ملخص مقدمة النقد النصي للأجزاء 11 و12 و13 و14



Holy_bible_1

23/12/2018



الجزء الحادي عشر انواع نصوص مجموعات المخطوطات

مقدمة في النقد النصي الجزء الحادي عشر انواع النصوص

انواع النصوص Text-Types

عرفنا ان الاختلاف لايزيد عن 1% وهو محور الكلام الان هو كله في نسبة 1% واختلاف بقية النصوص عن النص التقليدي التسليمي الذي لا يوجد فيه اختلاف ولا خطا واحد

كما ذكرت سابقا هم

البيزنطي (التقليدي التسليمي)

هو الاكثر انتشار وأسهل في الفهم ولا يحتوي على صعوبات ومنسق

ولهم مخطوطات كثيرة نقية وايضا 80% من المخطوطات هي تتفق مع البيزنطي بطريقه قاطعه وتتعدي النسبة أكثر من 90% يعتبر البيزنطي المصدر الاول والمجمل أكثر من 95 % ويعتبر هناك فقط اقل من 2% من المخطوطات لا تحتوي على النص البيزنطي (هذا في نسبة 1%)

الاسكندري

وهو الذي ينقسم احيانا الي اسكندري ومحايد وهو يعتبر قراءه حاده قصيرة غير منسقة وبها صعوبات (تميل الي الاخطاء)

ادلة اولية بردية 66 و75 والسينائية والفاتيكانية والقبطية الصعيدي

والنص الاسكندري موجود فقط فيما يمثل 1% من اجمالي المخطوطات ولكن غير نقي

القيصري

يعتبر نص متوسط وهو بين الاسكندري والغربي ولا يعرف له مخطوطة مستقلة وهو الذي استخدم في قيصرية بروما

النص الغربي

هو يعتبر نص يميل الي الاضافات شريحة من تقليد شفهي وتوضع به بعض العلامات التي تشير لذلك وهي تقطع النص وهو خاص بشمال افريقيا وهو يكاد يتشابه مع النص القيصري فيما عدا الزيادات المعروفة بالزيادات الغربية كما في بيزا

وكل هذا في نسبة الاختلاف 1% والنص المسلم او البيزنطي يتفق مع النص القيصري بنسبة 80% من 1% اي الاختلافات تقريبا اقل من 0.2%

النص المسلم يتفق مع النص الغربي بنسبة تقريبا 70% اي 0.3 %

وهؤلاء الثلاثة يختلفوا مع النص الاسكندري بنسبة 1%

وهذا التقسيم اعتمد على عدة معايير وهي معايير التقسيم النسبي Genealogical classification

وهو يعتمد على الاتي

1 مكان الاكتشاف

2 مكان النسخ

3 الاسلوب

4 انواع الاخطاء

5 تاريخ انتقاله

وكل مخطوطة تكتشف تدرس لتعرف هي أقرب او تتفق مع اي من الانواع السابقة وهو ما يسمي بشجرة العائلة STEMMA

اول من بدا في تقسيم هذه الانواع هو جون بنجيل سنة 1725 وهو في الاول اراد تقسيمها الي مجموعات , عائلات, فئات , قوميات

companies, families, tribes, and nations

وقسمها اولا الي الافريقي والاسيوي

"African" and "Asiatic" text-types

والاسيوي (الشام واسيا الصغرى) هو المعروف الان باسم النص البيزنطي او نص الاغلبية او النص المسلم

والافريقي هو الذي فيه اختلاف قليل عنه بجميع انواع الاختلافات او ما يسمي الغير بيزنطي

جاء بعده جريسباخ الذي قسمهم ثلاث انواع وهو النص البيزنطي الذي يمثل التقليدي والاغلبية معا والنص الاسكندرية والنص الغربي

ثم جاء بعدهم اف جي هورت وبي وستكوت وسار اولا على نهج جريسباخ في قبول النص البيزنطي وسموه بالسرياني والنص الغربي لم يهتم به الا فقط بيزا الذي يسمي بنص بري ولكن بدا الاختلاف عند دراستهم للنص الاسكندري لأنهم في زمانهم تم اكتشاف السينائية والفاتيكانية ومن هنا بدأت المدرسة النقدية تهتم بالنص الاسكندري أي النقدي وشعروا ان النص الاسكندري من الممكن ان ينقسم الي نوعين الاسكندري القديم ممثل في السينائية والفاتيكانية ونص اخر رابع سمي بالمحايد الذي هو اسكندري ولكن يشبه التقليدي.

وبدأ بعد هذا وستكوت اعتبار ان النص البيزنطي الاغلبية اقل قيمه وبدا يغالي في قيمة النص الاسكندري الممثل في هاتين المخطوطتين وبدا ايضا في ان يقلل من قيمة اقتباسات القديس يوحنا ذهبي الفم الهامة جدا لانها تعكس تقريبا النص البيزنطي النقي وبالطبع بعده القديس أوغسطينوس (مع ملاحظة ان من جملة اقتباسات الاباء في ايادينا الذين هم بالمئات من القرون الاولي يمثل القديس يوحنا ذهبي الفم مع أوغسطينوس أكثر من ثلث الاقتباسات)

ورغم تمسكه الشديد بالنص الاسكندري الا انه اعترف وقال انه لا توجد مخطوطه للنص الاسكندري تحتوي على النص الاسكندري النقي

none of the surviving manuscripts contained a pure Alexandrian text.

وهذا عكس النص التقليدي الذي عندنا مخطوطات نقية له

واعتبر الشواهد الاولي هي فقط السينائية والاسكندرية وشواهد ثانوية هي الافرايمية وال وتي ومخطوطة 33 واعتبر ان هذا هو النص الاصلي وهو نص وستكوت وهورت المطبوع

Text printed by Westcott and Hort

بعدهم جاء كرت الاند وباربرا لاند وتمسكوا بنفس قواعد وستكوت وهورت ولكنهم وضحوا انه صعب الفصل بين النص الاسكندري القديم والحديث

في هذا الوقت تمسك البعض بالنص الغربي مثل ا سي كلارك و ال فاجاناي

وشرح كلارك ان النص الاسكندري في السينائية والفاتيكانية واضح تماما انه أقصر بسبب كثرة الاخطاء وليس لأنه أقرب الي الاصل وقدم دراسة تفصيلية في ذلك وتعلق الموسوعة النقدية انه كان محق لان معظم القراءات القصيرة ناتجة عن اخطاء نسخيه غير مقصودة

he is correct, for instance, in noting that the most common cause of variation is accidental scribal error

وهذا كان مقبول منه ولكن نظريته بان النص الغربي هو الاقرب الي الاصل لم يقبل الا من قليلين

ولكن المدرستين كان همهم هو الهجوم على النص التقليدي لإثبات نظرياتهم ولكن غيرهم من علماء النقد النصي في هذا الزمان وبعده ردوا عليهم مثل بيورجون ووضح في قراءات كثيره (سأذكر بعضها فيما بعد) ان النص البيزنطي التقليدي الاغلبية هو الصحيح في كل الاحوال تقريبا

وأصبح الخلاف هل النص البيزنطي السلس هو الصحيح والاسكندري الحاد الاقصر عادة هو الخطأ والحده تنتج عن اخطاء نسخيه ام ان النص الاسكندري الاقصر الحاد الغير واضح هو الصحيح والبيزنطي تم جعله سلس واضح ومفهوم؟ (ولا زلنا نتكلم عن نسبة 1%)

وهذا الخلاف هو الذي استمر من القرن التاسع عشر وحتى الان وتوالت مدرسة وستكوت وهورت الممثلة في المدرسة النقديه وهي ذات الشهره (مثل بروس متزجر وتلاميذه) والاكثر من التقليديين (مثل هودجيس وغيره) واتبعها نص نستل الاند NA ثم نص مؤسسة الكتاب UBS بنسخهم المختلفة

يوجد شخص اخر مهم وهو فون سودين وهو يعتبر اخر من عرف انواع النصوص وهو يعتبر انه اول شخص يدرس كل المخطوطات المتاحة

طبق كلام بنجل الذي قاله من قرنين بان يظهر علاقة الانواع ببعض

سودين قسمهم الي ثلاث انواع الاسكندري (رفض تقسيم النص الاسكندري) البيزنطي وعمل جاهدا لكي يقسمه ولكن الفروقات القليلة جدا لم تستحق ان يقسم النص البيزنطي ولهذا البيزنطي هو نص واحد وهو النص المسلم والنص الذي ليس بيزنطي ولا اسكندري



الجزء الثاني عشر النص التقليدي

مقدمه في النقد النصي الجزء الثاني عشر النص التقليدي

وابدا اولا بالبيزنطي ولماذا انا متمسك به وهو الذي يمثل النص التقليدي

اولا تاريخه

1 من نهاية القرن الاول حتى القرن الرابع الميلادي وهو كان موجود ولكن ان لم تكن له مخطوطات باقية يونانية لانه كان ينسخ رسميا ومخطوطاته التي تدبل وتتهراء من الاستخدام في الكنيسة كانت تحرق لكي لاتهان وهذا ما كان يفعله الرهبان او كانت يصنع لها ما يسمي بالجنيزه (بالعبري) او الجنازة فتوضع في قنيه وتدفن في هذا الوقت ولكن كانت له مخطوطات قديمة يوجد ادله عليها ترجمت الي ترجمات مختلفة وحفظته سليم مثل

خرجت منه الترجمه اللاتينية القديمة وهي زمنها منتصف القرن الثاني وهذا يرد على من يقول انه بدا في القرن الثامن

السريانية مثل مخطوطة خابوس سنة 165 م (بعد 100 سنه من نيرون) وتتفق معه تماما (مع ملاحظات الفروق اللغوية)

ايضا الدياتسرون بكل ترجماته فهو ليس حديث كما يدعي من القرن الثامن ولكن قديم من القرن الاول الثاني

ولهذا النص هو الذي استخدم علي مدار الفين سنه قبل ان يظهر حديثا النص النقدي القياسي ( الذي بدا استخدامه من القرن العشرين ) وهو مؤيد

ولكن ايضا هذا النص احتفظ بنفسه واضح في المخطوطات فقد قدم ستيورز Sturz

قائمة بها 150 قراءة مؤكد انها بيزنطية مميزة Distinctly Byzantine

موجودة في أقدم البرديات والمخطوطات مثل برديات القرن الثاني والثالث الميلادي مما يؤكد ان هذا النص هو أصل بقية النصوص الاخري

وقدمت كل هذه الأمثلة في الملف التفصيلي

2 من القرن الرابع حتى القرن الثامن هو النص الاساسي الذي ينسخ في الاديره بدقه وبمراجعه وليس مثل النص النقدي الذي ينسخ بدون مراجعه وهو ايضا الذي يترجم مثل البشيتا والفلجاتا مع ظهور اختلافات قليلة واستمر في اليوناني

3 من القرن الثامن (وممكن القول بالسابع بعد القضاء على كل الهرطقات المسيحية) الي ما بعد العاشر انتشر النص البيزنطي فقط وأصبح النص شبه الوحيد بعد مراجعات وتدقيقات الاباء بدقه بالغه وهي الفترة التي تمثل اغلب المخطوطات للكتاب المقدس وهي مكتوبة بالخط الصغير والنصوص الباقية تقريبا بدأت تختفي بمقارنتها بالنص البيزنطي والتأكد من صحته وخطاها

4 من القرن العاشر حتى السابع عشر استمر النص البيزنطي هو النص الوحيد في كل الكنيسة

ثانيا من ناحية المخطوطات

1 95 % من مخطوطات اليوناني للعهد الجديد على مدار العصور تؤيد النص التقليدي 2 لا يوجد تعليقات هامشيه بالزيادة او الحذف او الاختلاف او التناقض مثل مخطوطات النص النقدي

3 وايضا مخطوطاته مراجعه وليس مثل مخطوطات النص النقدي الغير مراجعه Pre-recensional

4 النص التقليدي يتفق مع أقدم ترجمات الكتاب المقدس

5 النص المسلم يتفق مع اغلب اقوال الاباء بنسبة تصل الى 98% وبخاصه القدامى منهم من القرن الثاني وما بعده التي تزيد عن 860,000 اقتباس ولكن يجب فهم انواع الاقتباسات وسآتي اليها في موضوع أنواع الاقتباسات

6 النص المسلم يتفق مع جغرافية اسرائيل وتاريخها ولا يوجد فيه خطأ لا جغرافي ولا تاريخي ولا اسم من اسماء المناطق خطأ علي عكس النص النقدي الذي يعتمد على السينائية والفاتيكانية المليئة بهذه الاخطاء وعندي الكثير منها (مثل موضوع اليهودية ام الجليل وبيت عبره ام بيت عنيا وغيره الكثير)

7 النص المسلم لا يوجد به تعبير لاهوتي واحد خطأ ويتفق مع روح الكتاب على عكس النقدي (مثل خطا السينائية والفاتيكانية ان المسيح طعن قبل تسليم الروح في انجيل متي وغيره من الأخطاء التي تجعل حتى النقديين لا يتبعوه فيها)

8 النص المسلم نص من البداية واضح ومفهوم وسلس يقرأه البسطاء فيفهموه ويشبعوا ويقرأه العلماء فيرون روعته واللاهوتيين فيتعزون به وسهل الحكم عليه بانه لا يوجد به اخطاء او قراءه صعبة نتجت عن خطأ نسخي

9 الذين يعترضون عليه يقبلون القراءات الغير مفهومه الحادة الغير سلسلة والمقطوعة وبهذا يعتبروا ان كتبة الاناجيل يكتبون تعبيرات حاده غير مفهومة بها اخطاء جغرافية وتاريخيه وعددية ولاهوتية اما الذين يقبلون التقليدي فهم يعترفوا بان كتبة الوحي اسلوبهم واضح وسهل ولا يحتوي على اخطاء لان الهنا ليس إله تشتيت

10 اخيرا النص المسلم هو تقريبا النص الوحيد الذي يهاجم من اعداء الايمان في القديم من اول ماركيون في القرن الثاني واليهود ايضا وايضا بعد ذلك ولا يزال يهاجم حتي الان من الغير مسيحيين فيؤيدون النص النقدي ويهاجموا وبضرواة النص التقليدي المسلم عبر الاجيال

واعود واكرر النص التقليدي هو الذي استخدم على مدار الفين سنه قبل واثناء وبعد السينائية والفاتيكانية وقبل القرن العشرين

فكل من استخدموا النص اللاتيني من بعد القرن الرابع من اباء الكنيسة هذا النص الذي استخدموه وكل من استخدموا النص السرياني من الاباء العظام من بعد القرن الرابع ايضا استخدموا النص التقليدي وكل الترجمات القديمة منه وكل النسخ الإنجليزية القديمة منه

وكل من قدموا قواميس الكتاب المقدس وتفسيرات وشروحات قديمة وأطلس وتعريفات وغيره من الكتب الهامة لدراسة الكتاب استخدموا النص التقليدي وهو اول من طبع وتقريبا كل من قدموا تفاسير من بعد زمن الطباعة وأفنوا عمرهم وأرشدهم روح الله في ذلك استخدموا النص التقليدي

فقبل عام 1881 كل كان الدارسين المسيحيين بما فيهم علماء المخطوطات كانوا متمسكين بالنص التقليدي قبل ان يتمسك تشندورف فقط بالسينائية ووستكوت بالفاتيكانية

ومن يقولوا من مسيحيين نقديين ان النص التقليدي ليس هو النص الصحيح ولكن النص الصحيح النقدي اختفي في القرن السابع ثم ظهر مره ثانيه في القرن الثامن عشر وعندما اختفي في القرن السابع وظهر مكانه النص التقليدي الذي استخدم لوحده أكثر من ألف سنه فهم يقولوا بدون ان يدروا بان الشعب المسيحي استمر أكثر من ألف سنه يستخدموا نص كتابي غير دقيق في 1% والرب لم يصحح لهم ذلك



اما النص النقدي الاسكندري

فشرحت إشكاليات تاريخه بشيء من التفصيل في الملف التفصيلي ومنها اشتراك يوسابيوس القيصري الشبه اريوسي في اعداده وقدمت امثلة كثيرة على اخطاؤه



الجزء الثالث عشر تحديد عمر المخطوطة

مقدمه في النقد النصي الجزء الثالث عشر تحديد عمر المخطوطة

يحدد عمر المخطوطة من

نوع الاحبار وبخاصة المميزة لكل عصر

نوع المادة المكتوب عليها وشكلها والوانها

الاختصارات المميزة لكل زمن

علامات التوقف والترقيم

علم الخطوط Paleography

الأداة التي يكتب بها الناسخ (الأقلام بأنواعها الريشة)

عدد الاعمدة في الصفحة بأزمنتها المختلفة

تقسيم الفقرات والإصلاحات والاعداد

الزخارف

ومن يريد تفاصيل يرجع للموضوع التفصيلي



الجزء الرابع عشر البرديات

مقدمة في النقد النصي الجزء الرابع عشر البرديات

وصل عدد البرديات هذه الايام الي 128 بردية اخرهم البردية 128 وما بين قطعة صغير الى ما هو اكثر من 100 صفحة. وهي تأخذ حرف P ثم الرقم حسب ترتيب جريجوري الند

والبرديات يتراوح محتواها من كلمات قليله او اعداد قليله الي برديات تحتوي على اجزاء أكبر كمجموعه من الاسفار مثل رسائل معلمنا بولس الرسول

يرجع معظم البرديات الي القرن الثاني والثالث والرابع ولكن يوجد قله منهم يعودوا الي القرن الاول وملحوظة هامه ان زمن نسخ البرديات كان في زمن الاضطهاد

واولهم بردية 64 وايضا 67 والتي بعض الأبحاث بدأت توضح انها قد تكون نسخت في وقت الإنجيلي متى في ستينات القرن الأول وهي ثلاث قطع صغيرة فقط

ثاني برديه وهي بردية رقم 46 لأغلب رسائل بولس الرسول بما فيهم العبرانيين وأبحاث وضحت انها ترجع لسنة 80 م وهي 104 صفحة مخطوطة

بعض المخطوطات منقولة منها P Oxy 8 التي تعود الي اخر القرن الاول او بداية القرن الثاني و P Oxy 841 التي تعود 125 الي 150 م P Oxy 1622 التي تعود الي ما قبل 148 م لان مكتوب عليها انها كتبت في عهد هارديان (117 الي 138 م)

بردية 4 بأجزاء من انجيل لوقا من نهاية القرن الأول الى بداية الثاني وهي أربع صفحات

بردية 52 تعود تقريبا الى 100 م قطعة صغيرة لجزء من انجيل يوحنا

وتعليق سريع على من يعرض مخطوطة صغيرة مثل 52 ويقول هذه هي مخطوطات الكتاب التي يتفاخروا بها هي لا تحتوي الا على بضعة كلمات ولكن هذا اسلوب شيطاني لان هؤلاء يختاروا أصغر مخطوطة ليخدعوا بهذه الفكرة ولكن قبلها وبعدها يوجد مخطوطات أكبر بكثير وتحتوي على اسفار كثيرة مكتملة فمثلا أقدم منها بردية 46 لرسائل بولس والتي هو بها اغلب رسائل بولس الرسول مكتملة فلماذا لم يتكلموا عليها وهي أقدم وأكبر بكثير جدا؟ اليس لإخفاء المعلومات وتشكيك بأسلوب شيطاني؟

بردية 87 لرسالة فليمون وتعود لسنة 125 م

بردية 45 من 150 م كانت 110 صفحة متبقي منها 30 وبها أجزاء من الاناجيل مع اعمال

بردية 90 وهي من 150 م لصفحتين من انجيل يوحنا

بردية 77 وهي أيضا 150 م لصفحتين من انجيل متى

بردية 98 وأيضا منتصف القرن الثاني وهي صفحة وبها جزء من سفر الرؤيا

بردية 66 ما بين 125 الى 200 م متبقي منها 75 صفحة وبها أجزاء كبيرة من انجيل يوحنا ولكن يوجد خلاف هل هي مخطوطة رسمية (أي نسخة للإنجيل) ام مخطوطة شخصية (شخص يجمع اجداد للتأمل) وهي غير مراجعة

بردية 32 تعود ما بين 175 الى 200 م وهي جزئيين بها أجزاء من رسالة تيطس

بردية 77 وتعود الى 150 م وهي صفحتين تحتوي على أجزاء من انجيل متى البشير

بردية 75 من 225 م ومتبقي منها 50 ورقة وبها أجزاء من لوقا ويوحنا وأيضا غير مراجعة

وبعدهم الكثير ومن يريدهم يرجع للملف التفصيلي



والمجد لله دائما