«  الرجوع   طباعة  »

الجزء الرابع والثلاثين من الرد على شبهات ادلة رفض اليهود ليسوع أنه ليس المسيح لان بعض النبوات لم تنطبق عليهم مثل انه لم يبنى الهيكل زكريا 6



Holy_bible_1



الشبهة



يقول بعض اليهود لأن يسوع لم الهيكل كما قال زكريا 6\13 فهو يبني هيكل الرب وهو يحمل الجلال ويجلس ويتسلط على كرسيه ويكون كاهنا على كرسيه وتكون مشورة السلام بينهما كليهما

ولان هذا لم يحدث في زمن يسوع فيقولوا إذا يسوع الناصري ليس هو المسيح



الرد



هذه الشبهة هي جزء من بقية شبهات يقولها اليهود ويرددها غير المسيحيين ليدعوا ان الرب يسوع ليس هو المسيح الذي انتظروه اليهود بدليل انه لم يتمم بعض النبوات المهمة التي ينتظروا تحقيقها متى جاء المسيح الملك الأرضي

ولكن من قال ان هذه النبوة لم تنطبق على الرب يسوع المسيح في مجيؤه الأول؟ فهي بالفعل انطبقت وبوضوح وسأشرح هذا

وندرس معا ما قاله زكريا النبي

سفر زكريا 6

6 :12 وكلمه قائلا هكذا قال رب الجنود قائلا هوذا الرجل الغصن اسمه ومن مكانه ينبت ويبني هيكل الرب

6 :13 فهو يبني هيكل الرب وهو يحمل الجلال ويجلس ويتسلط على كرسيه ويكون كاهنا على كرسيه وتكون مشورة السلام بينهما كليهما

6 :14 وتكون التيجان لحالم ولطوبيا وليدعيا ولحين بن صفنيا تذكارا في هيكل الرب

6 :15 والبعيدون يأتون ويبنون في هيكل الرب فتعلمون ان رب الجنود ارسلني اليكم ويكون إذا سمعتم سمعا صوت الرب إلهكم

وبالفعل هي نبوة مسيانية وتحققت في شخص الرب يسوع المسيح

وندرسها كاملة

سفر زكريا 6

في هذا الاصحاح يتكلم عن نبوتين من تسع رؤى الأولى وهي الأربع مركبات أي الأربع ممالك والثانية تتويج هوشع وهو رمز عن المسيح

6 :9 وكان الي كلام الرب قائلا

6 :10 خذ من اهل السبي من حلداي ومن طوبيا ومن يدعيا الذين جاءوا من بابل وتعال انت في ذلك اليوم وادخل الى بيت يوشيا بن صفنيا

6 :11 ثم خذ فضة وذهبا واعمل تيجانا وضعها على راس يهوشع بن يهوصادق الكاهن العظيم

يتكلم الجزء في بدايته عن عائدين من السبي ومعهم ذهب وفضة.

هنا نبدأ نركز معا لان يقول اعمل تيجان بالجمع وليس تاج ويضعهم على رأس يهوشع رئيس الكهنة. مع ملاحظة ان رئيس الكهنة لا يرتدي تاج لا من ذهب ولا من فضة بل السفر وضح ان على رأس يهوشع عمامة طاهرة

سفر زكريا 3: 5


فَقُلْتُ: «لِيَضَعُوا عَلَى رَأْسِهِ عِمَامَةً طَاهِرَةً». فَوَضَعُوا عَلَى رَأْسِهِ الْعِمَامَةَ الطَّاهِرَةَ، وَأَلْبَسُوهُ ثِيَابًا وَمَلاَكُ الرَّبِّ وَاقِفٌ.

وأيضا لن يرتدي عدة تيجان في وقت واحد. ولهذا الترجوم قال تاج عظيم ولكن العدد يقول تيجان وأيضا حاول بعض المفسرين اليهود ان يقولوا تاج ليهوشع وتاج لزربابل ولكن العدد لا يقول هذا. فالحقيقة النبوة تبدأ من هنا لان هنا يبدأ يتكلم عن تجميع الكهنوت والملك في واحد وهو المسيا

وهذا ما قاله سفر الرؤيا

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 19: 12


وَعَيْنَاهُ كَلَهِيبِ نَارٍ، وَعَلَى رَأْسِهِ تِيجَانٌ كَثِيرَةٌ، وَلَهُ اسْمٌ مَكْتُوبٌ لَيْسَ أَحَدٌ يَعْرِفُهُ إِّلاَ هُوَ.

والمعنى أن المسيح هو رأس الكنيسة (1كو27:12 + كو18:1) والرأس له التيجان، وهو الذي حارب وغلب، فهي حق له. بل حقيقة الآن حينما نغلب، فالمسيح هو الذي يغلب (رؤ2:6) والمسيح ملك علينا بصليبه وأصبح هو سيد على كل طاقاتنا ومواهبنا، وحينما تكون لنا أعمال صالحة، فهذا يمجد الله (مت16:5). ولاحظ أن زربابل كوالي مختفي من هذا المشهد، وأن الذي يكلل هو يهوشع، وذلك رمز لأن المسيح بصفته رئيس كهنة، وقد قدم نفسه ذبيحة على الصليب، قد تكلل وصار ملكًا علينا. وما يمجد المسيح في أعين العالم أن أتباعه يكون لهم الذهب والفضة أي لهم الحياة السماوية (الذهب)، وقد تقدسوا بكلمة الله (الفضة) وبهذا يظهر للعالم أن المسيح صار ملكًا علينا. يهوشع= يهوه يخلص، يهوصادق= يهوه برنا. فمعنى اسم رئيس الكهنة أن يهوه مسيحنا بصليبه سيبررنا وحتى لا يفهم يهوشع أن هذا التكريم هو لشخصه، بل هو مجرد رمز للمسيح كان على النبي أن يشرح له هذا في العدد التالي

6 :12 وكلمه قائلا هكذا قال رب الجنود قائلا هوذا الرجل الغصن اسمه ومن مكانه ينبت ويبني هيكل الرب

وهنا يقول كلمه أي هوشع رئيس الكهنة ان هو رمز للمسيح فيقول لهوشع ان هوذا (الذي سياتي) الرجل الغصن والغصن في العبري تسماخ צמח تساوي أيضا نتسر أي الناصرة التي تعني غصن أي اسمه ناصري

وهو لا يصلح على هوشع لانه ليس من نسل داود بل زكريا بنفسه وضح انه ليس عن هوشع في

سفر زكريا 3: 8


فَاسْمَعْ يَا يَهُوشَعُ الْكَاهِنُ الْعَظِيمُ أَنْتَ وَرُفَقَاؤُكَ الْجَالِسُونَ أَمَامَكَ، لأَنَّهُمْ رِجَالُ آيَةٍ، لأَنِّي هأَنَذَا آتِي بِعَبْدِي «الْغُصْنِ».

ولا يصلح ان يكون عن زربابل كما حاول يدعي بعض اليهود لان ليس الغصن الذي وصفه اشعياء 11 ولم ينطبق عليه أي وصف من اشعياء 11 ولا في

سفر إرميا 23: 5


«هَا أَيَّامٌ تَأْتِي، يَقُولُ الرَّبُّ، وَأُقِيمُ لِدَاوُدَ غُصْنَ بِرّ، فَيَمْلِكُ مَلِكٌ وَيَنْجَحُ، وَيُجْرِي حَقًّا وَعَدْلاً فِي الأَرْضِ.

ومثله ارميا 33: 15. ولم ينجح زربابل في إقامة الحق والعدل وبالطبع لم يبني الهيكل ولم يكن لا ملك ولا كاهن ولا متوج. بل اليهود والمسيحيين اتفقوا ان هذا عن المسيح فيقول الترجوم في هذا العدد

"behold the man Messiah is his name;''

انتبهوا الرجل المسيح هذه اسمه.

وقال هذا كثير من اليهود مثل جاركي وقال ان المسيح اسمه في التلمود الغصن

T. Hieros. Beracot, fol. 5. 1.

ولهذا أيضا قال كثير من اليهود ان لقب المسيح سيكون الغصن

Echa Rabbati, fol. 50. 1.

Pirke Eliezer, c. 48. fol. 58. 1.

Bemidbar Rabba, sect. 18. fol. 223. 2.

وأيضا فيلو قال ان هذا مقصود به المسيح

De Confus. Ling. p. 329.

ومن مكانه ينبت أي من جزع يسى

سفر إشعياء 11: 1


وَيَخْرُجُ قَضِيبٌ مِنْ جِذْعِ يَسَّى، وَيَنْبُتُ غُصْنٌ مِنْ أُصُولِهِ،

الشجرة الأصلية هي عائلة داود الذي نشأ في بيت لحم، فالمسيح سينشأ ويولد في بيت لحم مكان داود، وسيحمل صفته كملك. ومكان جزع يسى هو بيت لحم وهنا يربط بين مكانين الناصرة وبيت لحم أي انه يخرج من بيت لحم ويعيش في الناصرة

وناتي للجزء المهم يبني هيكل الرب، وهنا نفهمه بوضوح انه ليس عن الهيكل الحجري الذي تم هدمه وبني ثانية وأيضا يتهدم ولكن هيكل نوعه يختلف يبقى الى الابد فهو جسد لحمي ويصبح أساس جسده الجديد وهو كنيسته التي يشترك فيها كل الشعوب قريبة وبعيدة لكل من يؤمن به. وسنتأكد من هذا في عدد 15

فهو يتكلم عن هيكل جسده

إنجيل يوحنا 2: 21


وَأَمَّا هُوَ فَكَانَ يَقُولُ عَنْ هَيْكَلِ جَسَدِهِ.

وانه على أساس جسده ومن خلال الايمان به يبني كنيسته

إنجيل متى 16: 18


وَأَنَا أَقُولُ لَكَ أَيْضًا: أَنْتَ بُطْرُسُ، وَعَلَى هذِهِ الصَّخْرَةِ أَبْني كَنِيسَتِي، وَأَبْوَابُ الْجَحِيمِ لَنْ تَقْوَى عَلَيْهَا.

رسالة بولس الرسول الأولى إلى أهل كورنثوس 6: 19


أَمْ لَسْتُمْ تَعْلَمُونَ أَنَّ جَسَدَكُمْ هُوَ هَيْكَلٌ لِلرُّوحِ الْقُدُسِ الَّذِي فِيكُمُ، الَّذِي لَكُمْ مِنَ اللهِ، وَأَنَّكُمْ لَسْتُمْ لأَنْفُسِكُمْ؟

ويكمل قائلا

6 :13 فهو يبني هيكل الرب وهو يحمل الجلال ويجلس ويتسلط على كرسيه ويكون كاهنا على كرسيه وتكون مشورة السلام بينهما كليهما

كما قلت سابقا هيكل جسده أساس الكنيسة. ولكن المهم هنا انه يتكلم عن ملك وكاهن في نفس الوقت فيقول يحمل الجلال ويجلس ويتسلط على كرسيه ويكون كاهنا على كرسيه وهذا لا يصلح على يهوشع ولا على زربابل بل على المسيح فقط فهو يحمل الجلال= كان الصليب مجده، فحمله، فالرياسة كانت على كتفه (أش6:9) يجلس ويتسلط= فله سلطان مطلق وأعداؤه سيكونون عند موطئ قدميه. (راجع مز1:110 + في10:2) ويكون كاهنًا على كرسيه= هو ملك جلس علي كرسيه. فالكرسي هو كرسي الملك ولأول مرة منذ أيام ملكي صادق نسمع أن يجتمع الملك والكهنوت لأحد. فلماذا قال يكون كاهنا ولم يقل ملكا؟ الكاهن يشفع في شعبه بصلواته وبدم الذبيحة التي يقدمها. والمسيح ملك علينا بشفاعته. وملكي صادق صار رمزًا للمسيح الذي جمع الملك والكهنوت. فهو كرئيس كهنة قدم ذبيحة نفسه وبهذا ملك على قلوبنا وجلس وتسلط ووضع أعداؤه عند موطئ قدميه.

وتكون مشورة السلام بينهما كليهما= ليس عن زربابل الذي لا يذكره هنا ولا عن يهوشع الذي هو ليس ملك ولكن عن المسيح أي بين الوظيفتين اللتين جمعهما في نفسه، أي الكهنوت والملك. إذ بفضل هاتين الوظيفتين تحصل مشورة السلام، فهو ككاهن قدم ذبيحة نفسه صالحنا مع الله مصالحة أبدية وحين نملكه على قلوبنا، وإذ هو ملك السلام، يملأ قلوبنا سلامًا. وأيضا بكونه ملك وكاهن هو يجمع اليهود والأمم في واحد وهو جسده الذي به يملك على الاثنين وأيضا به ككونه كاهن قدم نفسه ذبيحة عن الاثنين وأعطى سلام لليهود والأمم لأنه ملك السلام.

ثم يذكر أسماء لها معاني رمزية

6 :14 وتكون التيجان لحالم ولطوبيا وليدعيا ولحين بن صفنيا تذكارا في هيكل الرب

حالم الذي ذكر في عدد 10 ولها معني يحلم او قوي لانها أتت من كلمة خلام التي تعني ربط بقوة فهو القوي. طوبيا وتعني صلاح وبر يهوه. وليدعيا وهو يعني يهوه يعرف أي يهوه يظهر ويعرفه البشر ويروه وهذا المسيح. وحين يعني صلاح وصفنيا= يهوه الذي يخفى أو الذي يستر او يكفر فالمسيح القوي وهو بر يهوه وظهور يهوه وهو بصلاحه خلصنا بأن سترنا بدمه (هذا معنى الكفارة).

ثم يقول موضحا انه ليس عن يهوشع لانه يقول

6 :15 والبعيدون يأتون ويبنون في هيكل الرب فتعلمون ان رب الجنود ارسلني اليكم ويكون إذا سمعتم سمعا صوت الرب إلهكم

هذا العدد شرحته سابقا في ملف

هل العدد الذي يقول ويكون اذا سمعتم سمعا صوت الرب الهكم ناقص

أي البعيدون ويشير للأمم سيكون لهم ان يشتركوا في جسد الرب هيكله وكنيسته هذا إذا سمعوا صوت الرب.

ولا تصلح على هيرودس كما قال كمشي المفسر اليهودي لان هيرودس لم يكن كاهن

فالكلام عن كنيسة المسيح التي بها صالح اليهود والأمم

رسالة بولس الرسول إلى أهل أفسس 2: 14


لأَنَّهُ هُوَ سَلاَمُنَا، الَّذِي جَعَلَ الاثْنَيْنِ وَاحِدًا، وَنَقَضَ حَائِطَ السِّيَاجِ الْمُتَوَسِّطَ

فليس هو الهيكل لان الهيكل الثاني الذي بني بعد زمن حزقيال هو قد دمر في سنة 70 م

فالمسكن ليس الهيكل الحجري ولكن الشكينة أي مجد الرب وحلول الرب وكلمة الرب والميمرا والدبار واللوغوس الذي يظهر في الهيكل

وهذا شرحت بأدلة يهودية مسيحية ان المسيح هو الشكينة وبالفعل اتى وسطهم وحل عليهم بهيكله اللحمي

ومن يريد ان يراجع هذا يرجع لملف

تعبيرات قالها المسيح عن نفسه وأطلقت عليه تؤكد انه هو الشكينة مجد الله وحضور الله وظهور الله

ولهذا يقول أكون لهم الها فيهوه نفسهم هو الذي يحل وسطهم ومسكنه يكون فوقهم

كما قال

سفر الأمثال 9: 1


اَلْحِكْمَةُ بَنَتْ بَيْتَهَا. نَحَتَتْ أَعْمِدَتَهَا السَّبْعَةَ.

فالمسكن هو جسد يهوه

هو الرب يهوه نفسه لما يأتي كصورة المسيا الذي يأتي ويكون وسط شعبه

فكما قلت النبوة واضحة أنها عن المسيح وانطبقت على الرب يسوع المسيح الذي هو الله الذي ظهر في الجسد

واضيف جزء مهم لهذه النبوة وهو المفهوم اليهودي من قبل الميلاد عن معنى هيكل يهوه الأخير وانه هيكل لحمي وليس الهيكل الحجري وهو نجده في مخطوطة من مخطوطات قمران وشرحتها سابقا في ملف

المسيا في الفكر اليهودي القديم والحديث ومكتبة قمران

وهي مخطوطة

The Florilegium

4Q174

اربعه تعني رقم الكهف فهي من الكهف الرابع من مجموعة 11 كهف لقمران

الحرف هو بداية كلمة قمران الانجليزية Qumran

174 هو تسلسل المخطوطه في المخطوطات التي وجدت في هذا الكهف

يرجع تاريخها الي القرن الاول قبل الميلاد ولكن التحليل الداخلي لاسلوب الكتابه يوضح انها منقوله عن كتابه اقدم من ذلك بكثير لانها تتكلم عن المعبد اليهودي الثاني الذي بني بعد هدم الاول

مكتوبه بالعبري

Brooks and Michael Knibb

هو شرح ادبي يهودي لاعداد من العهد القديم

وهو نوع اسمه

Midrash

من المدراش اليهودي هو اسلوب شرح للانجيل ولمفهوم اليهود الرسمي عن التنخ اي العهد القديم Nthology

او الادب الذي يتكلم عن نهاية الازمنة و يتكلم عن مجيئ المسيح الرئيس

اسلوب كلامه يفرق بين نوعين شعبي اسرائيل والاعداء هو اي انسان غير اسرائيلي فهو يتكلم عن شعب يهوه فقط ويتكلم عن المعبد اليهودي الثاني الذي بني وايضا الثالث الذي سيستمر الي الابد

والفرق بين الثاني والثالث ان الثاني هو مثل الاول مبني والثالث الذي سيبني بيد الله

هو هيكل الانسان وهو المعبد الحقيقي

وهو شرح للذي موجود في 2 صم

7: 12 متى كملت ايامك و اضطجعت مع ابائك اقيم بعدك نسلك الذي يخرج من احشائك و اثبت مملكته

7: 13 هو يبني بيتا لاسمي و انا اثبت كرسي مملكته الى الابد

فهو يشير الي المسيا الخارج من نسل داوود وهو يعبر عنه بمسيا اسرائيل رئيس الرؤساء الذي سينقذ اسرائيل وان جسده سيكون هيكل الله اللحمي وليس هيكل حجري

وصورة الصفحه الاولي منها



وترجمته

4QFlorilegium (4Q174)

Col. I (Frgs. 1-3)

[I will appoint a place for my people Israel and will plant them in order that they may dwell there and no more be troubled by their] enemies. No son of iniquity [will afflict them again] as before, from the day that 2 [I set judges] over my people Israel (2 Sam 7:10). This is the house which [       in the] last days according as it is written in the book 3 [             the sanctuary, O Lord,] which your hands have established, Yahweh shall reign for ever and ever (Exod 15:17-18) This is the house in which [    ] shall not enter there 4 [   f]orever, nor the Ammonite, the Moabite, nor the bastard, nor the foreigner, nor the stranger forever because there shall be the ones who bear the holy name 5 [f]orever.

سوف اختار مكان لشعبي اسرائيل وازرعهم لكي يقيموا هناك لكي يقيموا ولا يزعجهم اعداؤهم . ولن يحزنهم ابن الظلم ثانية. مثلما حدث في ايام الماضي عندما اقمت قاضي لشعبي اسرائيل (2 صم 7: 10 ) . هذا البيت الذي يكون في اواخر الايام كما هو مكتوب في كتاب موسي المقدس يارب الذي ستثبته بيدك ويهوه سيملك بنفسه عليهم الي ابد الابدين كما كتب في خروج (15: 17-18). وهذا البيت لايدخله ابدا عموني ولا مؤابي ولا ابن زني ولا اجنبي ولا غريب لان الذي يحمل الاسم المقدس سيكون هناك الي الابد

Continually it will appear above it. And strangers will no longer destroy it as they previously destroyed 6 the sanctuary of Israel because of its sins. He commanded that a sanctuary of men be built for himself in order to offer up to him like the smoke of incense 7 the works of the Law. And according to his words to David, (2 "And I [will give] you [rest] from all your enemies" (2 Sam 7:11). This means that he will give them rest from a[ll] 8 the sons of Belial, who cause them to stumble to destroy them [       ] according as they come with a plan of [B]el[i]al to cause the s[ons of] 9 light to stumble, to think upon them wicked plans in order to deli[ver] his [s]oul to Belial in their w[ic]ked error.

والي الابد تظهر فوقه . والغرباء لاتستطيع تحطيمه مثلما حطموه من قبله هيكل اسرائيل . بسبب اخطاء اسرائيل. هو امر ان يبني له جسد بشري مقدس لنفسه ليقدم له البخور المقدس عمل القانون حسب ما قال لداوود سوف اريحك من كل اعداءك في كتاب صموئيل 2 صم 7: 11

وهذا يعني انه سيعطيهم راحه من ابناء بليعال الذين سببوا لهم عثرات ليحطموهم ( جزء متاكل )

مثلما اتوا بخطه بليعال ليجعلوا ابناء النور يسقطون سيفكرون بخطه شريره ليسلموا روحه الي بليعال مكان اخطاؤهم



10 [And] Yahweh has [de]clared to you that he will build you a house (2 Sam 7:11c). I will raise up your seed after you (2 Sam 7:12). I will establish the throne of his kingdom 11 f[orever] (2 Sam 7:13). I wi[ll be] a father to me and he shall be a son to me (2 Sam 7:14). He is the branch of David who will arise with the interpreter of the Law who 12 [      ] in Zi[on in the la]st days according as it is written: "I will raise up the tent of 13 David that has falle[n] (Amos 9:11), who will arise to save Israel.

وبهوه اعلن لك انه سيبني بيت 2 صم 7: 11 سوف ارفع من نسلك واثبت عرش ملكه الي الابد 2 صم 7: 13

واكون له ابا وهو يكون لي ابنا 2 صم 7: 14 هو فرع من داوود الذي سيقوم لينفذ القانون في صهيون في الايام الاخيره كما هو مكتوب في عاموس 9: 11 سوف اقيم خيمة داوود الساقطه

وهو سيقوم لينقذ اسرائيل

14 An in[ter]pretation of "Blessed is [the] man who does not walk in the counsel of the wicked" (Ps 1:1). Interpretation of the wor[d concerns] those who depart from the way [       ] 15 which is written in the Book of Isaiah the prophet for the last [d]ays, "It happened that with a strong [hand he turned me aside from walking on the path] of 16 this people" (Isa 8:11). And they are those about whom it is written in the Book of Ezekiel the prophet, "[They should] not [defile themselves any longer with all] 17 their idols (Ezek 37:23; see 44:10). These are the sons of Zadok and the m[e]n of his his cou[ns]el [    ] after them to the council of the community. 18 "[Why] do the nations [rag]e and the people im[agine] a vain thing? [Kings of the earth] ris[e up] and [and p]rinces conspire together against Yahweh and against [his anointed] (Ps 2:1-2). 19 [In]terpretation of the saying [concerns na]tions and th[ey    ] the chosen of Israel in the last days.

تفسير الرجل المقدس هو الذي لا يسير في مجلس الشر مزمور 1:1 وتفسير الكلمه الخاصه بالذي يبرح من الطريق ( جزء مقطوع ) مكتوب في سفر اشعياء عن الايام الاخيره . فانه بشدة اليد ارجعني من ان اسلك في طريق هذا الشعب ( اشع 8: 11 وهو المكتوب في سفر حزقيال النبي " ولا يتنجسون باصنامهم ( حز 37: 23) هؤلاء ابناء صادوق ورجال مجلسه . ولكن ملوك الارض وامرائها يتامرون علي يهوه ومسيحه ( مز 2: 1-2 ) وتفسير ذلك ايضا في اخر الايام

Col. 2 (Frgs. 1-3)

This is the time of the trial that c[omes J]udah to complete [      ] 2 Belial, and a remnant will remain [l]ot and they do all the Law [      ] 3 Moses. It is [       a]s it is written in the Book of Daniel, "The wicked [act wickedly]" 4a and the righteous [       shall be made wh]ite and be purified (Dan 12:10) And a people who know God will remain strong [       ] . After [      ] which is for them [       ] in their descent.



وتاكيد واضح ان المفهوم اليهودي القديم عن المسيا هو ظهور يهوه والجسد الذي سيتخذه الله هو الهيكل اللحمي

وهذا من روعة النبوة وهذا ما لم يدركه الذي البرقع لا يزال على عيونهم من اليهود

رسالة بولس الرسول الثانية إلى أهل كورنثوس 3:

13 وَلَيْسَ كَمَا كَانَ مُوسَى يَضَعُ بُرْقُعًا عَلَى وَجْهِهِ لِكَيْ لاَ يَنْظُرَ بَنُو إِسْرَائِيلَ إِلَى نِهَايَةِ الزَّائِلِ.
14 بَلْ أُغْلِظَتْ أَذْهَانُهُمْ، لأَنَّهُ حَتَّى الْيَوْمِ ذلِكَ الْبُرْقُعُ نَفْسُهُ عِنْدَ قِرَاءَةِ الْعَهْدِ الْعَتِيقِ بَاق غَيْرُ مُنْكَشِفٍ، الَّذِي يُبْطَلُ فِي الْمَسِيحِ.
15 لكِنْ حَتَّى الْيَوْمِ، حِينَ يُقْرَأُ مُوسَى، الْبُرْقُعُ مَوْضُوعٌ عَلَى قَلْبِهِمْ.
16 وَلكِنْ عِنْدَمَا يَرْجعُ إِلَى الرَّبِّ يُرْفَعُ الْبُرْقُعُ.

الذين لم يعرفون زمن افتقادهم

إنجيل لوقا 19: 44


وَيَهْدِمُونَكِ وَبَنِيكِ فِيكِ، وَلاَ يَتْرُكُونَ فِيكِ حَجَرًا عَلَى حَجَرٍ، لأَنَّكِ لَمْ تَعْرِفِي زَمَانَ افْتِقَادِكِ».

فالكلام واضح جدا انه عن الرب يسوع المسيح الذي حقق هذا

فاعتقد تأكدنا ان النبوة عن المسيح وانطبقت على الرب يسوع المسيح ولكن العيب في بعض اليهود الذين لم يؤمنوا ولم يفهموا النبوة حينما تحققت امام الجميع.

وكما اكرر كل مرة لو قلة من اليهود لم يفهموا النبوة جيدا بمستواها الروحي ولم يقروا عندما رؤها تتحقق امام اعينهم بهذا المعنى الحقيقي فهو خطأ منهم وليس عيب في النبوة الواضحة وانطبقت بالفعل على المسيح وكنيسته.



والمجد لله دائما