علم الاثار يؤكد ما قاله الكتاب المقدس مثل منحيم وفقح وهوشع 2 ملوك 15



Holy_bible_1



منحيم

اسم عبري معناه "معزِّ" وهو ابن جادي قتل شلوم ملك إسرائيل وملك عوضًا عنه مدة عشر سنين من سنة 744-735 ق.م. وقد اشتهر بقساوته وظلمه (2 مل 15: 14-20) وذكر تغلاث فلاسر ملك آشور أن منحيم دفع له الجزية.

17. Menahem, king, r. 749–738, 2 Kings 15:14, etc., in the Calah Annals of Tiglath-pileser III. Annal 13, line 10 refers to “Menahem of Samaria” in a list of kings who paid tribute (ITP, pp. 68–69, Pl. IX). Tiglath-pileser III’s stele from Iran, his only known stele, refers explicitly to Menahem as king of Samaria in column III, the right side, A: “[line 1] The kings of the land of Hatti (and of) the Aramaeans of the western seashore . . .  [line 5] Menahem of Samaria.”  (ITP, pp. 106–107). See also Raging Torrent, pp. 51, 52, 54, 55, 59; ANET, p. 283.

منحيم الملك من 749 الى 738 في 2 ملوك 15: 14 وغيره

في لوحة كالا انالاس لتغلث فلاسر 111 في اللوحة 13 السطر 10 يشير الى منحيم من السامرة من قائمة الملوك الذين دفعوا جزية

ITP, pp. 68–69, Pl. IX

تغلث فلاسر 111 لوحة من ايران واللوحة الوحيدة المعروفة له هناك تشير الى منحيم ملك السامرة في العمود 111 في الجانب الأيمن أ .... السطر 5 منحيم من السامرة

ITP, pp. 106–107

 Raging Torrent, pp. 51, 52, 54, 55, 59; 

ANET, p. 283.

As to Hanno of Gaza (Ha-a-nu-ú-nu alHa-az-za-at-a-a) who had fled before my army and run away to Egypt, [I conquered] the town of Gaza,...his personal property, his images...[and I placed (?)] (the images of) my [...gods] and my royal image in his own palace and declared (them) to be (thenceforward) the gods of their country. I imposed upon th[em tribute]. [As for Menahem I ov]erwhelmed him [like a snowstorm] and he fled like a bird, alone, [and bowed to my feet(?)]. I returned him to his place [and imposed tribute upon him, to wit:] gold, silver, linen garments with multicolored trimmings,...great...[I re]ceived from him. Israel (lit.: "Omri-Land" Bît Humria)...all its inhabitants (and) their king Pekah (Pa-qa-ha) and I placed Hoshea (A-ú-si-') as king over them. I received from them 10 talents of gold, 1,000(?) talents of silver as their [tri]bute and brought them to Assyria.



فقح

وأيضا في

اكتشاف لوحات تغلث فلاسر تؤكد ما قاله الكتاب المقدس 2مل 15 و16 2أي 26

اسم عبري معناه "الله قد فتح عينيه" وهو ابن رمليا قائد جيش بني إسرائيل قتل ملكه فقحيا وتبوأ عرشه. وسار في طريق يربعام الأول في عبادة العجل (2 مل 15: 25- 28). تحالف مع رصين ملك سوريا (ارام) على يهوذا هادفين إلى إسقاط ملكها وتنصيب أحد صنائعهما على عرشه. وما إن انتقل الحكم في يهوذا من يوثام إلى آحاز حتى هاجمها المتحالفان. فتقدم رصين بجيشه شرقي الأردن إلى أيلة. أما فقح فسار توًا نحو العاصمة أورشليم، ملتقاهما الموعود، محرقًا وناهبًا ما يلقاه في طريقه. فارتعبت أورشليم، أما النبي إشعياء فقوّى معنويات الملك والشعب مؤكدًا لهم أن خطة العدو فاشلة وأن ما عليهم سوى أن يضعوا ثقتهم في الله فيخلصوا. إلا أن آحاز استخفّ بنصيحة اشعياء ورفضها، مفضلًا الاعتماد على ملك آشور. فاشترى معونة تغلث فلاسر الثالث. فتقدم الجيش الآشوري في الجليل (2 مل 15: 29) إلى فلسطين 734 ق.م. مما اضطرّ الملكين المتحالفين إلى سحب قواتهما من يهوذا للذود عن أراضيهما. وأخذ فقح معه في عودته جمهورًا من الأسرى والغنائم. غير أن النبي عوبيد اعترض على ذلك وعاتبه على ما فعل. فردّ الملك الأسرى إلى أرضهم بعد أن كساهم وأطعمهم (2 مل 16: 5- 9 و2 أخبار 28: 5- 15 واش 7: 1- 13). وفي سنة 730 ق.م. قتل هوشع بن أيلة فقحًا واستولى على العرش (2 مل 15: 30). وقد فعل ذلك بمعرفة تغلث فلاسر. ويعطي النص العبري الحالي فقحًا عشرين سنة ملكًا في السامرة (2 مل 15: 27). بينما منحيم (أحد أسلافه) كان على العرش سنة 738 ق.م. وذلك أثناء ملك تغلث فلاسر الثالث (فول سابقًا) (2 مل 15: 19). وعليه يرى علماء الكتاب المقدس أن الكاتب العبري في تلخيصه فترة ملك فقح وقوله "في السنة الثانية والخمسين لعزريا ملك يهوذا ملك فقح.. في السامرة عشرين سنة" (2 مل 15: 27 وقابل عدد 33 حيث يدعى عزيا) لا يعني أن فقحًا ملك كل هذه المدة في السامرة. فإنه كان ذا صلة مع الجلعاديين (2 مل 15: 25). ومن المحتمل أن يكون قد ثبت نفوذه في شمالي جلعاد والجليل سنة 749 ق.م أثناء الشغب الذي رافق موت يربعام الثاني وقد حافظ على سلطته أثناء القسم الأكبر من ملك منحيم. وكان ذلك سببًا في عدم اطمئنان منحيم حتى غزا تغلث فلاسر الشمال وثبّت سلطان منحيم على كل البلاد (2 مل 15: 19). وحينئذ على الأرجح تخلّى فقح عن مقاومته وأعلن ولاءَه للملك فمنحه هذا مرتبة عسكرية رفيعة في خدمته بعد أن كان حتى ذلك الحين قد رفض الطاعة له. وبعد وفاة منحيم وبغياب تغلث فلاسر ولربما بتأييد من رصين استولى فقح على العرش في السنة الثانية والخمسين من ملك عزيا (أو عزريا) وهكذا عاد فملك (734- 730 ق.م.).

18. Pekah, king, r. 750(?)–732/731, 2 Kings 15:25, etc., in the inscriptions of Tiglath-pileser III. Among various references to “Pekah,” the most explicit concerns the replacement of Pekah in Summary Inscription 4, lines 15–17: “[line 15] . . . The land of Bit-Humria . . . . [line 17] Peqah, their king [I/they killed] and I installed Hoshea [line 18] [as king] over them” (ITP, pp. 140–141; Raging Torrent, pp. 66–67).

بيكح (فقح) الملك من 750 الى 731 في 2 ملوك 15: 25 وغيره

في نقش تغلث فلاسر 111 بين إشارات عديدة لفقح اكثرهم وضوح نقش 4 يخص استبدال فقح في السامرة السطر 15-17 وارض بيت حومريا السطر 17 فقح ملكهم قتل ونصبت هوشيا السطر 18 كملك فوقهم

ITP, pp. 140–141; 

Raging Torrent, pp. 66–67

عمرها 730 ق م صورة توضيحية لنصها

وتقول

 “Israel (litearlly, Omri-land Bit-Humria)… All its inhabitants (and) their possessions I led toAssyria. They overthrew their king Pekah and I placed Hoshea as king over them. I received from them 10 talents of gold, 1,000 (?) talents of silver as their [tri]bute and brought them to Assyria



وأيضا فيها

هوشع بن ايلة

19. Hoshea, king, r. 732/731–722, 2 Kings 15:30, etc., in Tiglath-pileser’s Summary Inscription 4, described in preceding note 18, where Hoshea is mentioned as Pekah’s immediate successor.

هوشع الملك من 732\731 الى 722 في 2 ملوك 15: 30

في لوح 4 تغلث فلاسر السومرية وصف في ملحوظة 18 حيث هوشع ذكر كخليفة مباشر لفقح



فكالعادة علم الاثار والاكتشافات التاريخية الاثرية تؤكد دقة الكتاب المقدس وكل ما تكلم عنه من معلومات وأسماء وتؤكد ان الكتاب المقدس كتب اثناء الاحداث بدقة



والمجد لله دائما