ثالثاً
: الصيغة (إيسوى):
وهو اللفظ الدال على اسم عيسى عليه السلام فى حالة وروده فى صيغة المنادى أو المضاف إليه ، وجاء فى اليونانية هكذا
(Iησου). وهذه صيغة سهلة للاسم ، حيث حذفت منه إضافات النحو اليونانى.

لقد ورد هذا الاسم فى اليونانية ثمان مرات فى حالة المنادى
(يا يسوع) (مرقس 10: 46-47 ، ولوقا 17: 11-13)، كما وردت عدة مرات فى حالة المضاف إليه مثل قولهم (قدمى يسوع) (متى 15: 3)، و(جسد يسوع) (متى 27: 57)، و(ركبتى يسوع) (لوقا 5: 8) و (صدر يسوع) (يوحنا 13: 23 و 25) ، وقد وردت فى اليونانية (يا عيسى) ، و(جسد عيسى) وهكذا.

ايضا خطا ليست عيسي ولكن ايسوي

وكما وضحت سابقا ايسوي ليست الصيغه الصحيحه ولكن اسم الفاعل هو ايسوس الصحيح


وعلى ذلك فنطق الكلمة هى
(عيسَى) بالفتح وفق اللسان العبرى والآرامى (لغة عيسى عليه السلام) ، أو (عيسو) وفق اللسان العبرى الجديد.

وقد اثبت كذب ذلك

بل إن تلاميذه بعد انتهاء بعثته ، وما قيل عن صلبه وموته ودفنه ونزوله إلى الجحيم كانوا يطلقون عليه اسم
(Iησου). ، وبنوا على الإيمان باسمه أساس الديانة النصرانية كلها. وراحوا يستخدمون اسمه الشريف هذا فى عمل الكرامات (المعجزات) ، وفى تعميد الداخلين إلى الديانة النصرانية.

لا يااخي العزيز كانوا يستخدمون الكلمه الارامي ايشوع او العبريه يشوع وكتبوها باليوناني ايسوس وليس ايسوي

فقد ذكر لوقا فى سفر أعمال الرسل أن كبير التلاميذ
(سِمْعان [بطرس]) قد أجريت على يديه عدة كرامات منها كرامة شفاء رجل كسيح: (بِاسْمِ يَسُوعَ (Iησου) الْمَسِيحِ النَّاصِرِيِّ قُمْ وَامْشِ) أعمال الرسل 3: 6 ، وقد ذكره لوقا باسم (عيسى).
كذب واضح

الكلمه اليوناني التي وضعها هي تنطق ايسوي

حرف اليوتا والايتا والسيجما والاوميكرون والابسيلون = ا ي س و ي اي ايسوي فكيف اصبحت بقدره اسلاميه عيسي


ويذكر لنا يوحنا قانون الإيمان وعبارته الشهيرة
(الإيمان باسم المسيح) ، والتى ذكرها خمس مرات فى إنجيله. وفى رسالته الأولى نذكر منها (رسالته الأولى 3: 23) (ووصيته هى أن تؤمنوا باسم ابنه يسوع (Iησου) المسيح). والاسم المذكور هنا طبقا لقواعد اللغة اليونانية هو (Iησου) أى عيسى، حيث يقع مضافاً إليه.
وهذا ايضا كذب و

ودعنا ندرس الكلمه وعدد الاختلافات

ايسوي و عيسي

ا الي ع

ي الي ي

س الي س

و الي ي

ي الي لا شيئ

وايضا التغيير هو 60%


بل كان يتم التعميد (أعمال 2: 38 ، 8: 16) وشفاء المرضى (أعمال 4: 7-10) وشكر الله (أفسس 5: 20) باسم يسوع (Iησου).
وهنا نري المشكك يعترف دون ان يقصد ان ايسوي هي يسوع

واشكره علي هذا الذي هي بالتاكيد سقطه منه


فهذا هو
(عيسى) الاسم الذى عرفه سمعان ويوحنا وباقى التلاميذ ، وهو الاسم الذى تعبد بذكره التلاميذ وتركه الأتباع. أما عن يسوع أو إيسوع أو أشيوع أو أيشوع أو ما يسوغ .. إلى آخر ما جاء من أسماء اخترعوها للمسيح عير القرون الماضية فلم ينزل الله بها من سلطان: (إِنْ هِيَ إِلَّا أَسْمَاءٌ سَمَّيْتُمُوهَا أَنتُمْ وَآبَاؤُكُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ بِهَا مِن سُلْطَانٍ إِن يَتَّبِعُونَ إِلَّا الظَّنَّ وَمَا تَهْوَى الْأَنفُسُ وَلَقَدْ جَاءَهُم مِّن رَّبِّهِمُ الْهُدَى) النجم: 23
اخي العزيز هذه النصوص القرانيه عن اسماء بنات اله القمر الثلاث اللات والعزي ومناة الثالثة الاخري التي يعاتب الرسول فيها المشركين علي انهم سموا الالهة العظيمه للاله الاكبر القمر باسماء نساء وابقوا اسماء الذكور لانفسهم

فالرسول يطالب بان الالهة العظيمة اللات والعزي ومناة يجب ان تسمي باسماء ذكور تكريما لهم لانهم من الله الاكبر القمر

ولم يكن يتكلم من قريب او من بعيد عن اسم يسوع

ولو تشك في كلامي ارجع الي اي كتاب تفسير او اسباب النزول


وقد التزم الباحث فى منهجه لتصويت الاسم بقواعد اللسان الآرامى والعربى ، كما اتفق معهم فى تصويتهم للأسماء العبرية المترجمة للعربية
.
ومثال على ذلك كلمة عيسو
(ابن يعقوب) التى وردت فى (رومية 9: 13) (كما هو مكتوب أحببت يعقوب وأبغضت عيسو) ، وفى رسالة إلى العبرانيين 11: 20 (بالإيمان إسحاق بارك يعقوب وعيسو) وعبرانيين 12: 16 (لئلا يكون أحد زانياً أو مستبيحاً كعيسو الذى لأجل أكلة واحدة باع بكوريته).
اولا القاعده التي تكلم عنها المشكك هي خطا لااختلاف اللغات الثلاثه رغم تشابههم

ولو سرت معه في نظريته يكون عيسي اقرب الي عيسو

عيسو الي عيسي

ع الي ع

ي الي ي

س الي س

و الي ي

والاختلاف 25 % اي هي النسبه المقبوله في تغيير الاسماء

وهي اقل من اي نسبه فيما افترضه المشكك


وقد ورد اسمه فى اليونانية هكذا
(Ησαυ) ، مع ملاحظة أن حرف ال (Η) هو نفس حرف ال (E) فى الحروف الإنجليزية مكتوبا كبيراً، وأن الحرف (σ) هو حرف السين، وأن الحرفين (αυ) يتم نطقهما مثل ال aw فى كلمة Caw الإنجليزية.

وعلى ذلك يكون نطق الكلمة هو
(إيساو) ، وكتبت هكذا فى الترجمة الإنجليزية ، وصوتت فى العربية (عيسو) ، فهل تعرف لماذا صوتوا الياء الأولى فى عيسو (عين) بينما صوتوا الياء فى عيسى ياءً؟
وهنا يؤكد ان عيسي هو عيسو وشكرا له علي السقطه الثانية


ويجب الآن أن نعرف اسم يسوع ومن أى لغة تم اشتقاقه وما معناه
: يقول الدكتور القس إبراهيم سعيد فى كتابه شرح بشارة لوقا ص 21 إن الصيغة اليونانية للاسم العبرى (يسوع) هو (يهوشوع) ، ويقول قاموس الكتاب المقدس ص 1065 إنها (يشوع) ، مع ملاحظة أن الصيغتين لنفس الشخص.


أولاً
: مع القائلين إن يسوع هو الصيغة اليونانية ل (يهوشوع) العبرانية:
جاء فى أخبار الأيام الأول
7: 22 اسم (يهوشوع) ابن نون فى الترجمات العربية للكتاب المقدس ، وهو (Hoshua) فى الترجمات الإنجليزية ، وذكر ذلك الاسم فى الترجمة اليونانية المعروفة بالسبعينية هكذا (Iησουε) ، وهى نفس كلمة عيسىِ بالكسر (هذه المرة بدلا من الفتح) ، وهى قريبة من اسم عيسوى العربى.
هذه شرحتها سابقا في ملف يسوع ام عيسي ومصدر اسم عيسي ولكن باختصار يهوه يشوع اختصاره يشوع وهي تترجم للعربي يسوع

ويشوع الي اليونانيه عهد قديم ترجم بواسطة اليهود انفسهم ايسوس فمعروف عند اليهود جيدا ان يشوع ترجمته اليوناني ايسوس لااختلاف اللغتين

ي الي اي

ش الي س

و الي و

ع الي س

اي ايضا الخلاف 25% فقط


ثانياً مع القائلين إن يسوع هو الصيغة اليونانية ل
(يشوع) العبرانية:
إن القارىء للكتاب المقدس ليعلم أن كلمة يشوع فى الكتاب المقدس كله لم تترجم مرة واحدة يسوع
. ولكن لو افترضنا جدلاً أن الإسمان متطابقان ، لكان اسم عيسى عليه السلام هو يشوع فى الآرامية، وتغير إلى يسوع فى العربية بعد الفتح الإسلامى للبلاد. أى بعد سبعة قرون. وبذلك فهم يتعبدون حالياً لشخص آخر ، ويكون هذا اثباتاً لوقوع التحريف بعد الفتح العربى للبلاد.

هذا ايضا كذب فاول محاوله لترجمة العهد الجديد الي العربيه كانت في سنة 240 م وترجم اسم يشوع الارامي الي يسوع عربي ويستطيع المشكك ان يعود الي ملف تاريخ ترجمات العهد الجديد في الموقع

فالذي حرف عزيزي هو القران لانه هو الذي جاء بعدهم

وبذلك تكون الصيغة العربية لكلمة
(يهوشوع) العبرانية حسب الترجمة السبعينية اليونانية القديمة هى (عيسىِ) ، وحسب النصوص العربية القديمة هى (يشوع). وبذلك تنحصر كلمة (يسوع) فى لغتين لا ثالث لهما: العربية أو اليونانية

وهذا كذب واضح وعدم امانه فيشوع ترجم في السبعينية هو ايسوس واقدم الدليل وليس ككلامه الكاذب

سفر الخروج 17: 13

(SVD) فَهَزَمَ يَشُوعُ عَمَالِيقَ وَقَوْمَهُ بِحَدِّ السَّيْفِ.

وهي في العبري

(HOT) ויחלשׁ יהושׁע את־עמלק ואת־עמו לפי־חרב׃

يهوه شوع او يشوع



وفي السبعينية

(LXX) καὶ ἐτρέψατο Ἰησοῦς τὸν Αμαληκ καὶ πάντα τὸν λαὸν αὐτοῦ ἐν φόνῳ μαχαίρας.

ايسوس واكرر يشوع في العهد القديم ترجم في السبعينية ايسوس يا كاذب وليس عيسي


وبالبحث فى مفردات اللغة اليونانية لم نجد كلمة
(يسوع) مطلقاً ، وحيث أنه لم يدع إنسان أن أصل كلمة يسوع هو عبرى أو آرامى ، فلنا الحق أن نبحث فى معناها فى اللغة العربية وجذرها (س و ع).

وايضا لن تجد فيها عيسي

ففى اليمن كانت هناك قبيلة عربية اسمها
(سُوع) ، قال فيها النابغة الذبيانى:
مستشعرين قد ألقوا فى ديارهم دعاء سوع ود عمى وأيوب

ويروى أيضاً دعوى
(يسوع) وكلها من قبائل اليمن.
اولا سوع غير يسوع كما تختلف كلمة قمر من كلمة مر وكما تختلف كلمة يهوه من كلمة هوه

فهو ادعاء كاذب اخر


وهناك (سُواع) بالضمة وهو اسم صنم كان لهمدان فى الجاهلية، وقيل فى قوم نوح، ثم كان لهذيل أو لهمدان ، وقد عبد من دون الله، كما جاء فى القرآن: (وَقالُوا لا تَذَرُنَّ ءَالِهَتَكُم وَلا تَذَرُنَّ وَدَّاً وَلا سُوَاعَاً ولا يَغُوثَ وَيَعُوقَ وَنَسْرَاً) نوح: 23
سلسلة من التدليس المتواصل

يسوع تختلف تماما عن سواعا وليس لهم اي علاقه ببعض


ثانيا هي اسماء مصلحين في الاصل حسب تفسيرات كثيره علي سبيل المثال

الطبري

قال: كانوا قوماً صالحين من بني آدم،

وايضا ايده كثير من المفسرين حتي الشيخ عمرو خالد قال هذه في الفضائيات عندما تكلم عن نوح


ثالثا فهل لو اتي احدهم وصنع تمثال وعبده وسماه موسي او سماه موساي هل هذا يسيئ الي النبي موسي ؟

منطق غريب الذي يستخدمه هذا المشكك


وقال الأستاذ أنيس فريحة فى
(دراسات فى التاريخ ص 99) عن اسم الصنم يغوث المذكور فى القرآن الكريم ما نصه: “يغوث فعل مضارع بمعنى يسعف ، وهو الاسم العبرى (يشوع) من جذر يشع بمعنى خَلَّصَ ومنها (يسوع).”

مدلس يستشهد بمدلس

فيغوث حسب معجم لسان العرب

باب غوث

وغَوْثٌ: قبيلة من اليمن، وهو غَوْثُ بنُ أُدَدِ بن زيد بن كهلانَ بن سَبَأَ. التهذيب: وغَوْثٌ حيٌّ من الأَزْد؛ ومنه قول زهير: ونَخْشى رُماةَ الغَوْثِ من كلِّ مَرْصَدٍ ويَغُوثُ: صَنَم كان لمَذْحِج؛ قال ابن سنيده: هذا قول الزجاج.

فهو من اسم قائد القبيله من الغوث والاعانه ولا علاقه له بيشوع او بيسوع

ومعنى هذا أن يسوع اسم صنم وثنى كان يُعبد فى قوم نوح وفى الجاهلية من دون الله
!! فهل تراجع عُبَّاد يسوع ، وعبدوا رب يسوع الذى كان يصلى إليه ، ويصوم تقرباً إليه ، ويدعوه أن ينجيه ، ويفعل كل شىء لمرضاته؟؟!!
واعتقد اني كشفت بكل وضوح كذب هذا الادعاء والتدليس الواضح

ونحن نعبد يسوع الذي هو المسيح الله الظاهر في الجسد


ونعود مرة أخرى لقولهم إن يسوع هو الاسم الذى اشتق من الاسم العبرى يشوع: وفيع يقول الدكتور عبد المحسن الخشاب - من علماء الغرب المسيحى - فى كتابه (تاريخ اليهود القديم بمصر) ص 105 ما نصه: “وهو اسم مشتق من اسم الثور الذى كانوا - بنى إسرائيل - يعبدونه فى الصحراء”.
أى حرَّف بنو إسرائيل اسم عيسى وجعلوه اسم وثناً ، وهو هذه المرة الصنم
(يسوع) الذى يشبه الثور. ولم يفرق هذا مع النصارى ، لأنهم يشبهونه فى كتابهم بالخروف. فالفارق بالنسبة لهم ليس بكبير. لكنه فارق ضخم جداً مع أحباب عيسى عليه السلام ، مع المؤمنين الحقيقيين به ، وبرسالته.
عبد المحسن الخشاب اصبح عالم مسيحي لا يسعني الا ان اتمني لهم ان يفتح الله عيونهم فيتوقفوا عن هذا التدليس

وبالطبع هذا كذب فهم اطلقوا عليه ايلوهيم

سفر الخروج 32

4 فَأَخَذَ ذلِكَ مِنْ أَيْدِيهِمْ وَصَوَّرَهُ بِالإِزْمِيلِ، وَصَنَعَهُ عِجْلاً مَسْبُوكًا. فَقَالُوا: «هذِهِ آلِهَتُكَ يَا إِسْرَائِيلُ الَّتِي أَصْعَدَتْكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ».
5
فَلَمَّا نَظَرَ هَارُونُ بَنَى مَذْبَحًا أَمَامَهُ، وَنَادَى هَارُونُ وَقَالَ
: «غَدًا عِيدٌ لِلرَّبِّ».
6
فَبَكَّرُوا فِي الْغَدِ وَأَصْعَدُوا مُحْرَقَاتٍ وَقَدَّمُوا ذَبَائِحَ سَلاَمَةٍ
. وَجَلَسَ الشَّعْبُ لِلأَكْلِ وَالشُّرْبِ ثُمَّ قَامُوا لِلَّعِبِ.
7
فَقَالَ الرَّبُّ لِمُوسَى
: «اذْهَبِ انْزِلْ. لأَنَّهُ قَدْ فَسَدَ شَعْبُكَ الَّذِي أَصْعَدْتَهُ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ.
8
زَاغُوا سَرِيعًا عَنِ الطَّرِيقِ الَّذِي أَوْصَيْتُهُمْ بِهِ
. صَنَعُوا لَهُمْ عِجْلاً مَسْبُوكًا، وَسَجَدُوا لَهُ وَذَبَحُوا لَهُ وَقَالُوا: هذِهِ آلِهَتُكَ يَا إِسْرَائِيلُ الَّتِي أَصْعَدَتْكَ مِنْ أَرْضِ مِصْرَ».

אלהיך

وليس يشوع وهي خطية عظيم عوقب عليها شعب اسرائيل

28 فَفَعَلَ بَنُو لاَوِي بِحَسَبِ قَوْلِ مُوسَى. وَوَقَعَ مِنَ الشَّعْبِ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ نَحْوُ ثَلاَثَةِ آلاَفِ رَجُل.

وبقية كلامه واستنتاجه يعتبر استهذاء وسب علني للرب مباشره

ولي رب قدير له النقمه

سفر التثنية 32: 35


لِيَ النَّقْمَةُ وَالْجَزَاءُ. فِي وَقْتٍ تَزِلُّ أَقْدَامُهُمْ. إِنَّ يَوْمَ هَلاَكِهِمْ قَرِيبٌ وَالْمُهَيَّآتُ لَهُمْ مُسْرِعَةٌ.



لكن ما معنى عيسى؟ وما هو جذر الكلمة؟ وما معناه؟


أولاً رحم الله علماء اللغة العربية الذين قالوا بأعجمية هذا الاسم ، وذلك لأن اللسان العربى القديم لم يكن معروفاً فى زمانهم ، وإنما تم اكتشاف لغاته حديثاً مثل الأكادية والآرامية ، وهذا اسم آرامى اللغة عربى اللسان
. ونجد أن هناك الكثير من رجالات العرب قد تسموا بهذا الاسم قبل الإسلام وبعده.
ولو بحثنا فى جذور المادة اللغوية لكلمة
(عيسى) وهى (ع و س) أو (ع ى س) لوجدنا لها أثراً لا ينكره أحد.

فالعيس هى كرائم الإبل وأحسن أنواعها ، يميل لونها إلى اللون الأبيض الضارب للصفرة ، ولك أن تقول إنه اللون الأشقر بلغة العصر
.

وقد جاء فى المعجم الوسيط
(ج 2 ص 639) ما يأتى:
تعيست الإبل
: صار لونها أبيض تخالطه شقرة.
الأعيس من الإبل
: الذى يخالط بياضه شقرة ، والكريم منها. والجمع عِيس.

وقال الليث
: إذا استعملت الفعل من عيس قلت عيس يعيس أو عاس يعيس
وأعيس الزرع اعياساً
: إذا لم يكن فيه رطب.
اذا هو اعتراف واضح من المشكك انها اهانه فلو قلت علي المشكك انه اسمه يعني حمار جميل المنظر فهل يقبل هذا ؟

فهذا ما يقول ان القران فعله فهو بذلك يثبت ان القران كتاب سباب مثل الرسول الذي كتبه كما هو مكتوب في صحيح مسلم باب من سبه النبي

اخيرا ربنا يفتح عينك وتري النور



الشبهة الثانية



وهي شبهة مترجمه ومنقوله من مسلم اخر كاتبها بالفرنسيه في احد المواقع الفرنسيه الاسلاميه واسمه اسلام قبلي



(آل عمران )

إِذْ قَالَتِ الْمَلآئِكَةُ يَا مَرْيَمُ إِنَّ اللّهَ يُبَشِّرُكِ بِكَلِمَةٍ مِّنْهُ اسْمُهُ الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ وَجِيهًا فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَمِنَ الْمُقَرَّبِينَ(45)

فالاسم كما هو موضح من القرآن ( المسيح عيسى بن مريم)

من المعروف أن كلمة مسيح هي لقب لكل نبي من أنبياء بني اسرائيل ولكن المسيح عليه السلام هو الوحيد الذي تفرد بأن تكون هذا الكلمه ضمن اسمه عليه السلام

هذا خطا وقد شرحته تفصيلا الفرق بين لقب مسيح الرب الذي كان لمسحاء العهد القديم من الانبياء والملوك والكهنة وبين لقب المسيح المعرف بالالف واللام في ملف المسايا في الفكر اليهودي

فمسيح الرب هو لقب يعني ممسوح من الرب اما المسيح فهو دهن المسحه المقدس نفسه فهو الذي يقدِس بكسر الدال


وكما وضحنا يدعي أصحاب الصليب أن اسم عيسى غير صحيح بل هو يسوع !!

وليس لهم سند ولا دليل !!

لا يا عزيزي لهم ادله واسانيد كثير ولو ارد البعض منها فارجع الي ملف يسوع ام عيسي ومصدر اسم عيسي


لنتفحض بعض الكتب والوثائق المختلفة :

أبدأها اولا بما لا يعترفون به:

لا يعنينا ان تؤمن بما سأعرضه ولا ندعوا أحدا أن يؤمن به ولكن هو مجرد اثبات على وجود الاسم ( عيسى ) قبل الاسلام بفتره كبيره !!

1- مخطوطه مكتشفه في الهند في اقليم كشمير

An ancient manu.. from 115 A.D mentions King Shalivahana meeting with "Issa Mashiha, the Son of God, born of a virgin" in Kashmir

http://essenes.net/yeshukashmir.html

وهي تذكر أن هناك كتاب مكتشف يرجع تاريخه لعام 115 ميلادي يذكر المسيح بإسم( عيسى المسيح )

منقوله من احدى المواقع للاسنيين وهي طائفه يهوديه من أتباع المسيح الأوائل على الغالب ومسطر عنهم الكثير في الكتب والمراسيم الأولى لآباء الكنيسه

وتعالوا معا نفتح اللنك الذي اشار اليه المشكك ونقرا ما فيه

لا يحتوي علي الذي ادعاه المشكك ( ولكن سنصل الي الموضوع المتكلم عن عيسي ) فيما بعد


وبالبحث في داخل الموقع عن المخطوطه التي يعود عمرها الي 115 م نكتشف ان الذي يقول يعود زمنها الي 115 هي في الحقيقه مكتوب في الموقع يعود زمنها الي 1150 م اي ان المشكك حذف 0 ولا اعرف عن عمد عن عن جهل

Crusaders on a pilgrimage to Mount Carmel in 1150 A.D.



فهم من أتباع المسيح الاوائل من اليهود ( أي قبل اليونان وقبل اوروبا )


هذا من الغنوسيين الذين يؤمنون بان الجسد هو شرير وهو سجن للروح فهم ليسوا مسيحيين بل اعداء المسيحية فهل لو استشهدت علي اهل السنه من كتابات الشيعه القديمه بان اول مسلم هو الحمار يعفور سيعترفوا بذلك ؟ او حتي يقبلوه ؟ بالطبع لا فكيف يسنشهد هذا المشكك بكتابات غنوسيه ويقول المسيحيين الاوائل

وهم يقولوا ياعزيزي ان المسيح عاش في الهند فهذا لو صحيح يكون قرانك خطأ

فتعقل وفكر جيدا بما تستشهد


2- أحدى الكتب الموجوده في أحد المواقع الرسميه للطائفه الأسنيه النصرانيه

the life of saint issa

http://essenes.net/lifeissa0.html

وايضا لنفتح معا اللنك الذي قدمه وهو

ونفاجئ بانه يقودنا الي نفس الموقع وايضا للمره الثانيه لا يحتوي علي ما قال


أحب ان أبين أن من يدعون اسنيين الان يختلفون كل الاختلاف عن من كان يسمى بهذا الاسم سالفافهم يختلفون عقديا وفكريا بالاضافه الى أن الكتب التي يملكونها الان ليس لها توثيق ( لا تختلف عن كتب الصليبيين في عدم التوثيق) و الله أعلمولكني ذكرت فقط ما تم اكتشافه من المخطوطات أو الكتب المنسوبه لفكر هذه الطائفه

3- احدى كتبطائفة هندوسيهتذكر المسيح عليه السلام وكأنه نبي سيأتي الى جبال الهيمالايا لينال السمو الروحي :

وكما قلنا نحن لا نلزم احدا بالايمان بذلك...وانما هو اثبات لوجود اسم المسيح عليه السلام في كتب ووثائق أخرى

وطبعا استغل بعض الملحدين ما سيأتي ليثبت ان المسيح عليه السلام كذاب وانه تعلم السحر او الطقوس الهندوسيه قبل عودته لفلسطين !!( وطبعا ذلك نرفضه ) نحن نريد فقط اثبات أن الاسم ذكر من قبل !!

ونقرأ :

Dr. Vedavyas goes on to say that the Bhavishya Purana describes how Jesus would visit Varanasi and other Hindu and Buddhist holy places. This is also corroborated by the manu.****** on the life of Isha (or Issa), discovered by Mr. Notovich in 1886 at the Hemis monastery in Ladakh, India as well as by the Hebrew in******.ions found in Srinagar, Kashmir at the Roza bal, the tomb of Yuz Asaf [Isha or Issa].

حسب النقوش العبريه المكتشفه في كشمير ..ومقبره مكتشفه مكتوب عليها ( yuz asaf ) أو عيسى كما يقول الدكتور :فيدفياسوحسب المخطوطه المكتشفه بواسطة نوتوفيتش عن حياة ( عيسى المسيح ) عليه السلامفهو مذكور في كل ما سبق بإسم عيسى المسيحوحسب أيضا ما هو مكتوب في كتاب Bhavishya Purana الهندوسي ونقرأ فيه :

**** 23

ko bharam iti tam praaha

su hovacha mudanvitah

iishaa purtagm maam viddhi

kumaarigarbha sambhavam

وترجمته الانجليزيه :

The king asked, ‘Who are you sir?’ ‘You should know that I am Isha Putra, the Son of God’, he replied blissfully, and ‘am born of a virgin.’”

وأيضا :

****s 25 - 26

shruto vaaca mahaaraaja

praapte satyasya samkshaye

nirmaaryaade mlechadeshe

masiiho 'ham samagatah

iishaamasii ca dasyuunaa

praadurbhuutaa bhayankarii

taamaham mlecchataah praapya

masiihatva mupaagatah

وترجمته :

Hearing this questions of Shalivahana, Isha putra said, ‘O king, when the destruction of the truth occurred, I, Masiha the prophet, came to this country of degraded people where there are no rules and regulations. Finding that fearful irreligious condition of the barbarians spreading from Mleccha-Desha, I have taken to prophethood’.”

ومذكور فيها انه عيسى المسيح ( النبي ) وانه اختير للنبوه !

ما ذكر كان في كتاب هندوسي معروف ( ليس من كتابة المسلمين

ونقرا معا تاريخ هذا الكلام في الموقع الذي ادعاه المشكك

عنوان المقال

Fake writings claiming to be original sayings, teachings, and history of Yeshu.

كتابات كاذبه ( ماذا ؟ اكرر لمن لم يسمع كتابات كاذبه ) ادعي انها اصليه لتعلم بتاريخ يشوع


وملخص ابحاث العلماء عنها

"Lies, lies, lies, nothing but lies!" After these reports Notovitch recanted and admitted he had never been to Himis monastery. He then began saying he had found the story of Issa in untitled fragments at various locations. Due to this inconsistency, it appears that this work is not a historical document.

اكاذيب اكاذيب اكاذيب لاشيئ غير اكاذيب وبعد هذا التقرير اعترف نوتوفيتش انه لم يذهب ابدا الي معابد الهيميس . وبدا يدعي انه وجد فصة عيسي في مخطوطه في اماكن متفرقه ولكن لعدم ثبات ذلك يظهر بوضوح ان هذا العمل ليس ( واكرر ليس ) وثيقه تاريخيه .



4- كتابات الأباء والمؤرخين في القرون الأولى ونقرأ منها :

كتابات ابيفانيوس في القرن الثاني الميلادي :

Epiphanius, Bishop of Salamis:

"They who believe on Christ were called iessaei before they were called Christians. These derived their constitution from the significance of the name Iesus, which in Hebrew signifies the same as Therapeutae, that is, saviour or physician."

http://www.wisdomworld.org/setting/thegnostics.html

http://www.sacred-****s.com/gno/fff/fff14.htm

اكتب في الرابط مكان النجوم كلمة t e x t

يقول ابيفانيوس أن اتباع المسيح الاوائل كان اسمهم (issaei )

ويقول الكثيرون أن هؤلاء هم أيضا ال (essenes)

ويقول ان هذا الاسم منسوب للاسم iesus (


وايضا عزيزي هذا الكلام عن الغنوسيين

THE GNOSTICS

ومره ثانيه اشرح لك لان في الاعاده افاده

الغنوسيين من قبل المسيحيه وهم عند ظهور المسيحيه وجدوا فيها تعاليم رائعه ولكن بها ايضا ما يخالف فكرهم فهم يقدسون الروح ويعتبرون ان الجسد دنس جدا ما هو الا ان اله الشر قد حبس فيه الارواح التي خلقها اله الخير


ثانيا عزيزي ادعيت ان ابيفانيوس من اباء القرن الثاني وهذا ايضا خطأ فادح

Saint Epiphanius of Salamis (ca. 310–320 – 403) was bishop of Salamis and metropolitan of Cyprus at the end of the 4th century.

فهو ولد في القرن الرابع وتنيح في بداية القرن الخامس

وهو من اباء ما بعد نيقيه فكيف تدعي انه من القرن الثاني

ثانيا لم اجد كلام القديس ابيفانيوس هذا في اي كتاب من موسوعات كتابات الاباء قبل وبعد مجمع نيقيه فرغن ان عندي شك كبير في مصداقيته ومصداقية الموقع الذي وضعته وقد رايت مستوي عدم الامانه سابقا ولكني سافترض انه غير مزور ولكن حتي مع اعتباره غير مزور هو موقع صوفي يتكلم عن عالم فهم رافضين للاديان (THEOSOPHICAL MOVEMENT الحكمه (

ويستشهدون بكلام الغنوسيين ويتبعون مبادئهم وهذا خطير


اولا الغنوسيين يعتبرون المسيح بتعاليمه طبيب للروح ولهذا اطلقوا عليه هذا الاسم


ثانيا اسم الاسينس ليس له علاقه من قريب او بعيد باسم عيسي فهل عندك كلمه عربيه اسمها الاسينس ؟


ثالثا رغم انه كلام خطأ من مهرطقين الا انك لم تمسك نفسك ياعزيزي من ان تضيف عليه ايضا بعض التحريف فقلت

يقول ابيفانيوس أن اتباع المسيح الاوائل كان اسمهم (issaei )

وبالطبع بالبحث عن هذه الكلمه في الموقع الذي وضعته وفي كلام الذي هو مدعي خطأ انه كلام القديس ابيفانيوس لن تجد كلمة ايساي اطلاقا


فكيف اثق في موقع يقول ان القديس ابيفانيوس من اباء القرن الثاني وهو من اباء اخر القرن الرابع

وكيف اثق في موقع غرضه نشر تعاليم الغنوسيين الخاطئه

وكيف اثق في كلام لم يوجد في اقوال الاباء

واخير كيف اثق فيك الذي تضيف بعد كل هذا كلمات غير موجوده في الموقع اصلا


ثم يسترسل في مجموعه من الاستنتاجات ليثبت ان اسم عيسي هو الصحيح كل هذا لاثبات ان قرانه لم يخطئ


ما يقطع الشك باليقين هو ما سيأتي ان شاء الله من قول احد علماء المخطوطات القمرانيه

5- ونقرأ في موسوعة وكيبديا الاتي :

http://en.wikipedia.org/wiki/Essenes

According to a controversial view put forward by Dead Sea Scrolls Scholar Géza Vermes, both Josephus and Philo pronounced the essenes name as "Esaoin", which means in Arabic followers of "Esa", which Vermes says is the name of Jesus according to the most ancient mosaic portrait found in Turkey dated 70 A.D. "Esaoin", which means in Arabic followers of "Esa",

حسب كلام (جيزا فيرمز ) العالم بمخطوطات البحر الميت يقول :

انه حسب ما ورد عن جوزيفوس وفيلو ان اسم الاسننين هو esaion ويقول انه يعني بالعربيه اتباع عيسى ( عيسيون )

ويقول أن ما يؤكد ذلك هو اقدم اثر موسوي ( الاقدم على الاطلاق ) ومكتشف في تركيا ويرجع تاريخه الى عام 70 ميلادي ( أقدم من مخطوطات العهد الجديد !)

وهو عباره عن لوحات مكتوب عليها ( عيسى سيدنا )

وارجوا من الجميع فتح اللنك كما فعلت

وهو يحتوي علي كلام عن المجموعه الصوفيه من اليهود الذين ظهروا قبل الميلاد بقرن وانعزلوا عن اليهود

وكلمة ايسنس التي تعني الصوفيه او الحكمة من الكلمه اليهوديه ايشيم او اليونانية ايسينوي


ونجد ان المشكك لم يتخلي عن طبعه وزرع كلمات في النص الانجليزي من موسوعة ويكبيديا ليس له اصل

فها هو النص الكامل للكلام المقدم من الموسوعه

The Essenes (Hebrew: אִסִּיִים, Isiyim; Greek: Εσσηνοι, Εσσαίοι, or Οσσαιοι; Essēnoi, Essaioi, Ossaioi) were a Jewish religious group that flourished from the 2nd century BCE to the 1st century CE that some scholars claim seceded from the Zadokite priests.[1] Being much fewer in number than the Pharisees and the Sadducees (the other two major sects at the time) the Essenes lived in various cities but congregated in communal life dedicated to asceticism, voluntary poverty, daily baptisms, and abstinence from worldly pleasures, including marriage. Many separate but related religious groups of that era shared similar mystic, eschatological, messianic, and ascetic beliefs. These groups are collectively referred to by various scholars as the "Essenes." Josephus records that Essenes existed in large numbers, and thousands lived throughout Judæa. The Essenes believed they were the last generation of the last generations and anticipated Teacher of Righteousness, Aaronic High Priest,[citation needed] and High Guard Messiah,[citation needed] similar to the Prophet, Priest and King expectations of the Pharisees. The Essenes have gained fame in modern times as a result of the discovery of an extensive group of religious documents known as the Dead Sea Scrolls, commonly believed to be their library. These documents include preserved multiple copies of the Hebrew Bible untouched from as early as 300 BCE until their discovery in 1946. Some scholars, however, dispute the notion that the Essenes wrote the Dead Sea Scrolls.[2] One scholar, Rachel Elior, even argues that the group never existed.[3][4][5]

ولن تجد فيه

"Esaoin", which means in Arabic followers of "Esa",

وكررها مرتين

او ايضا ادعاؤه

انه حسب ما ورد عن جوزيفوس وفيلو ان اسم الاسننين هو esaion ويقول انه يعني بالعربيه اتباع عيسى ( عيسيون

ياكاذب هذا الكلام لم ياتي اطلاقا ويوسيفوس لم يقل ذلك

وها هي صورة من الصفحه

واكرر مره اخري اين ما ادعيت ياكاذب علي نص الموسوعه او كلام يوسيفوس او فيلو ؟



ويكمل كلامه بنصوص قرانيه

والذي احزنني ان المسلمين فرلاحوا جدا بهذا المقال وانطلقوا ينشرونها في كل مكان وتوارد عليه التحيه من كل مكان طالبين منه ان يستمر في ابحاثه ولم يفتح واحد منهم اي لنك ليكتشف انه كله كذب في كذب

فتشجعوه ان يستمر في ابحاثه ؟ابحاثه ام كذبه ولكن بالطبع هذا شيئ محبب في الاسلام ان يكذب لنصرة رسوله



حقيقي كما وصفهم الكتاب عميان قادة عميان



الشبهة الثالة



كتاب تفسير الاسماء الاعجميه بالقران

من إعجاز القرآن في أعجمي القرآن

يعمد القرآن أحيانا إلي التفسير بالترجمة ويهمل التعريب ، فهذا إعجاز من ثلاثة أوجه :
الوجه الأول “العلم”، أصل كل إعجاز في القرآن،

والوجه الثاني تحاشي التعريب حين تفيد الصورة التي يعرب عليها الاسم عكس معناه في لغته، مثل “يشوع” بمعني “الناجي” في العبرية
(عيسى في القرآن) المعدول عن تعريبها “يسوع” (كما فعل المترجم العربي في الأناجيل اليونانية) لأن “يسوع” معناها في العربية “الهالك”.
وأما الوجه الثالث فهو خصيصة من خصائص لغة القرآن
: تحاشي الوحشي وتحري الجمال. ولو علمت أصل “ذي الكفل” في التوراة لأدركت ما أعني، ولما جوزت فيه إلا الترجمة . وسيأتي.

وهذا ايضا خطا والدليل

معني عيسي هو الاهانة وليس يسوع

ومعني عيسي في اللغه العربيه

( ويوجد بعض المعاني الغير لائقه فلن اذكرها )

لسان العرب

وعِيسَى: اسم المسيح، صلوات اللَّه على نبينا وعليه وسلم؛ قال سيبويه: عيسى فِعْلَى، وليست أَلفه للتأْنِيث إِنما هو أَعجمي ولو كانت للتأْنيث لم ينصرف في النكرة وهو ينصرف فيها، قال: أَخبرني بذلك من أَثِق به، يعني بصَرْفِه في النكرة، والنسب إِليه عِيْسِيٌّ، هذا قول ابن سيده، وقال الجوهري: عِيسى اسم عِبْرانيّ أَو سُرياني، والجمع العِيسَوْن، بفتح السين، وقال غيره: العِيسُون، بضم السين، لأَن الياء زائدة (* قوله «لأن الياء زائدة» أطلق عليها ياء باعتبار أنها تقلب ياء عند الإمالة، وكذا يقال فيما بعده.)، قال الجوهري: وتقول مررت بالعِيسَيْنَ ورأَيت العِيسَيْنَ، قال: وأَجاز الكوفيون ضم السين قبل الواو وكسرها قبل الياء، ولم يجزه البَصريون وقالوا: لأَن الأَلف لما سقطت لاجتماع الساكنين وجَب أَن تبقى السين مفتوحة على ما كانت عليه، سواء كانت الأَلف أَصلية أَو غير أَصلية، وكان الكسائي يَفْرق بينهما ويفتح في الأَصلية فيقول مُعْطَوْنَ، ويضم في غير الأَصلية فيقول عِيسُون، وكذلك القول في مُوسَى، والنسبةُ إِليهما عِيسَويّ ومُوسَويّ، بقلب الياء واواً، كما قلت في مَرْمًى مَرْمَوِيّ، وإِن شئت حذفت الياء فقلت عِيسِيّ وموسِيّ، بكسر السين، كما قلت مَرْميّ ومَلْهيّ؛ قال الأَزهري: كأَن أَصل الحرف من العَيَس، قال: وإِذا استعملت الفعل منه قلت عَيِس يَعْيَس أَو عاس يَعِيس، قال: وعِيسى شبه قِعْلى، قال الزجاج: عيسى اسم عَجَمِيّ عُدِلَّ عن لفظ الأَعجمية إِلى هذا البناء وهو غير مصروف في المعرفة لاجتماع العُجمة والتعريف فيه، ومَنال اشتقاقه من كلام العرب أَن عيسى فِعْلى فالأَلف تصلُح أَن تكون للتأْنيث فلا ينصرف في معرفة ولا نكرة، ويكون اشتقاقه من شيئين: أَحدهما العَيَس، والآخر من العَوْس، وهو السِّياسة، فانقلبت الواو ياء لانكسار ما قبلها، فأَما اسم نبيّ اللَّه فعدول عن إِيسُوع، كذا يقول أَهل السريانية، قال الكسائي: وإِذا نسبت إِلى موسى وعيسى وما أَشبهها مما فيه الياء زائدة قلت مُوسِيّ وعيسيّ، بكسر السين وتشديد الياء.
وقال أَبو عبيدة: أَعْيَس الزرعُ إِعْياساً إِذا لم يكن فيه رطب، وأَخْلَس إِذا كان فيه رَطْب ويابِس.

( ملحوظه بداية الكلام معني غير لائق بالمره عن اشياء جنسية فلم اذكره )



اما يسوع فليس له اي معني في العربيه غير انه اسم اعجمي فقط

فايهما الاليق الكلام القليل الحياء الذي يعني عيسي ام كلمة يسوع ترجمة العبري التي ليس له معني في العربي ؟



ولكن كما قلت سابقا ان اقبل اسم عيسي علي انه اعجمي كما قال المفسرين وخاصة بمعناه الفرعوني عي سي الذي يشهد انه ابن العلي



والمجد لله دائما