قانونية انجيل متي وكاتب الانجيل



Holy_bible_1



كاتب الانجيل الملقب بمتي البشير هو متي ابن حلفي او يسمي ايضا لاوي ابن حلفي وهو احد الاثني عشر تلميذ الذين عينهم الرب في بداية خدمته وتتبعوا كل شيئ من الاول بتدقيق

وسابدا اولا



الادله الداخليه

اي من الانجيل نفسه

اولا شهادته عن نفسه وبقية الاناجيل عنه

إنجيل متى 10: 3


فِيلُبُّسُ، وَبَرْثُولَمَاوُسُ. تُومَا، وَمَتَّى الْعَشَّارُ. يَعْقُوبُ بْنُ حَلْفَى، وَلَبَّاوُسُ الْمُلَقَّبُ تَدَّاوُسَ.



إنجيل مرقس 3: 18


وَأَنْدَرَاوُسَ، وَفِيلُبُّسَ، وَبَرْثُولَمَاوُسَ، وَمَتَّى، وَتُومَا، وَيَعْقُوبَ بْنَ حَلْفَى، وَتَدَّاوُسَ، وَسِمْعَانَ الْقَانَوِيَّ،



إنجيل لوقا 6: 15


مَتَّى وَتُومَا. يَعْقُوبَ بْنَ حَلْفَى وَسِمْعَانَ الَّذِي يُدْعَى الْغَيُورَ



سفر أعمال الرسل 1: 13


وَلَمَّا دَخَلُوا صَعِدُوا إِلَى الْعِلِّيَّةِ الَّتِي كَانُوا يُقِيمُونَ فِيهَا: بُطْرُسُ وَيَعْقُوبُ وَيُوحَنَّا وَأَنْدَرَاوُسُ وَفِيلُبُّسُ وَتُومَا وَبَرْثُولَمَاوُسُ وَمَتَّى وَيَعْقُوبُ بْنُ حَلْفَى وَسِمْعَانُ الْغَيُورُ وَيَهُوذَا أَخُو يَعْقُوبَ



وهو الذي راه الرب يسوع المسيح جالسا عند مكان الجباية في كفر ناحوم على الشاطئ الغربى من بحر الجليل كان عشاراً يجمع الضرائب

انجيل متي 9

9 وَفِيمَا يَسُوعُ مُجْتَازٌ مِنْ هُنَاكَ، رَأَى إِنْسَانًا جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، اسْمُهُ مَتَّى. فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي». فَقَامَ وَتَبِعَهُ.



إنجيل مرقس 2: 14

14 وَفِيمَا هُوَ مُجْتَازٌ رَأَى لاَوِيَ بْنَ حَلْفَى جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي». فَقَامَ وَتَبِعَهُ.
15
وَفِيمَا هُوَ مُتَّكِئٌ فِي بَيْتِهِ كَانَ كَثِيرُونَ مِنَ الْعَشَّارِينَ وَالْخُطَاةِ يَتَّكِئُونَ مَعَ يَسُوعَ وَتَلاَمِيذِهِ، لأَنَّهُمْ كَانُوا كَثِيرِينَ وَتَبِعُوهُ
.



انجيل لوقا 5

27 وَبَعْدَ هذَا خَرَجَ فَنَظَرَ عَشَّارًا اسْمُهُ لاَوِي جَالِسًا عِنْدَ مَكَانِ الْجِبَايَةِ، فَقَالَ لَهُ: «اتْبَعْنِي».
28
فَتَرَكَ كُلَّ شَيْءٍ وَقَامَ وَتَبِعَهُ
.
29
وَصَنَعَ لَهُ لاَوِي ضِيَافَةً كَبِيرَةً فِي بَيْتِهِ
. وَالَّذِينَ كَانُوا مُتَّكِئِينَ مَعَهُمْ كَانُوا جَمْعًا كَثِيرًا مِنْ عَشَّارِينَ وَآخَرِينَ.

فهو اسمه متي وكعادة اليهود له اسم اخر وهو لاوي ( مثل سمعان بطرس ويوحنا مرقس وغيره ) واسم ابيه حلفي ونلاحظ في هذه القصه اول دليل علي ان متي هو كاتب الانجيل لان انجيل لوقا يذكر تفاصيل الحفله التي اقامها متى عند قبوله دعوة الرب وتبرعه بمال كثير تعويضا عن الجبايه ولكن متي في انجيله بسبب تواضعه رفض ان يذكر هذه القصه لانه اعتبر هذه النقود نفاية لكي يربح المسيح ومرقس ايضا يشير اليها

والذي يوضح ان كاتب السفر هو جابي الضرائب انه يتكلم عن العملات باسمائها المعروفه في زمن المسيح مثل درهم و استار ووزنه وغيره

إنجيل متى 17: 27


وَلكِنْ لِئَلاَّ نُعْثِرَهُمُ، اذْهَبْ إِلَى الْبَحْرِ وَأَلْقِ صِنَّارَةً، وَالسَّمَكَةُ الَّتِي تَطْلُعُ أَوَّلاً خُذْهَا، وَمَتَى فَتَحْتَ فَاهَا تَجِدْ إِسْتَارًا، فَخُذْهُ وَأَعْطِهِمْ عَنِّي وَعَنْكَ».



إنجيل متى 17: 24


وَلَمَّا جَاءُوا إِلَى كَفْرَنَاحُومَ تَقَدَّمَ الَّذِينَ يَأْخُذُونَ الدِّرْهَمَيْنِ إِلَى بُطْرُسَ وَقَالُوا: «أَمَا يُوفِي مُعَلِّمُكُمُ الدِّرْهَمَيْنِ؟»



انجيل متي 18

24 فَلَمَّا ابْتَدَأَ فِي الْمُحَاسَبَةِ قُدِّمَ إِلَيْهِ وَاحِدٌ مَدْيُونٌ بِعَشْرَةِ آلاَفِ وَزْنَةٍ.

28 وَلَمَّا خَرَجَ ذلِكَ الْعَبْدُ وَجَدَ وَاحِدًا مِنَ الْعَبِيدِ رُفَقَائِهِ، كَانَ مَدْيُونًا لَهُ بِمِئَةِ دِينَارٍ، فَأَمْسَكَهُ وَأَخَذَ بِعُنُقِهِ قَائِلاً: أَوْفِني مَا لِي عَلَيْكَ.



بالاضافه الي كلامه عن السكوك والدين والصيارفه والربا وهي لغة جابي الضرائب

انجيل متي 25

25: 27 فكان ينبغي ان تضع فضتي عند الصيارفة فعند مجيئي كنت اخذ الذي لي مع ربا



ومتي هو اسم روماني تعني عطية الله وهو من مثتيا يقابله بالعبرية " نثنائيل"، وباليونانية " ثيؤدورس " التي عربت " تادرس " وهو الاسم الذي اهتم به واسمه ايضا لاوي بمعني مقترن

و تفيد التقاليد أنه قضى بعد صعود المسيح مدة 12 الي 15 سنة وهو يخدم في فلسطين ثم ذهب بعد ذلك إلى بلاد الفرس والحبش حيث مات شهيداً بطعنة رمح من اعداء الايمان



ثانيا متي البشير كتب انجيله بالعبرية وهذا يدل علي ان كاتب الانجيل يهودي يعرف العبريه جيدا ( ولكن البعض قال ان الانجيل بالعبري انه هو ليس نسخه كامله ولكن تجميع لاقوال السيد المسيح بالعبرية او الارامية التي تتبعها متي البشير من بداية خدمة السيد المسيح وساعرض هذا الارمر في ملف مستقل وهو الرد علي شبهة فقد انجيل متي العبري ولكن مجازا اقول الان انجيل عبري )

وادلة انه كتب باللغه العبرانية اولا وهذا قاله القديس بابياس في القرن الثاني الميلادي تقريبا 118 م عن انجيل متي ابن حلفي ( والقديس بابياس اسقف هيرابوليس من 60 الي 130 م وهو تلميذ القديس يوحنا ورفيق بوليكاربوس )

متي وضع "أقوال يسوع" ( لوجيا ) باللغة العبريّة ( او باللسان العبري )، استخدمها المبشرون

وغيرهم الكثير من الاباء مثل القدّيس إيريناؤس تلميذ القديس بوليكاربوس تلميذ القديس يوحنا وايضا العلاّمة أوريجينوس والقدّيسان كيرلّس الأورشليمي وأبيفانيوس وساتي الي ذلك بتفصيل اكثر في شهادة اقوال الاباء عن كاتب انجيل متي وقانونيته

وايضا قصه مهمة وهي روي لنا المؤرخ يوسابيوس أن القدّيس بنتينوس في زيارته إلى الهند وجد إنجيل متّى باللسان العبري لدى المؤمنين تركه لهم برثولماوس الرسول

وهو بنفسه قام بكتابته باليونانية ايضا لان الانجيل ليس فيه سمات الترجمه علي الاطلاق ولكن كاتبه الاصلي هو من قام بكتابته باليونانية ايضا وهذا لوجود كلمات يونانيه به لاوجود لكلمات عبريه موازيه لها

وايضا تعبير إيلى إيلى لما شبقتنى أى إلهى إلهى لماذا تركتنى يدل انه كتبه في انجيله بالعبري ايلي ايلي لما شبقتني ولما كتبه باليوناني كررها وكتب معناها باليوناني فلو كان الكتاب مترجم لما وجد الشق الاول ولكن الذي تم انتشاره هو النسخه اليوناني والتي كانت تقراء في القداسات هي النسخه اليونانيه التي كتبها هو



ثالثا الاسلوب وهو ان الكاتب هو يهودي عاش قبل احداث خراب اورشليم لانه يتكلم عن نبوة المسيح عن خراب اورشليم كنبوة في متي 24 ولا يتكلم عنها كواقع حدث

الرائ السائد انه تقريبا بين سنة 60 الي 65 م ولكن يوجد رائي اخر انه كتب في السنه الثامنه بعد صعود المسيح اي انه سنة 40 م تقريبا وكثير من الباحثين حددوا انه بين سنة 40 الي 45 م وبخاصه انه كتب في الفتره الانتقاليه اي فتره لم تنفصل فيها الكنيسه بعد عن المجتمعات اليهودية بل لازالوا معها في المجامع اليهودية. وهذا هو تقليد قديم وهو ان متي هو اول الاناجيل ويقول إيريناوس إنه كتب بينما كان بطرس وبولس يكرزأن فى رومية . ويقول يوساييوس نقلا عن ايرينيؤس ( وهو في رايئ الاقرب الي الصحة ) أن ذلك حدث عندما ترك متى فلسطين وذهب ليكرز للآخرين اي تثريبا سنة 42 م . ويذكر أكليمندس الإسكندرى أن الشيوخ الذين تعاقبوا الواحد تلو الآخر منذ البداية ، ذكروا أن الأنجليين المشتملين على سلسلتى نسب المسيح (متى ولوقا) قد كتبا أولاً ، وهذا ولا شك ضربة قاضية على النظرية الشائعة على أن إنجيل متى قد اعتمد على إنجيل مرقس ، مما يدعو الى رفضها .

وتعبير كما هو مكتوب او كما قيل بالنبي هي تصلح للاشاره الي هذا الامر فهم يقراؤن القراءات اليهودية من العهد القديم فيبشرهم متي ويقول لهم كما هو مكتوب هو تم بيسوع المسيح



رابعا ايضا يبدا بسلسلة النسب الي يوسف النجار وليس الي مريم لان هذا هو اسلوب اليهود اثبات ان يسوع هو ابن داود

وايضا اسلوبه موجه لليهود الذين ينتظرون المسيا الملك الذي يُقيم مملكة تسيطر على العالم. فالكاتب يهودي تتلمذ للسيّد المسيح يكتب لإخوته اليهود ليُعلن لهم أن المسيّا المنتظر قد جاء، مصحّحًا مفهومهم للملكوت، ناقلاً إيّاهم من الفكر المادي الزمني إلى الفكر الروحي السماوي.

كل الاشياء التي وصفها بالتدقيق تؤكد ان شاهد عيان للاحداث عرف المسيح شخصياوعاش معه اكثر من ثلاث سنين فترة خدمة المسيح.

لقد كرّر كلمة "ابن داود" تقريبا 8 مرات لتأكيد أن "المسيّا" هو الملك الخارج من سبط يهوذا ليملك، ولهذا كرر لكن ليس على نفس المستوى الذي ملكوا به في أرض الموعد، إنّما هو ملكوت سماوي (مت13: 43؛ 25: 34)؛ (7: 21؛ 8: 11؛ 16: 28). حقًا لقد كان اليهود ينتظرون بحمية شديدة مجيء المسيّا المخلّص ليملك. وقد جاء وملك لكن ليس بحسب فكرهم المادي



خامسا حمل هذا الإنجيل أيضًا جانبًا دفاعيًا عن السيّد المسيح ضد اليهود رغم انه يهودي، فلم تقف رسالته عند تأكيد أن فيه تحقّقت نبوّات العهد القديم، وإنما دافع ضدّ المثيرات اليهوديّة، لهذا تحدّث بوضوح عن ميلاده من عذراء، ودافع الملاك عنها أمام خطيبها، وروى تفاصيل قصّة القيامة والرشوة التي دفعها اليهود للجند.

والذي يؤكد انه يهودي كتبه لليهود ان الكاتب هو اكثر واحد في كتاب العهد الجديد اقتباسا من العهد القديم فهو قدم 88 اقتباس من العهد القديم ومن يريد ان يراجعهم يذهب الي ملف انواع اقتباسات العهد الجديد من العهد القديم



سادسا يوضح ان الكاتب يهودي يخاطب اليهود من كتابهم بل وهو يعرف النص العبري وايضا السبعينية جيدا وهذه نسب اقتباساته

اجمالي اقتباسات متي البشير

88

فئة 1 اي العبري يتفق السبعينية مع الانجيل

41

فئة 2 اي الانجيل يتفق العبري اكثر من السبعينية

26

فئة 3 اي الانجيل يتفق مع السبعينية اكثر

3

فئة 4 اي يقدم اختلاف بسيط او تركيب

6

فئة 5 اي يقدم وسط بين العبري والسبعينية

7

فئة 6 يقدم المضمون

5







فمتي البشير اقتباساته عاده من النص العبري ولكنه علي علم بالسبعينية ولكن نادرا ما يلجأ اليها لانه يكلم اليهود العارفين بالعبرية ويكتب لهم بالعبرية

وهو يستعمل العبارة (لكي يتم ما قيل من الرب بالنبي القائل) (مت 22:1و15:2) .

وايضا اسلوبه بؤكد ان انجيله كتب بالعبري وهو ترجمه الي اليوناني لانه لو كتبه باليوناني من الاصل لكان نسبة النص من السبعينية اعلي من من هذه النسبه

ايضا يكرر بعض الالفاظ المشهوره في العبري مثل كلمة الملكوت 55 مره

ايضا يستخدم تعبيرات تؤكد ان يخاطب من يعرف الناموس وليس اممي

مثلا متي 5: 19

5: 19 فمن نقض احدى هذه الوصايا الصغرى و علم الناس هكذا يدعى اصغر في ملكوت السماوات و اما من عمل و علم فهذا يدعى عظيما في ملكوت السماوات

وهو يقصد وصايا الناموس فيجب علي القارئ ان يكون عارف الوصايا

يستعمل التعبيرات المفضّلة عند اليهود كدعوة أورشليم بالمدينة المقدّسة (4: 5؛ 27: 52-53)، والهيكل بالمكان المقدّس (24: 15). يتحدّث عن أسس الأعمال الصالحة الثلاثة عند اليهود، أي الصدقة والصلاة والصوم (6: 1-8، 16-18)، وعن واجبات الكهنة في الهيكل (12: 5) وضريبة الهيكل (17: 24-27)، والعشور (23: 23) وغسل الأيدي علامة التطهير من الدم (27: 24) ويسمي اليهود بني الملكوت ( 8: 10, 12 ) وتعبير خراف اسرائيل الذي استخدم في النبوات ( 15: 24 ) وتعبير رجسة الخراب الذي استخدمه دانيال النبي وغيرها الكثير من هذه التعبيرات



سابعا هو يعرف العباده الحرفيه لليهود فيعاتبهم منتقدًا تفسيرهم الحرفي لحفظ السبت (12: 1-13)، واهتمامهم بالمظهر الخارجي للعبادة (6: 2، 5، 16)، وانحرافهم وراء بعض التقاليد المناقضة للوصيّة (15: 3-9)، مؤكدًا لالتزامهم بالوصايا الشريعيّة حتى تلك التي ينطق بها الكتبة والفرّيسيّون مع نقده الشديد لريائهم (ص23)



ثامنا الذي يؤكد انه يهودي معاصر ايضا وعارف للغه العبري وللاماكن الجغرافيه وللعادات اليهودية جيدا انه يشرح الفاظ عبريه كقوله: "عمانوئيل الذي تفسيره الله معنا" (1: 23)، "موضع يقال له جلجثّة، وهو المُسمّى موضع الجمجمة" (27: 33). وشرح بعض النواحي الجغرافيّة، كقوله: "وأتى وسكن في كفرناحوم التي عند البحر في تخوم زبولون ونفتاليم" (4: 13). بل وشرح بيت لحم، أورشليم، كفر ناحوم، الجليل، اليهودية. وشرح المعتقدات التي يعرفها اليهودي مثل: "جاء إليه صدّيقيّون، الذين يقولون ليس قيامة" (22: 23)، وأيضًا عادات يهوديّة مثل "كان الوالي معتادًا في العيد أن يطلق لهم أسيرًا واحدًا من أرادوه" (27: 15). وايضا دعي هيرودس انتيباس رئيس ربع بدلاً من الملك وكلمة تترارش تشير الي ان هيرودس كان رئيس ربع اي كان أحد أربعة ولاة على ولايات فلسطين الأربع وكانت ولايته تشمل مناطق الجليل وبيرية



تاسعا بالطبع شرحه لنسب المسيح بدقه شديده في الاصحاح الاول يؤكد انه يهودي وكما قلت في ملف انساب السيد المسيح ان كلام متي البشير يطابق كلام اليهود في الانساب اليهودية

اقوال راباي يهود تثبت ان نسب متي البشير صحيحه

``Simeon ben Azzai says, I found in Jerusalem, (Nyoxwy tlgm) , "a volume of genealogies", and there was written in it'' That so and so

سيمون بن عزاي ( وهو عاش في الثلث الاول من القرن الثاني الميلادي )

وجدت في ارشليم كتاب الانساب وكانت مكتوب فيه هذا النسب الذي هو ويكتب النسب

T. Bab. Yebamot, fol. 49. 2.



Again F11, says R. Levi,

``they found a "volume of genealogies" in Jerusalem, and there was written in it that Hillell came from David; Ben Jarzaph from Asaph; Ben Tzitzith Hacceseth from Abner; Ben Cobesin from Ahab; Ben Calba Shebuah from Caleb; R. Jannai from Eli; R. Chayah Rabba from the children of Shephatiah, the son of Abital; R. Jose be Rabbi Chelphetha from the children of Jonadab, the son of Rechab; and R. Nehemiah from Nehemiah the Tirshathite.''

راباي ر ليفي ( من القرن الثالث الميلادي )

ووجدوا كتاب الانساب في اورشليم وقد كتب فيه نسب هليل لديفد كامل

ويكمل في الاسماء ما هو موجود في انجيل القديس متي ويكمل تسلسل بعض الكهنة كمثال

T. Hieros. Taanith, fol. 68. 1. B. Rabba, sect. 98. fol. 85. 3.



ويقول

Baba Yebamot :

"Simeon ben Azzai says, I found in Jerusalem "a volume of genealogies", and there was written in it, &c.''

"سيمون بن عزاى يقول : انا وجدت فى اورشاليم كتاب للأنساب و كان قد كُتب فيها

ويقول

Once more F12, says R. Chana bar Chanma, when the holy blessed God causes his

``Shechinah to dwell, he does not cause it to dwell but upon families, (twoxwym) , "which are genealogized" in Israel.''

راباي شانا ابن شنما

عندما يرسل الله المبارك شكينته للمسكن هو لن يسكن وانما علي العائلات التي كانت نسبها لاسرائيل

T. Bab. Kiddushin, fol. 70. 9.

ويقول جيل

Now if Matthew's account had not been true, it might easily have been refuted by these records. The author of the old F13 Nizzachon takes notice of the close of this genealogy, but finds no fault with it; only that it is carried down to Joseph, and not to Mary; which may be accounted for by a rule of their own F14, (txpvm hywrq hnya Ma txpvm) "the mother's family is not called a family", whereas the father's is. It is very remarkable that the Jewish Targum F15 traces the descent of the Messiah from the family of David in the line of Zorobabel, as Matthew does; and reckons the same number of generations, wanting one, from Zorobabel to the Messiah, as the Evangelist does, from Zorobabel to Jesus; according to Matthew, the genealogy stands thus, Zorobabel, Abiud, Eliakim, Azor, Sadoc, Achim, Eliud, Eleazar, Matthan, Jacob, Joseph, Jesus; and according to the Targum the order is this,



لو كان نسل متي غير صحيح كان ظهر تزويره من هذه السجلات

ولقد راجعها اليهود ووجدوا انها صحيحه بدليل ان

راباي ياباموت

العائله الام كما هي موجوده في الترجوم ترقب مجيئ المسايا من نسل داوود في خط زربابل وقد كتبه ما يلقبونه الانجيلي كما هو موجود في الترجوم وايضا متي زربابل عوبيد الياقيم عازر صادوق اخيم اليود اليازر مثان يعقوب يوسف يسوع



ونفس الكلام اكده كلارك

St. Matthew took up the genealogies just as he found them in the public Jewish records, which, though they were in the main correct, The Jews themselves give us sufficient proof of this.

القديس متي كتب الانساب كما هي مكتوبه في الكتابات اليهوديه وهي صحيحه تماما وقد اكدها اليهود وقدموا ادله عليها

بل تقسيمه الي ثلاثة أقسام تتكون من 14 جيلاً عن كل قسم وهذه طريقة حاخاميّة، فالكاتب يهودي يعرف ذلك جيدا بل ايضا يستخدم في لغة الارقام, الارقام المحببة لليهود خاصة أرقام 3، 5، 7. فمن جهة رقم 3 نجده يقسّم نسب السيّد المسيح إلى ثلاثة مراحل (1: 17)، والتجارب التي واجهها السيّد ثلاثة (4: 1-11)، وأركان العبادة ثلاثة (6: 1-18)، ويقدّم ثلاث تشبيهات للصلاة: السؤال والطلب والقرع (7: 7-8)، وفي التجلّي أخذ السيّد معه ثلاث تلاميذ (17: 1)، وأيضًا في بستان جثّسيماني (26: 37)، وهناك صلي ثلاث مرّات (26: 39-44) وبطرس الرسول أنكر السيّد ثلاث مرّات (26: 75). وسنحاول الحديث عن معنى الأرقام أثناء عرضنا لتفسير الإنجيل.

لكن الإنجيلي لم يقف عند هذا الحد؛ أيضًا عند الخصوصيات اليهوديّة بل انطلق بفكرهم إلى الرسالة الإنجيليّة الجامعيّة، معلنًا ظهور إسرائيل الجديد الذي لا يقف عند الحدود الضيقة. فقد ورد في نسب السيّد أمميّات غريبات الجنس، وفي طفولته هرب إلى مصر كملجأ له، معلنًا احتضان الأمم لملكوته (2: 13)، وفي لقاءاته مع بعض الأمميّين والأمميّات كان يمدحهم معلنًا قوّة إيمانهم، وفي نفس الوقت هاجم الكتبة والفرّيسيّين في ريائهم وضيق أفقهم (23)، وفي مثل الكرم تحدّث عن تسليم الكرم إلى كرّامين آخرين (21: 33)، وكأنه انطلق بهم من الفهم الضيّق المتعصّب إلى الفهم الروحي الجديد وإعلان الرسالة العظيمة الممتدة إلى جميع الأمم، فاتحا الباب أمام الأمم (8: 10، 11) مقدما أمميات في نسب السيد المسيح، ومعلنا أن مصر الأممية قد صارت ملجأً للسيد (2: 13) حيث ختم السفر بكلمات السيّد الوداعيّة: "اذهبوا وتلمذوا جميع الأمم" (28: 19).

حتي هجومه علي اخطاء اليهود و الفريسيين وقادة اليهود اكثر من انجيل مرقس وانجيل لوقا راجع متي (3-7) ومتي (16-6) ومتي الاصحاح الحادي عشر والثاني عشر والاصحاح الثالث والعشرين



عاشرا ايضا من الادله ان متي جابي الضرائب يعرف القراءه والكتابه ويحتفظ بالسجلات لان هذا من ضروريات وظيفته لتقديم حسابات وتقارير ولهذا متي البشير احتفظ باقوال المسيح بكل دقه ودونها في انجيله والذي يدل علي ذلك ايضا انه لم يرتب هذا الانجيل ترتيباً حسب سياق الوقائع بل حسب المعاني الروحيه اكثر فيجمع اعمال المسيح واقواله حسب مشابهتها بعضها لبعض ومن اقوي الامثله ان قصه اختياره كتلميذ هي مع بداية خدمة يسوع ولكن هو ذكرها بعد الثلث الاول من انجيله بطريقه عابره تواضعا منه كما أن أحاديث وأمثال يسوع تروى متجمعة رغم أنها قيلت فى أزمنة مختلفة. المواد المتفرقة فى سائر الإناجيل – وبخاصة فى إنجيل لوقا- نجدها متجمعة فى متى، مثلما نرى فى الموعظة على الجبل (الأصحاحات 5-7) ، وخطاب إرسال التلاميذ (الأصحاح العاشر)، والأمثلة السبعة لملكوت السموات (الأصحاح الثالث عشر)، والويلات ضد الفريسيين (الأصحاح الثالث والعشرين)، والأحاديث الرائعة عن الأخرويات (الاصحاحأن الرابع والعشرون والخامس والعشرون) ، بالمقابلة مع الأجزاء المماثلة فى سائر الأناجيل.

فتقسيمه للانجيل

(1) مولد المسيح مع سلسة نسبه (ص 1 و 2)

(2) مقدمة لخدمة المسيح (ص 3-4)

(3) رسالته في الجليل (ص 4: 18-9: 35)

(4) إرساله التلاميذ للتبشير بملكوت الله (ص 9: 36-10)

(5) ازدياد مقاومة اليهود له (ص 11-15 : 20)

(6) ختام خدمة المسيح في بيرية (شرق الأردن) (ص 19-20)

(8) الاسبوع الأخير وفيه موضوع الآلام والقيامة (ص 21-28).



الحادي عشر اقدم دليل من اسفار العهد الجديد علي وجود انجيل متي بين ايديهم فهم يعرفوا الاسفار القانونية ويستشهد بعضهم برسائل واناجيل بعض

ونجد معلمنا بولس الرسول يقتبس من انجيل متي

كورنثوس الاولي 13: 1

(SVD) هذه المرة الثالثة آتي إليكم. على فم شاهدين وثلاثة تقوم كل كلمة.

وهذا من

متي 18: 16

(SVD) وإن لم يسمع فخذ معك أيضا واحدا أو اثنين لكي تقوم كل كلمة على فم شاهدين أو ثلاثة.

ولماذا هو ليس من تثنية

تثنية 19: 15

(SVD) «لا يقوم شاهد واحد على إنسان في ذنب ما أو خطية ما من جميع الخطايا التي يخطئ بها. على فم شاهدين أو على فم ثلاثة شهود يقوم الأمر.

العبري يتشابه مع السبعينية جدا فيما عدا كلمة بان في السبعينية التي تعني كل ( قبل كلمة )

العبري والسبعينية تختلف قليلا عن العهد الجديد في تكرار فم شهود مرتين ولم تاتي في العهد الجديد

فهو فئة 4ا

وهو يقتبسه بولس الرسول من متي البشير وليس من تثنية لتشابه نص كورنثس مع متي اكثر من نص تثنية



ثاني عشر

وقبل ان انتهي من الادلة الداخليه اضيف ان انجيل متي بصفه يتكلم عن ابن الانسان هو تحقيق لنبوة حزقيال النبي الذي تنبأ عن الاربعة اناجيل

سفر حزقيال 1

1: 4 فنظرت و اذا بريح عاصفة جاءت من الشمال سحابة عظيمة و نار متواصلة و حولها لمعان و من وسطها كمنظر النحاس اللامع من وسط النار

1: 5 و من وسطها شبه اربعة حيوانات و هذا منظرها لها شبه انسان

1: 6 و لكل واحد اربعة اوجه و لكل واحد اربعة اجنحة

1: 7 و ارجلها ارجل قائمة و اقدام ارجلها كقدم رجل العجل و بارقة كمنظر النحاس المصقول

1: 8 و ايدي انسان تحت اجنحتها على جوانبها الاربعة و وجوهها و اجنحتها لجوانبها الاربعة

1: 9 و اجنحتها متصلة الواحد باخيه لم تدر عند سيرها كل واحد يسير الى جهة وجهه

1: 10 اما شبه وجوهها فوجه انسان و وجه اسد لليمين لاربعتها و وجه ثور من الشمال لاربعتها و وجه نسر لاربعتها

وهو الذي تكرر في الرؤيا

سفر الرؤيا 4

4: 6 و قدام العرش بحر زجاج شبه البلور و في وسط العرش و حول العرش اربعة حيوانات مملوة عيونا من قدام و من وراء

4: 7 و الحيوان الاول شبه اسد و الحيوان الثاني شبه عجل و الحيوان الثالث له وجه مثل وجه انسان و الحيوان الرابع شبه نسر طائر

4: 8 و الاربعة الحيوانات لكل واحد منها ستة اجنحة حولها و من داخل مملوة عيونا و لا تزال نهارا و ليلا قائلة قدوس قدوس قدوس الرب الاله القادر على كل شيء الذي كان و الكائن و الذي ياتي

وهذه شرحتها بالتفصيل في تفسير سفر الرؤيا الاصحاح الرابع



الادله الخارجيه

اولا المخطوطات

بردية 64 وايضا 67

P64+67

P67=P. Barc. 1

200 (60)


Papyrus

Matt 3:9, 15; 5:20-22, 25-28; 26:7-8, 10, 14-15, 22-23, 31-33

P64=Oxford, Magdalen College, Gr. 18; P67=Barcelona, Fundaci—n S. Lucas Evang.



و هى محفوظة بمكتبة كلية مريم المجدلية بجامعة اكسفورد تحت رقم 17 . و هى عبارة عن ثلاث قطع صغيرة من بقايا مجلد إنجيل متى تتضمن فقرات من الاصحاح السادس و العشرين , تتعلق بدهن المرآة رأس المسيح فى بيت سمعان الابرص فى بيت عنيا , و إتفاق يهوذا مع رؤساء الكهنة على قيامه بتسليم يسوع لهم. و قد اُكتشفت فى صعيد مصر و أرسلها تشارلز هوليات من الاقصر الى كلية المجدلية بأكسفورد فى عام 1901 م . و قيمها كولين روبرتز فى عام 1953 بأنها ترجع الى اواخر القرن الثانى الميلادى. و مع تقدم علم البرديات و الدراسات الباليوغرافية استطاع الألمانى كارستن بيتر ثيدا أن يحدد تاريخها بانها ترجع الى نحو منتصف القرن الأول الميلادى و انها لا تتأخر عن عام 66 م وتقريبا هي سنة 60 الي 66 م وهي ترجع الي زمن كتابة انجيل متي نفسه وغير متاكد انها الاصل او نسخه مباشره من الاصل

و من هذا يحتمل ان تكون نساختها قد تمت أثناء حياة الإنجيلى نفسه. و هى بالتأكيد كانت مُستخدمة اثناء حياة الشهود الكثيرين الذين عاينوا الأحداث المُسجلة فى الإنجيل. و قد نشرت جريدة التايمز هذا النبأ فى عدد ليلة الكريسماس لـ 24 ديسمبر من عام 1994 م , حيث غطى المقال الصفحتين الأولى و الثالثة بكاملهما و تناقلت وسائل الإعلام العالمية من صحف و تليفزيون و إذاعة.

و جاء فى صحيفة "الأهرام" القومية المصرية بتاريخ 24 / 3 1996 الخبر التالى :

"اكتشف مؤرِّخ ألماني متخصِّص في البرديات المصرية بجامعة أكسفورد البريطانية ورقة بردي مصرية تعود إلى القرن الأول للميلاد، وتعتبر أقدم وثيقة مسيحية في العالم. وأوضح المؤرِّخ كارستن بيتر تييد أن البردية جرى العثور عليها عام 1901 في إحدى كنائس الأقصر، لكنها لم تحظَ بالانتباه إلى أهميتها، وظلَّت في الكلية المجدلية بأكسفورد إلى أن بدأ العالِم الألماني قبل عامين التعرف عليها ودراستها. واكتشف تييد أن البردية تعود إلى عام 60م مما يجعلها أقدم وثيقة مسيحية يتم اكتشافها حتى الآن، وتضم بعض أجزاء آيات من إنجيل ق. متى،



بردية 77

P77

P. Oxy. LXIV 4405 & XXXIV 2683

II/III (150)


Papyrus

Matthew 23:30-34 <p> 35-39

Oxford, Ashmolean Museum



وتم تحديد الفتره تقريبا الي ما قبل سنة 150 م

بردية 103



P103

P. Oxy. LXIV 4403

II/III


Papyrus

Matthew 13:55-56; 14:3-5

Oxford, Ashmolean Museum



بردية 104



P104

P. Oxy. LXIV 4404

<250


Papyrus

Matthew 21:34-37; 21:43,45

Oxford, Ashmolean Museum



بردية 1



P1

Oxyrhynchus Papyrus 2

III


Papyrus

Matt.1:1-9, 12 and 13, 14-20

Philadelphia, Univ. of Pennsylvania, Museum of Archaeology and Anthropology, Egypt. Sect., E 2746



بردية 53



P53

-

III


Papyrus

Matt 26:29-40; Acts 9:33-43; <p> 10:1

Ann Arbor, University of Michigan, Inv. 6652



بردية 70



P70

Oxyrhynchus Papyrus 2384

III

unclassified

Papyrus

Matt 2:13-16, 22- 3:1; 11:26-27; 12:4-5; 24:3-6, 12-15

Oxford, Ashmolean Museum; Florence: Istituto Papirologico "G. Vitelli", PSI inv. CNR 419,420



بردية 101



P101

P. Oxy. LXIV 4401

III

א, Proto-Alex.

Papyrus

Matthew 3:10-12, 16 - 4:3

Oxford, Ashmolean Museum



وبعد هذا من القرن الرابع برديات كثيره مثل 171 و 37 و 102 و غيرهم



مخطوطات الحروف الكبيرة



اولا مخطوطة واشنطون



وهي قدرها باحثي النقد النصي زمنيا باخر القرن الرابع بداية الخامس ولكن المفاجئة الديثه ان باحثي الاثار قدموا ادله مؤكده تقريبا ان المدينه التي اكتشفوا المخطوطه مدفونه في انقاضها هدمت تماما وتدمرت عن اخرها سنة 200 ميلاديه تقريبا

اذا هذه المخطوطه حسب علم الاثار كتبت قبل سنة 200 م بفتره لكي تدفن سنة 200 م

وهذا ما اثبته دكتور ودارد استاذ بجامعة اكلوهاما بل وحدد من الختم الارامي الذي يوجد بها بانها كتبت تحديدا سنة 74 م

( بمعونة الرب سافرد ملف مستقل لهذا الامر )

وهي تكتب في مقدمة انجيل متي

كاتا مثيؤن اي الذي لمتي



السينائية

من سنة 340 م تقريبا وتكتب في بداية الانجيل كاتا مثيؤن اي حسب متي



وايضا الفاتيكانية

من 325 الي 350 م وكتبت نفس الكلام في المقدمة



بيزا من القرن الخامس ومجموعة 13 كتبت ايفانجيليون كاتا مثيؤن اي الانجيل بحسب متي

مخطوطة ام ومجموعة 1 كتبت اجيون ايفانجيليون كاتا مثيؤن اي الانجيل المقدس بحسب متي

وطبعا بعد القرن الخامس كمية المخطوطات وخاصه ذات الخط الصغير هي اكثر من الف مخطوطه والتي يوجد بها الانجيل من بدايته تقول اسم متي البشير



الترجمات

اولا الدياتسرون الذي تكلمت عنه سابقا ويعود تقريبا الي سنة 160 م ويكتب اسم متي البشير

الترجمه اللاتينية القديمه وتعود الي منتصف القرن الثاني وتكتب بعضها اسم متي البشير

الاشورية وتعود الي سنة 165 م

واول جمله هي بالسريانية

انجيل متي

GOSPEL OF MATTHEW

والفلجاتا من القرن الرابع

والبشيتا من القرن الرابع

وبقية المخطوطات السريانية

والترجمات الكثيره الاخري مثل الخمس ترجمات القبطيه ( الصعيدي والبحيري والاخميمي والفيومي والوسطي )

والترجمه الغوصيه

والسلافينية

والجوارجينية

والاثيوبية

وغيرهم الكثير



والمفاجئة انه يوجد في مخطوطات قمران التي دفنت سنة 67 م بعض اجزاء من انجيل متي او تتشابه مع كلمات القديس متي وهي



1Q26 = mt 5-7

4Q525 = 5:3-10

4Q417 = 6:33

4Q473 = 7:13-14

4Q302 = 7: 16-20

4Q424 = 7: 27

4Q521 = 11: 2-5

4Q382 = 11: 14

4Q159 = 17: 24-27

4Q477 = 18: 15-17

4Q521 = 22: 30-32



ثانيا القوائم

وهي مخطوطات تكتب قائمه بالاسفار القانونية

اول قائمة هي موراتوري وترجع الي سنة 170 م والجزء الاول مفقود ولكن تبدا من مقولة والانجيل الثالث تبعا للوقا الذي كان طبيبا معروفا....

وبعد ذلك انجيل يوحنا فهذا يدل ان الانجيل الاول والثاني في الجزء المفقود هو متي ومرقس

قائمة اوريجانوس 185 الي 254 يقول

من بين الاناجيل الاربعه الوحيده الغير قابله للجدل في كنيسة الله الارضيه تعلمنا بالتقليد ان الانجيل الاول كتب بحسب متي الذي كان يوما ما جابيا للضرائب ثم اصبح رسولا ليسوع المسيح الذي نشره من اجل اليهود الذين جاؤا ليؤمنوا مؤلفا اياه باللغه العبريه .....

قائمة قوانين الرسل

في القانون رقم 85 يقول

الاسفار التالية مكرمه ومقدسه سواء لرجال الدين او العلمانيين وهي للعهد الجديد اربعة اناجيل متي ومرقس ....

قائمة يوسابيوس القيصري 265 الي 340 م

ووضع انجيل متي في الاول

قائمة كلارومينتس ( مختلف علي تاريخها من القرن الثالث الي الخامس او السادس ) تقول

الاربعة اناجيل

متي 2600 سطر

قائمة كيرلس الاورشليمي 350 م يقول

العهد الجديد اربعة اناجيل

قائمة تشلتنهام 360 م تقول

الاناجيل الاربعه

متي 2700 سطر

قائمة مجمع لاوديكية 363 م تقول في القانون 60

اربعة اناجيل بحسب متي مرقس لوقا يوحنا

قائمة اثاناسيوس الرسولي 367 م يقول

اسفار العهد الجديد وهي اربعة اناجيل بحسب متي ......

قائمة غريعوريوس النيزنزي 329 الي 389 م ويقول

متي كتب للعبرانيين

قائمة امفيلوكيوس 394 م
تم تسليم اربعة اناجيل متي ثم مرقس
.......

قائمة القديس جيروم 394 م

في رسالته الي بولس اسقف نولا

العهد الجديد باختصار هو متي مرقس .....

قائمة اغسطينوس 397 م

العهد الجديد يحتوي علي : اربعه اناجيل بحسب متي بحسب مرقس بحسب لوقا بحسب يوحنا ..

قائمة مجمع قرطاج الذي انعقد علي عدة مراحل بداية من 397 م الي 419

قانون 24 يقول

الاسفار الالهية المقدسه اربعة اناجيل وهي ...ز

روفينيوس 400 م

في العهد الجديد اربعة اناجيل متي ومرقس .....

اينوسينت اسقف روما 405 م

العهد الجديد اربعة اناجيل

ثم بعد ذلك الكثير جدا



ملحوظه هامه

بدات تنظم الكنيسه قراءات من مقاطع الاربع اناجيل من بدايات الكنيسه من الاربع اناجيل القانونية وهم متي ومرقس ولوقا ويوحنا

وكانت اول محاوله لتقسيم الاربع اناجيل القانونية في سنة 220 م بواسطة امنيوس من الاسكندرية و هو قسم الاناجيل بدل من انجيل كامل من اول الي اخره بدون فواصل ليقسم الي مقاطع قصيره ومنهم متي البشير وهذا يشهد علي قانوينة هذا الانجيل من قبل هذا الزمان واعتراف كل الكنائس به



ثالثا الاباء

شهد ايضا الاباء في القرن الثاني الميلادي عن الاربع اناجيل متي ومرقس ولوقا ويوحنا مثل

تكلمت سابقا عن القديس بابياس ( 60 – 130 ) تلميذ القديس يوحنا وزميل القديس بوليكاربوس

متي وضع "أقوال يسوع" ( لوجيا ) باللغة العبريّة ( او باللسان العبري )، استخدمها المبشرون

وهو يذكر متي بالاسم

القديس ارينيئوس من بداية القرن الثاني ( 120 الي 202 م ) الذي هو تلميذ القديس بوليكاربوس تلميذ القديس يوحنا فيقول في

لم يكن ممكنًا أن تكون الأناجيل أكثر أو أقل ممّا هي عليه في العدد. فإنه إذ يوجد أربعة أركان للعالم الذي نعيش فيه وأربعة رياح رئيسيّة، وقد انتشرت المسيحيّة في العالم كله، ولما كان الإنجيل هو عمود الكنيسة وقاعدته (1تي3: 15) وروح الحياة، بهذا كان من اللائق أن يوجد للكنيسة أربعة أعمدة فتتنسّم عدم الفساد من كل ناحية، وتنعش البشريّة أيضًا. خلال هذه الحقيقة واضح أن الكلمة خالق الكل والجالس على الشاروبيم، وضابط الجميع إذ أعلن عن نفسه للبشر قدّم لنا الإنجيل تحت أربعة أشكال إذ كان مرتبطًا بروح واحد. وكما يقول داود متوسّلاً إلى حضرته "أيها الجالس على الشاروبيم اِشرق" (مز80: 1)، إذ للشاروبيم أيضًا أربعة وجوه لها شكل التدبير الخاص بابن الله.

يقول الكتاب "إن المخلوقات الأربعة الحيّة:-

الأول مثل الأسد" (رؤ4: 7) فيرمز لعمله الفعّال وسموّه وسلطانه الملوكي.

والثاني مثل الثور يُشير إلى تدبيره الذبيحي والكهنوتي.

والثالث له شبه وجه إنسان شهادة لوصف مجيئه كإنسان.

والرابع مثل نسر طائر يُشير إلى عطيّة الروح الذي يرفرف بجناحيّه على الكنيسة.

يوستينوس الشهيد (100-165م):

آمن بالمسيحية وكرس حياته للدفاع عنها، فى بداية القرن الثانى، وقد بقى لنا من كتاباته دفاعين عن المسيحية وجهها للإمبراطور الرومانى أنطونيوس بيوس (138-161م) والسانتوس الرومانى، وحوار مع تريفوا اليهودى. وقد شهد فيهم للإنجيل ومنهم انجيل متي البشير وأقتبس منه وأستشهد به أكثر من 59 مره،

تاتيان السورى (110- 172م):

كان تلميذاً ليوستينوس الشهيد، ولكنه انحرف بعد ذلك. هذا الرجل جمع قبل ان يخطئ فكريا فيما بين (160- 170م) الأناجيل الأربعة فى كتاب واحد أسماه "دياتسرون" أى الرباعى ويعتبر هذا الكتاب ذو قيمة عالية وثمينة لشهادته للإنجيل بأوجهه الأربعة، كما كانت تنظر إليه الكنيسة الأولى.

وايضا العلامه اوريجانوس علق علي وجود اربع اناجيل متي ومرقس ولوقا ويوحنا بقوله

كما أن كل وتر من أوتار القيثارة يعطي صوتًا معينًا خاصًا به يبدو مختلفًا عن الآخر، فيظن الإنسان غير الموسيقي والجاهل لأصول الانسجام الموسيقي أن الأوتار غير منسجمة معًا لأنها تعطي أصوات مختلفة، هكذا الذين ليس لهم دراية في سماع انسجام الله في الكتب المقدّسة يظنون أن العهد القديم غير متّفق مع الجديد أو الأنبياء مع الشريعة أو الأناجيل مع بعضها البعض أو مع بقيّة الرسل. أما المتعلّم موسيقى الله كرجل حكيم في القول والفعل يُحسب داود الآخر، إذ بمهارة تفسيره يجلب أنغام موسيقى الله متعلمًا من هذا في الوقت المناسب أن يضرب على الأوتار، تارة على أوتار الناموس وأخرى على أوتار الأناجيل منسجمة مع الأولى، فأوتار الأنبياء. وعندما تتطلّب الحكمة يضرب على الأوتار الرسوليّة المنسجمة مع النبويّة كما في الأناجيل. فالكتاب المقدّس هو آلة الله الواحدة الكاملة والمنسجمة معًا، تعطي خلال الأصوات المتباينة صوت الخلاص الواحد للراغبين في التعليم، هذه القيثارة التي تبطل عمل كل روح شرّير وتقاومه كما حدث مع داود الموسيقار في تهدئة الروح الشرّير الذي كان يتعب شاول (1 صم 16: 14)

العلاّمة ترتليان ( 145 – 220 ) سنة 180 م له مقوله هامة جدا عن الاربع اناجيل

تعالى الآن، انت يا من ستنغمس فى فضول أفضل، اذا طبقته لعمل خلاصك. أركض الى الكنائس الرسولية، حيث عروش الرسل مازالوا شاهقين فى أماكنهم، و التى تُقرأ فيها كتابتهم الأصلية، حيث يروج الصوت و يُمثل وجه كل منهم بمفرده

وايضا ان الإنجيلي متّى في عرضه لملاقاة السيّد مع تلاميذه داخل السفينة وسط الرياح الثائرة صورة حيّة للكنيسة التي تستمد سلامها من السيّد المسيح الساكن فيها والمتجلّي داخلها بالرغم ممّا يثيره الشيطان من اضطرابات ومضايقات. أخيرًا فإن الإنجيلي يختم السفر بكلمات السيّد لتلاميذه أن يتلمذوا جميع الأمم ويعمّدوهم ويعلّموهم أن يحفظوا جميع ما أوصاهم به (28: 19، 20) مؤكدًا معيّته معهم كل الأيام إلى انقضاء الدهر (28: 20)، وكأن الكنيسة ممتدة من حيث المكان لتشمل الأمم ومن حيث الزمان إلى مجيئه الأخير لتعيش معه وجهًا لوجه!

إكليمندس الأسكندرى (150-215م) :

مدير مدرسة الإسكندرية اللاهوتية وتلميذ العلامة بنتينوس ومعلم كل من العلامة أوريجانوس وهيبوليتوس،

ويقول عن تدوين الأناجيل الأربعة كما ينقل عن يوسابيوس القيصرى :

"وفى نفس الكتاب أيضاً يقدم إكليمندس تقليد الآباء الأولين عن ترتيب الأناجيل على الوجه التالى : فيقول ان الإنجيلين المتضمنين نسب المسيح كتبا أولاً

هيبوليتوس (170-235م) :

كاهن بروما اقتبس واستشهد بأسفار العهد الجديد أكثر من 1300 مرة وأشار إلى قراءتها فى الاجتماعات العبادية العامة(132) كما أشار إلى قداستها ووحيها وكونها كلمة الله(133). ومنها وبكثرة انجيل متي البشير





رسالة برنابا حيث يقتبس من إنجيل متى (22: 14) قائلاً : "مكتوب" .

كان إنجيل متى مصدراً رئيسياً استقى منه يوستينوس الشهيد معلوماته عن حياة الرب يسوع وأقواله رغم أنه لم يذكر هذا الإنجيل بالاسم. ونجد أن الأصل الرسولى لإنجيل متى، ثابت فى كتابات يوستينوس لأنه جزء من "ذكريات الرسل" المسماة "بالأناجيل" والتى كانت تقرأ أسبوعياً فى اجتماعات المسيحيين.

يوسايبوس القيصري 264 الي 340 م يخبرنا ايضاً أن متى بعدما كرز بين مواطنيه من اليهود، ذهب إلى أمم أخرى، بعد أن ترك لليهود إنجيلاً مكتوباً بلغتهم كبديل لخدمته الشفهية، ويؤكد إيريناوس وأوريجانوس شهادة بايياس بأن متى هو كاتب الإنجيل الأول، ويمكن اعتبار أن هذه الشهادة كانت هى العقيدة الراسخة فى القرن الثاني ، وأن الإنجيل كتب اصلاً بالعبرية.

القديس أثناسيوس الرسولى (296-373م) :

بابا الإسكندرية العشرون والمسمى بالرسولى لدفاعه البطولى عن جوهر الإيمان المسيحى ومواجهته لكل خصوم عقيدة مساواة الأبن للآب فى الجوهر. وترجع أهمية قانونه للأسفار المقدسة الموحى بها لأنه يمثل جميع كنائس العالم فى ذلك الوقت، إذ كان معترفاً به من جميع الكنائس التى كانت قد وصلت إلى مرحلة من اليقين الكامل والمطلق بقانونية كل أسفار العهد الجديد كما هى بين أيدينا. وهى كالآتى :

"الأناجيل الأربعة التى بحسب متى ومرقس ولوقا ويوحنا

واثناء وبعد مجمع نقيقيه كم ضخم من الاباء ذكروا انجيل متي البشير واستشهدوا به

هذا بالاضافه الي الغنوسيين الذين يهاجمون المسيحيه ايضا استشهدوا من الاناجيل التي يعترف بها المسيحيين لمهاجمة الفكر او اقناعهم بفكر اخر

فالنتينوس (حوالى 140م). استشهد بالإنجيل للقديس متى

هيراكليون تلميذ فالنتينوس : أشار إلى الإنجيل للقديس متى

وباختصار ساضع اختصارات اقتباسات الاباء في اول ثلاث قرون وقبل مجمع نيقية

Clement of Rome, Mathetes, Polycarp, Ignatius, Barnabas, Papias, Justin Martyr, Irenaeus.

Matthew



1:1 1:1 1:1 1:12-16 1:18 1:18 1:18 1:20 1:20 1:21 1:23 1:23 1:23 1:23 2:2 2:15 2:16 3:3 3:7 3:9 3:9 3:9 3:9 3:9 3:10 3:10 3:10 3:10 3:11 3:11-12 3:12 3:12 3:15 3:15 3:16 3:17 4:3 4:3 4:3 4:6 4:6 4:7 4:9 4:9 4:9-10 4:10 4:10 4:10 4:10 4:23 5:3 5:4 5:5 5:5 5:5 5:8 5:8 5:10 5:12 5:13 5:13-14 5:14 5:16 5:16 5:17-18 5:18 5:19 5:20 5:20 5:21 5:21-22 5:22 5:22 5:23-24 5:25-26 5:27 5:27-28 5:28 5:28-29 5:32 5:33 5:34 5:34 5:35 5:35 5:39 5:39 5:41 5:42 5:44 5:44 5:44 5:45 5:45 5:45 5:45 5:45 5:45 5:45 5:45 5:45 5:46 5:48 6:1 6:3 6:9 6:10 6:12 6:12 6:12-14 6:12-15 6:13 6:14 6:14 6:16 6:19 6:19 6:20 6:21 6:22 6:24 6:24 6:25 6:25-26 6:33 6:41 7:1 7:1-2 7:2 7:2 7:5 7:7 7:7 7:7 7:15 7:15 7:15 7:15 7:15 7:15 7:15-16 7:19 7:19 7:21 7:22 7:25 7:25 8:9 8:11 8:11 8:11 8:11 8:11 8:11-12 8:13 8:17 9:2 9:2 9:6 9:8 9:13 9:13 9:17 9:29 9:35 10:6 10:6 10:8 10:8 10:10 10:15 10:16 10:16 10:17-18 10:20 10:21 10:23 10:24 10:25 10:26 10:28 10:28 10:29 10:29 10:30 10:34 10:41 11:9 11:9 11:11 11:12 11:12-15 11:19 11:23-24 11:24 11:25 11:25-27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:28 11:40 12:5 12:6 12:7 12:18 12:25 12:29 12:29 12:29 12:29 12:31 12:33 12:33 12:36 12:36 12:38 12:40 12:41-42 12:41-42 12:43 13:3 13:11-16 13:17 13:17 13:25 13:28 13:30 13:34 13:38 13:38 13:38 13:38 13:40-43 13:42 13:43 13:44 13:52 13:52 14:19 14:21 15:3 15:3-4 15:8 15:13 15:17 15:22-28 16:6 16:13 16:16 16:17 16:17 16:21 16:21 16:24-25 16:26 16:26 17:1 17:3 17:7 17:12 17:27 18:2 18:2 18:6 18:8-9 18:10 18:12 18:19 18:19 19:6 19:7-8 19:12 19:12 19:12 19:17 19:17 19:17-18 19:21 19:26 19:28 19:29 19:30 20:1 20:1-16 20:16 20:16 20:16 20:16 20:16 20:18-19 20:20 20:22 20:23 20:28 21:8 21:13 21:13 21:16 21:23 21:31 21:33-41 21:42-44 22:1 22:3 22:7 22:10 22:10 22:13 22:14 22:14 22:17 22:19 22:20 22:21 22:21 22:29 22:29 22:29 22:37 22:40 22:43 22:43 22:43-45 23 23:2-4 23:9 23:15 23:23 23:24 23:24 23:24 23:26 23:27 23:27-28 23:33 23:34 23:35 23:35 23:37 23:37 23:37-38 24:11 24:15 24:15 24:21 24:21 24:21 24:25 24:25 24:28 24:35 24:42 24:42 24:45-46 24:48 24:48-51 25:2 25:5 25:13 25:14 25:21 25:32 25:32 25:33 25:34 25:34 25:34 25:35-36 25:41 25:41 25:41 25:41 25:41 25:41 25:41 25:41 25:41 25:41 25:41 26:24 26:24 26:24 26:26 26:27 26:27 26:35 26:38 26:38 26:39 26:39 26:39 26:41 26:41 26:41 26:55 27:39 27:46 27:52 27:52 27:52 28:19 28:19 28:19

( تقريبا كل الانجيل في نهاية القرن الاول بداية الثاني )



Fathers of the Second Century

Hermas, Tatian, Theophilus, Athenagoras, Clement of Alexandria

Matthew



1:17 3:7 3:7 3:9 3:11 3:12 4:4 4:4 4:17 5 5 5:3 5:3 5:4 5:5 5:6 5:7 5:8 5:8 5:8 5:8 5:8 5:8 5:9 5:9 5:9 5:10 5:10 5:13 5:13 5:13-14 5:15 5:16 5:16 5:17 5:18 5:19 5:20 5:20 5:20 5:22 5:23-24 5:24 5:25 5:25 5:27-28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:29 5:32 5:32 5:32 5:36 5:39 5:40 5:42 5:42 5:44 5:44 5:44 5:44-45 5:44-45 5:45 5:45 5:45 5:45 5:46 5:46 5:48 5:48 6:2 6:3 6:6 6:9 6:9 6:10 6:12 6:14 6:16-17 6:19 6:19 6:19 6:19 6:20-21 6:21 6:24 6:24 6:24 6:25 6:30 6:31 6:32 6:32-33 6:33 6:33 6:34 6:34 7:1-2 7:6 7:7 7:7 7:7 7:7 7:7 7:7 7:7-8 7:13 7:14 7:18 7:21 7:21 7:21 8 8:20 8:22 8:22 8:26 9:2 9:13 9:13 9:22 9:22 9:29 9:29 9:37-38 10:5 10:16 10:16 10:22 10:22-39 10:23 10:24-25 10:27 10:27 10:28 10:30 10:32 10:33 10:39 10:39 10:40 10:40-42 10:41 10:41-42 11:3-6 11:4 11:11 11:12 11:12 11:13 11:15 11:15 11:16-17 11:18-19 11:19 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:28 11:28 11:28 11:28-30 11:28-30 11:29-30 12:31 12:34-35 12:37 12:37 12:45 13:5 13:8 13:11 13:11 13:13 13:16-17 13:21 13:28 13:29 13:31 13:31 13:32 13:33 13:34 13:44 13:44 13:46 13:47-48 15:8 15:8 15:11 15:11 15:11 15:14 15:18 15:19 16:13 16:17 16:26 17:5 17:17 17:20 17:20 17:27 18:3 18:3 18:3 18:3 18:3 18:3 18:4 18:6 18:10 18:10 18:11-12 18:20 18:20 18:20 18:32 18:33 19:3 19:6 19:6 19:6 19:9 19:10-11 19:11-12 19:11-12 19:11-12 19:12 19:12 19:12 19:12 19:12 19:14 19:16 19:17 19:17 19:17 19:20 19:21 19:21 19:21 19:23 19:23-24 19:24 19:24 19:29 20:14 20:16 20:21 20:21 20:21-23 20:22 20:23 20:28 20:28 21:9 21:12-13 21:16 21:22 21:31 22:12 22:13 22:21 22:21 22:30 22:30 22:36-38 22:37 22:37 22:39 22:39 22:39 22:40 23:4 23:6 23:8-10 23:9 23:9 23:9 23:25-26 23:27 23:35 23:37 23:37 23:37 23:37-39 24:19 24:37 24:42 24:46-51 25:10 25:15 25:30 25:32 25:33 25:34 25:34-36 25:35 25:35-36 25:40 25:40 25:40 25:41 25:46 26:7 26:17 26:23 26:24 26:24 26:29 26:41 26:64 27:29 27:52

Latin Christianity: Its Founder, Tertullian

Three Parts: I. Apologetic; II. Anti-Marcion; III. Ethical

Matthew



1:1 1:16 1:20 1:21 1:23 1:23 1:23 1:23 1:23 2 2:1 2:1-12 2:3-6 2:11 2:16-18 2:16-18 3:1-2 3:3 3:6 3:7-8 3:7-9 3:7-12 3:9 3:9 3:10 3:10 3:10 3:11 3:11-12 3:12 3:12 3:13-17 3:13-17 3:16 3:16 3:16 3:17 3:17 4:1-4 4:1-11 4:3 4:3 4:4 4:4 4:6 4:6 4:7 4:10 4:10 4:12-16 4:14 4:16 4:21-22 4:21-22 5:3 5:4 5:5 5:9 5:9 5:10 5:10 5:11-12 5:11-12 5:14 5:15 5:16 5:17 5:17 5:17 5:17 5:17 5:17 5:17 5:17 5:17 5:20 5:21-22 5:21-22 5:21-22 5:22 5:22 5:22-23 5:23-24 5:25 5:25 5:25 5:26 5:26 5:26 5:26 5:27-28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:32 5:34-37 5:37 5:37 5:37 5:38 5:39 5:40 5:44 5:44 5:44 5:44-45 5:45 5:45 5:45 5:45 5:48 6:5-6 6:5-6 6:6 6:8 6:9 6:12 6:14-15 6:16-18 6:21 6:24 6:24 6:24 6:24 6:25 6:25 6:27 6:28 6:31 6:32 6:33 6:34 6:34 6:38 7:1 7:6 7:6 7:6 7:7 7:7 7:7 7:7 7:7 7:9 7:12 7:13 7:15 7:15 7:16 7:17 7:17 7:18 8:5 8:5 8:5-6 8:12 8:15 8:20 8:24 8:29 9:4 9:4 9:9 9:9 9:13 9:13 9:16-17 9:16-17 10:5 10:7 10:10 10:16 10:16 10:16 10:19 10:21 10:22 10:24 10:24 10:24 10:27 10:28 10:29 10:30 10:31 10:32-33 10:33 10:33 10:33 10:34 10:34 10:37 10:37 10:37 10:37-38 10:39 10:39 10:42 11 11:2-6 11:8 11:10 11:11 11:12 11:13 11:13 11:14 11:22 11:25 11:25-26 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 12:7 12:8 12:19-20 12:21 12:21 12:36 12:37 12:37 12:40 12:41-42 12:48 12:48 12:48 12:48 12:48 13:3 13:10 13:11 13:12 13:13 13:25 13:30 13:31-43 13:34 13:42 13:54 13:55 14:3 14:25 14:28-29 15:10-11 15:13 15:14 15:17-20 15:22 15:24 15:24 15:24 15:26 15:26 15:26 16:13 16:16 16:16 16:17 16:17 16:17 16:18 16:19 16:19 16:23 16:24 16:24 17:1-8 17:2-4 17:3 17:3 17:3-8 17:5 17:6 17:12 18:8 18:15 18:16 18:16 18:16 18:20 18:20 18:21-22 18:21-22 18:21-35 18:22 19:4 19:6 19:8 19:9 19:12 19:12 19:14 19:21 19:26 19:26 19:26 19:27-30 19:28 20:16 20:16 20:20 20:20-23 21:15 21:16 21:23 21:23 21:25 21:31 21:32 21:33-41 21:45 22:11-12 22:13 22:21 22:21 22:21 22:21 22:23 22:23-32 22:30 22:30 22:30 22:34-40 22:37 22:37 22:37-40 22:44 23:9 23:9 23:25-26 23:26 23:27 23:31 24:3 24:4 24:11 24:13 24:24 24:24 24:24 24:29 24:32 24:33 24:35 24:36 25:30 25:36 25:38 25:40 25:41 25:41 25:41 25:45 25:45 26:7-12 26:17 26:26 26:27-28 26:38 26:38 26:41 26:41 26:41 26:41 26:41 26:52 26:53 26:56 27:3-10 27:9 27:11-14 27:20-25 27:24 27:24 27:24-25 27:25 27:32 27:34 27:34-35 27:35 27:45 27:45 27:46 27:46 27:46 27:50-52 28:18 28:18 28:19 28:19 28:19 28:19 28:19-20

The Fathers of the Third Century

Tertullian Part IV; Minucius Felix; Commodian; Origen

Matthew



1:20 1:23 2:6 2:6 2:6 2:13 3:9 3:9 3:10 3:12 3:12 3:17 4:3 4:4 4:9-10 4:10 4:12 4:16 4:19 5:3 5:3 5:3 5:5 5:6 5:6 5:8 5:8 5:8 5:8 5:9 5:9 5:11 5:13 5:14 5:14 5:14 5:15 5:16 5:16 5:17 5:17 5:17 5:17 5:20 5:21-22 5:22 5:22 5:22 5:23-24 5:27-28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:28 5:32 5:32 5:34 5:34 5:34 5:34-35 5:36 5:38 5:39 5:39 5:39 5:39 5:39-40 5:42 5:42 5:44-45 5:45 5:45 5:48 5:48 5:48 5:48 6:1-4 6:2 6:9 6:11 6:13 6:16-18 6:23 6:24 6:24 6:25-28 6:25-34 6:26 6:27 6:28-30 6:31 6:34 6:34 7:1 7:2 7:6 7:7 7:13-14 7:14 7:18 7:22 7:22-23 7:22-23 7:22-23 7:24 7:26 7:26 8:3 8:21-22 8:30-34 9:10-11 9:12 9:12 9:13 9:14-15 9:15 9:37-38 10:3 10:5 10:8 10:17 10:18 10:18 10:18 10:18 10:22 10:23 10:23 10:23 10:23 10:26 10:28 10:28 10:29 10:29 10:29 10:29 10:29-30 10:32-33 10:37-38 11:7-15 11:9 11:13 11:13 11:19 11:19 11:19 11:20 11:21 11:23-24 11:27 11:27 11:27 11:27 11:27 11:28 11:28 11:29 11:30 12:7 12:24 12:32 12:32 12:33 12:35 12:38-41 12:42 13:5-6 13:9 13:44 13:44 13:52 13:54 15:11 15:11 15:17-19 15:19 15:24 15:24 16:13-19 16:18 16:19 16:19 17:1-8 17:1-13 17:4 17:9 17:21 18:1-4 18:10 18:10 18:10 18:10 18:11 18:17 18:17 18:19 18:20 18:20 18:20 18:22 19:3-8 19:4 19:5 19:5-6 19:6 19:8 19:12 19:12 19:12 19:12 19:12 19:12 19:12 19:12 19:13-15 19:16-26 19:17 19:17 19:17 19:17 19:19 19:20 19:23 19:23-24 19:24 19:27 20:1-16 20:25 20:27 21:13 21:43 22:11-14 22:12-13 22:14 22:21 22:23-33 22:23-33 22:29-30 22:30 22:30 22:30 22:30 22:31-32 22:32 22:37 22:37-40 22:39 22:39 22:40 23:1-3 23:8 23:8 23:8 23:9 23:12 23:29-38 23:30 23:34 23:34 23:35 24:4-5 24:12 24:12 24:13 24:14 24:14 24:19 24:19 24:21 24:23-27 24:27 24:29 24:35 24:35 25:4 25:8-9 25:29 25:31-33 25:32-33 25:34 25:34 25:41 25:44 25:46 26:23 26:28 26:29 26:38 26:38 26:38 26:38 26:38 26:39 26:39 26:39 26:39 26:41 26:41 26:41 26:41 26:48 26:52-54 26:55 26:59-63 26:61 27:3-5 27:11-14 27:17 27:18 27:19 27:33 27:45-54 27:46-50 27:51-52 27:51-54 27:54 27:55-56 27:60 27:63 28:1-2 28:9 28:13-14 28:20 28:20

The Fathers of the Third Century

Hippolytus; Cyprian; Caius; Novatian; Appendix

Matthew



1:20-21 1:23 1:23 2:1-2 2:1-2 2:1-2 2:9 2:18 2:20 2:23 3:7 3:9 3:10 3:10 3:10 3:10 3:10 3:11 3:11 3:11 3:12 3:13 3:14 3:15 3:15 3:15 3:16 3:16-17 4:3 4:15 4:15-16 4:17 5:4 5:4 5:5 5:6 5:6 5:7 5:8 5:8 5:8 5:9 5:9 5:10 5:10 5:10-12 5:13 5:13 5:13 5:15 5:16 5:16 5:17 5:18 5:18 5:19 5:19 5:19 5:19 5:21-22 5:22 5:22 5:23-24 5:23-24 5:26 5:26 5:34-37 5:36 5:37 5:42 5:43-45 5:43-48 5:44-45 5:45 6:2 6:3-4 6:8 6:9 6:10 6:11 6:12 6:15 6:19-21 6:20-21 6:24 6:26 6:31 6:31-33 6:31-33 6:34 6:34 7:2 7:2 7:3-4 7:6 7:6 7:6 7:6 7:9-11 7:11 7:12 7:13 7:13-14 7:13-14 7:13-14 7:14 7:18 7:21 7:21 7:21 7:22 7:22-23 7:22-23 7:22-23 7:23 7:24 7:24-27 7:26-27 8:4 8:4 8:11 8:11-12 8:20 8:22 8:29 9:2 9:4 9:12 9:12 9:13 10:5 10:5 10:8 10:10 10:16 10:18 10:19 10:19-20 10:19-20 10:19-20 10:19-20 10:19-20 10:19-20 10:22 10:22 10:22 10:22 10:22 10:25 10:27 10:27 10:28 10:28 10:28 10:28 10:28 10:28 10:29 10:29 10:29-30 10:32 10:32 10:32-33 10:32-33 10:32-33 10:33 10:33 10:33 10:34 10:37 10:37-38 10:37-38 10:37-38 10:39 10:39 10:42 11:13 11:14-15 11:25-26 11:27 11:27 11:28 11:28-30 11:28-30 12:7 12:18 12:29-31 12:30 12:30 12:30 12:30 12:32 12:32 12:34-35 12:36-37 12:39-40 13:3-8 13:3-9 13:13 13:17 13:27 13:30 13:31-32 13:33-34 13:43 13:43 13:45-46 13:45-46 14:19 14:31 15:4 15:13 15:13 15:13 15:14 15:14 15:17 15:26 16:16 16:16 16:17 16:18 16:18 16:18 16:18-19 16:18-19 16:19 16:19 16:22 17:1 17:5 17:5 17:5 17:5 17:20 18 18:7 18:17 18:17 18:17 18:19 18:19 18:19-20 18:19-20 18:20 18:32 18:32 19:5 19:8 19:11 19:11 19:11-12 19:17 19:17 19:17 19:17 19:17-21 19:21 19:21 20:16 21:13 21:15-16 21:19-20 21:22 21:31 21:31 22:20 22:29 22:30 22:32 22:37 22:37-40 22:39 22:40 23 23:6-8 23:8-10 23:9 23:9 23:12 23:27 23:37-38 23:38 23:42 24:2 24:4 24:4-31 24:5 24:12 24:12 24:15-22 24:23-24 24:24 24:25 24:27-28 24:27-28 24:29 24:29 24:31 25:21 25:21 25:23 25:23 25:31-34 25:31-46 25:31-46 25:31-46 25:34 25:34 25:34 25:34 25:36 25:36 25:36 25:37 25:46 26 26:18 26:28-29 26:39 26:39 26:41 26:41 26:67 26:70 27:3-4 27:25 27:29 27:45 27:52-53 28:18 28:18 28:18-19 28:18-19 28:18-20 28:18-20 28:18-20 28:19 28:19 28:19 28:19 28:19 28:19 28:20 28:20

The Fathers of the Third Century

Gregory Thaumaturgus; Dinoysius the Great; Julius Africanus; Anatolius and Minor Writers; Methodius; Arnobius

Matthew



1:1 1:1-17 1:16 1:18 1:20-21 1:25 2:11-13 2:13 2:13-16 2:16 2:16 3:3 3:7-8 3:8 3:13 3:13 3:14 3:17 3:17 3:17 3:17 3:17 3:17 4 4:1 4:1 4:2 4:3 4:10 4:10 4:10 5:3 5:3 5:3-16 5:8 5:8 5:10 5:12 5:13 5:16 5:16 5:16 5:16 5:17 5:29 5:32 5:35 5:39 6:6 6:9 6:13 6:22-23 6:24 6:34 7:6 7:6 7:6 7:12 7:15 7:15-20 7:16 7:18 7:18 7:24 8:10 8:26 9:12 9:16 9:17 9:20 10:10 10:17 10:18 10:23 10:28 10:28 10:34 10:34 10:37 10:40 11:11 11:27 11:27 11:27 11:28 12:8 12:27 12:29 12:31 12:32 12:40 12:47 13:13 13:16-17 13:25 13:34 13:35 14 14:25 14:26 15:11 15:24 15:27 16:13 16:16 16:16 16:17 16:21 16:21 16:22 16:23 16:26 16:27 17:2 17:5 17:7 18:21 19:4-5 19:11 19:11 19:12 19:12 19:21 21:5 21:9 21:10 21:14-16 21:15 21:19 21:19 22:23 22:23 22:29 22:30 22:30 22:42 23:6 23:25 23:27 23:35 23:35 23:38 24:4-5 24:22 24:23-26 24:24 24:35 24:45 24:47 25 25:6 25:11 25:29 25:41 25:44 25:46 26:17 26:38 26:38 26:41 26:41 26:55 26:64 27:2 27:51 28:1 28:1-6 28:9 28:19

The Fathers of the Third and Fourth Centuries

Lactantius, Venantius, Asterius, Victorinus, Dionysius, Apostolic Teaching and Constitutions, Homily, Liturgies

Matthew



1:1 1:23 1:23 3:2 3:15 3:17 5 5:5 5:5 5:5 5:7 5:7 5:7 5:8 5:9 5:9 5:11-12 5:11-12 5:17 5:18 5:19 5:20 5:22 5:22 5:22 5:23-24 5:23-24 5:23-24 5:26 5:28 5:33 5:34 5:34 5:34 5:38 5:39 5:39 5:40 5:40 5:41 5:41 5:42 5:43 5:44 5:44 5:44 5:44 5:44-45 5:45 5:45 5:45 5:45 5:46 5:46-47 5:46-47 6:3-4 6:5 6:5 6:9 6:9 6:9 6:9 6:9 6:10 6:11 6:12 6:13 6:16 6:20 6:21 6:24 6:24 6:24 6:24 6:26 6:31 6:32 7:2 7:2 7:6 7:6 7:6 7:6 7:12 7:13-14 7:15 7:15 7:21 7:23 8 8 8:12 9:2 9:2 9:12 9:12 9:12 9:15 9:22 9:33 10:2 10:10 10:12 10:12-13 10:16 10:16 10:17 10:22 10:22 10:23 10:23 10:23 10:28 10:28 10:32 10:32 10:33 10:34 10:37 10:40 10:40 10:41 11:5 11:28 12:5 12:13 12:29 12:30 12:30 12:31-32 12:32 12:36 12:36 12:37 12:40 12:50 13:16 13:27-30 13:31 13:51-52 14 14 14:17 14:20 14:24 14:31 15:11 16:24 16:26 16:26 16:27 17:24 17:24 17:27 18:6-7 18:7 18:7 18:10 18:11 18:12 18:14 18:15 18:15-17 18:16 18:17 18:18 18:20 18:21-22 18:21-35 18:22 19:4 19:4-5 19:6 19:14 19:27-28 19:29 20:25 20:26-27 20:28 21 21:9 21:9 21:13 21:28 21:35 21:39 21:42 21:43 22:21 22:21 22:32 22:37 22:37 22:39 23:3 23:16 23:35 23:38 24 24 24 24:10 24:11-12 24:12 24:12-13 24:15 24:24 24:24 24:24 24:24 24:30 24:30 24:30-31 24:31 24:42 24:51 25 25:34 25:35 25:46 25:46 26 26 26:15 26:21-22 26:29 26:30 26:31 26:39 26:41 26:41 26:42 26:47 27:5 27:9-10 27:24-25 27:46 27:62 28 28:19 28:19 28:19 28:19 28:19 28:19 28:20 28:20

The Twelve Patriarchs, Excerpts and Epistles, The Clementia, Apocrypha, Decretals, Memoirs of Edessa and Syriac Documents, Remains of the First Ages

Matthew



1 1:16 1:18-24 1:19 1:19 1:20 1:20-24 2:1-12 2:1-12 2:1-12 2:2 2:11 2:13-14 2:13-15 2:14 2:14-16 2:15 2:16 2:16 2:16 2:19-23 2:26 3:3 3:11 3:12 3:12 3:12 3:13-17 3:17 4 4:2 4:5 4:10 4:10 4:10 4:16 4:19 4:24 5:3 5:3 5:5 5:6 5:7 5:7 5:8 5:8 5:8 5:8 5:8 5:8 5:8 5:8 5:9 5:9 5:10 5:14 5:14 5:14-15 5:16 5:17 5:18 5:18 5:18 5:22 5:28 5:28-29 5:34-35 5:37 5:37 5:39 5:39-41 5:40 5:44 5:44-45 5:45 5:45 5:45 6:6 6:6 6:8 6:9 6:13 6:22 6:24 6:25 6:27 6:32 6:32 6:33 6:33 6:33 6:33 6:33 6:33 6:34 7:2 7:6 7:6 7:6 7:6 7:6 7:7 7:7 7:7 7:9-11 7:12 7:12 7:13-14 7:21 8:1-4 8:9 8:11 8:11 8:11-12 8:24-26 8:26 8:29 8:31 9 9:13 9:13 9:17 9:20-22 9:20-26 9:37 9:37-38 9:37-38 10 10:2-4 10:4 10:5 10:7-10 10:8 10:9 10:10 10:10 10:11 10:12 10:12-15 10:16 10:16 10:16 10:23 10:24 10:25 10:26 10:28 10:28 10:29-30 10:30 10:33 10:34 10:34 10:34 10:35-36 10:39 10:42 11:8 11:8 11:9 11:10 11:11 11:11 11:23 11:25 11:25 11:25 11:25 11:25 11:25 11:27 11:27 11:27 11:28 11:29 11:30 11:30 12:7 12:7 12:19 12:25 12:26 12:33 12:33 12:34 12:36 12:41 12:41 12:42 12:42 12:44 12:45 12:50 13 13:3 13:11 13:17 13:23 13:35 13:39 13:39 13:41 13:43 13:43 13:46 13:52 14:17 14:25 15:13 15:14 15:14 16:13 16:16 16:18 16:19 16:19 16:22 16:24 16:27 17:5 17:20 17:20 17:20 17:21 18:7 18:7 18:7 18:10 18:16 18:18 18:18 19:8 19:12 19:12 19:16 19:16 19:17 19:17 19:17 19:23 19:24 19:28 19:28 19:29 20:16 20:28 21:8-9 21:9 21:9 21:22 21:22 22 22:2-14 22:3-14 22:11 22:12 22:23 22:29 22:29 22:30 22:30 22:32 22:39 22:39 22:42-45 23 23:2-3 23:2-3 23:3 23:9 23:9 23:23-24 23:25-26 23:35 23:37 24 24:2 24:2 24:15 24:24 24:27 24:30 24:30 24:34 24:35 24:45-50 24:45-51 25:2 25:27-30 25:33 25:35-36 25:36 25:40 25:41 25:41 26:21 27:13-14 27:15-18 27:15-26 27:19 27:19 27:21-23 27:25 27:25 27:25 27:29 27:34 27:34 27:40-42 27:45 27:45 27:46 27:48 27:51 27:51 27:51-53 27:52 27:52 27:53 27:56 27:60 27:62 27:62-66 27:63 27:63 28:1-8 28:5-7 28:11-15 28:13 28:19-20 28:19-20 28:20

وطبعا لو عرضت شواهد الدياتسرون فهو تقريبا كل انجيل متي من منتصف القرن الثاني الميلادي

اذا نستطيع ان نجمع انجيل متي من اقوال الاباء قبل مجمع نيقيه عدة مرات



ولم تكن وحدة هذا الإنجيل وصحته محل تساؤل على الإطلاق فى العصور الأولى، إذ إن المخطوطات والترجمات القديمة والاباء لا تعرف سوى الإنجيل فى صورته الحالية. وهل يعقل أن تقبل الكنائس من القرن الاول الميلادي بانجيل سوف يكتب بعد القرن الرابع ؟ بالطبع هذا لا يعقل



خامسا اللتروجيات

وانجيل القديس متي وضعت منه اجزاء في القراءات الكنسية من القرون الاولي



ايضا رد سريع علي ادعاء انه نقل من مرقس او هو ومرقس ولوقا نقلوا من مصدر واحد فهذا غير صحيح لان متي كتبه بالعبري و متى نفسه ترجم إنجيله العبراني فيفسر سبب استشهاد الآباء بالإنجيل اليوناني نفسه فإن متى يوافق مرقس ولوقا في العظات ويختلف عنهما أكثر ما يكون في القصة وام التشابهات بين الاناجيل هذه سافرد لها بحث فيما بعد تفصيلي بمعونة الرب.

ولكن باختصار هو ان المصدر المشترك هو ليس مصدر كيو ولكن هذا المصدر هو الروح القدس طبعا والذين ينادون بالمصدر المشترك هم ينكرون وحي الروح القدس

فبارشاد الروح القدس أخذ متى معظم الحقائق التى ذكرها ، من خبرته هو نفسه ومن التقليد الشفهى المتواتر، وحيث أن هذه الحقائق كانت قد أخذت صيغة ثابتة ، نتيجة لتداولها المستمر فى الكنيسة الأولى ، فأن هذا يكفى لتعليل التشابه بين إنجيل متى وإنجيل مرقس ولوقا بدون الحاجة إلى افتراض اعتماد أى إنجيل منها على الاثنين الآخرين، فالمشكلة كلها إذاً هى مشكلة ظنية وذاتية ، ولا تستدعى كل ما أثير أو كتب حول هذا الموضوع.

أولاً - حوادث توجد في هذه البشارة دون غيرها:-

(1) قصة ميلاد يسوع من ناحية انتسابه إلى يوسف (مت 1 و 2)

(2) مشي بطرس على الماء (مت 14: 28 - 31).

(3) ضريبة الهيكل (مت 17: 24 - 27).

(4) نهاية يهوذا الاسخريوطي (27: 3 - 10).

(5) حلم زوجة بيلاطس (27: 3-10).

(6) الزلزلة وظهور الذين رقدوا عندما اسلم يسوع الروح (27: 51-53).

(7) ختم القبر الذي وضع فيه جسد يسوع باختام (مت 27: 62- 66).

(8) ظهور يسوع المقام للنساء وللأحد عشر على الجبل في الجليل (28: 9 و 10 و 16-20).

ثانياً - أمثال توجد في هذه البشارة دون غيرها:

(1) مثل زوان الحقل (مت 13: 24-30)

(2) "الكنز المخفي (مت 13: 44)

(3) "اللؤلؤة الكثيرة الثمن (مت 13: 45 و 46)

(4) "الشبكة الجامعة (مت 13: 47)

(5) "العبد الظالم (مت 18: 23 - 34)

(6) "فعلة الكرم (مت 20: 1-16)

(7) "الاب وابنيه (مت 20: 28 - 32)

(8) "عرس ابن الملك (مت 22: 1 - 14)

(9) العشر عذارى (مت 25: 1-13)

(10) "الوزنات (مت 25: 1-13)

(11) الخراف والجداء (مت 25: 31 - 46)

ويلاحظ أن هذه هي البشارة الوحيدة التي تشير إلى الكنيسة وتذكرها باسم "الكنيسة" على وجه التخصيص (مت 16: 18 و 18 : 17).

واكتفي بهذا القدر



والمجد لله دائما