الرجوع إلى لائحة المقالات الرجوع إلى المسيا في الفكر اليهودي القديم والحديث ومكتبة قمران
المسيح في الفكر اليهودي
Holy_bible_1
Second eddition
April 2010
لماذا اعترض اليهود علي اسم المسيح الذي اطلق علي يسوع ؟
اطلق لقب المسيح علي يسوع 534 مره في العهد الجديد
إنجيل متى 26: 63
63 وَأَمَّا يَسُوعُ فَكَانَ سَاكِتًا. فَأَجَابَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ وَقَالَ لَهُ: «أَسْتَحْلِفُكَ بِاللهِ الْحَيِّ أَنْ تَقُولَ لَنَا: هَلْ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ؟»
64 قَالَ لَهُ يَسُوعُ: «أَنْتَ قُلْتَ! وَأَيْضًا أَقُولُ لَكُمْ: مِنَ الآنَ تُبْصِرُونَ ابْنَ الإِنْسَانِ جَالِسًا عَنْ يَمِينِ الْقُوَّةِ، وَآتِيًا عَلَى سَحَاب السَّمَاءِ».
65 فَمَزَّقَ رَئِيسُ الْكَهَنَةِ حِينَئِذٍ ثِيَابَهُ قَائِلاً: «قَدْ جَدَّفَ! مَا حَاجَتُنَا بَعْدُ إِلَى شُهُودٍ؟ هَا قَدْ سَمِعْتُمْ تَجْدِيفَهُ!
66 مَاذَا تَرَوْنَ؟» فَأَجَابُوا وَقَالوُا : «إِنَّهُ مُسْتَوْجِبُ الْمَوْتِ».
67 حِينَئِذٍ بَصَقُوا فِي وَجْهِهِ وَلَكَمُوهُ، وَآخَرُونَ لَطَمُوهُ
68 قَائِلِينَ: «تَنَبَّأْ لَنَا أَيُّهَا الْمَسِيحُ، مَنْ ضَرَبَكَ؟».
مرقس 14
14: 61 اما هو فكان ساكتا لم يجب بشيء فساله رئيس الكهنة ايضا و قال له اانت المسيح ابن المبارك
14: 62 فقال يسوع انا هو و سوف تبصرون ابن الانسان جالسا عن يمين القوة و اتيا في سحاب السماء
14: 63 فمزق رئيس الكهنة ثيابه و قال ما حاجتنا بعد الى شهود
14: 64 قد سمعتم التجاديف ما رايكم فالجميع حكموا عليه انه مستوجب الموت
لوقا 22
22: 67 قائلين ان كنت انت المسيح فقل لنا فقال لهم ان قلت لكم لا تصدقون
22: 68 و ان سالت لا تجيبونني و لا تطلقونني
22: 69 منذ الان يكون ابن الانسان جالسا عن يمين قوة الله
22: 70 فقال الجميع افانت ابن الله فقال لهم انتم تقولون اني انا هو
22: 71 فقالوا ما حاجتنا بعد الى شهادة لاننا نحن سمعنا من فمه
وإنجيل يوحنا 10: 24
فَاحْتَاطَ بِهِ الْيَهُودُ وَقَالُوا لَهُ: «إِلَى مَتَى تُعَلِّقُ أَنْفُسَنَا؟ إِنْ كُنْتَ أَنْتَ الْمَسِيحَ فَقُلْ لَنَا جَهْرًا». |
وارادوا بسببها ان يرجموه
فَجَمَعَ كُلَّ رُؤَسَاءِ الْكَهَنَةِ وَكَتَبَةِ الشَّعْب، وَسَأَلَهُمْ: «أَيْنَ يُولَدُ الْمَسِيحُ؟» |
فَأَجَابَ سِمْعَانُ بُطْرُسُ وَقَالَ: «أَنْتَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ!». |
حِينَئِذٍ أَوْصَى تَلاَمِيذَهُ أَنْ لاَ يَقُولُوا لأَحَدٍ إِنَّهُ يَسُوعُ الْمَسِيحُ. |
إنجيل لوقا 4: 41
وَكَانَتْ شَيَاطِينُ أَيْضًا تَخْرُجُ مِنْ كَثِيرِينَ وَهِيَ تَصْرُخُ وَتَقُولُ: «أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ!» فَانْتَهَرَهُمْ وَلَمْ يَدَعْهُمْ يَتَكَلَّمُونَ، لأَنَّهُمْ عَرَفُوهُ أَنَّهُ الْمَسِيحُ. |
29) إنجيل لوقا 9: 20
فَقَالَ لَهُمْ: «وَأَنْتُمْ، مَنْ تَقُولُونَ أَنِّي أَنَا؟» فَأَجَابَ بُطْرُسُ وَقَالَ: «مَسِيحُ اللهِ!». |
حتي ان اليهود كلن لهم رجاء ان يكون يوحنا هو المسيح
إنجيل لوقا 3: 15
وَإِذْ كَانَ الشَّعْبُ يَنْتَظِرُ، وَالْجَمِيعُ يُفَكِّرُونَ فِي قُلُوبِهِمْ عَنْ يُوحَنَّا لَعَلَّهُ الْمَسِيحُ، |
إنجيل يوحنا 1: 20
فَاعْتَرَفَ وَلَمْ يُنْكِرْ، وَأَقَرَّ: «إِنِّي لَسْتُ أَنَا الْمَسِيحَ». |
إنجيل يوحنا 3: 28
أَنْتُمْ أَنْفُسُكُمْ تَشْهَدُونَ لِي أَنِّي قُلْتُ: لَسْتُ أَنَا الْمَسِيحَ بَلْ إِنِّي مُرْسَلٌ أَمَامَهُ. |
حتي السامريين وليس اليهود فقط كانوا منتظرين المسيح
إنجيل يوحنا 4: 29
«هَلُمُّوا انْظُرُوا إِنْسَانًا قَالَ لِي كُلَّ مَا فَعَلْتُ. أَلَعَلَّ هذَا هُوَ الْمَسِيحُ؟». |
والايات التي تتكلم ان الايمان هو معرفة ان يسوع هو المسيح كثيره جدا
إنجيل يوحنا 6: 69
وَنَحْنُ قَدْ آمَنَّا وَعَرَفْنَا أَنَّكَ أَنْتَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ الْحَيِّ». |
إنجيل يوحنا 7: 26
وَهَا هُوَ يَتَكَلَّمُ جِهَارًا وَلاَ يَقُولُونَ لَهُ شَيْئًا! أَلَعَلَّ الرُّؤَسَاءَ عَرَفُوا يَقِينًا أَنَّ هذَا هُوَ الْمَسِيحُ حَقًّا؟ |
إنجيل يوحنا 20: 31
وَأَمَّا هذِهِ فَقَدْ كُتِبَتْ لِتُؤْمِنُوا أَنَّ يَسُوعَ هُوَ الْمَسِيحُ ابْنُ اللهِ، وَلِكَيْ تَكُونَ لَكُمْ إِذَا آمَنْتُمْ حَيَاةٌ بِاسْمِهِ. |
إنجيل يوحنا 1: 41
هذَا وَجَدَ أَوَّلاً أَخَاهُ سِمْعَانَ، فَقَالَ لَهُ: «قَدْ وَجَدْنَا مَسِيَّا» الَّذِي تَفْسِيرُهُ:الْمَسِيحُ. |
إنجيل يوحنا 4: 25
قَالَتْ لَهُ الْمَرْأَةُ: «أَنَا أَعْلَمُ أَنَّ مَسِيَّا، الَّذِي يُقَالُ لَهُ الْمَسِيحُ، يَأْتِي. فَمَتَى جَاءَ ذَاكَ يُخْبِرُنَا بِكُلِّ شَيْءٍ». |
فما هو اهمية لقب المسيح ؟
ولنفهم هذا يجب ان نجاوب معا علي عدة اسئله
1 ماهو مفهوم لقب المسيح عند اليهود لفظيا ؟
2 وما علاقه اسم المسيح بالميمرا التي تعني كلمة الله وحكمة الله ؟
3 وايضا ما علاقته بالشكينا التي تعني كلمة و حضور الله ذاته ومجد الله ؟
4 هل لقب المسيح اليهودي له علاقه باللوغوس في المفهوم اليهودي ايضا ؟
5 ماهو مفهوم اليهود المسيانيين ؟
6 ماهو مفهوم اليهود عن المسيح في مخطوطات قمران قبل مجيؤه ؟
7 وبعد ان ندرك هذا نبدا ندرس بعض الاعداد من العهد القديم عن مفهوم المسيح المنتظر
الفرق بين مسيح الر ب والمسيح الذي هو الرب يسوع المسيح
واخيرا
ما معني اعتراف المسيحيين بان يسوع هو المسيح ؟
اولا المسيا من المفهوم اليهودي
لفظيا
معنا المسيح عبري من قاموس سترونج
H4899
משׁיח
mâshı̂yach
maw-shee'-akh
From H4886; anointed; usually a consecrated person (as a king, priest, or saint); specifically the Messiah: - anointed, Messiah.
قاموس برون
H4899
משׁיח
mâshı̂yach
BDB Definition:
1) anointed, anointed one
1a) of the Messiah, Messianic prince
1b) of the king of Israel
1c) of the high priest of Israel
1d) of Cyrus
1e) of the patriarchs as anointed kings
قاموس بابيليون
Jewish messianism
In Jewish messianism and eschatology, the Messiah (Hebrew: משיח; Mashiah, Mashiach, or Moshiach, "anointed [one]") is a term traditionally referring to a future Jewish king from the Davidic line who will be "anointed" (the meaning of the Hebrew word משיח) with holy anointing oil and inducted to rule the Jewish people during the Messianic Age. In the Hebrew Bible the word is also used to speak of priests and kings, who were traditionally anointed; the king of Persia, Cyrus the Great, is referred to as "God's anointed" (messiah) in the Bible.
وتعني بوضوح الممسوح كملك او كاهن او المسحه المقدسه نفسها التي تقدس الانبياء والملوك
ونبدا ندرك ان كلمة مسيا ليست فقط المميوح ولكن لو اضيفت لشئ تصبح معنها
ومنها
H4888
משׁחה משׁחה
mishchâh moshchâh
meesh-khaw', mosh-khaw'
From H4886; unction (the act); by implication a consecratory gift: - (to be) anointed (-ing), ointment.
الموسوعه اليهودية
MESSIAH
The Name. The name or title of the ideal king of the Messianic age; used also without the article as a proper name—"Mashiaḥ" (in the Babylonian Talmud and in the midrash literature), like Χριστός in the Gospels. The Grecized Μεσσιας of the New Testament (John i. 41, iv. 25) is a transliteration of the Aramaic form, "The Messiah"
الاسم او لقب المسيح الملك المثالي للعصر المسياني يستخدم ايضا بدون وصف بمعني اسم مسيح وتعني مسحه في التلمود البابلي والمدراش وتشبه اخرستوس اليوناني ومسايا هو ترجمه اراميه
المسايا
But though the name is of later origin, the idea of a personal Messiah runs through the Old Testament. It is the natural outcome of the prophetic future hope. The first prophet to give a detailed picture of the future ideal king was Isaiah (ix. 1-6, xi. 1-10, xxxii. 1-5). Of late the authenticity of these passages, and also of those passages in Jeremiah and Ezekiel which give expression to the hope in a Messiah, has been disputed by various Biblical scholars (comp. Hackmann, "Die Zukunftserwartung des Jesaiah"; Volz, "Die Vorexilische Jahweprophetie und der Messias"; Marti, "Gesch. der Israelitischen Religion," pp. 190 et seq.; idem, "Das Buch Jesaia"; Cheyne, "Introduction to Isaiah," and edition and transl. of Isaiah in "S. B. O. T.").
ولكن الاسم من مصدر متاخر لشخص المسيح القائد في العهد القديم وهو نتاج طبيعي لامل النبوات
اول من اعطي تفصيل عن هذا الملك المثالي هو اشعياء هو اول نبي يعطي صوره تفصيليه عن مسيح المستقبل في عدة ايات مثل وايضا ارميا وزكريا
مسيح اشعياء
اشعياء 7
10 ثُمَّ عَادَ الرَّبُّ فَكَلَّمَ آحَازَ قَائِلاً:
11 «اُطْلُبْ لِنَفْسِكَ آيَةً مِنَ الرَّبِّ إِلهِكَ. عَمِّقْ طَلَبَكَ أَوْ رَفِّعْهُ إِلَى فَوْق».
12 فَقَالَ آحَازُ: «لاَ أَطْلُبُ وَلاَ أُجَرِّبُ الرَّبَّ».
13 فَقَالَ: «اسْمَعُوا يَا بَيْتَ دَاوُدَ! هَلْ هُوَ قَلِيلٌ عَلَيْكُمْ أَنْ تُضْجِرُوا النَّاسَ حَتَّى تُضْجِرُوا إِلهِي أَيْضًا؟
14 وَلكِنْ يُعْطِيكُمُ السَّيِّدُ نَفْسُهُ آيَةً: هَا الْعَذْرَاءُ تَحْبَلُ وَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ «عِمَّانُوئِيلَ».
وهي تشير الي ان ضجروا الاله نفسه ولذلك الاله نفسه يجعل من نفسه ايه وهو الميلاد العذري ومجيئ عمانوئيل
وتعليق الروبوات عنها
والعدد 14
والسيد نفسه ايه . هو سوف يعطيكم ايه بنفسه هو ضد ارادتكم
امراه شابه وتدعي اسمه عمانؤيل . ويحل عليها الوحي المقدس ( الروح القدس ) وايمانيول ( الله معنا ) تعني ان صخرتنا سياتي ويكون معنا وهذه هي العلامه انها المراه الصغيره لن تتنبا ولكن الوحي المقدس سيحل عليها ( بمعني حلول الروح القدس عليها مختلف ليس بمعني النبوه ولكن للحمل المقدس ) ولانجد زوجة النبي تدعي نبيه الا لو تنبات . البعض يقول بانه حزقيا ولكن هذا مستحيل لان حزقيا ولد قبل تسع سنين من تولي ابيه الحكم والبعض يفسر بانها علامه ان امه كانت فتاه صغيره غير قادره علي الانجاب
وايضا
9: 1 و لكن لا يكون ظلام للتي عليها ضيق كما اهان الزمان الاول ارض زبولون و ارض نفتالي يكرم الاخير طريق البحر عبر الاردن جليل الامم
9: 2 الشعب السالك في الظلمة ابصر نورا عظيما الجالسون في ارض ظلال الموت اشرق عليهم نور
9: 3 اكثرت الامة عظمت لها الفرح يفرحون امامك كالفرح في الحصاد كالذين يبتهجون عندما يقتسمون غنيمة
9: 4 لان نير ثقله و عصا كتفه و قضيب مسخره كسرتهن كما في يوم مديان
9: 5 لان كل سلاح المتسلح في الوغى و كل رداء مدحرج في الدماء يكون للحريق ماكلا للنار
9: 6 لانه يولد لنا ولد و نعطى ابنا و تكون الرياسة على كتفه و يدعى اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس السلام
9: 7 لنمو رياسته و للسلام لا نهاية على كرسي داود و على مملكته ليثبتها و يعضدها بالحق و البر من الان الى الابد غيرة رب الجنود تصنع هذا
هذا العدد مفهوم عند اليهود انه عن المسيح المنتظر . ورغم محاولة اليهود انكار انه يسوع المسيح وقالوا قد يكون احاز هو المسيح لكنهم تركوا التعليق علي هذه النبوه مفتوح بسؤال غير مجاوب عليه وقالوا
ويرفض التعليق الراشي ان يقال هذا علي احاز لانه قشر باب المذبح وارسله لملك اشور والمسيح الحقيقي لن يفعل هذا
فمن هو المسيح الحقيقي ؟
By: Menachem
I was going over some of the "prophecies" that christians point to to "prove" that jesus is the messiah. This one came across as particularly weak so I would like to take a look at it and get everyone's opinion on the matter. The Christian position is that Isaiah 9:5[6] points to everything that J-sus is or that is in his name. It is claimed by christians that he is "the eternal father", "the Mighty G-d" and "the prince of peace." along with "wonderful counsellor." Lets post the Hebrew so that we can see what is going on here
كنت اتامل في بعض النبوات التي يقول عنها انها ليسوع وتثبت انه المسيح . وهذه اتت من اسبوع . من اشعياء 9: 5 – 6 وان يسوع يدعي انه المسيح بواسطة المسيحيين وانه الاب الابدي والله القدير ورئيس السلام والعجيب المشير وندرس معا العبري لنري ماذه هناك
The Hebrew reads:
כִּי-יֶלֶד יֻלַד-לָנוּ בֵּן נִתַּן-לָנוּ וַתְּהִי הַמִּשְרָה עַל-שִכְמוֹ וַיִּקְרָא שְמוֹ פֶּלֶא יּוֹעֵץ אֵל גִּבּוֹר אֲבִי-עַד שַר-שָלוֹם
A Jewish Translation from the Hebrew:
Isaiah 9:5. For to us a child is born, to us a son is given; and the government is upon his shoulder; and his name shall be called "wonderful counselor, mighty G-d, eternal father, a peaceful ruler."
لانه لنا يولد ولد ونعطي ابنا وتكون الرياسه علي كتفه ويدعي اسمه عجيبا مشيرا الها قديرا ابا ابديا رئيس سلام
ويقول ان الفرق هو اداة التعريف قبل رئيس السلام لان لنقول الله القدير نحتاج ان نقراء حرف الهيه قبل الكلمه ولهذا رئيس سلام ليس شخص ولكنه الله نفسه ولهذا فهو يتكلم عن الله وليس انسان
Targum Yonatan:
אַמַר נְבִיָא לְבֵית דָוִד אֲרֵי רָבֵי אִיתְיְלִיד לָנָא בַּר אִתְיְהַב לָנָא וְקַבֵּל אוֹרַיְתָא עֲלוֹהִי לְמַטְרָהּ וְאִתְקְרֵי שְמֵיהּ מִן קַדָם מַפְלִיא עֵצָה אֳלָהָא נִבָּרָא קַיָם לְעַלְמַיָא מְשִיחָא דִשְלָמָא יַסְגֵי עֲלָנָא בְּיוֹמוֹהִי
Translation:
The Prophet said to the House of David, For a Child is born to us, to us a son is given; and he will accept the Torah upon himself to observe it, and his name shall be called before the Wonderful Counselor, the Mighty G-d, who exists forever, “The anointed one in who’s days peace will increase upon us.”
لان نقلا عن ترجوم يوناثان الذي قال
يقول النبي لبيت داوود لانه يولد لنا ولد ونعطي ابنا ويكون هو التوراه بنفسه ويقبل ان يطبقها ويدعي اسمه العجيب المشير الاله القدير الذي باقي الي ابد الابدين الممسوح وايامه ستزيد عننا
From the Targum we can tell that the terms "Pele yo'etz ( פֶּלֶא יּוֹעֵץ )," "El gibbor ( אֵל גִּבּוֹר )," "Avi-Ad ( אֲבִי-עַד )" were never meant to be human attributes but that of G-d's himself. the only thing that was left to the child mentioned was "Sar-Shalom ( שַר-שָלוֹם )" rendered correctly as "Peaceful Ruler." The Targum calls this person "the anointed one in who's days peace will increase upon us." the Targum makes a careful play on the words "Sar-Shalom" trying to place it as a future King who will bring peace in his days.
لان تعبير الجبور والفياد لاتعني مطلقا بشر ولكنها تعبر عن الله نفسه والطفل يكون فقط رئيس سلام والترجوم اطلق عليه الممسوح وايامه تكون سلام ( ونلاحظ انه لم يتكلم عن الترجوم الذي اكد انه ابدي ) فهو يتكلم عن المسيح الذي ايامه ستكون ايام سلام
ويذكر اشعياء
11: 1 و يخرج قضيب من جذع يسى و ينبت غصن من اصوله
11: 2 و يحل عليه روح الرب روح الحكمة و الفهم روح المشورة و القوة روح المعرفة و مخافة الرب
11: 3 و لذته تكون في مخافة الرب فلا يقضي بحسب نظر عينه و لا يحكم بحسب سمع اذنيه
11: 4 بل يقضي بالعدل للمساكين و يحكم بالانصاف لبائسي الارض و يضرب الارض بقضيب فمه و يميت المنافق بنفخة شفتيه
11: 5 و يكون البر منطقة متنيه و الامانة منطقة حقويه
11: 6 فيسكن الذئب مع الخروف و يربض النمر مع الجدي و العجل و الشبل و المسمن معا و صبي صغير يسوقها
11: 7 و البقرة و الدبة ترعيان تربض اولادهما معا و الاسد كالبقر ياكل تبنا
11: 8 و يلعب الرضيع على سرب الصل و يمد الفطيم يده على حجر الافعوان
11: 9 لا يسوؤون و لا يفسدون في كل جبل قدسي لان الارض تمتلئ من معرفة الرب كما تغطي المياه البحر
11: 10 و يكون في ذلك اليوم ان اصل يسى القائم راية للشعوب اياه تطلب الامم و يكون محله مجدا
11: 11 و يكون في ذلك اليوم ان السيد يعيد يده ثانية ليقتني بقية شعبه التي بقيت من اشور و من مصر و من فتروس و من كوش و من عيلام و من شنعار و من حماة و من جزائر البحر
11: 12 و يرفع راية للامم و يجمع منفيي اسرائيل و يضم مشتتي يهوذا من اربعة اطراف الارض
11: 13 فيزول حسد افرايم و ينقرض المضايقون من يهوذا افرايم لا يحسد يهوذا و يهوذا لا يضايق افرايم
11: 14 و ينقضان على اكتاف الفلسطينيين غربا و ينهبون بني المشرق معا يكون على ادوم و مواب امتداد يدهما و بنو عمون في طاعتهما
11: 15 و يبيد الرب لسان بحر مصر و يهز يده على النهر بقوة ريحه و يضربه الى سبع سواق و يجيز فيها بالاحذية
11: 16 و تكون سكة لبقية شعبه التي بقيت من اشور كما كان لاسرائيل يوم صعوده من ارض مصر
وايضا بعض من تعليق الربوات علي الاعداد هذه من اشعياء
وايضا اشعياء
30: 27 هوذا اسم الرب ياتي من بعيد غضبه مشتعل و الحريق عظيم شفتاه ممتلئتان سخطا و لسانه كنار اكلة
32: 1 هوذا بالعدل يملك ملك و رؤساء بالحق يتراسون
32: 2 و يكون انسان كمخبا من الريح و ستارة من السيل كسواقي ماء في مكان يابس كظل صخرة عظيمة في ارض معيية
32: 3 و لا تحسر عيون الناظرين و اذان السامعين تصغى
32: 4 و قلوب المتسرعين تفهم علما و السنة العييين تبادر الى التكلم فصيحا
وتكمل الموسوعه اليهودية قائله
The ideal king to whom Isaiah looks forward will be a scion of the stock of Jesse, on whom will rest the spirit of God as a spirit of wisdom, valor, and religion, and who will rule in the fear of God, his loins girt with righteousness and faithfulness (xi. 1-3a, 5).
ومسيح اشعياء المثالي الذي يخرج من اصل يسي يحل عليه روح الرب وروح الحكمه وروح الشجاعه وروح العقيده ويحكم بمخافة الله وملكه بالعدل والايمان
He will not engage in war or in the conquest of nations; the paraphernalia of war will be destroyed (ix. 4); his sole concern will be to establish justice among his people (ix. 6b; xi. 3b, 4).
ولن يدخل في حرب ولكنه يثبت العدل وسط شعبه
The fruit of his righteous government will be peace and order throughout the land. The lamb will not dread the wolf, nor will the leopard harm the kid (xi. 8); that is, as the following verse explains, tyranny and violence will no longer be practised on God's holy mountain, for the land will be full of the knowledge of God as the water covers the sea (comp. xxxii. 1, 2, 16). The people will not aspire to political greatness, but will lead a pastoral life (xxxii. 18, 20). Under such ideal conditions the country can not but prosper, nor need it fear attack from outside nations (ix. 6a, xxxii. 15). The newly risen scion of Jesse will stand forth as a beacon to other nations, and they will come to him for guidance and arbitration (xi. 10). He will rightly be called "Wonderful Counselor," "Godlike Hero," "Constant Father," "Prince of Peace" (ix. 5).
ويرعي الحمل مع الذئب لانه لن يكون هناك عنف ولن يذهب لجبل الله المقدس لان الارض ستكون ملئانه من معرفة الله مثلما المياه تغطي البحار ويكمل صفاته ويقول ان هذه الصفات لاتكون لشخص عادي ولكنه عجيبا مشيرا بطل يشبه الله ابا ابديا رئيس السلام
This picture of the future fully accords with Isaiah's view, that the judgment will lead to a spiritual regeneration and bring about a state of moral and religious perfection; and it agrees also with the doctrine, which, in his bitter opposition to the alliances with Assyria and Egypt, he preached to his people—the doctrine, namely, that their sole concern should be God and their sole reliance be on Him, for thus, and thus only, might they endure (vii. 9; comp. also v. 4, viii. 13, xxx. 15).
عدد ايمانيول
هذه الصوره المتفقه لاشعياء عن المستقبل ان الحكم سيكون تجديد روحي والحاله الروحيه والالايمانيه الرائعه ستتفق مع مذهبه . وهدفه الوحيد هو الله واعتماده الوحيد عليه ولهذا سيكون له قدرة احتمال القدير
The prophets advocated a government which would be in conformity with God's will and be regulated by His laws of righteousness. In connection with Isaiah's Messianic hope it remains to be observed that the "Immanuel" passage, Isa. vii. 14, which is interpreted in Matt. i. 23 as referring to the birth of Jesus, has, as Robertson Smith ("The Prophets of Israel," pp. 271 et seq., 426 et seq.) and others have pointed out, no Messianic import whatever. The name has reference merely to events of the immediate present. He means to give a token by which the truth of his prophetic word may be tested, saying that any young woman giving birth to a son in the near future will call him "Immanuel" (= "God with us"), in remembrance of the withdrawal of the Syrian-Ephraimitic armies from the country (v. 16).
وعدد اشعياء الذي وضع في متي 1: 23 يشير الي ميلاد يسوع ( وهو يعترض علي ذلك )
والعدد يشير الي امراه ستلد في المستقبل القريب ويطلق عليه اسم ايمانيول ( الله معنا ) لان الله بالفعل سيكون معنا
The idea of a personal Messiah is not met with again until the time of Jeremiah and Ezekiel (the Messianic picture of Micah v. 1, 3-8, as is proved by the fact that in it Israel and the Messiah hold dominion over the nations, according to this view can not be a pre-exilic product of prophecy; in fact, it must have originated late in post-exilic times). Jeremiah's picture of the Messiah is not a detailed one; but, like his future hope in general, it agrees in all essentials with that of Isaiah. The Messiah will be "a righteous sprout of David," who will establish just judgment and wise government in the country, and whose name will be (= "God is our salvation"; xxiii. 5, 6; these two verses recur in almost the same form in xxxiii. 15, 16, but in the latter verse the name is applied to Jerusalem, an application which did not originate with Jeremiah. Ch. xxx. 9 et seq., 21 does not claim consideration here, as it is of later origin).
ويتكلم عن وصف ارميا وانه مختصر عن اشعياء ولكن هناك تعبير عن ان اسمه ( الله خلاصنا )
ارميا
23: 5 ها ايام تاتي يقول الرب و اقيم لداود غصن بر فيملك ملك و ينجح و يجري حقا و عدلا في الارض
23: 6 في ايامه يخلص يهوذا و يسكن اسرائيل امنا و هذا هو اسمه الذي يدعونه به الرب برنا
وايضا تفسير الرابوات عن هذا اللقب
The Lord is our righteousness: The Lord will vindicate us during this one’s days.
ان اسمه الرب برنا لان الرب سيبرئنا في ايامه ( ايام المسيا )
In Ezekiel, the Messiah is a purely passive figure, the only personal reference to him being in xvii. 23—"he will become a mighty cedar" (Hebr.). The regeneration of the people, like their restoration, is exclusively the work of God.
حزقيال
17: 23 في جبل اسرائيل العالي اغرسه فينبت اغصانا و يحمل ثمرا و يكون ارزا واسعا فيسكن تحته كل طائر كل ذي جناح يسكن في ظل اغصانه
وسيكون ارز قدير واعادة نمو للناس وخلاصهم ويكون عمله هو عمل الله
ميخا
5: 1 الان تتجيشين يا بنت الجيوش قد اقام علينا مترسة يضربون قاضي اسرائيل بقضيب على خده
Now you shall gather yourself in troops, O daughter of troops: Now, at the time of its [Israel’s] evil decree concerning the iniquity, which has increased, you shall gather yourself in troops, O daughter of troops; O daughter of the Chaldeans, gather troops, for now you shall succeed with the troop that laid siege upon us. |
|
: |
With a rod, they strike… on the cheek: Who caused them (Babylon) to succeed? The Israelites deride their prophets and their judges and strike them on the cheek. So were they wont to do, and so we find in Pesikta (d’Rav Kahana , p. 125b), and so does Isaiah say, (Isa. 50:6) “I gave my back to smiters.” |
ويصف بان هذا ما سيحدث لرجل اسرائيل كما وصفه اشعياء اعطيت ظهري للضاربين
5: 2 اما انت يا بيت لحم افراتة و انت صغيرة ان تكوني بين الوف يهوذا فمنك يخرج لي الذي يكون متسلطا على اسرائيل و مخارجه منذ القديم منذ ايام الازل
1. And you, Bethlehem Ephrathah-you should have been the lowest of the clans of Judah-from you [he] shall emerge for Me, to be a ruler over Israel; and his origin is from of old, from days of yore. |
|
And you, Bethlehem Ephrathah: whence David emanated, as it is stated (I Sam. 17:58): “The son of your bondsman, Jesse the Bethlehemite.” And Bethlehem is called Ephrath, as it is said (Gen. 48:7): “On the road to Ephrath, that is Bethlehem.” |
|
you should have been the lowest of the clans of Judah: You should have been the lowest of the clans of Judah because of the stigma of Ruth the Moabitess in you. |
|
from you shall emerge for Me: the Messiah, son of David, and so Scripture says (Ps. 118:22): “The stone the builders had rejected became a cornerstone.” |
|
and his origin is from of old: “Before the sun his name is Yinnon” (Ps. 72:17). |
|
وكما قال في 1 صم 17 58 عن وصف داوود ( عندما قتل الاسد والدب ) ويقال علي بيت لحم افراثه كما قال عنها في تكوين 48 7 ( المنطقه التي دفنت فيها راحيل ) يجب ان تكوني الصغري لان راعوث مؤابيه فيها ويخرج منك المسايا ابن داوود كما هو مكتوب في مزامير 118 : 22 ( الحجر الذي رفضه البناؤون ) ويكون مخرجه قبل الشمس لان اسمه ينون في مزامير 72: 17 72: 17 يكون اسمه الى الدهر قدام الشمس يمتد اسمه و يتباركون به كل امم الارض يطوبونه |
5: 3 لذلك يسلمهم الى حينما تكون قد ولدت والدة ثم ترجع بقية اخوته الى بني اسرائيل
2. Therefore, He shall deliver them until the time a woman in confinement gives birth. And the rest of his brothers shall return upon the children of Israel. |
Therefore, He shall deliver them until the time a woman in confinement gives birth: He shall deliver them into the hands of their enemies until the coming of the time that Zion has felt the pangs of labor and borne her children; Zion, which is now seized by the pangs of labor, is now called a woman in confinement. [I.e., now the labor pains will cease and the redempyion will come about.] But our Sages state that from here we deduce that the son of David will not come until the wicked kingdom spreads over the entire world for nine months (Yoma 10b, Sanh. 98b). But, according to its simple meaning, this is the structure as I explained. |
and the rest of his brothers: The brothers of the King Messiah; i. e., the rest of the tribe [of Judah]. |
shall return upon the children of Israel: Judah and Benjamin shall join the other tribes and become one kingdom, and they shall no longer be divided into two kingdoms. |
يقول عن الملك المسايا ابن صهيون
واخوة المسايا هم باقي الاسباط وتكون مملكه واحده له
5: 4 و يقف و يرعى بقدرة الرب بعظمة اسم الرب الهه و يثبتون لانه الان يتعظم الى اقاصي الارض
3. And he shall stand and lead with the might of the Lord, with the pride of the Lord, his God: and they shall return, for now he shall become great to the ends of the earth. |
|
ג. |
and lead: Heb. וְרָעָה. And lead (וּפִרְנֵס) Israel. |
|
: |
and they shall return: Heb. וְיָשָׁבוּ. They shall return now from the exiles. |
|
: |
for then he shall become great: I.e., their king. |
|
: |
until the ends of the earth: And they shall bring tribute to him [the Messiah] with horses and chariots. |
|
: |
وهو سيحضرون له ( المسايا ) بخيل ومركبات
5: 5 و يكون هذا سلاما اذا دخل اشور في ارضنا و اذا داس في قصورنا نقيم عليه سبعة رعاة و ثمانية من امراء الناس
5: 6 فيرعون ارض اشور بالسيف و ارض نمرود في ابوابها فينقذ من اشور اذا دخل ارضنا و اذا داس تخومنا
5: 7 و تكون بقية يعقوب في وسط شعوب كثيرين كالندى من عند الرب كالوابل على العشب الذي لا ينتظر انسانا و لا يصبر لبني البشر
وكتابات الابكريفيه اليهوديه القديمه عن المسايا
In the Older Apocalyptic Literature.
In the older apocalyptic literature the first book to be mentioned in which the Messiah figures as an earthly king is “The Vision of the Seventy Shepherds of the Book of Enoch” (ch. Lxxxv.-xc.) of the time of John Hyrcanus (135-105 B.C.). The Messiah appears under the figure of a white bull at the conclusion of the world-drama (xc. 37 et seq.) and commands the respect and fear of all the heathen, who eventually become converted to God. Yet he does not take any actual rôle. It is God Himself who wards off the last attack of the heathen against Israel, gives judgment, and establishes the world-dominion of Israel.
بعض الكتابات من سنة 135 الي 105 قبل الميلاد
مثل كتاب السبعين راعي لكتاب اخنوخ الاول ( وهو سفر كتب قبل الميلاد بقرنين ) وكتاب هيركانيه وهي كتابات ابكريفيه يهودية
وصف المسايا
في الجزء الاربعين سطر 37
ويؤمنون انه سياتي من السماء ويصبح الله وخوفه يحل ويحكم رغم انه لن يحكمل بطريقه فعليه. والله بنفسه هو الذي يصد الهجوم علي اسرائيل ويصدر احكام ويثبت اسرائيل
Second in this group come those parts of the Sibylline Books whose date, as Geffken’s recent critical analysis has established (“Komposition und Entstehungszeit der Oracula Sibyllina,” pp. 7-13), is about the year 83 B.C. The Messiah is pictured (verses 652-666) as a king sent by God from the rising of the sun, who will put an end to war all over the earth,
وكتابات اخري تعود زمنها الي 83 قبل الميلاد
صورة المسايا
ويكون ملك مرسل من الله من شروق الشمس ويضع نهايه للحرب علي الارض كلها
The oldest apocalypse in which the conception of a preexistent heavenly Messiah is met with is the Messiological section of the Book of Enoch (xxxvii.-lxxi.) of the first century B.C. The Messiah is called "the Son of Man,"
المسايا السماوي
ويؤمنون ان المسيح سماوي وسيطلق عليه انه ابن الانسان
and is described as an angelic being, his countenance resembling a man's, and as occupying a seat in heaven beside the Ancient of Days (xlvi. 1),
ويصفه بانه الكائن الملائكي ومكانه في السماء منذ الازل بجانب قديم الايام
or, as it is expressed in ch. xxxix. 7, "under the wings of the Lord of spirits." In ch. xlviii. 3, 6, xlix. 2b it is stated that "His name was called before the Lord of spirits before the sun and the signs of the zodiac were created, and before the stars of heaven weremade"; that "He was chosen and hidden with God before the world was created, and will remain in His presence forevermore"
وفي اصحاح 39 عدد 7
وهو تحت جناج رب الارواح واسمه قيل قبل رب الارواح قبل الشمس والابراج ان تخلق وقبل النجوم ان تصنع كان مختار ومخبا في الله قبل انشاء العالم وسيبقي وجوده الي الابد
(comp. also lxii. 6); and that "His glory will last from eternity unto eternity and his might from generation unto generation" (that "his name" in xlviii. 3 means really "son of man" is evident from verse 6; comp. the similar use of "Shem Yhwh" for "Yhwh" in Isa. xxx. 27)
ومجده سيستمر الي الابد وقدرته يستمر من جيل والي جيل وسيكون اسمه ابن الانسان وهو شيم يهوه اي مجد يهوه
. He is represented as the embodiment of justice and wisdom and as the medium of all God's revelations to men (xlvi. 3; xlix. 1, 2a, 3)
هو يمثل عدل وحكمة الله وعلاقة الله بالانسان
. At the end of time the Lord will reveal him to the world and will place him on the throne of His glory in order that he may judge all creatures in accordance with the end to which God had chosen him from the beginning. When he rises for the judgment all the world will fall down before him, and adore and extol him, and give praise to the Lord of spirits. The angels in heaven also, and the elect in the Garden of Life, will join in his praise and will glorify the Lord. "He will judge all hidden things, and no one will be able to make vain excuses to him"; he will judge also Azazel,
وفي نهاية الايام سيكشفه الرب للعالم ويضعه علي كرسي مجد الله ليحكم علي كل الخليقه لان الله اختاره من البدايه
وعند قيامه تسجد له الخليقه كلها وملائكة السماء ايضا
سيحكم علي الامور المخفية وسيقاضي عزازيل
with all his associates and all his hosts. The wicked ones of the earth, especially all kings and potentates, he will give over to damnation, but for the just and chosen ones he will prepare eternal bliss, and he will dwell in their midst for all eternity (xlv. 3, 4; xlvi. 4-6; xlviii. 4-10; xlix. 4; li. 3; lv. 4; lxi. 7-lxii. 14).
ويتكلم عن استمراريته وابديته في اعداد كثيره
It is worthy of special note that in the appendix to the Messiological section of Enoch, the latter himself is the Son of Man = Messiah (lxxi. 14),
and, as in the Slavonic Book of Enoch and the Hebrew Book of Enoch (see Jew. Encyc. i. 676, s.v. Apocalyptic Literature), as well as throughout rabbinical literature, Enoch is identical with Meṭaṭron = Μετάθρονος or Μετατύρανος (i.e., the highest, ministering spirit, who stands next to God and represents His rulership over the universe), so there is an important connecting-link between the conception of the Son of Man = Messiah, and the Logos, which appears repeatedly in Philo in place of the earthly future king (comp., e.g., his interpretation of "ẓemaḥ," Zech. vi. 12, in "De Confess." § 14; see Memra).
هناك علاقه قويه بين الفكر المسياني لليهود عن المسيا القادم واللوغوس ( كلمة الله وحكمة الله باليوناني) والميمرا ( كلمة الله الحكمه بالعبري )
( وهذا شئ مهم جدا هو علاقة المسيا بالميرا واللوغوس )
وقبل ان اكمل اقدم من موقع سانت تكلا فكره عن سفر اخنوخ الاول
سفر أخنوخ الأول: استخدم هذا السفر المكتوب في القرنين الأوَّل قبل الميلاد والأوَّل بعد الميلاد، في جزئه الثاني المعروف بالخطب الأخرويَّة أو أمثال أخنوخ (في الإصحاحات من 37 إلى71)، عبارة ولقب " ابن الإنسان" مرَّات عديدة عن كائنٍ أسمي من الملائكة والبشر دعاه أيضًا بـ " المختار Elect " ، وقد وصفه بصفات تتطابق كثيرًا مع صفات " مثل ابن الإنسان " في سفر دانيال النبي :
1 – فقال في الإصحاح 39 " رأت عيناي مختار الحق والإخلاص، العدالة ستسود في زمنه، والأبرار والمختارون، الذين لا يُحْصَي عددهم (سيمتثلون) أمامه.. والأبرار والمختارون كانوا كلَّهم أمامه بمثل جمال نور النار.. بحضوره لن تهلك العدالة أبدًا، ولن يفني الحق بوجوده " (6و7).
2 – هذا المختار سيجلس علي عرش المجد " سيجلس مختاري على عرش المجد وسيصنف أعمالهم" (3:45).
3 – كما يصفه أيضًا بالذي ينتمي إليه الحق " فسألت حول ابن الإنسان هذا أحد الملائكة القديسين الذي كان يرافقني ويبيِّن لي الأسرار كلها: " من هو؟ ومن أين جاء؟ ولماذا يرافق مبدأ الأيام؟ " فأجابني: " إنَّه ابن الإنسان الذي ينتمي إليه الحقّ، وقد أقام العدل معه، وهو الذي سيكشف كنز الأسرار كلَّه.. ابن الإنسان هذا الذي رأيته سيرفع الملوك والجبابرة من مضاجعهم، والأقوياء من مقاعدهم سيفصم روابط الأقوياء وسيسحق أسنان الخطاة. سيطرد الملوك من عروشهم ومن ممالكهم لأنّضهم لا يُسبّحونه ولا يمجّدونه ولا يعترفون من أين جاءهم الملك. سيخفض وجوه الأقوياء، ويملؤها بالخجل" (1:46-4).
4 – ثم يصفه في بقيَّة الإصحاحات كنورِ الأمم الموجود قبل الخليقة والذي سيسجد له جميع سكان الأرض " و(لفظ) اسمه بحضور مبدأ الأيام. قبل أنْ تُخلق الشمس والإشارات، قبل أنْ تُصنع نجوم السماء، كان اسمه قد أُعلن بحضور ربّ الأرواح (اقرأ مقالاً آخراُ عن هذا الموضوع هنا في موقع الأنبا تكلا في قسم الأسئلة والمقالات). سيكون عصا للأبرار، وسيتكئون عليه بلا خوف من التعثّر. سيكون نور للأمم، سيكون أمل للذين يتألمَّون في قلبهم. أمامه سينحني ويسجد جميع سكان الأرض" (2:48-5). ثم يُؤكِّد بعد ذلك أنَّه أُعطي ابن الإنسان هذا كل الدينونة (27:69-29)، وأنَّه سيجلس علي عرش اللَّه (1:51-3؛6:61-8)(أنظر " مخطوطات قمران – البحر الميت " ج2: 45- 56, مع H.F.D. Sparks The Apocryphal O T p. 221-257. ).
وقد استعملت عبارة "ابن الإنسان" في السفر غير القانوني المنسوب إلى أخنوخ (ص 46 : 2 و 3 و 48 : 2 و 62 : 7 و 9 و 14 و 63 : 11 و 69 : 26 و 27 و 70 : 1 و 71 : 17) للدلالة على المسيا كما يأتي في يوم في يوم القضاء والانتصار.
Whether the Messiah in Sibyllines v. 415-430, where he is called "a blessed man coming from heaven," is the preexistent or the earthly Messiah can not be determined. In the Assumptio Mosis, however (c. 4 B.C.), it may be concluded, on the ground of the identification of the Son of Man = Messiah with Enoch = Meṭaṭron in Enoch lxxi. 14, that it is the preexistent Messiah who is referred to (x. 2), for it is stated that, at the end of the last tribulation, when God's dominion will be established over all creation, "the hands of the angel who stands in the highest place will be filled,
من محاضرات الرابوات اليهود عن المسايا
سيطلق عليه ابن الانسان القادم من السماء هل هو قبل الوجود لايمكن ان نعرف ولكنه
(في سنة 4 ق م )انه ابن الانسان سيثبت علي كل الخلائق وايدي الملائكه في العلا
Levi is mentioned as authority), the Greek text of Dan. vii. 13 presents not only the Messianic interpretation of "Bar Nash,"
وشرح الراباي ليفي دانيال 7 : 13 انه عن المسيا ابن الانسان
, "Who says that that being was Bar Nash? It was the All Holy Himself." It may be noted in passing that this haggadah is of importance for the Greek text of Dan. vii. 13 as well as for the identification of the Son of Man = Messiah with Enoch = Meṭaṭron.
من يتكلم عن بداية ابن الانسان لانه هو كلي القداسه
ويتكلم هذا الفصل عن وجود المسيح في السموات قبل نزوله علي الارض وانه موجود قبل كل الخليقه
Earthly Preexistence.
ويتكلم هذا الفصل ايضا علي وجود المسيح علي الارض قبل مجيؤه
ياتي خفي كلص ويولد مفاجئه
هذا هو المفهوم اليهودي عن المسيا قبل مجيؤه ووجوده السماوي وانه هو الميمرا واللوجوس والشكينه
وهذا هو الفكر اليهودي نصا عن المسايا
ثانيا معني الكلمه او مميرا عبريا التي تشير للمسايا كما اوضحت
"The Word," in the sense of the creative or directive word or speech of God manifesting His power in the world of matter or mind; a term used especially in the Targum as a substitute for "the Lord" when an anthropomorphic expression is to be avoided.
وتعني الكلمه او كلمة الله الخالقه وتجسد قوته في الكلمه الامر او العقل يستخدم في الترجوم كبديل للرب (
اي يهوه ) حين يريد ان يتحاشي استخدام تعبير التجسد
"By the word of God exist His works" (Ecclus. [Sirach] xlii. 15); "The Holy One, blessed be He, created the world by the 'Ma'amar'" (Mek., Beshallaḥ, 10, with reference to Ps. xxxiii. 6). Quite frequent is the expression, especially in the liturgy, "Thou who hast made the universe with Thy word and ordained man through Thy wisdom to rule over the creatures made by Thee" (Wisdom ix. 1; comp. "Who by Thy words causest the evenings to bring darkness, who openest the gates of the sky by Thy wisdom"; .
بكلمة الله يخلق ( سيراخ ) القدوس ( الله ) المبارك خلق العالم بالميمرا ( كتابات بشاللا بالاشاره للمزامير 33: 6 ) وهذا تعبير شائع وبخاصه في الصلاوات " الذي خلق العالم بكلمته وصنع الانسان بحكمة الله ليحكم علي الخلائق ( الحكمه 9: 1) وكلمة الله الذي فتح البوابه في السماء بحكمته
In the Targum the Memra figures constantly as the manifestation of the divinepower, or as God's messenger in place of God Himself, wherever the predicate is not in conformity with the dignity or the spirituality of the Deity
الميمرا في الترجوم
في الترجوم الميمرا هو باستمرار تجسد القوه اللاهية , او رسالة الله في مكان الله نفسه وافعاله لا تتنافي مع كرامة وروحانية المهمة
The Memra," instead of "the Lord," is "the consuming fire" (Targ. Deut. ix. 3; comp. Targ. Isa. xxx. 27). The Memra "plagued the people" (Targ. Yer. to Ex. xxxii. 35). "The Memra smote him" (II Sam. vi. 7; comp. Targ. I Kings xviii. 24; Hos. xiii. 14; et al.). Not "God," but "the Memra," is met with in Targ. Ex. xix. 17 (Targ. Yer. "the Shekinah"; comp. Targ. Ex. xxv. 22: "I will order My Memra to be there"). "I will cover thee with My Memra," instead of "My hand" (Targ. Ex. xxxiii. 22). Instead of "My soul," "My Memra shall reject you" (Targ. Lev. xxvi. 30; comp. Isa. i. 14, xlii. 1; Jer. vi. 8; Ezek. xxiii. 18). "The voice of the Memra," instead of "God," is heard (Gen. iii. 8; Deut. iv. 33, 36; v. 21; Isa. vi. 8; et al.). Where Moses says, "I stood between the Lord and you" (Deut. v. 5), the Targum has, "between the Memra of the Lord and you"; and the "sign between Me and you" becomes a "sign between My Memra and you" (Ex. xxxi. 13, 17; comp. Lev. xxvi. 46; Gen. ix. 12; xvii. 2, 7, 10; Ezek. xx. 12). Instead of God, the Memra comes to Abimelek (Gen. xx. 3), and to Balaam (Num. xxiii. 4). His Memra aids and accompanies Israel, performing wonders for them (Targ. Num. xxiii. 21; Deut. i. 30, xxxiii. 3; Targ. Isa. lxiii. 14; Jer. xxxi. 1; Hos. ix. 10 [comp. xi. 3, "the messenger-angel"]). The Memra goes before Cyrus (Isa. xlv. 12). The Lord swears by His Memra (Gen. xxi. 23, xxii. 16, xxiv. 3; Ex. xxxii. 13; Num. xiv. 30; Isa. xlv. 23; Ezek. xx. 5; et al.). It is His Memra that repents (Targ. Gen. vi. 6, viii. 21; I Sam. xv. 11, 35). Not His "hand," but His "Memra has laid the foundation of the earth" (Targ. Isa. xlviii. 13); for His Memra's or Name's sake does He act (l.c. xlviii. 11; II Kings xix. 34). Through the Memra God turns to His people (Targ. Lev. xxvi. 90; II Kings xiii. 23), becomes the shield of Abraham (Gen. xv. 1), and is with Moses (Ex. iii. 12; iv. 12, 15) and with Israel (Targ. Yer. to Num. x. 35, 36; Isa. lxiii. 14). It is the Memra, God Himself, against whom man offends (Ex. xvi. 8; Num. xiv. 5; I Kings viii. 50; II Kings xix. 28; Isa. i. 2, 16; xlv. 3, 20; Hos. v. 7, vi. 7; Targ. Yer. to Lev. v. 21, vi. 2; Deut. v. 11); through His Memra Israel shall be justified (Targ. Isa. xlv. 25); with the Memra Israel stands in communion (Targ. Josh. xxii. 24, 27); in the Memra man puts his trust (Targ. Gen. xv. 6; Targ. Yer. to Ex. xiv. 31; Jer. xxxix. 18, xlix. 11).
كل ما اطلق علي افعال الله اطلق في الترجوم علي الميمرا
اي ان الممرا في الترجوم هو كلمة وقوة وعقل الله المتجسد
Like the Shekinah (comp. Targ. Num. xxiii. 21), the Memra is accordingly the manifestation of God.
الميمرا مثل الشيكينا في الترجوم عدد 23 21 هو ظهور الله
As in ruling over the destiny of man the Memra is the agent of God (Targ. Yer. to Num. xxvii. 16), so also is it in the creation of the earth (Isa. xlv. 12)
والميمرا هو الذي يتحكم في مصير الانسان والميمرا هو عميل الله وهو الخالق للارض
والميمرا العبري هو اللوغوس اليوناني
It is difficult to say how far the rabbinical concept of the Memra, which is used now as a parallel to the divine Wisdom and again as a parallel to the Shekinah, had come under the influence of the Greek term "Logos," which denotes both word and reason
الممرا هو المساوي للحكمة الالاهية وهو الشكينا الحضور الالهي ويعبر عنه يوناني بتعبير لوغوس هو الكلمة والسبب ( اللوجك )
The Memra as a cosmic power furnished Philo the corner-stone upon which he built his peculiar semi-Jewish philosophy. Philo's "divine thought," "the image" and "first-born son" of God, "the archpriest," "intercessor," and "paraclete" of humanity, the "arch type of man"
وتعبير الميمرا لفيلو في التعبير عن الفكر الالهي والمولود الوحيد الازلي لله رئيس الكهنة والوسيط والشفيع بين الله والانسان والمظلل علي الانسان ورئيس الانسان
ومن يريد ملف الميمرا ايضا بالكامل في هذا اللنك
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=399&letter=M&search=memra
وعلي سبيل المثال الاعداد
اول عدد هو تكوين 1: 3
من سفر الخروج التي تعبر عن المميرا في الترجوم البابلي
Targum Onkelos to Exodus: an English translation of the text with analysis
ثالثا معني الشيكينا في الترجوم
The majestic presence or manifestation of God which has descended to "dwell" among men. Like Memra (= "word"; "logos") and "Yeḳara" (i.e., "Kabod" = "glory"), the term was used by the Rabbis in place of "God" where the anthropomorphic expressions of the Bible were no longer regarded as proper (see Anthropomorphism).
الشيكينا هو عظمة حضور او ظهور الله ونزوله وحلوله بين البشر مثل الميمرا التي تساوي الكلمه اي اللوغوس ويكارا اي كبود تساوي مجد
هذا اللفظ استخدم بالربوات في مكان كلمة الله
( اي ان الميمرا او اللغوغوس تعني الله )
The word itself is taken from such passages as speak of God dwelling either in the Tabernacle or among the people of Israel (see Ex. xxv. 8, xxix. 45-46; Num. v. 3, xxxv. 34; I Kings vi. 13; Ezek. xliii. 9; Zech. ii. 14 [A. V. 10]). Occasionally the name of God is spoken of as descending (Deut. xii. 11; xiv. 23; xvi. 6, 11; xxvi. 2; Neh. i. 9). It is especially said that God dwells in Jerusalem (Zech. viii. 3; Ps. cxxxv. 21; I Chron. xxiii. 25), on Mount Zion (Isa. viii. 18; Joel iv. [A. V. iii.] 17, 21; Ps. xv. 1, lxxiv. 2), and in the Temple itself (Ezek. xliii. 7). Allusion is made also to "him that dwelt in the bush" (Deut. xxxiii. 16, ); and it is said that "the glory of the Lord abode upon Mount Sinai" (Ex. xxiv. 16).
الكلمة نفسها اخذت من اعداد تتكلم عن بيت الله مثل خيمة الاجتماع او بين الشعب في اسرائيل
خروج
25: 8 فيصنعون لي مقدسا لاسكن في وسطهم
29: 45 و اسكن في وسط بني اسرائيل و اكون لهم الها
29: 46 فيعلمون اني انا الرب الههم الذي اخرجهم من ارض مصر لاسكن في وسطهم انا الرب الههم
وتفسير الربوات
in order that I may dwell in their midst: With the intention that I dwell in their midst.
اي ان الله سيكون بالفعل في وسطهم
عدد
35: 34 و لا تنجسوا الارض التي انتم مقيمون فيها التي انا ساكن في وسطها اني انا الرب ساكن في وسط بني اسرائيل
ملوك الاول
6: 13 و اسكن في وسط بني اسرائيل و لا اترك شعبي اسرائيل
حزقيال
43: 9 فليبعدوا عني الان زناهم و جثث ملوكهم فاسكن في وسطهم الى الابد
زكريا
2: 10 ترنمي و افرحي يا بنت صهيون لاني هانذا اتي و اسكن في وسطك يقول الرب
فيتكلم الله عن نزوله
تثنية
16: 6 بل في المكان الذي يختاره الرب الهك ليحل اسمه فيه هناك تذبح الفصح مساء نحو غروب الشمس في ميعاد خروجك من مصر
16: 7 و تطبخ و تاكل في المكان الذي يختاره الرب الهك ثم تنصرف في الغد و تذهب الى خيامك
16: 8 ستة ايام تاكل فطيرا و في اليوم السابع اعتكاف للرب الهك لا تعمل فيه عملا
16: 9 سبعة اسابيع تحسب لك من ابتداء المنجل في الزرع تبتدئ ان تحسب سبعة اسابيع
16: 10 و تعمل عيد اسابيع للرب الهك على قدر ما تسمح يدك ان تعطي كما يباركك الرب الهك
16: 11 و تفرح امام الرب الهك انت و ابنك و ابنتك و عبدك و امتك و اللاوي الذي في ابوابك و الغريب و اليتيم و الارملة الذين في وسطك في المكان الذي يختاره الرب الهك ليحل اسمه فيه
وبخاصه نزوله في اورشليم
زكريا
8: 3 هكذا قال الرب قد رجعت الى صهيون و اسكن في وسط اورشليم فتدعى اورشليم مدينة الحق و جبل رب الجنود الجبل المقدس
علي جبل صهيون
وفي الهيكل نفسه
وهو نفس مجده علي جبل سيناء
خروج
24: 16 و حل مجد الرب على جبل سيناء و غطاه السحاب ستة ايام و في اليوم السابع دعي موسى من وسط السحاب
فيؤكد اليهود
Maimonides ("Moreh," i. 28 [Munk's translation, "Guide des Egarés," i. 58, 73, 88, 286, 288; iii. 43, 93]; Maybaum, l.c. pp. 5, 34) regarded the Shekinah, like the Memra, the Yeḳara, and the Logos, as a distinct entity, and as a light created to be an intermediary between God and the world; while Naḥmanides (Maybaum, l.c.), on the other hand, considered it the essence of God as manifested in a distinct form.
طبيعة الشيكينا
قال عنها مامونديس
الشيكينا الذي الميمرا و اليكارا واللوغوس هيئه مميزه من نور ليكون وسيط بين الله والعالم
وقال عنها نهامنديس
اعتبرها ظهور جوهر الله بطبيعه مميزه
To Whom Does the Shekinah Appear?
لمن ستظهر الشكينا
It appeared on the day on which the Tabernacle was first erected (Num. R. xiii.). Before the Israelites sinned the Shekinah rested on every one; but when they did evil it disappeared (Soṭah 3b). Among the transgressions which have this result are the shedding of blood (Yoma 84b) and idolatry, (Meg. 15b; others are cited in Soṭah 42a; Kallah, end; Ber. 5b, 27b; Shab. 33a;, and Sanh. 106a). Whosoever sins in secret or walks with a proud and haughty bearing "crowds out the feet of the Shekinah" (Ḥag. 16a; Ber. 43b; comp. ib. 59a).
ظهرت لليهود يوم نصب خيمة الاجتماع وقبل ان يخطئ اليهود كان يحل علي كل واحد ولما فعلوا الشر اختفي الشكينه وفيما بعد بسبب الخطاه سيتنج عنه نزف الدم والذين يكون شرهم في الخفاء ثيبدؤون يمشون مفتخرين ويضحكون بصوت مرتفع عند قدمي الشكينه
وطبيعة الشكينا
The Hellenists, both Jews and Gentiles, characterized the god of the Jews as unseen, and translated the Tetragrammaton by "invisible" (ἀόρατος). In like manner Ḥag. 5b declares that "God sees, but is not seen," although was rendered by δόζα ("glory"), even in the Septuagint (Deissmann, "Hellenisirung des Semitischen Monotheismus," p. 5). According to this view, the Shekinah appeared as physical light; so that Targ. to Num. vi. 2 says, "Yhwh shall cause His Shekinah to shine for thee." A Gentile asked the patriarch Gamaliel (c. 100):
ويؤكد ان الشكينه الذي هو الترتراجراماتون الغير مرئي سيظهر الشكينه بشكل ضوء فزيائي وسيجعل يهوه شكينته تضيئ ويتسائل عنه الامم وهو نور من نور
كمالة الملف الموضوع من الموسوعه اليهودية ايضا في هذا الملف
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=588&letter=S&search=LOGOS#ixzz0jWOkp3Vy
ظهور يهوه في العليقه لموسي
The name commonly given to the tree from which the angel of Jehovah manifested himself to Moses in a flame of fire; the distinctive feature of the revelation being that the tree was not consumed (Ex. iii. 2-4).
العليقه المشتعله حين ظهر ملاك يهوه بنفسه لموسي من وسط لهيب النار ويؤكد انه هو ظهوره لان العليقه لم تحترق
In Rabbinical Literature:
The discrepancy between Ex. iii. 2, where it is said that an angel appeared to Moses in the burning bush, and verse 4, where it is stated that God spoke to Moses out of the bush, is answered in various ways by the Midrash. According to one opinion, an angel appeared first and after him the Shekinah;
في محاضرات الربوات اليهود عن خروج 3 الله تكلم مع موسي من العليقه وكتب كثيرا في المدراش اليهودي انه ظهور الشكينه لموسي
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=1610&letter=B&search=THE BURNING BUSH#ixzz0jWUNGixl
رابعا مفهوم اللوغوس عند اليهود
; see Messiah). اللوغوس هو حكمة الله . Philo is the philosopher who boldly, though not always consistently, attempts to harmonize the supramundane existence and majesty of the one God with His being the Creator and Governor of all. Reverting to the Old Testament idiom, according to which "by the word of Yhwh were the heavens made" (Ps. xxxiii. [xxxii.] 6)—which passage is also at the root of the Targumic use of Memra, (see Anthropomorphism)—and on the whole but not consistently assuming that matter was uncreated (see Creation), he introduces the Logos as the mediating agent between God on high and the phenomenal world. فيلو الفليسوف اليهودي هو اول من استطاع ان يعبر بانسجام عن وجود مجد الله الواحد وكونه الخالق والحاكم علي الكل في العهد القديم بالتعبير يعبر عنها بكلمة يهوه التي كون السموات التي يعود جزورها الي الميمرا في التلمود وهو الوسيط بين الله العلي وبين العالم المعروف Philo is also the first Jewish writer who undertakes to prove the existence of God. His arguments are of two kinds: those drawn from nature, and those supplied by the intuitions of the soul. قال عنها فيلو المعلم اليهودي هو يعبر عن وجود الله وخلافه كان علي طبيعة الله والمولود من الطبيعه ( الطبيعه الالهية ) وهؤلاء الذين يقدمون بديهية الروح ( الانبياء ) ويقول Philo considers these divine powers in their totality also, treating them as a single independent being, which he designates "Logos." This name, which he borrowed from Greek philosophy, was first used by Heraclitus and then adopted by the Stoics. Philo's conception of the Logos is influenced by both of these schools. From Heraclitus he borrowed the conception of the "dividing Logos" (λόγος τομεύς), يعتبر فيلو ان اللوغوس هو القوه الالهية ويعالجهم بمفهوم كيان مفرد مستقل ويعرف ب اللوغوس ( بحرفكابيتال )وهذا الاسم استعان به من اليونانية وتعبير اللوغوس الالهي لوجوس توميوس , Biblical elements: there are Biblical passages in which the word of Yhwh is regarded as a power acting independently and existing by itself, as Isa. lv. 11 (Prov. xxx. 4); these ideas were further developed by later Judaism in the doctrines of the Divine Word creating the world, the divine throne-chariot and its cherub, the divine splendor and its shekinah, and the name of God ويقول ان التعبير الكتابي عن كلمة يهوه وهو قوة يهوه الذي يعمل باستقلالية بوجوده بنفسه كما في اشعياء 4 و 11 4: 2 في ذلك اليوم يكون غصن الرب بهاء و مجدا و ثمر الارض فخرا و زينة للناجين من اسرائيل 4: 5 يخلق الرب على كل مكان من جبل صهيون و على محفلها سحابة نهارا و دخانا و لمعان نار ملتهبة ليلا لان على كل مجد غطاء
ويحميهم من الامم ويحل عليهم وبهاء مجده الشكينه يكون فوقهم وسبع ظهورات او ملجئ له يكون ظهوره سحاب ودخان وريح ونار والسنة لهب وملجا وشكينه ويكمل ويقول the "name of God," also the "heavenly Adam" (comp. "De Confusione Linguarum," § 11 [i. 411]), the "man, the word of the eternal God." The Logos is also designated as "high priest," هو اسم الله وهو ادم السماوي ( في كتاب كنفسين لنجياريم ص 411 ) الرجل كلمة الله الازلي واللوغوس سيكون رئيس كهنة علاقة اللوغس بالله ويقول فيلوا في علاقة اللوغس من الكتاب اعتمادا علي تكوين 1: 27 ان علاقة اللوغس بالله فقال هو صنع الانسان علي شكل صورة الله فيتضح ان صورة الله موجود وله كيان وهذا صورة الله هو الخالق كل شئ اللوغوس هو نوع من الظل يسلط بواسطة الله ويحدد الشكل وليس البنيان للوجود الالهي ( لان الله لا يري لانه غير محدود ) The Doctrine of Man as a Natural Being: Philo regards the physical nature of man as something defective and as an obstacle to his development that can never be fully surmounted, but still as something indispensable in view of the nature of his being. With the body the necessity for food arises, as Philo explains in various allegories. The body, however, is also of advantage to the spirit, since the spirit arrives at its knowledge of the world by means of the five senses. But higher and more important is the spiritual nature of man. ظهور الانسان ككيان طبيعي ويقول فيلو طبيعة الانسان الفزيائيه معيوبه وعقبه في نموه ( اللوغوس ) ولكن الجسد له اهمية للروح الذي كان يرف ويحتطن ويعطي الحكمه للعالم ويعطي الخمس حواس ان اللوغوس الذي سياخذ جسد بشري له طبيعه روحيه ويكمل بعدها ويتكلم عن طبيعة هذا الانسان الابديه الروحيه http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=281&letter=P#1061#ixzz0mm54srpe اللوغوس في الترجوم The care with which anthropomorphisms are avoided in the Targumim is not due to dogmatic zeal in emphasizing the transcendental character of the Godhead, هي تعبر عن راس الله ( عقل الله ) |
وبقية الموضوع من الموسوعه اليهودية ايضا في الملف
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=281&letter=P#1061#ixzz0mm0RozYg
ويقول احد الربوات اليهود مميرة يهوه هو اللوغوس والميمرا التي تكررت 600 مره في الترجوم الارامي هو اللوغس اليوناني وقد شرحه فيلو والميمرا هو القائم عليه الذات الالهية وظهور لله ونشاط الله ( وهذا تعريف الاقنوم )
وفي الترجوم القلسطيني الميمرا هو التفاعل الالهي بين الله والعالم
وفي سفر الحكمه عندما يتكلم عن الحكمه الخالق هو اللوغس وفيلو وغيره من الربوات تكلموا عن الحكمه وقدرته في سفر حكمة سليمان لشرح اللوغس وتوقعات اليهود بان ظهور اللوغس هو المسيا
وعندما يتكلم سفر الامثال ان الحكمه بنت لها بيتا هو مجيئ اللوغس بشكل ابن الانسان
سفر الأمثال 9: 1
اَلْحِكْمَةُ بَنَتْ بَيْتَهَا. نَحَتَتْ أَعْمِدَتَهَا السَّبْعَةَ. |
Wisdom has built her house; she has hewn her seven pillars. |
|
א. |
Wisdom has built her house: With wisdom has the Holy One, blessed be He, built the world. |
|
: |
she has hewn her seven pillars: The seven days of Creation. Another explanation: This refers to the seven books of the Torah, since (Num. 10:35f.) “And it came about when the ark traveled…” is an individual book, as is stated in tractate Shabbath (116a). |
الحكمه هو الوحيد المقدس ( المسيا المقدس ) المبارك الذي بني العالم
وخلق العالم في سبعة ايام وايضا يشير الي كتب التوراه السبعه ( للشرح خمس كتب موسي ويشوع والمسيا الذي هو التوراه بنفسه )
وتعبيرات اليكسندر فيلوسفر
عن طبيعة الله وظهوره عن المسيا
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=281&letter=P
the "name of God," also the "heavenly Adam" (comp. "De Confusione Linguarum," § 11 [i. 411]), the "man, the word of the eternal God." The Logos is also designated as "high priest," in reference to the exalted position which the high priest occupied after the Exile as the real center of the Jewish state. The Logos, like the high priest, is the expiator of sins, and the mediator and advocate for men: ("Quis Rerum Divinarum Heres Sit," § 42 [i. 501], and ("De Vita Mosis," iii. 14 [ii. 155]). From Alexandrian theology Philo borrowed the idea of wisdom as the mediator; he thereby somewhat confused his doctrine of the Logos, regarding wisdom as the higher principle from which the Logos proceeds, and again coordinating it with the latter.
Messiah is the Son,( bar - like Bar Mitzvah. ) and the King
اسم الله وادم السماوي
الرجل الكلمه الله الابدي اللوغوس وايضا سيعرف بالكاهن الاعلي وله اعلي مرتبه كمركز مكانة اليهود . واللوغس رئيس الكهنة هو الذي يكفر خطايانا وهو الوسيط وهو المدافع
وهو اتفق مع فيلو ان المسيا هو الحكمه والوسيط وهو اللوغوس وهو المبدا الاعلي ومنه يعمل اللوغس وهو المسيا الابن والملك
Talmud - Mas. Sukkah 52a
http://www.headcoverings-by-devorah.com/YetzerHaRa_Sukkah_52a_b.html
التلمود يوضح ان المسيا سيكون ابن الله المزمور الثاني
وتقول الموسوعه اليهودية ايضا
Sons of God.
Term applied to an angel or demigod, one of the mythological beings whose exploits are described in Gen. vi. 2-4, "child of the Most High";
هذه التعبير يطلق علي ملاك او نصف اله الذي له وجود كياني كما كتب في تكوين 6: 2-4 عن الذي يقدم له القربان ابن العلي
In fact, the term "son of God" is rarely used in Jewish literature in the sense of"Messiah." Though in Sukkah 52a the words of Ps. ii. 7, 8 are put into the mouth of Messiah, son of David
وتعبير ابن الله نادرا ما يستخدم الا عن المسايا وفي مزمور 2 7و 8 هو يوضع في فم المسايا ابن داوود
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=964&letter=S&search=Philo's Logos#ixzz0mmAVRXxA
ولكن هذا لا يعني التعدديه
وهذا مفهوم الوحدانيه عند اليهود
. القاعدة الثانية وحدته تعالى. وذلك أن هذا علة الكل واحد، ليس كواحد الجنس ولا كواحد النوع، ولا كالشخص الواحد المركب الذي هو ينقسم لآحاد كثيرة، ولا واحد كالجسم البسيط الواحد بالعدد الذي يقبل الانقسام والتجزؤ إلى ما لا نهاية، بل هو تعالى واحد بوحدة ليس كمثلها وحدة بوجه. وهذه القاعدة الثانية هي المدلول عليها بقوله اِعْلَمْ يَا إِسْرَائِيلَ إِنَّ اللهَ رَبُّنَا اللهُ لوَاحِدُ (التثنية 6:4 ترجمة كتاب التاج)
http://www.aslalyahud.org/subpage.php?id=13
خامسا مفهوم اليهود من موقع اليهود المسيانيين
الذين امنوا بيسوع انه المسيح المنتظر ولكن ليميزوا نفسهم عن الاممين اطلقوا علي انفسهم انهم اليهود المسيانيين
وتاكيدهم ان هذا هو المفهوم اليهودي القديم
ويؤكدون ان المسيا هو الامل اليهودي
وهو روح الله المتحرك علي الارض كما كتب في تكوين
وهو ظهور الله وسط شعبه
وهو ايضا يمثل الخليقه الجديده
وهو سيكون ابن داوود بالجسد
وهو شيلوه اي الله المنتظر
واقوال عديده من الرباي اليهود والتلمود
وفي المقدمه يقولوا الاسم العبري لله هو المسيا كما هو مكتوب في التانخ
المسيا في المدراش
من المدراش التقليد القديم عن المسيا مثل مدراش ربا يقدم وصف دقيق عن المسيا
من وقت التكوين وكان وثيقة المسيا والامل المسياني لاسرائيل وتحرك روح الله علي وجه المياه وروح الله هو المسيح مدراش التكوين ربا 2 وليفيتكس ربا 14
ويستمر بعد ذلك في تاكيد ان كل شئ خلق بالمسيا
http://www.hebrew4christians.net/Names_of_G-d/Messiah/messiah.html
سادسا مخطوطات من مكتبة قمران تشرح مفهوم اليهود عن المسيح قبل مجيؤه
أولاً : نبذة عن المخطوطة
The Florilegium
4Q174
اربعه تعني رقم الكهف فهي من الكهف الرابع من مجموعة 11 كهف لقمران
الحرف هو بداية كلمة قمران الانجليزية Qumran
174 هو تسلسل المخطوطه في المخطوطات التي وجدت في هذا الكهف
يرجع تاريخها الي القرن الاول قبل الميلاد ولكن التحليل الداخلي لاسلوب الكتابه يوضح انها منقوله عن كتابه اقدم من ذلك بكثير لانها تتكلم عن المعبد اليهودي الثاني الذي بني بعد هدم الاول
مكتوبه بالعبري
Brooks and Michael Knibb
هو شرح ادبي يهودي لاعداد من العهد القديم
وهو نوع اسمه
Midrash
من المدراش اليهودي هو اسلوب شرح للانجيل ولمفهوم اليهود الرسمي عن التنخ اي العهد القديم Nthology
او الادب الذي يتكلم عن نهاية الازمنة و يتكلم عن مجيئ المسيح الرئيس
للتحليل الداخلي ساورد ما ذكره جيسون وود كملخص لابحاث الدارسين في هذه المخطوطه ونشر بتاريخ 30 – 10 - 1999
http://home.ccil.org/~wood/writings/religionstudies/the_florilegium.pdf
اسلوب كلامه يفرق بين نوعين شعبي اسرائيل والاعداء هو اي انسان غير اسرائيلي فهو يتكلم عن شعب يهوه فقط ويتكلم عن المعبد اليهودي الثاني الذي بني وايضا الثالث الذي سيستمر الي الابد
والفرق بين الثاني والثالث ان الثاني هو مثل الاول مبني والثالث الذي سيبني بيد الله
هو هيكل الانسان وهو المعبد الحقيقي
وهو شرح للذي موجود في 2 صم
7: 12 متى كملت ايامك و اضطجعت مع ابائك اقيم بعدك نسلك الذي يخرج من احشائك و اثبت مملكته
7: 13 هو يبني بيتا لاسمي و انا اثبت كرسي مملكته الى الابد
فهو يشير الي المسيا الخارج من نسل داوود وهو يعبر عنه بمسيا اسرائيل رئيس الرؤساء الذي سينقذ اسرائيل وان جسده سيكون هيكل الله اللحمي وليس هيكل حجري
النص الاصلي العبري
מגילת פלורילגיום (4Q 174) |
|
http://www.imj.org.il/imagine/collections/itemH.asp?itemNum=311055
وصورة الصفحه الاولي منها