علم الاثار يؤكد ان ملوك فارس الذين ذكرهم الكتاب المقدس حقيقيين ويؤكد دقته التاريخية
Holy_bible_1
في هذا الملف أقدم فقط ملوك فارس الذين ذكرهم الكتاب المقدس واثبت علم الاثار دقة ما قاله الكتاب المقدس عنهم مؤكدا صحته وانه كتب في زمن الاحداث.
وما أقوله هنا من قاموس الكتاب المقدس وأيضا موقع بيبلكال اركيولوجي مع أشياء بسيطة وبخاصة لنكات لملفات قدمتها عن هذه الشخصيات
وهم
فارس
48 كورش الكبير
وشرحته سابقا في
علم الاثار يشهد على صحة ما قاله الكتاب المقدس عن كورش اشعياء 44 ودانيال 5 و2 اخبار 36
اسم عيلامي معناه "راعي" وهو ملك فارسي ذُكرت مرتين في سفر اشعياء النبي (اش 44: 28 و45: 1- 7). ويذكر دانيال فيما كتبه عن افتتاح الماديين والفرس لبابل. أن بيلشاصر الذي كان يمثل أباه نابونيدس كملك بابل قُتل في الليلة التالية لوليمة عظيمة (دا 5: 30). ويذكر عزرا أن كورش ملك فارس أصدر نداء في السنة الأولى لملكه يسمح فيه لليهود (وكانوا قد صرفوا سبعين سنة في سبي بابل) بالرجوع إلى أرضهم وإعادة بناء هيكل أورشليم وقد أعطاهم من خزائنه الغنية مالًا وفيرًا وأرجع لهم آنية الهيكل المقدسة التي كان نبوخذنصر قد أخذها لكي يعودوا إلى استعمالها هناك (عز 1 و5: 13 و14 و6: 3 بالمقابلة مع 2 أخبار 36: 22 و23). وقد أغتنم كثير من اليهود هذه الفرصة السانحة ورجعوا إلى أورشليم (538 ق.م.).
ويظهر من الكتابات البابلية أن كورش هذا كان ابنًا لقمبيز وحفيدًا لكورش آخر وجميعهم مع أجدادهم ملكوا في شرقي عيلام حيث كانت شوشان عاصمة ملكهم منذ سنة 550 ق.م تقريبًا.
ويعتبر كورش مؤسس المملكة الفارسية وهو الذي افتتح عدة ممالك أخرى وقد جمع في شخصه قوة مملكتي فارس ومادي وأشهر المدن التي افتتحها بابل سنة 539 ق.م. وقد أنذر دانيال بيلشاصر ملك بابل بأن مملكته ستعطى لمادي وفارس (دا 5: 28). وكان دانيال في بلاط كورش أيضًا (دا 6: 28). وقد مات كورش من جرح إصابة في الحرب سنة 529 ق.م.
48. Cyrus II (=Cyrus the great), king, r. 559–530, 2 Chronicles 36:22, etc., in various inscriptions (including his own), for which and on which see ANEHST, pp. 418–426, ABC, p. 214. For Cyrus’ cylinder inscription, see Raging Torrent, pp. 224–230; ANET, pp. 315–316; COS, vol. 2, pp. 314–316; ANEHST, pp. 426–430; P&B, pp. 87–92. For larger context and implications in the biblical text, see OROT, pp. 70-76.
سايرس 11 (كورش الكبير) ملك من 559 الى 530 وفي 2 اخبار 36: 22 وغيره
في العديد من النقوش بما فيها له التي له ومنه
ANEHST, pp. 418–426,
ABC, p. 214.
For Cyrus’ cylinder inscription, see Raging Torrent, pp. 224–230;
ANET, pp. 315–316;
COS, vol. 2, pp. 314–316;
ANEHST, pp. 426–430;
P&B, pp. 87–92.
For larger context and implications in the biblical text, see OROT, pp. 70-76.
أولا أسطوانة كورش
اسطوانة قورش في المتحف البريطاني تحت رقم 90920
At the end of the month Elul (August) the gods of Akkad, who were above the atmosphere, came down to Babylon. The gods of Borsippa, Cutha, and Sippara came not down. In the Month Tammuz (June) Cyrus made battle in Rutum against . . . . of the river Nizallat. The men of Akkad made a revolt. The soldiers took Sippara on the 14th day without fighting, and Nabonidus fled away. On the 16th day Gobryas, the governor of Gutium, and the army of Cyrus came to Babylon without any opposition. Afterwards having bound Nabonidus, he took him to Babylon. At the end of the month Tammuz the rebels of Gutium closed the gates of E-sagili; but neither in that temple nor any other temples of the country was there found a weapon for its defence. In the month Marchesvan (October), the 3rd day, Cyrus came to Babylon, the roads were dark before him. He made peace to the city and promised peace to all Babylon. Cyrus appointed Gobryas to be governor in Babylon together with others.
يحكي قصه فتح بابل ويصل حتي
في اليوم 16 قاد داريوس حاكم جوتيوم جيش كورش واتي الي بابل بدون مقتومة وبعد ذلك قبض علي نابونيدوس واتي به الي بابل وفي نهاية الشهر تموز ...... وعين كورش داريوس ليكون حاكم بابل مع بعض المناطق الاخري
الجهة الخلفية
في نهاية الاسطوانة يخبرنا كورش انه اعاد تماثيل الالهة الي اماكنها المقدسة. حيث كان من المعتاد ان الملك المنتصر يرد اعمال سابقه. (و ذلك بعد سقوط مدينة بابل)
Irreverently, he put an end to the regular offerings and he interfered in the cultic centers;... By his own plan, he did away with the worship of Marduk, the king of the gods, he continually did evil against Marduk's city.
و يضيف كورش ان الالهة غضبت عندما نقلها نبونيدس من اماكن عبادتها الي بابل
their borders; the gods who lived among them forsook their dwellings, angry that he had brought them to Babylon.
اسطوانته تؤكد كل ما قاله الكتاب المقدس عن ارجاع اليهود من السبي لما فرضه من حرية دينية ورجوع المسبيين بل واعطائهم تدعيم مادي وارجاع بعض مقتنياتهم الثمينة وهذا ما حدث مع اليهود بالتفصيل في التدعيم الذي اخذوه ماديا وأيضا انية الهيكل
وفي سنة 2010 اكتشف جزئين من هذه الأسطوانة
وهي كانت وجدت في جنوب العراق مما يوضح انها كانت توزع كاعلان عن قرار كورش
وأيضا لوحة أخرى تحمل اسمه