الرجوع إلى لائحة المقالات الرجوع إلى ما هو عدد المسبيين من اورشليم ؟ 2 ملوك 24: 14-16 و ارميا 52 : 28-30

2مل 24: 14 - 16  أر 52: 28 - 30

ما هو عدد المسبيين من اورشليم ؟ 2 ملوك 24: 14-16 و ارميا 52 : 28-30



Holy_bible_1



الشبهة



جاء في 2ملوك 24 :14 أن نَبُوخَذْنَصَّر سبى كل أورشليم وكل الرؤساء وجميع جبابرة البأس، عَشَرَةَ آلاَفِ مَسْبِيٍّ هذا هو النص:

» 14وَسَبَى كُلَّ أُورُشَلِيمَ وَكُلَّ الرُّؤَسَاءِ وَجَمِيعَ جَبَابِرَةِ الْبَأْسِ، عَشَرَةَ آلاَفِ مَسْبِيٍّ، وَجَمِيعَ الصُّنَّاعِ وَالأَقْيَانِ. لَمْ يَبْقَ أَحَدٌ إِلاَّ مَسَاكِينُ شَعْبِ الأَرْضِ. 15وَسَبَى يَهُويَاكِينَ إِلَى بَابِلَ. وَأُمَّ الْمَلِكِ وَنِسَاءَ الْمَلِكِ وَخِصْيَانَهُ وَأَقْوِيَاءَ الأَرْضِ، سَبَاهُمْ مِنْ أُورُشَلِيمَ إِلَى بَابِلَ. «.

والمقصود بقوله«وَجَمِيعَ جَبَابِرَةِ الْبَأْسِ» أي « جميعَ الأُمَراءِ والقادةِ » كما هو وارد في نص الإنترنت المعدل:

» 14وسَبى سُكَّانَ أورُشليمَ وجميعَ الأُمَراءِ والقادةِ وهُم عشَرَةُ آلافٍ، وجميعَ المهَرَةِ مِنَ العُمَّالِ، مِنهُمُ الحدَّادونَ، ولم يَترُكْ في يَهوذا إلاَ مَساكينَ الشَّعبِ. «.

إلا أنه قد ورد في 2ملوك 24 :16 أنه سبى من أصحاب البأس سبعة آلاف، والصناع والأقيان ألف.

» 15وَسَبَى يَهُويَاكِينَ إِلَى بَابِلَ. وَأُمَّ الْمَلِكِ وَنِسَاءَ الْمَلِكِ وَخِصْيَانَهُ وَأَقْوِيَاءَ الأَرْضِ، سَبَاهُمْ مِنْ أُورُشَلِيمَ إِلَى بَابِلَ. 16وَجَمِيعُ أَصْحَابِ الْبَأْسِ، سَبْعَةُ آلاَفٍ، وَالصُّنَّاعُ وَالأَقْيَانُ أَلْفٌ، وَجَمِيعُ الأَبْطَالِ أَهْلِ الْحَرْبِ، سَبَاهُمْ مَلِكُ بَابِلَ إِلَى بَابِلَ. 17وَمَلَّكَ مَلِكُ بَابِلَ مَتَّنِيَّا عَمَّهُ عِوَضًا عَنْهُ، وَغَيَّرَ اسْمَهُ إِلَى صِدْقِيَّا.«.

ولكن جاء في إرميا 52 :28 أن نبوخذنصَّر سبى 3023 في السنة السابعة، وسبى في السنة 18 من ملكه 832 وفي السنة 23 من ملكه سبى 745.أي أن جملة النفوس المسبية4600:

» 28هذَا هُوَ الشَّعْبُ الَّذِي سَبَاهُ نَبُوخَذْرَاصَّرُ فِي السَّنَةِ السَّابِعَةِ: مِنَ الْيَهُودِ ثَلاَثَةُ آلاَفٍ وَثَلاَثَةٌ وَعِشْرُونَ. 29وَفِي السَّنَةِ الثَّامِنَةِ عَشَرَةَ لِنَبُوخَذْرَاصَّرَ سُبِيَ مِنْ أُورُشَلِيمَ ثَمَانُ مِئَةٍ وَاثْنَانِ وَثَلاَثُونَ نَفْسًا. 30فِي السَّنَةِ الثَّالِثَةِ وَالْعِشْرِينَ لِنَبُوخَذْرَاصَّرَ، سَبَى نَبُوزَرَادَانُ رَئِيسُ الشُّرَطِ مِنَ الْيَهُودِ سَبْعَ مِئَةٍ وَخَمْسًا وَأَرْبَعِينَ نَفْسًا. جُمْلَةُ النُّفُوسِ أَرْبَعَةُ آلاَفٍ وَسِتُّ مِئَةٍ. «.

رد الدكتور منيس عبد النور في كتابه شبهات وهمية حول الكتاب المقدس عند هذه النقطة ما يلي:

قال:

" ونورد ثلاثة احتمالات لتوضيح ما يبدو متناقضاً في روايتي 2ملوك 24 وإرميا 52 حول عدد المسبيين:

(1) قد يكون أن السفرين يتحدثان عن سبيَيْن مختلفَيْن. فما جاء في 2ملوك 24 :12 يتحدث عن سبي جرى في السنة الثامنة للملك نبوخذنصر، بينما إرميا 52 :28 يتحدث عن سبي جرى في السنة السابعة لنبوخذنصر. ويتحدث 2ملوك 25:8 عن سبي حدث في السنة 19 من حكم نبوخذنصر، بينما يتكلم إرميا 52 :29 عمّا جرى في السنة 18 من حكمه. وقد أشار إرميا قبل ذلك للسنة 19 لنبوخذنصر (إرميا 52 :12). إذاً لا يتحدث 2ملوك 24 وإرميا 52 عن نفس السبي.

(2) وقد يشير كلٌّ من السفرين إلى نوعية مختلفة من الأسرى المسبيين. فيذكر أحدهما عدد كل الأسرى، بينما يذكر الآخر عدد الأسرى المأخوذين من منطقة معيّنة. فيتحدث إرميا 52 :29 عن عدد المسبيين من أورشليم، بينما يتحدث في آيتي 28 و30 عن الأسرى المسبيين «من بني إسرائيل». وربما قدّم لنا كاتب ملوك الثاني عدد أسرى من منطقة جغرافية أوسع.

(3) والأغلب أن عدداً كبيراً من الأسرى مات أو قُتل أثناء الترحيل الإجباري القاسي من فلسطين إلى بابل. لقد كانوا مرضى جائعين أثناء الحصار الذي سبق سقوط دولتهم. فيقدم أحد السفرين لنا عدد الأسرى الذين خرجوا من فلسطين، ويقدم الآخر عدد الأسرى الذين وصلوا أحياءً إلى بابل.)أﻫ.

وقوله بوجود احتمالات كاف لنسف قدسية الكتاب المقدس.



الرد



الحقيق الشبهة لا اصل لها لانه بالفعل كما شرح القس الدكتور منيس ولكن المشكك قدم الاعداد بطريقه كما لو كان هناك تعارض وايضا قدم شرح القس منيس كما لو كان تضارب

وندرس الاعداد معا لنفهم جيدا

سفر ملوك الثاني 24

24: 11 و جاء نبوخذناصر ملك بابل على المدينة و كان عبيده يحاصرونها

وهذا هو السبي الثاني الذي تم تقريبا سنة 597 ق م والدليل كما شرحت تفصيلا في ملف كم كان عمر يهوياكين ثمانية ام ثمانية عشر ووضحت ان عمره الاصلي ثمانية عشر ولكن ثمانيه من تاريخ السبي الاول الذي كان تقريبا سنة 606 ق م ( وجزء من سنه يحسب في الفكر اليهودي سنه كامله ) فنحن متاكدين من انه السبي الثاني

24: 12 فخرج يهوياكين ملك يهوذا الى ملك بابل هو و امه و عبيده و رؤساؤه و خصيانه و اخذه ملك بابل في السنة الثامنة من ملكه

وهو بالتقويم البابلي

24: 13 و اخرج من هناك جميع خزائن بيت الرب و خزائن بيت الملك و كسر كل انية الذهب التي عملها سليمان ملك اسرائيل في هيكل الرب كما تكلم الرب

24: 14 و سبى كل اورشليم و كل الرؤساء و جميع جبابرة الباس عشرة الاف مسبي و جميع الصناع و الاقيان لم يبق احد الا مساكين شعب الارض

وهنا يوضح ان اجمالي السبي كان 10000 رجل وهم ثلاث اقسام

1 الرؤساء

2 جبابرة الباس

3 الصناع

24: 15 و سبى يهوياكين الى بابل و ام الملك و نساء الملك و خصيانه و اقوياء الارض سباهم من اورشليم الى بابل

24: 16 و جميع اصحاب الباس سبعة الاف و الصناع و الاقيان الف و جميع الابطال اهل الحرب سباهم ملك بابل الى بابل

وهنا يبدا يوضح تقسيم الاعداد

فالعدد الاجمالي 10000 هم

7000 اصحاب الباس

و 1000 الصناع والحدادين

وبهذا نتاكد ان الرؤساء 2000 رجل

ونلاحظ ان لو تضارب لو كان واحد قال الاجمالي 10000 وكاتب في سفر اخر قال نفس الثلاث اقسام في نفس الوقت واجماليهم 8000 ولكن هنا نفس الكتاب بعدما كتب العدد الاجمالي يقدم التقسيم

اي اجمال ثم تفصيل فمن يمسك جزء من التفصيل ويدعي انه تناقض عن الاجمال فهو يثبت انه لا يفهم شيئ او يدعي عدم الفهم

ولتاكيد ان هذه الرقام السبي الثاني فقط وليس سبيين مختلفين العدد التالي

24: 17 و ملك ملك بابل متنيا عمه عوضا عنه و غير اسمه الى صدقيا



اذا لا يوجد تناقض بين اعداد الاصحاح 24 من الملوك الثاني بل نفس السياق واجمال ثم تفصيل

شرح 10000 رجل وشرح تقسيماتهم الثلاث 7000 رجل باس و1000 صانع و2000 رؤساء



الشاهد الثاني

سفر ارميا 52

52: 24 و اخذ رئيس الشرط سرايا الكاهن الاول و صفنيا الكاهن الثاني و حارسي الباب الثلاثة

52: 25 و اخذ من المدينة خصيا واحدا كان وكيلا على رجال الحرب و سبعة رجال من الذين ينظرون وجه الملك الذين وجدوا في المدينة و كاتب رئيس الجند الذي كان يجمع شعب الارض للتجند و ستين رجلا من شعب الارض الذين وجدوا في وسط المدينة

52: 26 اخذهم نبوزرادان رئيس الشرط و سار بهم الى بابل الى ربلة

52: 27 فضربهم ملك بابل و قتلهم في ربلة في ارض حماة فسبي يهوذا من ارضه

وهنا نجد ارميا يتكلم عن الذين قتلهم نبوخذنصر وليس عن المسبيين فقط فهو يتكلم عن عدد العقاب

52: 28 هذا هو الشعب الذي سباه نبوخذراصر في السنة السابعة من اليهود ثلاثة الاف و ثلاثة و عشرون

وهذا زمنيا يختلف عن زمن السبي الثاني الذي تكلم عنه سفر الملوك الثاني 24 في عهد يهوياكين فهو كان في السنه الثامنه لنبوخذنصر والعدد هنا يتكلم عن السنه السابعه لنبوخذنصر وعدد الذين عاقبهم علي تمردهم

وهو يحدد انه من سبط يهوذا 3023 شخص

52: 29 و في السنة الثامنة عشرة لنبوخذراصر سبى من اورشليم ثمان مئة و اثنان و ثلاثون نفسا

وهذا الرقم هو عقاب المتمردين في زمن صدقيا

52: 30 في السنة الثالثة و العشرين لنبوخذراصر سبى نبوزرادان رئيس الشرط من اليهود سبع مئة و خمسا و اربعين نفسا جملة النفوس اربعة الاف و ست مئة

وهذا في زمن هجوم نبوخذنصر علي المؤابيين وغيرهم من الامم المحيطه وعدد اليهود الذي اخذهم منهم وايضا هم يعتبروا متمردين

فالذين عوقبوا هم 4600 شخص من اجمالي الذين سبيوا



هذا عن رد الشبه اما عن تعليق القس منيس عبد النور

أنشأ هذا الاعتراض وأمثاله حول رواية الكتاب المقدس لأحداث السبي البابلي أشخاصٌ لا يؤمنون بالوحي الإلهي. غير أن الحفريات والاكتشافات الأثرية التي تمت في القرن العشرين برهنت صدق ما جاء في الكتاب المقدس، خصوصاً ما وُجد في لاخيش وفي سجلات الملك نبوخذنصر. وقد هدمت هذه الاكتشافات كل ما كان يُثار ضد التوراة. كما يجب أن نأخذ في اعتبارنا أن السبي البابلي تمَّ في خلال عشرين سنة من الفوضى، ونَقْل السكان من مكان لآخر، وذلك من عام 605 ق.م. حتى سقوط أورشليم النهائي عام 586 ق.م.

ونورد ثلاثة احتمالات لتوضيح ما يبدو متناقضاً في روايتي 2ملوك 24 وإرميا 52 حول عدد المسبيين:

  1. قد يكون أن السفرين يتحدثان عن سبيَيْن مختلفَيْن. فما جاء في 2ملوك 24:12 يتحدث عن سبي جرى في السنة الثامنة للملك نبوخذنصر، بينما إرميا 52:28 يتحدث عن سبي جرى في السنة السابعة لنبوخذنصر. ويتحدث 2ملوك 25:8 عن سبي حدث في السنة 19 من حكم نبوخذنصر، بينما يتكلم إرميا 52:29 عمّا جرى في السنة 18 من حكمه. وقد أشار إرميا قبل ذلك للسنة 19 لنبوخذنصر (إرميا 52:12). إذاً لا يتحدث 2ملوك 24 وإرميا 52 عن نفس السبي.

وهذا كلام صحيح فبالفعل هم في ازمنه مختلفه وهو الفرق بين المسبيين والمتمردين فما يتكلم عنه سفر الملوك الثاني هم المسبيين كلهم اما ما يتكلم عنه ارميا فعدد المتمردين الذين قبض عليهم اثناء الحصار

  1. وقد يشير كلٌّ من السفرين إلى نوعية مختلفة من الأسرى المسبيين. فيذكر أحدهما عدد كل الأسرى، بينما يذكر الآخر عدد الأسرى المأخوذين من منطقة معيّنة. فيتحدث إرميا 52:29 عن عدد المسبيين من أورشليم، بينما يتحدث في آيتي 28 و30 عن الأسرى المسبيين «من بني إسرائيل». وربما قدّم لنا كاتب ملوك الثاني عدد أسرى من منطقة جغرافية أوسع.

وجزء من هذا صحيح فهو بالفعل نوعين مختلفين ولكن كما قدمت في ملكو الثاني المسبيين وفي ارميا المتمردين

(3) والأغلب أن عدداً كبيراً من الأسرى مات أو قُتل أثناء الترحيل الإجباري القاسي من فلسطين إلى بابل. لقد كانوا مرضى جائعين أثناء الحصار الذي سبق سقوط دولتهم. فيقدم أحد السفرين لنا عدد الأسرى الذين خرجوا من فلسطين، ويقدم الآخر عدد الأسرى الذين وصلوا أحياءً إلى بابل.

وحتي هذا الاحتمال صحيح ولا يخالف ما سبق

فما الذي لا يعجب المشكك ؟

وهل تفسير القس الدكتور ليشرح للحرفيين الاغبياء محاولا ان يفهمهم ما يصرون علي عدم فهمه يعبر عدم قدسيه من الكتاب ؟

ما علاقة هذا بذاك ؟



وقد اكد ما قدمت

ابونا انطونيوس فكري

سبى 10.000

 وفى آية (16) نجده سبى 7.000

 + صناع وأقيان 1000 = 8000

 

رؤساء جبابرة بأس صناع وأقيان

أصحاب بأس

فيكون عدد الرؤساء 2000

 

الأقيان = الحدادين فالحداد = قين

متنيا = أخو يهوأحاز في آية 17 هو عم يهوياكين

فى آية 2اى 10:36 ملك بابل خلع يهوياكين وملك صدقيا أخاه وفي 1 اى 16،15:3 صدقيا إبن يهوياقيم

ومتنيا هو عم يهوياكين فعلاً وعند العبرانيين فالأقرباء يسمونهم إخوة وإبراهيم دعى أخاً للوط وهو عمه ويهوياقيم لهُ إبن إسمه صدقيا وليس هو الملك صدقيا

 

ملحوظة:-

نبوخذ نصر هاجم الهيكل 3 مرات

1.     أخذ الآنية ووضعها في هيكل إلهه وهذه أعادها كورش مع عزرا عند الرجوع من السبى.

2.     حين كسر الانية الكبيرة وحملها معهُ.

3.     حين هدم الهيكل وأخذ كل النحاس.



وهناك خلاف أيضاً بين سفر الملوك في أعداد المسبيين فأعداد سفر الملوك أكثر كثيراً من هنا ويبدو أن أعداد سفر الملوك هي أعداد السبايا إلى بابل وأن الأعداد التي ذُكرت هنا هم الذين أعدمهم نبوخذ نصر كمتمردين ثوار. ونلاحظ أن الزمنين المذكورين في الملوك وأرمياء مختلفين لذلك فهم غالباً يشيروا لحدثين مختلفين. فيبدو ان ما لفت نظر كاتب هذا الإصحاح الثورات والفتن التي قمعها نبوخذ نصر أما كاتب سفر الملوك فإهتم بأن يضع أعداد من ذهبوا للسبى. وهناك سبى ثالث لم يذكر سوى هنا وهو في السنة 23 لنبوخذ نصر بعد 4 سنين من خراب أورشليم حيث سبى 745 نفساً وقد يكون هذا قد حدث كإنتقام لمقتل جدليا. ومن المحتمل أيضاً أن يكون هؤلاء الأشخاص قد قتلوا كمساعدين أو مؤيدين لإسمعيل قاتل جدليا والكلدانيين الذين كانوا معهُ.



وابونا تادرس يعقوب

المرحلة الأولى للسبي سنة 7/598 ق.م في السنة السابعة لنبوخذنصر (حسب الحسابات البابلية يبدأ الحساب في بدء السنة الجديدة الكاملة أي سنة 604 ق.م.) عدد المسبيين 3023 شخصًا، بينما في (2 مل 24: 14-16) العدد 18.000، ربما لأنه يذكر هنا الذكور الناضجين أو المتمردين، وفي سفر الملوك التعداد الكامل

المرحلة الثانية سنة 6/587 ق.م. في السنة الثامنة عشرة من ملك نبوخذنصر حسب النظام البابلي، والسنة التاسعة عشرة في (2 مل 25: 8) حسب النظام العبري؛ أيضًا عدد المسبيين 823 صغير جدًا، يمثل غالبًا الذكور الناضجين أو المتمردين، ولأن كثيرين قُتلوا.

المرحلة الثالثة والأخيرة التي فيهت أُقيم جدليا واليًا، عدد المسبيين 745 شخصًا.



والمجد لله دائما