هل قصة الخلق والطوفان في سفر التكوين منقول من الواح جلجامش؟ تكوين 1 و6 و7



Holy_bible_1



حاول البعض بدون دليل ان يقول ان ما قاله سفر التكوين من قصة الخلق في تكوين 1 هو مأخوذ من الواح جلجامش

شرحت سابقا شبهة مشابهة في ملف

هل اكتشاف المتحف البريطاني لحجر يصف فلك نوح يثبت خطأ الكتاب المقدس؟

وأيضا

هل الخلق في سفر التكوين منقول من الواح مردوخ؟ تكوين 1

الحقيقة الواح جلجامش هي دليل على ان ما قاله الكتاب المقدس من الخلق والطوفان حدث تاريخي وانتشر في الحضارات القديمة ولكن على عكس الكتاب المقدس الذي ذكر التفاصيل بدقة هذه الحضارات اضافت جوانب اسطورية كثيرة

وقصه جلجميش على الواح طينيه فخاريه تعود الي ما بعد تاريخ الانجيل ولكنها تسجل احداث حدثت تقريبا 2500 سنه الي 2000 سنه قبل الميلاد مكتوبه بحروف مسماريه مكتوبه بأسلوب ادبي شعري واكتشفها دكتور جورج سميث سنة 1892 م في مدينه نينوي وموجوده الان في المتحف البريطاني

وعددها 11 لوح

The story of the flood were among these, found on the 11th tablet in Sumer within the story of  “The epic of Gilgamesh”. In this epic Noah’s name is given as UTNAPISHTIM although the story is very similar to that of the bible, even mentioning the releasing of birds to find land.

اسم جلجامش وأيضا مقابل له اسمه انكيدو يقولوا انه مثل ادم وزوجته شامهات التي يشبهوها بحواء ونوح فيها اوتنابشتيم

وفيه جلجامش ملك يوروك وهو أكثر من ثلثي إله وثلث بشر وكان يقمع شعبه الذين صرخوا للالهة لتساعدهم وقبلت شابة ان تنفذ حق الرؤساء ان يناموا مع العرائس في ليلة زفافهم

جلجامش كان يتعب الشعب في الألعاب وأيضا في المباني

الالهة استجابت بان خلقت شخص موازي لجلجامش ليتمكن من وقف قمعه وهذا الانسان البدائي هو انكيدو الذي كان مغطى بالشعر ويعيش في البرية مثل الحيوانات وكان يكسر الافخاخ فقال الصياد لجلجامش عن هذا الانسان فجلجامش اعد ان يغريه ب شمهات وهي زانية المعبد وبعد ان عاشرها سبعة ليالي اخذته للراعي ليتعلم كيف يصبح متحضر

فبدأ يتعلم طعام البشر وبدأ يسمع من المارة عن جلجامش وأسلوب تعامله مع العرائس الجدد فرحل انكيدو ليمنع هذا وعندما اتى جلجامش ليزور غرفة العرس اعترض طريقه انكيدو وبدأوا يتصارعوا حتى اعلن انكيدو قوة جلجامش الأعلى واصبحوا أصدقاء

ثم بعد هذا رحلة جلجامش لقتل الاله المسخ هومبابا....

The Epic of Gilgamesh by Andrew George, page 98

https://en.wikipedia.org/wiki/Epic_of_Gilgamesh

وقصة طويلة لقتلها ثم موت انكيدو

ثم في اللوح 11 يتكلم عن بعثه عن الخلود واخباره بان الالهة سترسل طوفان عظيم

فهي قصة تتشابه مع أحداث الطوفان مكتوبة على ألواح طينية وتسمى بـ"ألواح جلجاميش" Gilgamesh Tabletsففي أثناء حكم الملك الآشوري "أشوربانيبال" Ashurbanipal (699-627 ق. م.) كان هناك اهتمام كبير بالسجلات التي تتعلق بالمباني القديمة والمكتباتولما مات الملك اشور بانيبال أغلقت مكتبته في نينوى، وكانت تحتوي على 100.000 من الالواح الطينية، وقد طواها النسيان حتى اكتشفها فريق من علماء الآثار البريطانيين في الخمسينات من القرن التاسع عشر. فهذه الالواح تعود للقرن السابع ق م أي بعد موسى بثمان قرون

ويحكي د. كليفورد ويلسون Dr. Clifford Wilson أنه عندما عثر الباحثون على الآثار المطمورة لم تكن الألواح كاملة، وفي سنة 1873 أرسلت إحدى الصحف شخصاً يدعى جورج سميث George Smith الذي يعمل في المتحف البريطاني إلى نينوى بالعراق للبحث عن باقي الألواح الناقصة.. (انظر المزيد عن مثل هذه الموضوعات هنا في موقع الأنبا تكلا في أقسام المقالات و الكتب الأخرى).   وبعدما وجدها بصعوبة، لاحظ أنها مكتوبة بلغة الأكادي وهي تنتمي إلى التراث القديم في الشرق، ونشأت القصة عن السومريين، وهم الشعب الذي اتخذوا أور عاصمة لهم في العراق.

وهذه القصة ترجع إلى تاريخ كتابة سفر التكوين بيد موسى النبيفموسى كتاب كتابه الأول نحو عام 1475 ق.م. أي نحو 1400 سنة بعد الطوفان. وتوجد قصص أخرى عن الطوفان منها ما في مصر القديمة وأسكندنافيا والصين والإسكيمو والهند وغيرها

وأيضا هي تشبه قصة الطوفان في ملحمة اوتنابشتيم جد جلجامش

وصورتها

وايضا



وتقول

جلجاميش يبحث عن وسيله ليثبت انه خالد وجده اوتناباشتيم انه منح الخلود ويحكي عن اختيار الاله لجده لان جده نفز امر الاله ليبني سفينه من عدة طوابق ويضع فيها الحيوانات والطعام والطيور

ويؤمره اله الشمس انه يدخل السفينه ويغلق الباب وبعدها انهمرت الامطار وارتفعت المياه حتي وصلت الي قمم الجبال وكادت ان تنكسر السفينه ويضيع اوتنابشتيم ولكن تدخلت الالهه عشتار وقفت الكارثه فبدات المياه في النزول حتي ظهرت قمم الجبال فاطلق حمامه ثم غراب ثم الطيور جميعا ولما خرج قدم ذبيحه علي قمم الجبال للاله تختلف عن قصة الكتاب ان الطوفان حدث ليعطي هذا الانسان الخلود وتعدد الالهة رجال ونساء

اختلافات القصه البابليه عن الانجيل والاختلافات تحمل الجزء الاسطوري

1 الالهه بدل الرب

2 البشر اكثر فهم اصدقاء ومعارف اوتنابشتيم

3 مصدر ثالث للمياه وه انهيار السدود العظيمه وهو شيئ اسطوري

4 فترة الطوفان 14 يوم ارتفاع المياه و14 يوم انخفاضها وهذا مستحيل علميا

5 نال اوتنابشتيم الخلود من الالهة

6 تعهد الالهة علي عدم تكرار الطوفان بعقد الالهه عشتار عندما رفعت عقدها اللازوردي

7 مقاييس الفلك في البابليه هي 140 ذراع في 140 ذراع في 140 ذراع وهذا لا يقبل

فاين التشابه؟

فالاثنين يتكلمون عن حادثة تاريخية ولكن أحدهم وهو الكتاب المقدس من القرن 15 ق م تكلم بدقة علمية وتاريخية متناهية والثاني وهو الواح جلجامش من القرن السابع ذكرتها ولكن بأسلوب اسطوري. فكيف يدعي احهم ان الكتاب المقدس نقل من جلجامش؟

ثانيا ليس الواح جلجامش فقط بل هناك أكثر من 250 حضارة مختلفة تكلمت عن هذه الحادثة التاريخية فلماذا ادعى المشككين النقل من جلجامش تحديدا وهل كلهم رغم ان اغلبهم معزول عن الاخر نقلوا من بعض؟ هذا ليس امانة ولا حيادية.

جون ستيورت 1806 يقول جون ستيوارت ميل John Stuart Mill "لئن كان هناك تشابه بين رواية الكتاب المقدس والمخطوطات الكلدانية القديمة، فإن المقارنة بين رواية الكتاب المقدس والمخطوطات المذكورة تثبت أن تاريخ المخطوطات الكلدانية أحدث من تاريخ الكتاب المقدس، وأن رواية هذه المخطوطات قد شوَّهتها خرافات العصور القديمة".



دكتور ارثر كوستانس الكندي قال

عضو المعهد الكندي الملكي للعلوم الإنسانية، وهو دار للغة المسمارية ولغات الشرق الأوسط..  وكتب هذا العالم بحثاً عن معتقدات العالم في الطوفان وقد إتفقت جميعها في سبب الطوفان، وعن الشخص الواحد الذي أنقذه الرب هو وعائلته، واتفقوا أيضاً في أن كل سكان العالم الحاليين قد إنحدروا من الناجين، وفي وجود الحيوانات في الفلك واستخدامها في الاستطلاع  وإن إختلفوا في المكان الذي استقر فوقه الفلك.

والقصه اخذت اكثر من 200 شكل علي مدار التاريخ وهي موجوده عند كل الشعوب القديمه تقريبا من الاسكيموا وشعوب امريكا الشماليه القديمه وشعوب سيبيريا وشعوب فنلندا وشعوب ايسلندا وايضا في جنوب نيوزلندا وايضا سكان استراليا الاصليين وايضا الشعوب القديمه في امريكا الجنوبيه

وتنوع الشعوب واتفاقهم علي قصه واحده يؤكد صحتها تماما وتنوع الثقافات ولكن اتفاقهم علي بعض النقاط ايضا يؤكد صحتها وتنوع الديانات وايضا اتفاقها علي اشياء كثيره في قصة الطوفان يؤكد صحتها

فمثلا بالنسبه للوثائق القديمه

Every major culture has a flood legend. Of over 200 flood legends, 95% say the flood was universal; 70% say survival depended upon a boat; 66% say the wickedness of man was the cause; 88% say there was a favored family; 66% say the remnant was warned; 67% say animals were also saved; 57% say the survivors ended up on a mountain; 35% say birds were sent out; 9% say eight people were saved; and 7% mention a rainbow.

تقريبا كل الثقافات بها قصة الطوفان ومن 250 ثقافه

95% تقول ان الطوفان كان عالمي

70% تقول ان النجاه كانت بواسطة مركب كبير

66% تقول ان الاشرار قتلوا

88% تقول ان الناجين كانت عائله مختاره

66 % تقول ان هناك كان تحزير قبل الطوفان

67 % تقول ان الحيوانات ايضا انقذت في المركب

57 % تقول ان الناجين رسوا علي منطقه جبليه

35 % منهم تقول ان تم ارسال طيور للتاكد من جفاف المياه

9% تقول ان عدد افراد الاسره 8

7 % منهم ذكروا ظهور قوس قزح لاول مره



يوجد 33 وثيقه قديمه كلهم تكلموا عن الطوفان

31 منهم تتفق ان الناجين مجدوا الله

30 منهم اتفقوا ان الفلك استقر علي جبل

29 اتفقوا علي ان هناك كان ارسالية للطيور لاستطلاع الارض اليابسه

كثيرين اتفقوا ان الناجين ثمانية انفس انتشروا في العالم

الغالبيه اتفق ان مصدر المياه هو من اعماق الارض ومن السماء

الاختلافات الاساسيه هو مكان الفلك

الهنود ادعوا انه رسي علي جبال الهيملاايا

اليونانيين في جبل برناسوس في اليونان

المسلمين ادعوا انه جبل الجودي نقلا عن بعض الثقافات العربيه القديمه

فهي حدث تاريخي شمولي

الحضارات القديمة تشهد على صدق حدوث حادثة الطوفان العالمي فهذا اللوح الحجري يضيف اليها دليل اخر على صدقها

فبالاضافة الي هذا الحجر يوجد 250 حضارة قديمة حول العالم كله حتى في الحضارات المعزولة التي لم تصلها المدنية بعد تحتوي على قصة الطوفان بأشكال مختلفة

وأيضا هذا باعتراف علماء التطور

It has long been known that legends of a great flood, in which almost all men perished, are widely diffused over the world.”

George Frazer, Folklore in the Old Testament, Vol. 1 p. 105.

فمثلا في الأميركتين فقط في الحضارات القديمة دراسة وجدة قصة الطوفان العالمي في 120 مجموعه منهم

International Standard Bible Encyclopedia, Vol. 2, p. 822

وتشمل هذه الامور

(1) There was general wickedness among men.

(2) God saw that a flood was necessary.

(3) One family with eight members was protected.

(4) A giant boat was constructed.

(5) The family, along with animals and birds, went into the boat.

(6) The flood overwhelmed all those living on the earth.

(7) The deluge covered all the earth for a time.

(8) The boat landed in a high mountainous area.

(9) Two or three birds were sent out first.

(10) The people left the boat with all the animals.

(11) The survivors worshiped God for sparing them.

(12) A promise of divine favor was given that there would

ايضا ليس قصص قديمة فقط بل ايضا كتابات على الاحجار في 41 مجموعات بدائية

Assyria-Babylonia (A and B), Alaska, Andaman Island, Asia Minor, Aztecs, Brazil, Cherokee, China, Cree, Egypt, Esquimaux (Canada), Fiji (A and B), Greece, Hawaii, India (A and B), Italy, Lapland, Lenni Lenape, Lithuania, Leward Islands, Mandan, Michoacan, Nicaragua, Papagos (Mexico), Persia (A and B), Peru, Pimas, Russia, Scandinavia (A and B), Sumatra, Syria, Takoe, Thlinkut (A and B), Toltecks, Wales.

والنقاط التالية من الكتابات ما تكرر

Destruction by a flood—41 times.

Some humans saved—38 times.

A boat saved them—36 times.

Universal destruction by the flood—24 times.

One family was especially favored for protection— 15 times.

The flood was caused by man’s transgressions—14 times.

The flood came as a result of a divine decree—10 times.

Birds were sent out first—9 times.

Animals were saved by the boat also—8 times.

The survivors worship God after leaving the boat—7 times.

The boat landed in a high mountainous area—6 times.

After leaving the boat, God spoke favor to the saved—5 times.

وايضا سير جيمس جمع 143 قصة عن الطوفان

There are 11 Hellenic stories from ancient Greece, 6 European stories, 29 Persian and Indian stories, 31 Australian, Southeast Asia, and Pacific stories, 63 North, Central, and South American stories, and 3 African stories

Sir James G. Frazer’s book, Folklore in the Old Testament Vol. 1, pp. 146-330.



Donald W. Patten (ed), Symposium on Creation IV

(1972), pp. 36-38.



There are many descriptions of the remarkable event [the Genesis Flood]. Some of these have come from Greek historians, some from the Babylonian records; others from the cuneiform tablets [of Mesopotamia], and still others from the mythology and traditions of different nations, so that we may say that no event has occurred either in ancient or modern times about which there is better evidence or more numerous records, than this very one . . It is one of the events which seems to be familiar to the most distant nations—in Australia, in India, in China, in Scandinavia, and in the various parts of America.”

Stephen D. Peet, “Story of the Deluge,” American Antiquarian, Vol. 27, No. 4, p. 203.

كثيرين اتفقوا ان الناجين انتشروا في العالم

الغالبية اتفق ان مصدر المياه هو من اعماق الارض ومن السماء

في الحضارات القديمة ايضا

Sanskrit (of ancient India) is a basic language, dating back nearly to the time of the Flood. According to the legends of India, Ma-nu was the man who built the boat and then, with seven others, entered it and were saved. Ma is an ancient word for “water.” Ma-nu could then mean “Noah of the waters.” In Sanscrit, Manu later came to mean “mankind.”

السنسكريتية (الهندية القديمة) عن لغة أساسية ترجع لما بعد الطوفان وحسب الاساطير الهندية ان رجل اسمه ما نو هو بني فلك ومعه سبعة اخرين دخلوه وأنقذوا وما هي كلمة قديمة للماء ونو هو نوح فهي نوح من المياه وبعدها اصبحت في السنسكريتية مانو تعني الجنس البشري



The most ancient man in the Germanic tribes was called Mannus. Mannus was also the name of the Lithuanian Noah.

In the Hebrew, “karat” is the same as “Armenia.” The prefix Ar means mountain, so “Armenia” probably means the mountain of Meni. According to Genesis 8:4, Noah landed somewhere in the Ararat mountains.

أقدم انسان في القبائل جرمانية القديمة كان يدعى مانوس ومانوس أيضا كان اسم نوح



The English (as well as all Germanic) words for man comes from the Sanskrit, manu.

أيضا في الإنجليزية القديمة كلمة رجل أتت من مان السنسكريتية

The Egyptian god, Nu was the god of waters who sent a flood to destroy mankind. They identified Nu with the rain and the atmosphere. The Egyptians invented their picture writing hieroglyphics, we call them—soon after the Flood. Their word for water was a wavy line. When the alphabet was later developed, that symbol became the letter “m,” for mayim, the Semitic word for water. It later became the Greek letter Mu, the Roman letter Em, and our Western M.

الاله المصري نو هو إله المياه الذي أرسل الطوفان ودمر البشر وهو إله المطر والجو. واخترع المصريين كتابتهم المصورة الهيروغليفية بعد الطوفان. كان كلمة المياه هي شكل خط موجي ثم بعدها عندما تطورت الحروف أصبحت حرف ميم (مايم) كلمة سامية للمياه. وهي أصبحت في اليوناني مى والروماني ايم والغربي ام

The legendary founder of the first Egyptian dynasty was Menes,

حتى الأسطورة تقول اول ملك مصري هو مينا. (اسم مينا ليس فرعوني وقد يشير الي انه من نوح او من اسم نوح مى نوا)

Summerians taught that Anu was the god of the atmosphere. The rainbow they called “the great bow of Anu.”

علم السومريين ان انو كان إله الجو وقوس قزح اسمه قوس نو العظيم.

In ancient Africa, the king in the Congo was called Mani Congo. Later, Mani became the title of respect given to all leading men of the country.

في الحضارات الافريقية القديمة كان يلقب ملك الكنغو هو ماني كونغو وأصبح بعد هذا ماني هو لقب احترامي يعطى لرجال الدولة (بمعنى منقذي الدولة)

Minos was the man who is said to have been the first man of Crete. The nearby Greeks said that Minos was the son of their god, Zeus, and the ruler of the sea.

مينوس كان الرجل الذي قيل عنه انه كان اول رجل وبقربهم اليونانيين قالوا ان مينوس هو ابن الاله زيوس الذي سيطر علي البحر

In Japan, manu became maru, a name included in most Japanese ship names. In Japanese, Maru also means a protective circle or enclosure of refuge. The first people to inhabit Japan were called Ainu, and mai means “original man” in some Australian aboriginal languages.

في اليابان أصبح مانو هو مارو الذي ارتبط باسم معظم السفن وأيضا في الياباني تعني دائرة وقائية او مكان مغلق للجوء. وأول ناس سكنوا اليابان اسمهم اينو وماى وتعني الانسان الأصلي في بعض اللغات الاصلية الأسترالية

Chinese mythology taught that Hakudo Maru came down from heaven to teach men how to build ship.

الأسطورة الصينية علمت ان هاكودو مارو اتى من السماء ليعلم الانسان كيف يبني السفينة

The Assyrian name for “rain” was zunnu. The Roman god, Janus (our January), was originally the Estruscan father god of the world and inventor of ships. This could have easily have been derived from the Hebrew word for “God of Noah,” and by the Estruscans pronounced Jah Nu.



The Greek sea-goddess was naiade, which meant “water goddess.”

The ancient Norse of the Scandinavians called their ship god, Njord (Niord), who lived at Noatun, the great harbor of the god-ships. Noa in Norse is related to the Icelandic nor, which meant “ship.”

The original Sanskrit word for “ship” was nau, which later passed into our English word, navy, nautical, nausea (sea sickness).

Noah and Human Entomology” in Creation the Cutting Edge, pp., 48-52.

فهذا يتضح ان نوح حسب كل هذه الحضارات انه هو اول باني سفن وغالبا كثيرين قلدوا تصميمه مع احجام أصغر.

فكما قلت ليس فقط ملحمة جلجامش والواح جلجامش بل أيضا بقية الحضارات القيمة هي تشهد لصحة ما قاله الكتاب المقدس تاريخيا. ولا يستطيع أحد ان يقول الكتاب المقدس نقل منهم لأنهم بالإضافة الى الحاثة التاريخية عرفوها من ابائهم عن جدهم نوح ولكن اضافوا اليها الكثير من الاساطير ولكن الكتاب المقدس وصفها بدقة شديدة بدون أي اساطير فلو كان الكتاب المقدس نقل منهم لكان كتب هذه الاساطير مثلهم.



والمجد لله دائما