اكتشافات أكثر لبركة بيت حسدا وبركة سلوام تؤكد صدق ما قاله الكتاب المقدس يو 5 و7 و9



Holy_bible_1



شرحت سابقا في ملف

الملاك وتحريك المياه يو 5: 3-4

والتي قدمت فيها أدلة من الاثار على وجود بركة بيت حسدا وباختصار

بيت الرحمة (بيت حسدا)



واذكر هنا ايضا دليل تاريخ مهم جدا

وصف البركة لكي يتضح صعوبة تحريك المياه الا بفعل اعجازي

ولكن منذ اوائل هذا القرن اعيد الكشف عن الموقع التقليدي القديم، وهو بالقرب من كنيسة القديسة "حنة" وأصبح هو الموقع المقبول. وهو عبارة عن بركه محفورة في الصخر تمتلىء بماء المطر، طولها 55 قدما وعرضها 12 قدما، ويهبطون اليها بسلم ملتوية شديدة الانحدار. وتغطي الكنيسة القديمة التي اعيد اكتشافها، سطح البركة، لأنها تقوم على خمس اقواس معمارية تخليدا لذكرى الاروقة الخمسة. وفي الطرف الغربي من البركة ولعله كان موقع النبع توجد لوحة جصية كادت تنطمس معالمها وتنمحي الوانها، تمثل ملاكا يحرك الماء.

واعتقد ان هذا دليل تاريخي يثبت صحة العدد ايضا الذي في يوحنا 5

وايضا الاكتشاف الاثري للبركة باسمها واكتشاف الاروقة الخمسة والأعمدة كما وصفها القديس يوحنا يؤكد صدق القصة

http://lfan.info/pages/pg_programs.aspx?pcat=15

دليل اخر يهودي

The Pilgrim of Bordeaux and also Eusebius describe it as a double pond with reddish healing water, surrounded by five colonnades. Hence it might be identified with the two ponds below the convent of the Sisters of Zion.

Read more:
http://www.jewishencyclopedia.com/view.jsp?artid=990&letter=B&search=Bethesda#ixzz0XgPiWDGa

ودليل اخر

The Pool of Bethesda was located on the eastern side of the city near the Fortress of Antonia. The name Bethesda means "house of mercy."

The water source was a nearby spring. The Pool had five porches and according to the Bible there was a tradition that an angel moved the waters at certain times and healed the sick. It was here at the Pool of Bethesda that Jesus healed the man who was lame for thirty-eight years. Recent archaeological discoveries have again confirmed the Biblical account, that there were five porches and the fifth one divided the rectangular pool into two separate compartments. Josephus wrote about the Pool of the Sheep-market.  

Archaeological remains of Herod's Jerusalem are scarce. The Romans did a thorough work of destroying everything.  We know about Herod and his buildings through the writings of Josephus, Strabo, Dio Cassius, Jewish Literature, archaeology and the Bible. 

The Roman Legions of Titus destroyed Jerusalem in 70 AD. They spared only Herod's powerful tower fortress as a symbol of the strength of the Romans who were able to overpower it.

http://www.bible-history.com/sketches/ancient/pool-bethesda.html



The small pools or baths were built from 150 BC to 70 AD. (Hasmonean to Roman times).  Since the area was Jewish at the time, these may have been built for use as mikvehs.  The Romans thought that warm baths might cause healing, and these shallow baths may have been exposed to the sun or covered with a porticoe.  The Jewish historian Josephus described a rival of his who sought permission to go to the hot springs of Tiberias to try to get healed (before 70 AD).  Between 200-400 AD a temple of Aesclepius (Greek god of healing) or perhaps Serapis was built with mosaics and frescos around part of the bath area.  During this period The Romans did not allow Jews to enter Jerusalem.  Jewish culture was yet active in Galilee.  



http://dqhall59.com/healing_pools.htm

http://1.bp.blogspot.com/_nbNVAcrsK3A/SjJxn-qxeGI/AAAAAAAAATI/HFPrkEuwynU/s1600-h/poolbethesda.jpg

وصور كثيره للملاك يحرك البركة موجودة في كنائس كثيره من القرون الاولي

وبعض التفاصيل أكثر

اكتشاف تفاصيل لتركيب بركة بيت حسدا التي اكتشفت في نهاية القرن 18

وأتضح أنها مكونة من عدة أجزاء بها بركتين الجنوبية للتطهير والشمالية كمخزن مياه

وبالفعل لها خمس منافز

ومدخلها وأيضا كان البيزنطيين يعرفوها فقد بنوا كنيسة بجوارها في القرن الرابع

وبسبب تاريخ هذه البركة في موضوع الشفاء ومعجزة نزول الملاك اكتشف ان الرومان بنوا بجوارها من الناحية الشرقية انصبة لإله الشفاء عندهم بسبب معجزات الشفاء التي كانت تتم فيها بالفعل

واكتشف انها كانت تستخدم كميكفا أي مكان للمعمودية اليهودية وبها أسلوب تيار يجعلها دائما نقية

فعلم الاثار أكد الوصف الكتابي للبركة انه دقيق جدا



أيضا بركة سلوام

بركة سلوام او بركة مرسل التي وصفت في الكتاب انها قريبة من من أورشليم والتي يطلق عليها اسم شيلوه (اشعياء 8: 6) والتي تجري مياهها في هدوء وسكوت، وتقع عند جنينة الملك (نحميا 3: 15) ولو أن هذا لا يحدد موقعها بالضبط. ويقول المؤرخ يوسيفوس أنها تقع أسفل وادي الجبانين،

وقد اعتاد اليهود في احتفالهم باليوم الأخير العظيم من عيد المظلات أن يذهب كاهن بابريق من ذهب إلى بركة سلوام، ويغترف به ثلاث مرات من الماء، ثم يعود بالإبريق المليء في موكب عظيم إلى الهيكل مجتازًا باب الماء، ثم يصب الماء في وعاء فضي على جانب المذبح الغربي وسط الترنيم: "احمدوا الرب فإنه صالح، وأن إلى الأبد رحمته". وكانوا يصلوا لمجيء المطر وأيضا مجيء المسيا الذي يطلبوه وينتظروه

ولهذا أشار إلى هذا الاحتفال عند قوله: "إن عطش أحد فليقبل إلي ويشرب" (يوحنا 7: 37 و38)

وقد أرسل المسيح الرجل المولد أعمى في يوم السبت إلى البركة ليغتسل فيها فيبصر (يوحنا 9: 7-11).

علماء الاثار يجدوا ادلة أكثر على بركة سلوام وهذا دليل اخر يؤكد مصداقية انجيل يوحنا ودقته وانه كتب قبل خراب اورشليم

http://www.christianpost.com/news/archaeologists-jerusalem-pool-siloam-confirm-gospel-john-city-david-155957/#VgfUs2pEV6ZBet5h.99



فهي البركة التي تسمى حاليا بركة سلوان، ويبلغ طولها 58 قدمًا، وعرضها 18 قدمًا وعمقها 19 قدمًا، وجوانبها مبنية بالأحجار - ولو أن جانبها الغربي تحطم، وفيها ماء جار ملح المذاق، ولو أنه اليوم غير نقي لأن الغسالات يغسلن فيه، كما يغطس فيه الدباغون جلودهم ويأتي الماء إلى بركة سلوام من عين العذراء في قناة ملتوية منحوتة في الصخر 1708 قدمًا ويفيض الماء ليروي بعض الحدائق في وادي قدرون.



وقد دخل صبي من جانب القناة المواجهة للبركة، فأكتشف ستة سطور من الكتابة في عام 1880، وبعد فحص الكتابة أتضح أنها باللغة العبرية القديمة، وترجع إلى زمن حزقيا الملك، ولو أن بعض السطور قد محيت بمرور الزمن، إلا أن المعنى المقصود من الكلام المنحوت واضح، وهو أن العمال بدأوا ينحتون الصخر من جانب العين ومن جانب البركة وظلا يعملان حتى التقيا أخيرًا، ووصل ماء النبع إلى البركة.

وصورة في سنة 2009 لرجل يهود دخل اليها

واثناء تصليحات في انابيب المياه بالقرب من جبل الهيكل تم بالصدفة اكتشاف حجرين كدرجتين فبدأ البحث وتم اكتشاف جزء اخر من البركة من زمن الهيكل الثاني ويصل اليها مجرى مائي بطول 225 قدم طول وهذا كان جزء من الترتيبات التي قام بها الملك حزقيا استعدادا للغزو الاشوري بواسطة سنحاريب

وهذا يؤكد كلام انجيل يوحنا وأيضا 2 اخبار 32

فكالعادة علم الاثار يوضح دقة ما قاله الكتاب المقدس ويوضح انه كتب بالفعل في اثناء الاحداث



والمجد لله دائما