الجزء الخامس من حفريات قديمة للإنسان سيبيان يثبت خطا التطور والرد على ادعاء تطور الانسان الجزء المئة وسبعة



Holy_bible_1

October 8, 2022



بدأنا في الحفريات التي تقدم خطا في ادعاء تطور الانسان وعرفنا ان كل هذه المراحل المفترضة في شجرة تطور الانسان المزعومة ليس لها وجود، لا جدود ولا مراحل وسيطة من الأول لا الجد الحياة 4.1 مليار مرورا بكل المراحل المزعومة حتى وصلنا الى الانسان الطبيعي الحالي ولم نجد أي جد مشترك ولا مرحلة وسيطة ولا ربط مع القردة. وهذا يؤكد انه لا يوجد شيء اسمه تطور لان لو التطور حدث كنا وجدا هذه الحفريات من الجدود والمراحل الوسيطة بنفس نسبة حفريات الاجناس الحية ولكن لم نجد منها شيء.

واكتشفنا أن كل حفرية من التي ادعوها وسيطة بدراستها من أبحاث علماء التطور أنفسهم ان ما ادعوه اما فرضيات خطأ او تزوير وتراجعوا عنه فما كانوا يقولوا عنهم جدود للإنسان هم بأنفسهم جعلوهم بأسماء اجناس ثنائية وفقط يدعوا بدون دليل أنهم أولاد عم للإنسان بدون جدود مشتركة ولا مراحل وسيطة ولا واحدة منهم والان لا يوجد أي حفرية تلقب باسم رتبة ولا عائلة ولا قبيلة أو غيره، بل وجدنا ادلة عكسية كثيرة صارخة ان الانسان موجود بتصميمه الثابت قبلهم والقردة ثابتة بتصميماتها. وطالما موجود بتصميمه الثابت أي انه اتى بالتصميم.

ووجدنا بوضوح أن بين القردة بيثيكس مثل اردي واسترالو وبارا (وكثير من حفريات هابيلس) فاصل كبير بينها وبين حفريات البشر الهومو مثل اريكتس وهايدلبيرجينسس ونياندرثال وسيبيان ولم نجد أي تدرج ولا انتقال ولا مراحل وسيطة لا في حجم المخ ولا مكان اتصال الجمجمة ولا الطول ولا الفرق بن نصفي الجسم الأعلى للأسفل ولا القدم والمشي ولا في كل الصفات التشريحية المميزة لكل منهما والذين يختلفوا في تصميمهم عن بعضهم بوضوح وكل محاولات التزوير والادعاءات الكاذبة لاختلاق أشياء متوسطة اكتشفنا خطأها أو تزويرها باعتراف علماء التطور نفسهم الذين وضحوا هذا بالأبحاث العلمية.

وبدانا في مرحلة الانسان العاقل وعرفنا ان اتضح تسميته خطأ وأيضا عمره خطأ وضد التطور

وبدأنا في الأجزاء السابقة دراسة حفريات قديمة للإنسان الطبيعي تثبت خطأ التطور فكيف يكون الانسان ظهر منذ 300,000 سنة او اقل ونجد حفرياته وادواته في طبقات حسب فرضية أعمار الطبقات هي بملايين السنين؟

وعرفنا امثلة مثل

Al 129 ركبة بشرية من 3.4 مليون

حفرية Kadanuumuu او اسمه KSD-VP-1/1 من 3.58 مليون سنة

حفرية قدم AL 333-160 من 3.6 مليون سنة عظام قدم

حفرية KNM-KP 29285 وهي من 3.9 مليون سنة عظام ساق tibia

حفرية KNM-KP 271 وهي من 4 مليون سنة عظام ساعد humerus

جمجمة كالفيراس Calaveras Skull من 5 مليون سنة

انسان تل جالي Galley Hill Man من 5.3 مليون

عظمة إصبع بشر مما بين 5.2 الى 5.8 مليون سنة

جمجمة كاستينيدولو CASTENEDOLO SKULL ما بين 4 الى 10 مليون سنة

حفريات Petralona مابين 1.3 الى 13 مليون سنة

جمجمة Oldoway man التي ما بين 700,000 سنة الى 13 مليون سنة

فك ابيفيل Abbeville أسفل طبقات عمرها عشرات الملايين من السنين

جمجمة The Olmo في طبقة من 56 مليون وغيروها الى 5.3 مليون ثم 11,700 سنة

حفريات جوادلوب من 25 مليون سنة وعرض بعضها في المتحف البريطاني والفرنسي قبل ان تخبأ في المخازن

فك Foxhall Jaw تحت 16 قدم من طبقات رسوبية من عشرات الملايين من السنين

حفرية إصبع جلين روز من طبقة كيراتيشيوس من 145 مليون سنة

فك فحم تاسكني من طبقة فحم من مئات الملايين من السنين

نكمل

اضراس Beartooth في بير كريك

أيضا وجد اضراس بشر طبيعيين في منجم فحم لطبقة قديمة من عشرات الملايين الذي في بير كريك في مونتانا

Coal Mine at Bear Creek, Montana, in November 1926

وهذا نشر في

Frank Edwards, Stranger than Science, p. 77

القصة باختصار انه اثناء اعمال بناء في بيركريك في الطريق السريع في مونتانا أمريكا في سنة 1926 م تم اكتشاف أولا سنة في طبقة محددة انها ايكوسين من 50 مليون سنة في طبقة فحم في Bear Creek على بعد 88 كم جنوب غرب Billings في ولاية منتانا أمريكا. اول من استلمها هو الدكتور J C Fred Siegfriedt (الذي توفى سنة 1940م) وكان معهم عمدة بير كريك وبفحصها أعلن انها ضرس بشري

ونشر هذا في

The Carbon County News of 11 November 1926

وأيضا نشر عنها في نيويورك تايمز في 8 نوفمبر 1926

وبفحص أطباء اسنان ومتخصصين أعلنوا انها هي ضرس بشري second lower left molar

أيضا بعد هذا فحصها دكتور E E Free أكد نفس الامر انها ضرس بشري في هذه الطبقة الفحمية القديمة من عشرات الملايين من السنين ونشر في

The Literary Digest of 18 December 1926,

واكد انها تحجرت وتشبعت بالمواد الكربونية وكبريتات الحديد لأنها تحجرت داخل هذه الطبقة الفحمية وقال

The entire tooth is partially carbonized and impregnated with iron sulfid, as a result of its long burial in the coal-beds where it was found.

حاول Siegfriedt ان يطلب مع علماء الحفريات الملحدين ان يدرسوها ويتحققوا بأنفسهم ولكنهم رفضوا بل بدؤا يحاربوه ومنعوا النشر عنها لمعرفتهم ضرر هذا الاكتشاف على نظرية التطور التي يؤمنوا بها وان هذه الحفرية تثبت خطأها فعبر عن خيبة أمله في خطابه 12 يناير 1927

انا كنت ببساطة اريد ان اظهر هذا الاكتشاف لملاحظة العامة ولكن من اسلوبهم العدائي ضدي شعرت كما لو كنت اريد سرقة بنك. ولكن على أي حال الضرس والعينة الجميلة لا تزال معي ومنذ اكتشافي وجدت ثغرات كثيرة في العمود الجيولوجي لا يوجد لها تفسير مقنع

I was simply bringing my discovery to the public notice and from the attitude that was hurled at me, one would think I was trying to hold up a bank. However I have the tooth and the most beautiful specimen at that. Since my discovery I find several gaps in the Geologic Time Table, which have not satisfactorily been explained.”

فضرس مثل هذا ضرس بشري حقيقي في مونتانا لأنه يشهد لخطا فرضية التطور والحقب يحارب ويمنع فحصه ويمنع النشر عنه من علماء التطور الملحدين. وفي المقابل في نفس الزمن ضرس اخر مزور يكتشف في نبراسكا يخترعوا عليه كذبا مرحلة وسيطة باسم نبراسكا مان ويالفوا كل الخيالات والكذب ويستشهد به أيضا في المحكمة لجعل التطور يدرس على انه حقيقة ولما يكتشف انه ضرس خنزير بري لا يتراجعوا عن فرضيته

وهكذا كلما اكتشف دليل يثبت خطأ التطور والحقب يهاجموه ويمنعوا النشر عنه

قدم منجم فيرجينيا

وأيضا وجد عظمة رجل انسان طبيعي في منجم فحم في غرب فيرجينيا يدعوا عمره من عشرات الملايين من السنين وهذه القدم متحجرة

Creation Research Society Quarterly, March 1968, p. 147

انسان مؤاب Moab Man (او انسان ملاكيتي Malachite Man)

ايضا وجد هيكلين ويسموا باسم THE MOAB SKELETONS سنة 1971 م في منطقة مؤاب في شرق يوتا في طبقة ميسوزويك تقريبا 100 مليون او على اقل تقدير أكثر من 65 مليون سنة (طبقة الميسوزويك هي ما بين 250 مليون الى 65 مليون) التي بها عظام الديناصورات على عمق 50 قدم وجد فيها هياكل عظمية لبشر على مقربة من نهر كلورادو في منجم نحاس قديم. بدا ينقب مستر لين اوتينجر Mr. Lin Ottinger فوجد في البداية اسنان وعظم مكسر واضح انه لبشر ثم بعدها اكتشف هيكل كامل في طبقة صخر رملي صلب

وسجل هذا الحدث بالتقارير والصور اثناء استخراج الهياكل لتشهد على صحة الاكتشاف

وبعض الصور

ونشر عنها وقتها في العديد من المجلات

فاخبر لي ستوكس W. Lee Stokes رئيس قسم الجيولوجي في جامعة اوتا الذي ارسل عالم بشريات anthropologist, J.P. Marwitt ليحقق في الامر فأثناء تحقيق مارويت اكتشف هيكل ثاني مدفون

وصورته

ووجد الهيكلين عليهم اثار اللون الاخضر من كربون النحاس الذي الطبقة الرسوبية غنية به والمنطقة الصخر الرملي المتصلب التي سمكها 50 قدم وصلبة جدا لها نفس اللون ومن عمر 100 مليون سنة (أكبر من 65 مليون)

وبعدها اكتشف عظام وفكوك بشرية

وبهذا اكتشف هيكلين كاملين وأيضا بقايا قد تكون لعشر اشخاص رجال ونساء وأطفال

وهي طبقة الصخر الرملي من الميسوزويك وهي أكثر تحديدا من كريتاشيوس Cretaceous rock (145 مليون الى 65 مليون) وهذه الطبقة عمرها المفروض عمرها 100 مليون سنة حسب فرضية اعمار الطبقات الخطأ والبعض يحددها انها من أوائل الكيراتيشيوس أي 140 مليون سنة

https://www.bible.ca/tracks/malachite-man.htm

وهذه هي الكارثة فكيف يجدوا هياكل للإنسان الطبيعي Homo sapiens في طبقة منذ 100 مليون سنة او أقدم؟

وهذا نشر في عدة ابحاث منها كوبان من متحف جلين روز في تكساس الذي أعلن ان هذا دليل ان الانسان عاش مع الديناصورات

Kuban, Glen J. (2005) "Moab Man" - "Malachite Man

علماء الجيولوجيا وبخاصة الملحدين ليخطؤا هذا الدليل الذي يدمر فرضية التطور بحثوا عن اي اثار لشق أو غيره ليدعوا انه دفن حديث فلم يجدوا لا اثار لشقوق ولا اضطرابات في الارض. بل كان من الوضح ان مكان وجودهم هو المكان الذي دفنوا فيه اي في الوقت التي ترسبت فيه طبقة الكراتيشيوس

بل وجد العلماء ما يشهد أكثر وأكثر انها دفنت اثناء تكوين الطبقة فحللوا بعض العظام ووجدوا ان بها نفس تركيز ونوع كربونات النحاس التي في الطبقة

مواد من الشالكوسيت السوداء وأنواع من عناصر النحاس لا تزال موجودة في نفس المكان (مكان اكتشاف الهياكل). ولأنهم رفضوا نشر هذه الأبحاث رغم ان بعضها لعلماء غير مسيحيين فنشرت في المجلات العلمية المسيحية

وهذا الترسيب غير لونها الى اللون الأزرق الازوريتي مع الأخضر المالاكيت والاثنين من كربونات النحاس والعناصر المتأكسدة في القشرة الأرضية

Black bits of chalococite, a primary type of copper ore, are still in place [on the skeletons when found].

Chemical alteration changes this to blue azurite or green malachite, both carbonated minerals formed in the near surface or oxidized areas of the earth’s crust. This diagenesis takes time.”

Clifford L. Burdick, “Discovery of Human Skeletons in Cretaceous Formation” in Creation Research Society Quarterly, September 1973, p. 110.

وأيضا يقول نفس البحث

لو انسان او لو حتى جده القرد او حتى جد هذا القرد من الثدييات كان موجود في الماضي من حقبة الكاربونيفيرس باي شكل بهذا كل علم الجيولوجيا (اعمار الطبقات) يكون خطأ بالكامل .... ولهذا حاليا على الأقل العلم يرفض التفسير الجذاب ان اثار الانسان هذه وجدت في طبقة من الكاربونيفيرس

If man, or even his ape ancestor, or even that ape ancestor’s early mammalian ancestor, existed as far back as in the Carboniferous Period in any shape, then the whole science of geology is so completely wrong that all the geologists will resign their jobs and take up truck driving. Hence for the present at least, science rejects the attractive explanation that man made these mysterious prints in the mud of the Carboniferous Period with his feet.”—*lbid.

وقال ارمسترونج ان هذا دليل علي خطأ اعمار الطبقات

Armstrong, John R. (1987). Creation/Evolution Newsletter 7 5:21

ما يضيف ويؤكد خطا اعمار الطبقات ان بعض الحفريات التي وجدت معهم قيست بالنيتورجين المشع ووجدوا ان عمرهم حديث وهذا يتفق مع الاعمار الكتابية

وهذا اشترك في العديد من العلماء ونشر في العديد من المراجع

University of Arizona personnel performed the Micro K Jell Dahl or nitrogen retention test on the bones, and found them comparatively recent in origin, that is well within Biblical time limits.”

Coulam, Nancy J.; Schroedl, Alan R. (1995). "The Keystone Azurite Mine in Southeastern Utah". Utah Archaeology 8 (1): 1–12.

Jim Brandon (1978). Weird America: A Guide to Places of Mystery in the United States. p. 221.

Barnes, F. A. 1975. The Case of the Bones in Stone. Desert Magazine (Feb. 1975). p. 36-39.

Berger, R. and R. Protsch, 1989. UCLA Radiocarbon Dates XI. Radiology. Vol. 31, No. 1. pp. 55-67.

Burdick, Clifford, 1973. Discovery of Human Skeletons in Cretaceous Formation. Creation Research Society Quarterly. Vol. 10, pp. 109-110.

Coulam N.J. and Schroedl A.R. (1995): The Keystone azurite mine in southeastern Utah. Utah Archaeology, 8(1):1-12. (an review of the Moab Man skeletons)

Eckert, A. W. and N. D. Eckert. (c. 1979). Introductory chapter to The Encyclopedia of Unexplained Phenomena (draft).

فلماذا لا يتكلموا عن هذه الأبحاث المثبتة لهذه الهياكل التي تثبت خطأ تطور الانسان؟

العالم الرائع دون باتون الذي اشكاليته الوحيدة في نظرهم انه مسيحي رغم روعة الأبحاث والاكتشافات التي حققها، درس المنطقة ما بين 1990 الي 1996م على عمق ما بين 50 الي 100 قدم واكتشف موقع اخر به أيضا بقايا هياكل بشرية

وهي التي أكملت المجموعة الى 10 هياكل. ووجد أنهم دفنوا في كارثة سريعة غالبا الطوفان في منطقة حفرية مؤاب

http://www.bible.ca/tracks/malachite-man.htm

وصورة الموقع الأول 1971 الذي على الناحية اليسرى والثاني 1990 الذي في المنتصف

والان ردهم الوحيد انها بقايا انسان ما قبل التاريخ prehistoric azurite كان يعمل في حفر مناجم ودفن في هذه الطبقة القديمة جدا بطريقة لا نعرفها. ولكن هذا رد هزلي فلو هم كانوا يحفروا فاين أدوات الحفر التي معهم عند دفنهم؟ وكيف لا يوجد أي اثار لا حفر ولا أنفاق؟ وماذا تفعل الأطفال والنساء إذا كانوا يحفروا في مناجم؟ وكيف نجد الهياكل في قلب الطبقة الرسوبية بنفس نسبة العناصر بل بوضوح في نفس الطبقة المتماسكة؟ وكيف لم تتكسر عظام الهيكلين لو حدث انهيار اثناء حفر المنجم؟

وكيف انسان حجري حسب ادعائهم يحفر في طبقة من 50 الى 100 قدم صلبة جدا من الصخر الرملي وهذا الصخر كان يؤذي البلدوزرات الحديثة سنة 1970 من صلابته؟ كل هذا يؤكد انهم تكونوا اثناء ترسب الطبقة

فكل الأدلة العلمية تشير الى انهم دفنوا في وقت ترسيب الطبقة التي هي كيراتيشيوس باعترافهم وهي أقدم من 65 م وما بين 100 الى 140 مليون سنة. ولكن لن يقبلوا كل الأدلة العلمية لانها تثبت خطا التطور بوضوح.

وهذا ليس الوحيد بل اكتشف في شيلي هيكل انسان فمفون في طبقة قديمة جدا اثناء حفرهم في منجم نحاس يعود لأزمنة قديمة وهذا نشر في وقته

وأيضا لا يجرؤا ان يتكلموا عنه لانه يثبت بوضوح خطا التطور فكيف يوجد هيكل بشري في طبقة رسوبية من مئات الملايين من السنين ويكتشفوها اثناء حفر منجم؟

لماذا لا تدرس هذه الحفريات؟ كل هذا لأنها تثبت خطأ التطور والحقب؟

ما رأيكم في عدم الحيادية في ابحاثهم؟

وهكذا كلما اكتشف دليل واضح على ان هناك حفريات بشرية طبيعية في طبقات منخفضة جدا أي حسب فرضيتهم لأعمار الطبقات الخطأ أي قديمة جدا من عشرات ومئات الملايين من السنين يجادلوا فيه باي طريقة وبدون ادلة فقط فرضيات اما انها دفنت لاحقا او يغيروا عمر الطبقة او غيره. وللأسف كذبهم هو الذي ينتشر في الاعلام المضلل ويصبح الحقيقة رغم انها في طبقة سفلى أي حسب ادعاءاتهم قديمة ولكن بسبب هجومهم البشع يخشى المحايدين او العلماء المسيحيين ان يذكروه.

هذا يوضح لكم كيف ان العلماء الملحدين يكيلوا بمكيالين فالحفريات التي يروا انها يمكن ان يستخدموها لإثبات عقيدتهم التطورية حتى لو بالتزوير مثل لوسي لا يفاصل أحد في عمرها رغم وضوح الخطأ والمغالطات والتزوير في هذه الحفريات. والحفريات التي تشهد بوضوح على خطأ التطور يغيروا اعمار الطبقات أو يدعوا كذبا انها دفنت حديثا في طبقة قديمة أو يستشهدوا بمغالطات مثل الأدلة الدائرية او يخفوها ويقوموا بكل الضغط حتى يجعلوا أي عالم يخجل من أن يشير الى هذه الأدلة

هذا يجاوب على سؤال لو الانسان خلق من البداية وهذه الطبقات من الطوفان فلماذا لا توجد حفرياته في كل الطبقات؟

الحقيقة حفرياته وادواته في كل الطبقات تشهد بوضوح على خطا التطور واعمار الحقب وصحة الخلق والطوفان ولكن كل دليل يهاجموه بأكاذيبهم.

سأكمل في الجزء التالي حفريات وأدوات أقدم ولكن حتى الان نرى بوضوح ان هناك حفريات بشرية طبيعية في طبقات سفلى وتماشيا مع فرضية التطور وأعمار الطبقات الخطأ أي قديمة بملايين السنين توضح ان هذه الفرضيات من التطور والحقب خطا تماما وان الصحيح هو الخلق والطوفان وان الانسان لم يأتي بالتطور بل هو موجود من بداية الطبقات الرسوبية بتصميمه الثابت من البداية وخلق بتصميم رائع ذكي وقوي وهذا يثبت خطا التطور وانه اتى بالتصميم أي الخلق.



والمجد لله دائما