نبوات العهد القديم عن المسيح والعصر المسياني من اقوال اليهود واقتباسات العهد الجديد سفر إشعياء 7



Holy_bible_1

5/10/2019



سفر اشعياء 11: 10

ويكون في ذلك اليوم ان اصل يسى القائم راية للشعوب اياه تطلب الامم ويكون محله مجدا

وهو نبوة أخرى ان المسيح ابن داود ورب داود وهو ليس لشعب إسرائيل فقط بل مخلص لكل الأمم

في عدد 2 من هذا الاصحاح يقول عنه (يخرج قضيب من جذع يسى) وهنا يلقبه بانه أصل يسى واصل يسى واصل كل الخليقة هو الله.

ولو أردنا نطبقها على المسيح الذي لا يزال ينتظره اليهود الملك الأرضي المحارب هل يصلح ان يوصف بانه هو أصل يسى؟ هل حفيد يسى يلقب بانه أصل يسى؟

هذا ينطبق على لاهوت وناسوت الرب يسوع الذي هو بالجسد ابن داود ابن يسى وباللاهوت هو أصل داود ويسى وهذا يطابق ما قاله المزمور الذي استشهد به الرب يسوع

سفر المزامير 110: 1

قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي: «اجْلِسْ عَنْ يَمِينِي حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئًا لِقَدَمَيْكَ».

إنجيل متى 22:

42 قَائلاً: «مَاذَا تَظُنُّونَ فِي الْمَسِيحِ؟ ابْنُ مَنْ هُوَ؟» قَالُوا لَهُ: «ابْنُ دَاوُدَ».
43 قَالَ لَهُمْ: «فَكَيْفَ يَدْعُوهُ دَاوُدُ بِالرُّوحِ رَبًّا؟ قَائِلاً:
44 قَالَ الرَّبُّ لِرَبِّي: اجْلِسْ عَنْ يَمِيني حَتَّى أَضَعَ أَعْدَاءَكَ مَوْطِئًا لِقَدَمَيْكَ.
45 فَإِنْ كَانَ دَاوُدُ يَدْعُوهُ رَبًّا، فَكَيْفَ يَكُونُ ابْنَهُ؟»
46 فَلَمْ يَسْتَطِعْ أَحَدٌ أَنْ يُجِيبَهُ بِكَلِمَةٍ. وَمِنْ ذلِكَ الْيَوْمِ لَمْ يَجْسُرْ أَحَدٌ أَنْ يَسْأَلَهُ بَتَّةً.

وهذا يؤكد المعنى الصحيح ان قال الرب لربي يهوه لادوني انه عن لاهوت المسيح لأنه يكررها هنا بتعبير أصل يسى وهو نفس التعبير الذي استخدمه الرؤيا في

سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 22: 16

«أَنَا يَسُوعُ، أَرْسَلْتُ مَلاَكِي لأَشْهَدَ لَكُمْ بِهذِهِ الأُمُورِ عَنِ الْكَنَائِسِ. أَنَا أَصْلُ وَذُرِّيَّةُ دَاوُدَ. كَوْكَبُ الصُّبْحِ الْمُنِيرُ».

وهذا لا يصلح ان ينطبق على مسيح ملك ارضي اقل من موسى.

القائم أي الابدي وليس ملك بشري يحارب فقط.

رَايَةً لِلشُّعُوبِ = إقتبس بولس الرسول هذه الآية عندما تحدث عن تمجيد الأمم لله من أجل رحمته عليهم (رو 12،6:15) ولقد صار السيد نفسه راية حينما عُلِّق علي الصليب باسطاً يديه ليضم العالم كله في أحضانه. وستجتمع حوله كل الشعوب ويكون في وسطهم. فحينما توجد راية يكون الملك أو الرئيس موجوداً. ووجود الملك يعني حماية لمن يلجأ تحت رايته. لذلك طلبه الأمم كما طلبه اليونانيون (يو 12) وكرنيليوس.

"إياه تطلب الأمم"؛ إنه مشتهى الشعوب، بحث عنه اليونانيون (يو 12: 20-21)؛ وأرسل قائد المئة كرينليوس الأممي إلى بطرس لكي يسمع عن السيد المسيح (أع 10) وبعد هذا أصبح العالم يطلب المسيح.

وَيَكُونُ مَحَلُّهُ مَجْدًا = بالفعل أصبح أي مكان يحل فيه المسيح يصبح مجدا ومقدسا ولو سناخذها حرفيا فصار كل مكان مر به المسيح في رحلة الالام مقدسا ولقد صار قبر المسيح مقدساً للمؤمنين، فيه يرون قبراً فارغاً دليل القيامة. وصار صليب المسيح رمزا مقدسا وأصبح يرمز لقوة الله في الخلاص.

ولكن لها تحقيق مرة أخرى في زمن مجيء المسيح الأخير

واكد اليهود انها عن المسيح

Isaiah 11:10.

Midrash Rabbah, Genesis XCVII, New Version.

Furthermore, the royal Messiah will be descended from the tribe of Judah, as it says, And it shall come to pass in that day, that the root of Jesse, that standeth for an ensign of the peoples, unto him shall the nations seek (Isa. XI, 10).

Isaiah 11:10.

Midrash Rabbah, Genesis XCVIII, 9.

R. Hanin said: Israel will not require the teaching of the royal Messiah in the future, for it says, Unto him shall the nations seek (Isa. XI, 10).

Isaiah 11:10.

Midrash on Psalms, Book One, Psalm 21, I.

For the leader. A Psalm of David. The king shall joy in Thy strength, O Lord (Ps. 21:1-2). These words are to be read in the light of what Scripture says elsewhere: In that day there shall be a root of Jesse, which shall stand for an ensign of the people; unto him shall the nations seek (Isa. 11:10)—that is, seek the king Messiah, David’s son, who will remain hidden until the time of redemption.



ويؤكد أنها نبوة اقتباس معلمنا بولس الرسول لها في

رسالة بولس الرسول الى أهل رومية 15

15 :12 و ايضا يقول اشعياء سيكون اصل يسى و القائم ليسود على الامم عليه سيكون رجاء الامم

ودراسة سريعة للاقتباس

اشعياء 11: 10

(SVD) ويكون في ذلك اليوم أن أصل يسى القائم راية للشعوب إياه تطلب الأمم ويكون محله مجدا.

(IHOT+) והיהH1961 there shall be ביוםH3117 day ההואH1931 And in that שׁרשׁH8328 a root ישׁיH3448 of Jesse, אשׁרH834 which עמדH5975 shall stand לנסH5251 for an ensign עמיםH5971 of the people; אליוH413 to גויםH1471 it shall the Gentiles ידרשׁוH1875 seek: והיתהH1961 shall be מנחתוH4496 and his rest כבוד׃H3519 glorious.

(KJV) And in that day there shall be a root of Jesse, which shall stand for an ensign of the people; to it shall the Gentiles seek: and his rest shall be glorious.

(LXX) Κα σται ν τ μρ κεν ῥίζα το Ιεσσαι κα νιστμενος ρχειν θνν, π᾿ ατ θνη λπιοσιν, κα σται νπαυσις ατο τιμ.

(Brenton) And in that day there shall be a root of Jesse, and he that shall arise to rule over the Gentiles; in him shall the Gentiles trust, and his rest shall be glorious.

رومية 15: 12

(SVD) وأيضا يقول إشعياء: «سيكون أصل يسى والقائم ليسود على الأمم. عليه سيكون رجاء الأمم».

(G-NT-TR (Steph)+) και And 2532 CONJ παλιν again 3825 ADV ησαιας Isaiah 2268 N-NSM λεγει saith 3004 V-PAI-3S εσται There shall be 2071 V-FXI-3S η 3588 T-NSF ριζα a root 4491 N-NSF του 3588 T-GSM ιεσσαι of Jesse 2421 N-PRI και and 2532 CONJ ο 3588 T-NSM ανισταμενος he that shall rise 450 V-PMP-NSM αρχειν to reign over 757 V-PAN εθνων the Gentiles 1484 N-GPN επ in 1909 PREP αυτω him 846 P-DSM εθνη shall the Gentiles 1484 N-NPN ελπιουσιν trust. 1679 V-FAI-3P-ATT

(KJV) And again, Esaias saith, There shall be a root of Jesse, and he that shall rise to reign over the Gentiles; in him shall the Gentiles trust.

السبعينية تتفق مع العهد الجديد ويختلفان قليلا مع العبري في تعبيرات مثل راية وتطلب بدل من يسود ورجاء

فهو فئة 3



ويعرف ويمجد من اليهود والامم

11: 11 و يكون في ذلك اليوم ان السيد يعيد يده ثانية ليقتني بقية شعبه التي بقيت من اشور و من مصر و من فتروس و من كوش و من عيلام و من شنعار و من حماة و من جزائر البحر

في ذلك اليوم أي فترة المسيا كما نتفق كلنا تقريبا على هذا. يعيد السيد يده، وهنا نلاحظ انه لا يتكلم عن ملك بشري بل الكلام عن ادوناي نفسه فلا يصلح أن يكون على مسيا ملك ارضي اقل من موسى كما ينتظر اليهود

ليقتني بقية شعبه هنا الكلام ليس عن اسباط إسرائيل ولكن كل من يقبل ان يكون في شعب الرب والدليل انه لا يقول من بابل وهذا هو المتوقع عن سبي بابل ولا يقول اشور فقط ولكن يقول مناطق وهي اشور ومصر وفتروس وكوش وعيلام وشنعار وحماة وجزائر البحر فهو يتكلم عن كل العالم وهذا ما بدأ تحقيقه بوضوح في يوم الخماسين وذكر اغلب هذه الأسماء

سفر اعمال الرسل 2

9 فَرْتِيُّونَ وَمَادِيُّونَ وَعِيلاَمِيُّونَ، وَالسَّاكِنُونَ مَا بَيْنَ النَّهْرَيْنِ، وَالْيَهُودِيَّةَ وَكَبَّدُوكِيَّةَ وَبُنْتُسَ وَأَسِيَّا
10 وَفَرِيجِيَّةَ وَبَمْفِيلِيَّةَ وَمِصْرَ، وَنَوَاحِيَ لِيبِيَّةَ الَّتِي نَحْوَ الْقَيْرَوَانِ، وَالرُّومَانِيُّونَ الْمُسْتَوْطِنُونَ يَهُودٌ وَدُخَلاَءُ،
11 كِرِيتِيُّونَ وَعَرَبٌ، نَسْمَعُهُمْ يَتَكَلَّمُونَ بِأَلْسِنَتِنَا بِعَظَائِمِ اللهِ!».

فهذا تحقق بمنتهى الدقة على يد الرب يسوع المسيح بقيامته وحلول الروح القدس وبعدها بشارة التلاميذ والرسل وتلاميذهم في العالم كله

وأيضا لها مستوى اخر في نهاية الأيام حين يجمع الله بقية من اليهود المشتتين فى العالم، المشتتين فى مصر وكوش وعيلام ... ليؤمنوا بالمسيح كما أخبرنا رومية 11. وهذا قد بدأ يحدث منذ فترة وإتجه لإسرائيل ألوف من اليهود من كل العالم وإعتمدوا فى الأردن وأطلقوا على أنفسهم "Massianic Jews" أى اليهود الماسيانيين ووصلوا بالملايين هذه الأيام وفي ازدياد واخر إحصائية في 2017 ان 1 من كل 4 يهودي في أمريكا أصبح مسياني وبدأ يرجع اليهود من العشر اسباط من روسيا واسيا وأوروبا وامريكا وافريقيا ومن اليمن ومن الهند وغيره

وهذا يوضح ان الامميين سيطلبون أن يروه وهذا ما حدث مع المسيح

انجيل يوحنا 12

19 فَقَالَ الْفَرِّيسِيُّونَ بَعْضُهُمْ لِبَعْضٍ: «انْظُرُوا! إِنَّكُمْ لاَ تَنْفَعُونَ شَيْئًا! هُوَذَا الْعَالَمُ قَدْ ذَهَبَ وَرَاءَهُ!».
20 وَكَانَ أُنَاسٌ يُونَانِيُّونَ مِنَ الَّذِينَ صَعِدُوا لِيَسْجُدُوا فِي الْعِيدِ.
21 فَتَقَدَّمَ هؤُلاَءِ إِلَى فِيلُبُّسَ الَّذِي مِنْ بَيْتِ صَيْدَا الْجَلِيلِ، وَسَأَلُوهُ قَائِلِينَ: «يَا سَيِّدُ، نُرِيدُ أَنْ نَرَى يَسُوعَ»
22 فَأَتَى فِيلُبُّسُ وَقَالَ لأَنْدَرَاوُسَ، ثُمَّ قَالَ أَنْدَرَاوُسُ وَفِيلُبُّسُ لِيَسُوعَ.

واكد اليهود انها عن المسيح

Isaiah 11:11.

Midrash Rabbah, Genesis XLII, 3.

And it shall come to pass (we-hayah) in that day, that the Lord will set His hand again a second time to recover the remnant of His people (ib. XI, 11);

The Midrash’s footnote that precedes this text says: ‘This refers to the Messianic era.’

Isaiah 11:11.

Midrash Rabbah, Exodus I, 5.

Joseph—for God will one day again redeem Israel from the wicked dominion as he redeemed them from Egypt, as it says: And it shall come to pass in that day, that the Lord will set His hand again (yosif) the second time (Isa. XI, 11).

The Midrash’s footnote after ‘it says’ states: ‘The entire chapter is Messianic’.



11 :12 ويرفع راية للأمم ويجمع منفيي اسرائيل ويضم مشتتي يهوذا من اربعة أطراف الارض

يحاول بعض المفسرين أن يحسبوا ذلك مجدًا لأمة إسرائيل بطريقة حرفية وهذا لا يصلح لأنه يقول في العدد للأمم أولا. أي المسيح هو يكون للأمم مع إسرائيل. ثم يقول ويجمع منفيي اسرائيل ويضم مشتتي يهوذا فيقول يهوذا عن إسرائيل ويهوذا سبط واحد، فهو يريد ان يقول ان إسرائيل ومعناها امير الرب ويهوذا الذي هو يحمد الرب عن الكنيسة وهذا شرحه معلمنا بولس الرسول اليهودي

رسالة بولس الرسول إلى أهل رومية 2:

28 لأَنَّ الْيَهُودِيَّ فِي الظَّاهِرِ لَيْسَ هُوَ يَهُودِيًّا، وَلاَ الْخِتَانُ الَّذِي فِي الظَّاهِرِ فِي اللَّحْمِ خِتَانًا،
29 بَلِ الْيَهُودِيُّ فِي الْخَفَاءِ هُوَ الْيَهُودِيُّ، وَخِتَانُ الْقَلْبِ بِالرُّوحِ لاَ بِالْكِتَابِ هُوَ الْخِتَانُ، الَّذِي مَدْحُهُ لَيْسَ مِنَ النَّاسِ بَلْ مِنَ اللهِ.

إنما هنا إعلان عن مجد الكنيسة التي تضم من الأمم واليهود معًا تجمع الكل من أقاصي المسكونة إلى أقاصيها دون تمييز في الجنس... إذ يصير الكل كنيسة واحدة تحمل راية مسيحها الواحد. وبالفعل البشارة وصلت للعالم كله بما فيه بقايا الاسباط العشرة

11 :13 فيزول حسد افرايم و ينقرض المضايقون من يهوذا افرايم لا يحسد يهوذا و يهوذا لا يضايق افرايم

وهذا حدث في زمن المسيح بالفعل فلم يكن خصام بين الجليل افرايم واليهودية يهوذا ولم يحدث ان ضايقوا بعض في زمن المسيح.

وبالطبع لها إشارة للكنيسة اليهودية الأممية فيهوذا اليهود وافرايم التي أصبحت حسب كلام اشعياء جليل الأمم فاليهود والأمم يصبحون في سلام في كنيسة المسيح

11 :14 و ينقضان على اكتاف الفلسطينيين غربا و ينهبون بني المشرق معا يكون على ادوم و مواب امتداد يدهما و بنو عمون في طاعتهما

هذا يؤكد ان الكلام ليس عن مسيح ملك ارضي في المستقبل لان الشعب الفلسطيني القديم اختفي وأيضا لا يوجد أمم باسم ادوم ومؤاب وعمون ولكن الكلام عن الفلسطينيين وبخاصة في اسلوبهم وعبادتهم كرمز للشيطان المضايق فيعطي للكنيسة ان تنقض على اكتابه وتنزع منه الكثيرين للخلاص وهذا حدث والله يعطي لأولاده سلطانًا علي الحيات والعقارب أي الشياطين أن يدوسوهم. بالإضافة لأن هذه الشعوب كانت دائما فى صراع مستمر مع شعب الله وفى هذا تشير للشيطان الذى لا يكف عن الحروب الروحية ضد أولاد الله (أف6 : 12). والانتصار على الشيطان يكون بوضع اليد.

وهذا له مستوى اخر سيحدث في فلسطين والأردن واعتقد انه اقترب مع ما نراه من احداث قرب نهاية الأيام وبالفعل إسرائيل ستحارب وتنتصر على كل من فلسطين والأردن

11 :15 و يبيد الرب لسان بحر مصر و يهز يده على النهر بقوة ريحه و يضربه الى سبع سواق و يجيز فيها بالاحذية

وهذه شرحتها عن أواخر الأيام وما سيحدث لمصر وخراب مصر الذي اقترب حسب ما اعتقد ويتفق تماما مع حزقيال 29 و30

وشرحتها في

بعض تربيطات لنبوات الكتاب المقدس عن ما سيحدث في اسرائيل والدول العربية

ولكن لها معنى روحي عن مصر كرمز الشعب الذي كان متكبر على شعب الرب ولكن الرب اخرج شعبه إلى أرض الميعاد، هو إعلان أن مقاصد الله لا يقف شئ أمام تحقيقها. وهكذا شق نهر الأردن كان معناه أن الرب قادر أن يزيل كل العقبات أمام شعبه ليصل إلى أرض الميعاد. وَيَهُزُّ يَدَهُ عَلَى النَّهْرِ = النهر المقصود هنا هو نهر الفرات وفيها إشارة لعودة اليهود من سبي بابل عبر نهر الفرات إلى أرضهم. والآية تشير أن الله سيجفف كل مقاومة في قلوب الأمم لينفتح الطريق للملكوت المسيانى وينتشر الإنجيل. ونجد فى (رؤ 16 :12) إشارة لتجفيف نهر الفرات. وهذا قد يحدث حقيقة واعتقد قريبا لحرب حزقيال 38 التي اعتقد انها اقتربت. ولكن إن كانت بابل هى مملكة الشر فى العالم ، يكون النهر هو ملذات العالم الخاطئة التى يستخدمها الشيطان رئيس هذا العالم لغواية أولاد الله . والله فى محبته سيجفف هذه الخيرات المادية التى أعطاها للبشر ليفرحوا بها فإستخدموها بطريقة خاطئة ، وحينما تجف هذه الخيرات يفكرون فى التوبة كما حدث مع الإبن الضال .

11 :16 و تكون سكة لبقية شعبه التي بقيت من اشور كما كان لاسرائيل يوم صعوده من ارض مصر

أشور شتتت شعب إسرائيل في كل أرض المملكة سنة 722 ق.م، وهذه نبوة برجوعهم أيام كورش، ولم يرجع الكل بل بقية. وهذا فيه إشارة لرجوع البقية للمسيح في نهاية الأيام. وروحيا تعنى الآية أنه عند جفاف مصادر الخطية وجفاف أنهار اللذات تكون هذه سكة لعودة أبناء الله.

فالحقيقة النبوة روحيا وكثير لفظيا تحققت عن المسيح في مجيؤه الأول ولهdouble fulfillment في أواخر الأيام كما شرحت



ويكون اسمه يهوه الخلاص ويهوه المخلص أي يهوه شوع أي يشوع او يسوع

سفر إشعياء 12

12 :2 هوذا الله خلاصي فاطمئن و لا ارتعب لان ياه يهوه قوتي و ترنيمتي و قد صار لي خلاصا

واليهود أيضا ان هذا عن المسيح

Isaiah 12:2.

Midrash Rabbah, Exodus XXIII, 6.

… ‘I will sing of Thy strength,’ refers to the Messianic era, for it says, Behold, God is my salvation; I will trust, and will not be afraid (Isa. XII, 2).

وبالطبع اكد هذا الملاك في

إنجيل متى 1: 21

فَسَتَلِدُ ابْنًا وَتَدْعُو اسْمَهُ يَسُوعَ. لأَنَّهُ يُخَلِّصُ شَعْبَهُ مِنْ خَطَايَاهُمْ».

وايضا

انجيل لوقا 1

1 :31 و ها انت ستحبلين و تلدين ابنا و تسمينه يسوع



الشمس تخفي شعاعها

اشعياء 13: 10

(SVD) فإن نجوم السماوات وجبابرتها لا تبرز نورها. تظلم الشمس عند طلوعها والقمر لا يلمع بضوئه.

واكد انها نبوة اقتباس العهد الجديد

متي 24: 29

(SVD) «وللوقت بعد ضيق تلك الأيام تظلم الشمس والقمر لا يعطي ضوءه والنجوم تسقط من السماء وقوات السماوات تتزعزع.

وأيضا

مرقس 13: 24

(SVD) «وأما في تلك الأيام بعد ذلك الضيق فالشمس تظلم والقمر لا يعطي ضوءه

ودراسة سريعة للاقتباس

اشعياء 13: 10

(SVD) فإن نجوم السماوات وجبابرتها لا تبرز نورها. تظلم الشمس عند طلوعها والقمر لا يلمع بضوئه.

(IHOT+) כיH3588 For כוכביH3556 the stars השׁמיםH8064 of heaven וכסיליהםH3685 and the constellations לאH3808 thereof shall not יהלוH1984 give אורםH216 their light: חשׁךH2821 shall be darkened השׁמשׁH8121 the sun בצאתוH3318 in his going forth, וירחH3394 and the moon לאH3808 shall not יגיהH5050 to shine. אורו׃H216 cause her light

(KJV) For the stars of heaven and the constellations thereof shall not give their light: the sun shall be darkened in his going forth, and the moon shall not cause her light to shine.

(LXX) ο γρ στρες το ορανο κα ρων κα πς κσμος το ορανο τ φς ο δσουσιν, κα σκοτισθσεται το λου νατλλοντος, κα σελνη ο δσει τ φς ατς.

(Brenton) For the stars of heaven, and Orion, and all the host of heaven, shall not give their light; and it shall be dark at sunrise, and the moon shall not give her light.

متي 24: 29

(SVD) «وللوقت بعد ضيق تلك الأيام تظلم الشمس والقمر لا يعطي ضوءه والنجوم تسقط من السماء وقوات السماوات تتزعزع.

(G-NT-TR (Steph)+) ευθεως Immediately 2112 ADV δε 1161 CONJ μετα after 3326 PREP την the 3588 T-ASF θλιψιν tribulation 2347 N-ASF των shall the 3588 T-GPF ημερων days 2250 N-GPF εκεινων of those 1565 D-GPF ο the 3588 T-NSM ηλιος sun 2246 N-NSM σκοτισθησεται be darkened 4654 V-FPI-3S και and 2532 CONJ η the 3588 T-NSF σεληνη moon 4582 N-NSF ου shall not 3756 PRT-N δωσει give 1325 V-FAI-3S το the 3588 T-ASN φεγγος light 5338 N-ASN αυτης 846 P-GSF και and 2532 CONJ οι of the 3588 T-NPM αστερες stars 792 N-NPM πεσουνται shall fall 4098 V-FNI-3P απο from 575 PREP του 3588 T-GSM ουρανου heaven 3772 N-GSM και and 2532 CONJ αι 3588 T-NPF δυναμεις powers 1411 N-NPF των 3588 T-GPM ουρανων heavens 3772 N-GPM σαλευθησονται shall be shaken. 4531 V-FPI-3P

(KJV) Immediately after the tribulation of those days shall the sun be darkened, and the moon shall not give her light, and the stars shall fall from heaven, and the powers of the heavens shall be shaken:

اولا هذا اقتباس الي حد ما لان الرب يسوع واشعياء يتكلمون عن الضيقه قبل مجيئ الرب الثاني

العبري يتفق مع العهد الجديد ولكن الاثنين يختلفوا قليلا مع السبعينية في المقطع الاول

فهو فئة 2

ايضا اشعياء 13: 10 مع

مرقس 13: 24

(SVD) «وأما في تلك الأيام بعد ذلك الضيق فالشمس تظلم والقمر لا يعطي ضوءه

(G-NT-TR (Steph)+) αλλ But 235 CONJ εν in 1722 PREP εκειναις those 1565 D-DPF ταις the 3588 T-DPF ημεραις days 2250 N-DPF μετα after 3326 PREP την the 3588 T-ASF θλιψιν tribulation 2347 N-ASF εκεινην that 1565 D-ASF ο 3588 T-NSM ηλιος sun 2246 N-NSM σκοτισθησεται shall be darkened 4654 V-FPI-3S και and 2532 CONJ η 3588 T-NSF σεληνη moon 4582 N-NSF ου shall not 3756 PRT-N δωσει give 1325 V-FAI-3S το 3588 T-ASN φεγγος light 5338 N-ASN αυτης . 846 P-GSF

(KJV) But in those days, after that tribulation, the sun shall be darkened, and the moon shall not give her light,

كما قلت سابقا هذا اقتباس الي حد ما لان الرب يسوع واشعياء يتكلمون عن الضيقه قبل مجيئ الرب الثاني

العبري يتفق مع العهد الجديد ولكن الاثنين يختلفوا قليلا مع السبعينية في المقطع الاول

فهو فئة 2



وهيكله اللحمي او خيمته تكون من نسل داود

سفر اشعياء 16

16 :4 ليتغرب عندك مطرودو مواب كوني سترا لهم من وجه المخرب لان الظالم يبيد و ينتهي الخراب و يفنى عن الارض الدائسون

16 :5 فيثبت الكرسي بالرحمة و يجلس عليه بالامانة في خيمة داود قاض و يطلب الحق و يبادر بالعدل

واكد حدوثها

انجيل لوقا 1

1 :31 و ها انت ستحبلين و تلدين ابنا و تسمينه يسوع

1 :32 هذا يكون عظيما و ابن العلي يدعى و يعطيه الرب الاله كرسي داود ابيه

1 :33 و يملك على بيت يعقوب الى الابد و لا يكون لملكه نهاية

وأيضا اليهود اكدوا انها عن المسيح

Isaiah 16:5.

Midrash Rabbah, Genesis XCVII, New Version.

R. Johanan said: Tiberias will confer [greatness] upon the Messiah, as it says, The foot shall tread it down, even the feet of the poor (Isa 26:6); what follows this? And a throne is established through mercy (Isa. 16:5).

Actually this verse occurs much earlier in the Book of Isaiah. But the idea is that after the ‘treading down’ shall come the reign of the Messiah. In R. H. 31b the verse laying it low, etc. (and the same will apply here to the foot shall tread it down) is applied to Tiberias, because of its low-lying position.

Isaiah 16:5.

Midrash on Psalms, Book 5, Psalm 110, 4.

To the Messiah also it will be said And in mercy shall the throne be established: and he shall sit to it in truth in the tent of David, judging (Isa. 16:5). That is, the Holy One, blessed be He, declared: The Messiah shall sit, and I will fight the battles. Hence, he shall sit to it in truth in the tent of David. What, then, is the Messiah to do? He is to read and study in the Torah which is called truth, for it is said The ordinances of the Lord are true (Ps. 19:10); and it is also written Buy the truth, and sell it not (Prov. 23:23). Hence it is said And he shall sit it in truth.

Isaiah 16:5.

Targum Jonathan to the Prophets.

Then the Messiah of Israel shall establish his throne in goodness, and shall occupy it in truth, in the city of David, judging, demanding, justice and doing righteousness.

The Targumist takes “throne,” in verse 5 as “his” throne in a universal sense and the “tent of David” is rendered the “city of David”. The Midrash understands verse 5 Messianically. All of the major rabbinic commentators take it as a reference to Hezekiah.



وبعد ميلاده في بيت لحم وفي اثناء المذبحة ينزل الي مصر

سفر إشعياء 19: 1

وَحْيٌ مِنْ جِهَةِ مِصْرَ: هُوَذَا الرَّبُّ رَاكِبٌ عَلَى سَحَابَةٍ سَرِيعَةٍ وَقَادِمٌ إِلَى مِصْرَ، فَتَرْتَجِفُ أَوْثَانُ مِصْرَ مِنْ وَجْهِهِ، وَيَذُوبُ قَلْبُ مِصْرَ دَاخِلَهَا.

هذه النبوة لها أكثر من مستوي مثل الكثير الكثير من النبوات. فهي تنطبق على احداث طفولة المسيح فنبوة إشعياء ايضا تحققت بطريقه تاريخية في زمن مجيء المسيح مع العائلة المقدسة وأيضا ستتم في المستقبل عن حال مصر في أواخر الأيام



نبوة ان عصر المسيح هو صباح أي اشراق نور

سفر اشعياء 21

21 :12 قال الحارس اتى صباح وايضا ليل ان كنتم تطلبون فاطلبوا ارجعوا تعالوا

واكد اليهود انها عن المسيح

Isaiah 21:11-12.

Midrash Rabbah, Numbers XI, 5.

Another exposition: AND KEEP THEE means, He will watch the end for you. In the same strain it says, The burden of Dumah. One calleth unto me out of Seir: Watchman, what of the night?… The watchman said: The morning cometh, etc. (Isa. XXI, 11f.).

The footnote in the Midrash indicates that the ‘end’ is referring to the end of Israel’s sufferings; the arrival of the Messianic era.

Isaiah 21:12.

Midrash Rabbah, Exodus XVIII, 12.

Why does He call it A NIGHT OF WATCHING (XII, 42)? Because, on that night, He performed great things for the righteous, just as He had wrought for Israel in Egypt … and on that night Messiah and Elijah will be made great; for it says: The watchman said: The morning cometh, and also the night (Isa. XXI, 12).

Isaiah 21:12.

Midrash Sifre on Numbers §40.

And keep thee. Keep thee from troubles which are to precede the Messianic times. Cf. (Isa. xxi, 12): “Watchman, what of the night”? (interpreted eschatologically).



والمجد لله دائما