تلخيص بعض المعلومات العلمية في الكتاب المقدس



Holy_bible_1

30/7/2019



من روعة الكتاب المقدس ان ما قدمه من معلومات علمية حتى لو تأخر الانسان في اكتشافها ولكن كل مرة يثبت صحتها وما اقدمه هنا هو تلخيص أبحاث كثيرة قدمها علماء وباحثين كثيرين

وأيضا افردت ملفات كثيرة لهذا وفقط على سبيل المثال

مع أن الكتاب المقدس ليس كتابا علميا جافاً، فالكتاب المقدس عظيم جدا في دقة حقائقه العلمية، وذلك لأن كاتبه هو الله بالروح القدس الخالق العليم بكل شيء؛ في سنة 1861 ادعت الأكاديمية الفرنسية للعلوم عن اكتشافها 51 خطأً علمياً في الكتاب المقدس ولكن بعد مرور الأعوام والتقدم العلمي اعترفت أن هذه الأخطاء هي أخطاء الأكاديمية نفسها، وأن الكتاب المقدس كان على حق؛ وهذه بعض المحتويات العلمية الدقيقة للكتاب المقدس:

1-كروية الأرض :
أكد كولمبس أن الأرض كروية عام 1492، وفى القرن 16 شكك كوبر نيكوس في أن الأرض مستوية، وأكد جالليو في القرن 17 أن الأرض كروية، أما إشعياء النبي بالوحي بالروح القدس فذكر هذه الحقيقة قبل الميلاد بسبعمائة سنة "الجالس على كرة الأرض وسكانها كالجندب" (إشعياء 40 :22) وكان قبله ذكرها سليمان بصورة رمزية "لما ثبت السماوات كنت هناك أنا. لما رسم دائرة على وجه الغمر" (أمثال 8 :27) ( اى 37: 13 )

2-العدد الكثير جداً للنجوم :
في عام 1958 قسمت المجرات إلى أكثر من 2700 مجموعة وكل مجموعة تحتوى على أكـثر من50 مجرة وكل مجرة تحوى نحو 100 بليون نجم؛ ألم يذكر إرميا ذلك من آلاف السنين " كما أن جند السماوات لا يعد ورمل البحر لا يحصى" (إرميا 22:33) مع ملاحظة ان في الماضي كانوا يظنوا ان النجوم هي لا تتعدى 1000 نجم كما يروها بعيونهم المنظورة ولكن ارميا يقول لا تحصى وهذا مخالفا لعلم زمانه وأيضا ليس ارميا بل أيضا تعبير انها كثيرة في تعبير كنجوم السماء تكوين
22: 17 هو تعبير في الكتاب عن الكثرة مثل رمل البحر ولكن في الماضي كما قلت البشر كانوا يعتقدوا ان النجوم قليلة تقريبا 1000 نجم وكان أيضا يتهم الكتاب بالخطأ لأنه شبه النجوم برمل البحر في الكثرة

فكلاديوس بتولمي في القرن الثاني احصى 1022 نجم وكان يعتبر انه احصى كل النجوم تقريبا

وكان يستشهد بكلامه ضد الكتاب.

ولكن حديثا بعد تلسكوب هبل عرفنا ان عدد النجوم هو ضخم جدا مثل رمل البحر

فعدد النجوم في الكون يتوقع الان انه 10 اس 25 نجم بل مجرة درب التبانة لوحدها بها أكثر من 100 بليون نجم فمع مرور الاف السنين وتقدم العلم نكتشف ان ما قاله الكتاب صحيح كالعادة

3-الفضاء الذي يسبح فيه الكون:

اكتشف هذه الحقيقة اسحق نيوتن عام 1687، ولكن سفر أيوب أقدم أسفار الكتاب المقدس كان قد ذكر ذلك " يمد الشمال على الخلاء ويعلق الأرض على لا شئ" (أيوب26 :7)

بل أيضا وضح الكتاب المقدس ان هناك قوى ترابط بين الاجسام السماوية وهي التي اكتشفها العلم في قوى الجاذبية مع حركة الكواكب (الطرد المركزي) فذكر الكتاب ان للسماء ربط (جاذبية) ( اى 26: 11) ( مز 93: 1) ( مز 96 : 10) ( ام 8: 7) ( مز 8 : 3 )( اش 45: 11
مزمور 18 : 19 )

أيضا يوهان كيبلر الشهير هو بسبب قراءته لما قاله ارميا في ارميا 33: 25 هكَذَا قَالَ الرَّبُّ: إِنْ كُنْتُ لَمْ أَجْعَلْ عَهْدِي مَعَ النَّهَارِ وَاللَّيْلِ، فَرَائِضَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ" عرف ان هناك قوانين تحكم النجوم وهذا قاده الى وضع قوانين حركة الكواكب الثلاثة الشهيرة وقدم بما يسمى رؤية كابيرنيكم للنظام الشمسي وأيضا حركة النجوم الأساسية في علوم الفضاء حتى الان وقال انه لولا هذا العدد ما كان بحث في هذا الموضوع وبعد وضع هذه القوانين قال يوهان كبلر المسيحي الذي اكتشف قوانين حركة الكواكب ان دراسة قوانين الفضاء هي تفكر بافكار الله بعده



4-دوران الأرض حول محورها :
عندما اكتشف جالليو أن الأرض تدور حول الشمس (عام 1564-1642) اعتبروه هرطوقا يستحق القتل ولكن الكتاب المقدس كان قد ذكر ذلك في سفر أيوب اقدم أسفاره "هل في أيامك أمرت الصبح. هل عّرّفت الفجر موضعه ليمسك بأكناف الأرض تتحول - أي تدور بين محورها - كطين الخاتم" (أيوب 38 :12-14) ويمكن استنتاج نفس الحقيقة في حديث المسيح عن ظهوره في المستقـبل ففي حديثه " يكون اثنان على فراش واحد (ليل ونوم) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر تكون اثنتان تطحنان معا (أي صباح باكر) فتؤخذ الواحدة وتترك الأخرى يكون اثنان في الحقل (في ظهر وعصر اليوم) فيؤخذ الواحد ويترك الآخر" (لوقا17 :34-36) ففي لحظة ظهور المسيح سيكون هناك جزء من الأرض ليل وجزء به صباح باكر وجزء به ظهر، وهذا ضمنا لأن الأرض تدور حول محورها.

5-تحلل العناصر :
بدأ العلم يكتشف تحلل العناصر بعد أن أجرى البرت اينشتين التفجير النووي في القرن العشرين ولكن بطرس الرسول صياد السمك كتب ذلك بالوحي بالروح القدس قبل 2000 عام " تزول السماوات بضجيج وتنحل العناصر محترقة ... والعناصر محترقة تذوب" (2بطرس 3 :10-12)

6-استهلاك كتل الأجرام السماوية :
اكتشف العلم حديثا أن الأجرام السماوية تفقد جزءاً من كتلتها بسبب ما تشع من طاقة حرارية وضوئية ولكن الكتاب المقدس كان قد ذكر هذا " من قدم أسست الأرض ... هي تبيد وأنت تبقى وكلها كثوب تبلى" (مزمور102 :25-26) وفى وصف الأجرام بالثوب الذي يبلى تدريجياً نرى وكأن الأجرام تفقد كتلتها تدريجياً.

بل ووضح أيضا ان السماء أي الفضاء به غازات كثيرة تتفاعل كدخان وتضمحل تدريجيا نتيجة هذه التفاعلات "فان السماوات كالدخان تضمحل" (اش 51: 6)

7-سبل المياه :
عندما قرأ العالم متى مورى "سمك البحر السالك في سبل المياه" (مزمور 8 :8) قال لا بد أن اكتشف ما ذكره الكتاب المقدس وبعد سنوات قليلة رسم أول خريطة لهذا العلم الكبير الآن في عالم البحار والتيارات المائية في البحار.

بل دورة المياه في الطبيعة يتبخر من البحار والأرض ، و( 2 ) يصبح سحبا تنزل ( 3 ) مطرا ، يسبب ( 4 أ) إنبات الأرض ، و ( 4 ب ) وجود آبار وينابيع سفلى
فى سفر أيوب 36 : 26 – 28. وفى سفر هوشع 13: 15.

إن سقوط الأمطار مكونة الأنهار، ثم انصباب الأنهار فى البحار والمحيطات، ثم حدوث البخر نتيجة لأشعة الشمس فترتفع أبخرة الماء إلى طبقات الجو العليا، وهذه تتكثف نتيجة للبرودة في هذه المناطق فتتكون السحب وتنزل الأمطار؛ وهكذا؛ هذه الدورة التي اكتشفت من قرون قريبة، أسماها الكتاب هذه التسمية الدقيقة « موازنة السحاب »! (أي 37 : 16). كما أشار إليها سليمان عندما قال . « كل الأنهار تجرى إلى البحر والبحر ليس بملآن. إلى المكان الذى جرت منه الأنهار إلى هناك تذهب راجعة » (جا 1: 7-10 انظر أيضاً أى 36: 27-28، عا5: 8

8-المطر والشحنات الكهربية :
اكتـشف اللورد كلـفن أن المطر يحدث بسبب تفريغ الشحنات الكهربية ذكرها الكتاب المقدس قبل آلاف السنين "الصانع بروقاً للمطر" (مزمور135 :7) وأيضاً "صنع بروقاً (شحنات كهربائية) للمطر" (إرميا 10 :13)

وأيضا تكلم عن وزن الهواء في سفر أيوب 28: 23-28 لفظا لِيَجْعَلَ لِلرِّيحِ وَزْناً" وهذا طبعا قبل اختراع البارومتر الذي يقيس وزن الهواء، وعن أجهزة أخرى تقيس سرعة الرياح. ولكن أيوب يورد ما أورده ليبيّن حكمة الله.

9- النور :
عند تجديد الله للأرض " قال الله ليكن نور فكان نور" (تكوين1 :3) وذلك قبل خلق الشمس والنجوم في اليوم الرابع (تكوين 1 :14) وحديثا اكتشف أن الشمس ليست مصدر النور الوحيد فهناك مصادر أخرى كالأشعة البنفسجية وفوق البنفسجية وأشعة (
x) ولم يذكر الكتاب المقدس أن الله خلق النور لأن الله نور (1يوحنا 1 :5، 1تيموثاوس 6 :16) وكان النور في الحقيقة فوتونات ذات طاقة محدودة تصاحبها ذبذبات في شكل موجات الأثير، ويسأل الرب أيوب "أين الطريق إلى حيث يسكن النور" (أيوب 38 :19) إشارة إلي سرعة الضوء التي هي 297 ألف كيلو متر/ث. النور لا يسكن في مكان بل في طريق!! يا لعظمة دقة الوحي المقدس، ولأن تردد ذبذبة الضوء أعلي من الصوت فلا نسمع صوت الضوء وهذا ما هو مكتوب (مزمور 19 :1) "الفلك يخبر بعمل يديه, ولا يسمع صوتها" . واكتشف العلم الحديث انكسار الضوء ولكن في (أيوب 38 :12-13) نجد هذه الحقيقة إذ يقول "هل عرفت الفجر موضعه ليمسك بأكناف الأرض" (تشبيه الضوء بأصابع يوضح فكرة انكسار الضوء على الأرض).

11-شكل وأبعاد السفن :
قال أعظم خبراء السفن حديثاً في كوبنهاجن بعد مرور آلاف السنين بعد أبحاث طويلة "علينا أن نعترف أن أبعاد فلك نوح في (تكوين6) هي أفضل نسبة أبعاد للسفن الكبيرة [الطول إلى العرض 6-1] " وقال دكتور هنرى مورس عالم السفن أن أبعاد الفلك تجعل من المستحيل أن ينقلب إلا إذا وقف رأسياً، وسعته هي 65 ألف متر مكعب أي حمولة 20 قطار بضاعة كل قطار يحوى 60 عربة من النوع الحالي، أما النافذة فمساحتها حوالي 200 متر
مسطح كافية جداً للتهوية وهذه الكوة المستطيلة يخرج منها الهواء الساخن ليحل محله هواء نظيف، وهذا يتفق علمياً مع أحدث أساليب التهوية حيث تعمل تيارات الحمل على دفع الهواء الساخن إلى أعلى.

وفي هذا الموضوع تكلمت كيف ان علم الجيولوجيا والطبقات هو في الحقيقة يتفق تماما مع نظرية الكارثة المائة العملاقة وهو ما قاله الكتاب عن الطوفان.

12-عوازل الحريق :
اكتشفوا حديثا أن الباب الخشبي المجلد بإحكام بالنحاس هو أفضل باب يقاوم الحريق ولكن قبل ذلك بـ 3500 سنة صمم الله مذبح النحاس ليقاوم الحريق المستمر عليه بهذه الطريقة
(
خروج 27 : 22)، (لاويين 6 :12-13)

13-الدورة الدموية :
اكتشفها العالم وليم هارفي سنة 1615 لكن كان سليمان قد ذكرها بصورة رائعة في (جامعة12 :6) " الجرة على العين" ، "البكرة عند البئر" ويشير إلى الحبل الشوكي " بحبل الفضة" وهو يعنى للمخ "بكوز الذهب" وهو فصان مغلفان بغشاء ذهبي ثم "يرجع التراب إلى الأرض" هذا ما أكده العلم الحديث أن جسم الإنسان يتحلل إلى 16عنصراً جميعهم من تكوين التراب.

بل تكلم الكتاب المقدس بوضوح عن ان النفس في الدم مثل لاويين 17: 11 والكلمة العبري تعني النفس وأيضا التنفس وبالفعل اتضح ان التنفس الداخلي يتم فعلا من خلال الدم الذي يحمل الاكسجين وأيضا في الماضي كان يظن البعض ان الدم ممكن جزء منه يفسد وكان متى مرض انسان يذهب للحلاق ليخرج منه بعض الدم ولهذا علامات الحلاقين هي

لأنهم الفوط التي يستخدمونها في تجميع الدم ثم ينشرونها مع الرياح كانت تلتف حول عمود بهذا المنظر فأصبحت علامة لمحلات الحلاقة حيث يجرحون شخص لينزف فيخف رغم ان الكثيرين كانوا يموتون بسبب هذا.

بل جورج واشنطن نفسه مات بسبب انهم استمروا ينزفوا دمه لكي يشفي من الدم الفاسد رغم انه كان مصاب بالتهاب رئوي. ولكن الكتاب المقدس كان واضح في هذا الامر تماما ولو اتبعوه لما كان مات في يدهم جورج واشنطن.

14-ارتباط الجسد:
يؤكد العلم الحديث الترابط الشديد بين أعضاء جسم الإنسان "إن كان عضو واحد يتألم فجميع الأعضاء تتألم معه" (1كورنثوس26:12) وحتى اليوم، برغم التقدم الهائل في أنظمة التحكـم الآلي، فإنه باعتراف العلماء المتخصصين لا توجد في كل العالم آلة تعمل بارتباط وثيق بين كل أنظمتها المختلفة نظير جسم الإنسان

15- ضربة القمر :
"
لا تضربك الشمس في النهار ولا القمر في الليل " )مزمور121 :6). وأكد العلم الحديث أن ضربة القمر تحدث ولاسيما في الصحراء، وينتج عنها العمى أو الجنون. بل أيضا اكتشف من عدة قرون فقط ان القمر يؤثر في المد و الجذر في البحر وبالتالي يمكن ان يغرق الكثيرين من ركاب السفن اثناء هيجان البحر في المد والجذر ويكون السبب فى ذلك هو ضربة القمر
.

16 تكوين الجنين بدقة على عكس الخرافات السائدة

وكما جاء في سفر أيوب 10 وسفر المزامير 139 بمنتهى الدقة

17-الكتاب المقدس دقيق جداً علمياً تجاه الصحة العامة للإنسان:
عدم أكل الحيوانات الميتة (تثنيه 14 :21) وهذا ثبت انه فعلا يحدث بسبب البكتيريا ويتعفن ويسبب امراض في حلات كثيرة عدم شرب المياه الراكدة أو المتدنسة بميت (عدد 19 :15، لاويين11 :9-39) مع ملاحظة انه قبل اكتشاف هذا في القرن 19كانوا يضعوا بعض الأعشاب فقط لمنع الرائحة ولكن الكتاب كان يوصي ان كل هذا يكون نجس ويجب التخلص منه واتضح ان الكتاب كالعادة صحيح فيما يقول

ومن يلمس ميت يكون نجس سبعة أيام أي عزل صحي سبع أيام لمنع انتشار العدوى. كذلك عزل الأبرص-مريض الجذام (لاويين 13) وللأسف في انتشار الطاعون الأسود الذي في أوروبا اباد ثلاث البشر وهو أكثر من 60 مليون ولم يقضوا عليه الا بأنهم عادوا للكتاب المقدس وطبقوا شريعة العزل التي في لاويين مثل لاويين 13: 46 وهذا الذي حمى باقي الناس.

وعدم زيارة المرأة بعد الولادة مباشرة (لاويين 12) حماية لصحتها ولصحة مولودها. بل نعرف كارثة وفاة نساء بعد الولادة حتى القرن 18 بل الطبيب الذي أوصى بغسل اليد اعتبروه مجنون ووضع في مصحة نفسية فقط لانه نادى بغسل اليد قبل ان يولد طبيب المرأة ولكن الكتاب المقدس أوصى في لاويين 15: 13 بان يغسل ليس اليد فقط بل الجسد بالكامل بالماء للطهارة وهذا كان سيفيد لو انتبهوا لما قاله الكتاب.

وأوضح العلم أن اليوم الثامن أنسب وقت لعملية ختان الذكور سواء من جهة تجلط الدم أو تحمل الطفل وهذا ما أوصى الله به في (لاويين 12 :3) . بل موسى لو كان يكتب كبشر فقط فهو تعلم من الحضارة المصرية ولكن نجد في زمن موسى في بردية ايبريس Ebers Papyrus

من 1550 ق م بها 800 وصفة طبية ولكن اغلبهم يخالف العلم وخطا وموسى لم يوصي باي منهم لشعب إسرائيل فقط مثال الشخص المصاب بكسر يعالج بوضع دم دافئ وبراز حمار ونعرف كارثة هذا للتلوث ولكن الكتاب تكلم عن العدوى البكتيرية والفيروسية قبل اكتشافها بأكثر من 3400 سنة

عدم أكل الشحم نظرا لخطورة الكولسترول (لاويين 7 :23 -25)

أيضا دفن اخراج الانسان لكي لا يتوالد عليه الذباب وينشر الامراض في تثنية 23: 12-14 تتناسب مع القوانين الصحية المعروفة في يومنا الحاضر. ولم يكن في الماضي من يقرأوا هذه الوصية أن يدركوا أبعادها العلمية.

18 معلومات طبية لشريعة التطهير برماد البقرة الحمراء سفر العدد 19 لاويين 14 الذي اتضح انه مناسب جدا لقتل البكتيريا المعدية فهو تركيب صابون وأيضا مادة مطهرة وأيضا مناسب جدا اليوم الثالث والسابع ان يعزل طبيا

معلومات طبية لشريعة التطهير برماد البقرة الحمراء سفر العدد 19

بل أيضا في لاويين 6: 25-28 يتكلم بوضوع عن غسل بقايا الطعام من الاوعية وشطفها جيدا بالماء لمنع التلوث وهذا الذي نعرفهم هذه الأيام من البكتيريا في القرن 19 وما بعده وقبل هذا لم نكن نعرف عنها شيء.

19 ختان الطفل في اليوم الثامن وأوضح العلم أن اليوم الثامن أنسب وقت لعملية ختان الذكور سواء من جهة تجلط الدم ونسبة فيتامين ك الذي يبدا يرتفع نسبته ما بين يوم 5 الى 7 ويكون مناسب للتجلط اليوم الثامن. والبروثرومبين التي تكون اعلى تركيز لها في اليوم الثامن

أو تحمل الطفل للالم وهذا ما أوصى الله به في (لاويين 12 :3)

20 الحياة من حياة وثبات الاجناس: فالكتاب قال في نحميا 9: 6 انت تحييها كلها. وكان يدعي البعض ان كائنات حية تخرج من مواد غير حية مثل الجعران والديدان ولكن ثبت بالعلم بداية من زمن بستير وما بعده ان الحي لا يخرج الا من حي وهو law of Biogenesis

ومثلها الكتاب في في تكوين 1 عشر مرات كجنسها وهو ثبات الاجناس ورغم كل المحاولات الملحدين لإثبات تغير الاجناس لم ينجحوا ويستمر الحقيقة العلمية stasis او ثبات الاجناس واضحة

هذا بالإضافة الى ما يتعدى 80 موضوع علمي رائع في اخر 5 اصحاحات من سفر أيوب فقط يشهد بروعة ووحي ومصداقية ودقة هذا الكتاب

معني بهيموث في سفر ايوب

معني لوياثان في سفر ايوب

العلوم المائية والكتاب المقدس

بعض المعلومات العلمية المقدمة في سفر ايوب. ايوب 38

الجزء الثاني من بعض المعلومات العلمية في سفر ايوب 38

الجزء الثالث من بعض المعلومات العلمية في سفر ايوب 38

الجزء الرابع من بعض المعلومات العلمية في سفر ايوب 38

الجزء الخامس من بعض المعلومات العلمية في سفر ايوب 38

الجزء السادس من بعض المعلومات العلمية المقدمة في سفر ايوب 38

الجزء السابع من بعض المعلومات العلمية المقدمة في سفر ايوب 39

الجزء الثامن من بعض المعلومات العلمية المقدمة في سفر ايوب

وكل هذه النقاط من الدقة المختلفة المجالات كلها ملاحظة وتصمد في مواجهة النقد الأعلى وتشهد على الرب الذي لم يترك نفسه بلا شاهد



والمجد لله دائما