الرجوع إلى لائحة المقالات الرجوع إلى الرد علي شبهة اين قال المسيح انا الله الكلمة يوحنا 1: 1
يو 1: 1أم 8عب 11رؤ 19: 13الرد علي شبهة اين قال المسيح انا الله الكلمة يوحنا 1: 1
Holy_bible_1
في البداية السؤال اصلا خطأ لانه تعبير الله الكلمة هو تعبير خطأ من عدة زوايا او اداة السؤال هي خاطئة وثانيا السائل واضح انه لا يعرف معني اللوغوس اصلا
ولكن السؤال كان يجب هل قال او وصف المسيح بانه اللوغوس ؟ او كلمة الله ؟
لتوضيح معني الكلمة او اللوغوس
كلمة اللوغوس جائت في العهد الجديد 325 مره
من قاموس سترونج
G3056
λόγος
logos
log'-os
From G3004; something said (including the thought); by implication a topic (subject of discourse), also reasoning (the mental faculty) or motive; by extension a computation; specifically (with the article in John) the Divine Expression (that is, Christ): - account, cause, communication, X concerning, doctrine, fame, X have to do, intent, matter, mouth, preaching, question, reason, + reckon, remove, say (-ing), shew, X speaker, speech, talk, thing, + none of these things move me, tidings, treatise, utterance, word, work.
من كلمة ليجو والتي تعني يدفع قوة وهي تعني يقول شيئ ( ويشمل ذلك الفكر ) وتطبق بمعني خطاب والمنطق والعقل والدافع وعلي اكثر تحديد مثل يوحنا هو التعبير الالهي اي المسيح . حساب وسبب واتصال وتعلق وعقيدة وشهره وامر وسبب ......
قاموس ثايور
G3056
λόγος
logos
Thayer Definition:
1) of speech
1a) a word, uttered by a living voice, embodies a conception or idea
1b) what someone has said
1b1) a word
1b2) the sayings of God
1b3) decree, mandate or order
1b4) of the moral precepts given by God
1b5) Old Testament prophecy given by the prophets
1b6) what is declared, a thought, declaration, aphorism, a weighty saying, a dictum, a maxim
1c) discourse
1c1) the act of speaking, speech
1c2) the faculty of speech, skill and practice in speaking
1c3) a kind or style of speaking
1c4) a continuous speaking discourse - instruction
1d) doctrine, teaching
1e) anything reported in speech; a narration, narrative
1f) matter under discussion, thing spoken of, affair, a matter in dispute, case, suit at law
1g) the thing spoken of or talked about; event, deed
2) its use as respect to the MIND alone
2a) reason, the mental faculty of thinking, meditating, reasoning, calculating
2b) account, i.e. regard, consideration
2c) account, i.e. reckoning, score
2d) account, i.e. answer or explanation in reference to judgment
2e) relation, i.e. with whom as judge we stand in relation
2e1) reason would
2f) reason, cause, ground
3) In John, denotes the essential Word of God, Jesus Christ, the personal wisdom and power in union with God, his minister in creation and government of the universe, the cause of all the world’s life both physical and ethical, which for the procurement of man’s salvation put on human nature in the person of Jesus the Messiah, the second person in the Godhead, and shone forth conspicuously from His words and deeds.
Part of Speech: noun masculine
A Related Word by Thayer’s/Strong’s Number: from G3004
Citing in TDNT: 4:69, 505
خطاب بمعني كلمة وصوت حي ناطق وتجسيد للفكر والمبدأ وشخص قال كلمة وقول الله وامر ومرسوم ونظام .......
تستخدم بمعني عقل وحده المنطق والعقل كمصنع الفكر والتفكير والتامل ووجهة النظر وحساب والحكمة والسلطة وكلمة الله الاصلية يسوع المسيح وسلطة الله في الخلق وسبب الحياة سواء المادية والاخلاقية ....
فالعقل الالهي والتعبير الالهي والفكر الالهي والمنطق الالهي هو اللوغوس
ولهذا بفهم ان تعبير اللوغوس نفسه هو حكمة الله وكلمة الله وعقل الله والله الكلمة فلن تجد كثيرا يقول لوغوس الله اي كلمة الله فاللوغوس لغويا هو كلمة الله او الله الكلمة
كلمة اللوغوس يعود جزور معناها الي الفراعنة فيوجد عند الفراعنة كتابات قديمة عن الاله رع يقول
“I am the Eternal . . . I am that which created the World . . . I am the Word . . .”
انا الابدي ...انا الذي خلقت العالم ....انا الكلمة
وايضا في كتاب الفرعوني المعروف باسم الموتي يقول
ان رع كون اللوغوس ورع خلق الاشياء في العالم بقول اللوغوس
واللوغوس في الفلسفة اليونانية القديمة
Logos, Greek spelling
Logos ( /ˈloʊɡɒs/, UK /ˈlɒɡɒs/, or US /ˈloʊɡoʊs/; Greek: λόγος logos) is an important term in philosophy, psychology, rhetoric and religion. Originally a word meaning "a ground", "a plea", "an opinion", "an expectation", "word," "speech," "account," "reason," it became a technical term in philosophy, beginning with Heraclitus (ca. 535–475 BC), who used the term for a principle of order and knowledge.
اللوغوس كلمة فلسفية هامة جدا وسيكلوجية وعقيدية. اصلها تعني ارضية ورائ وتعبير وكلمة وخطاب وحساب ومنطق واصبحت تعبير فلسفي من زمن هيراقليتوس 535 – 475 ق م واستخدمها لتعبير عن منطق الامر والحكمة.
After Judaism came under Hellenistic influence, Philo (ca. 20 BC–AD 40) adopted the term into Jewish philosophy. The Gospel of John identifies the Logos, through which all things are made, as divine (theos), and further identifies Jesus as the incarnation of the Logos.
بعد ان دخل اليهود تحت الفكر الهيليني, فيلو 20 ق م – 40 م . تبني هذا التعبير في الفلسفة اليهودية . انجيل يوحنا عرف اللوغوس بانه كل الاشياء خلقت به وهو ثيؤس نفسه ويسوع هو تجسد اللوغوس .
عند هرقليطس
هرقليطس، الفيلسوف اليوناني القديم اهتم بشكل عظيم بـ اللوغوس، فقد اعتبره "القانون الكلي للكون". يقول هرقليطس : " كل القوانين الإنسانية تتغذى من قانون إلهي واحد : لأن هذا يسود كل من يريد، ويكفي للكل، ويسيطر على الكل". ووافقه الرواقيون وقالوا أن العقل أو اللوغوس هو المبدأ الفعال في العالم، وهو الذي يشيع في العالم الحياة، وأنه الذي ينظم ويرشد العنصر السلبي في العالم ويعنون "المادة". وقال ذيوجانس اللائرسي عن مذهب الرواقيين : "يقول الرواقيون أن اللوغوس هو المبدأ الفعال في الهيولي، إنه الله، وهو سرمديّ، وهو الفعال لكل شيء من خلال المادة".
عند فيلون اليهودي
قال فيلون عن اللوغوس أنه أول القوى الصادرة عن الله، وأنه محل الصور، والنموذج الأول لكل الأشياء. وهو القوة الباطنة التي تحيي الاشياء وتربط بينها. وهو يتدخل في تكوين العالم، لكنه ليس خالقاً. وهو الوسيط بين الله والناس، وهو الذي يرشد بني الإنسان ويمكنهم من الارتفاع إلى رؤية الله. ولكن دوره هو دائماً دور الوسيط. ويقينه بأنه " إلهي " θέος ويميزه من الله بأداة التعريف التي تضاف إلى الله οθέος ولكنها لا تضاف إلى اللوغوس.
في العهد القديم
من بين اسفار العهد القديم في الكتاب المقدس، هناك سفر باسم " سفر الحكمة لسليمان" ويصف فيه صاحبه الحكمة بأنها بالقرب من الله أو عند الله تشاركه عرشه الإلهي وأنها صادرة عن مجده، وتساعده في عملية الخلق، وتسري في كل الأشياء وتحقق وحدة العالم. ويمكن أن تتصل بمن من البشر مستعدين لتلقيها، لتقدس أرواحهم وتؤمّن لها الخلود عند الله : وهذه الحكمة تسمى في عدة مواضاع باسم " اللوغوس "، وهذا اللوغوس (الكلمة) الذي فيه جعل إله إسرائيل، رب الرحمة، كل الأشياء. وبه نجى شعب إسرائيل وسينجّي كل النفوس التي تتلقاه.
في العهد الجديد
يستهل يوحنا في الإنجيل الرابع المنسوب إليه، بالحديث عن (الكلمة) : " في البدء كان الكلمة، والكلمة كان عند الله، والله هو الكلمة، به كل شيء كان، وبغيره لم يكن شيء مما كان". وجاء في خاتمة رسالته الأولى وفي الرؤيا المنسوبة إليه أيضاً أن هذا اللوغوس أو الكلمة، هو الذي كان قبل خلق الكون، كان عند الله، وهو هو الله، وهذا اللوغوس أو الكلمة، تجسد، أي اتخذ جسداً، وحلّ بين الناس، فكشف لهم حقيقة النجاة (الخلاص) وبث فيهم الحياة الخالدة، ممكنا لهم من أن يصيروا أبناء الله. وبالجملة : أنه يسوع المسيح. وهذا اللوغوس، عند القديس يوحنا، لا يماثل تماماً الحكمة في سفر الحكمة، ولا اللوغوس عند فيلون والأفلاطونية المحدثة، لأنه عند يوحنا هو الله نفسه، وليس قوة تابعة لله كما هي الحال عند فيلون.
فمثلا في شرح الموسوعه اليهودية لكلمة الممرا والتي تعبر عن مجد الله وعقل الله استخدمت كلمة اللوغوس بانها مساوية للميمرا
so there is an important connecting-link between the conception of the Son of Man = Messiah, and the Logos, which appears repeatedly in Philo in place of the earthly future king (comp., e.g., his interpretation of "ẓemaḥ," Zech. vi. 12, in "De Confess." § 14; see Memra).
هناك علاقه قويه بين الفكر المسياني لليهود عن المسيا القادم واللوغوس ( كلمة الله وحكمة الله باليوناني) والميمرا ( كلمة الله الحكمه بالعبري )
( وهذا شئ مهم جدا هو علاقة المسيا بالميرا واللوغوس )
It is difficult to say how far the rabbinical concept of the Memra, which is used now as a parallel to the divine Wisdom and again as a parallel to the Shekinah, had come under the influence of the Greek term "Logos," which denotes both word and reason
الممرا هو المساوي للحكمة الالاهية وهو الشكينا الحضور الالهي ويعبر عنه يوناني بتعبير لوغوس هو الكلمة والسبب ( اللوجك )
وايضا استخدمها اليهود كما تقول الموسوعه اليهودية كبديل او ترجمة لكلمة الشكينا التي تعني حضور الله
The majestic presence or manifestation of God which has descended to "dwell" among men. Like Memra (= "word"; "logos") and "Yeḳara" (i.e., "Kabod" = "glory"), the term was used by the Rabbis in place of "God" where the anthropomorphic expressions of the Bible were no longer regarded as proper (see Anthropomorphism).
الشيكينا هو عظمة حضور او ظهور الله ونزوله وحلوله بين البشر مثل الميمرا التي تساوي الكلمه اي اللوغوس ويكارا اي كبود تساوي مجد
هذا اللفظ استخدم بالربوات في مكان كلمة الله
( اي ان الميمرا او اللغوغوس تعني الله )
طبيعة الشيكينا
قال عنها مامونديس
الشيكينا الذي الميمرا و اليكارا واللوغوس هيئه مميزه من نور ليكون وسيط بين الله والعالم
وقال عنها نهامنديس
اعتبرها ظهور جوهر الله بطبيعه مميزه
اللوغوس هو حكمة الله
.
Philo is the philosopher who boldly, though not always consistently, attempts to harmonize the supramundane existence and majesty of the one God with His being the Creator and Governor of all. Reverting to the Old Testament idiom, according to which "by the word of Yhwh were the heavens made" (Ps. xxxiii. [xxxii.] 6)—which passage is also at the root of the Targumic use of Memra, (see Anthropomorphism)—and on the whole but not consistently assuming that matter was uncreated (see Creation), he introduces the Logos as the mediating agent between God on high and the phenomenal world.
فيلو الفليسوف اليهودي هو اول من استطاع ان يعبر بانسجام عن وجود مجد الله الواحد وكونه الخالق والحاكم علي الكل في العهد القديم بالتعبير
يعبر عنها بكلمة يهوه التي كون السموات التي يعود جزورها الي الميمرا في التلمود وهو الوسيط بين الله العلي وبين العالم المعروف
Philo is also the first Jewish writer who undertakes to prove the existence of God. His arguments are of two kinds: those drawn from nature, and those supplied by the intuitions of the soul.
قال عنها فيلو المعلم اليهودي
هو يعبر عن وجود الله وخلافه كان علي طبيعة الله والمولود من الطبيعه ( الطبيعه الالهية ) وهؤلاء الذين يقدمون بديهية الروح ( الانبياء )
ويقول
Philo considers these divine powers in their totality also, treating them as a single independent being, which he designates "Logos." This name, which he borrowed from Greek philosophy, was first used by Heraclitus and then adopted by the Stoics. Philo's conception of the Logos is influenced by both of these schools. From Heraclitus he borrowed the conception of the "dividing Logos" (λόγος τομεύς),
يعتبر فيلو ان اللوغوس هو القوه الالهية ويعالجهم بمفهوم كيان مفرد مستقل ويعرف ب اللوغوس ( بحرفكابيتال )وهذا الاسم استعان به من اليونانية وتعبير اللوغوس الالهي لوجوس توميوس
, Biblical elements: there are Biblical passages in which the word of Yhwh is regarded as a power acting independently and existing by itself, as Isa. lv. 11 (Prov. xxx. 4); these ideas were further developed by later Judaism in the doctrines of the Divine Word creating the world, the divine throne-chariot and its cherub, the divine splendor and its shekinah, and the name of God
ويقول ان التعبير الكتابي عن كلمة يهوه وهو قوة يهوه الذي يعمل باستقلالية بوجوده بنفسه كما في اشعياء 4 و 11
4: 2 في ذلك اليوم يكون غصن الرب بهاء و مجدا و ثمر الارض فخرا و زينة للناجين من اسرائيل
4: 5 يخلق الرب على كل مكان من جبل صهيون و على محفلها سحابة نهارا و دخانا و لمعان نار ملتهبة ليلا لان على كل مجد غطاء
וְעַל מִקְרָאֶהָ: and over those summoned therein. |
: |
|
a cloud by day and smoke: to protect them from the nations. |
: |
|
for, in addition to every honor: stated to them, shall be a shelter, for I will cause My Shechinah to cover them. Seven chupoth [shelters or canopies] are [mentioned here]: cloud, smoke, splendor, fire, flame, shelter, Shechinah. |
|
|
ويحميهم من الامم ويحل عليهم وبهاء مجده الشكينه يكون فوقهم وسبع ظهورات او ملجئ له يكون ظهوره سحاب ودخان وريح ونار والسنة لهب وملجا وشكينه
ويكمل ويقول
the "name of God," also the "heavenly Adam" (comp. "De Confusione Linguarum," § 11 [i. 411]), the "man, the word of the eternal God." The Logos is also designated as "high priest,"
هو اسم الله وهو ادم السماوي ( في كتاب كنفسين لنجياريم ص 411 ) الرجل كلمة الله الازلي واللوغوس سيكون رئيس كهنة
Philo, in connecting his doctrine of the Logos with Scripture, first of all bases on Gen. i. 27 the relation of the Logos to God. He translates this passage as follows: "He made man after the image of God," concluding therefrom that in image of God existed. This image of God is the type for all other things (the "Archetypal Idea" of Plato), a seal impressed upon things. The Logos is a kind of shadow cast by God, having the outlines but not the blinding light of the Divine Being.
علاقة اللوغس بالله
ويقول فيلوا في علاقة اللوغس من الكتاب اعتمادا علي تكوين 1: 27 ان علاقة اللوغس بالله فقال هو صنع الانسان علي شكل صورة الله فيتضح ان صورة الله موجود وله كيان وهذا صورة الله هو الخالق كل شئ اللوغوس هو نوع من الظل يسلط بواسطة الله ويحدد الشكل وليس البنيان للوجود الالهي ( لان الله لا يري لانه غير محدود )
The Doctrine of Man as a Natural Being: Philo regards the physical nature of man as something defective and as an obstacle to his development that can never be fully surmounted, but still as something indispensable in view of the nature of his being. With the body the necessity for food arises, as Philo explains in various allegories. The body, however, is also of advantage to the spirit, since the spirit arrives at its knowledge of the world by means of the five senses. But higher and more important is the spiritual nature of man.
ظهور الانسان ككيان طبيعي ويقول فيلو طبيعة الانسان الفزيائيه معيوبه وعقبه في نموه ( اللوغوس ) ولكن الجسد له اهمية للروح الذي كان يرف ويحتطن ويعطي الحكمه للعالم ويعطي الخمس حواس ان اللوغوس الذي سياخذ جسد بشري له طبيعه روحيه
ويكمل بعدها ويتكلم عن طبيعة هذا الانسان الابديه الروحيه
اللوغوس في الترجوم
The care with which anthropomorphisms are avoided in the Targumim is not due to dogmatic zeal in emphasizing the transcendental character of the Godhead,
هي تعبر عن راس الله ( عقل الله )
ويقول احد الربوات اليهود مميرة يهوه هو اللوغوس والميمرا التي تكررت 600 مره في الترجوم الارامي هو اللوغس اليوناني وقد شرحه فيلو والميمرا هو القائم عليه الذات الالهية وظهور لله ونشاط الله ( وهذا تعريف الاقنوم )
وفي الترجوم القلسطيني الميمرا هو التفاعل الالهي بين الله والعالم
وفي سفر الحكمه عندما يتكلم عن الحكمه الخالق هو اللوغس وفيلو وغيره من الربوات تكلموا عن الحكمه وقدرته في سفر حكمة سليمان لشرح اللوغس وتوقعات اليهود بان ظهور اللوغس هو المسيا
وعندما يتكلم سفر الامثال ان الحكمه بنت لها بيتا هو مجيئ اللوغس بشكل ابن الانسان
|
اَلْحِكْمَةُ بَنَتْ بَيْتَهَا. نَحَتَتْ أَعْمِدَتَهَا السَّبْعَةَ. |
Wisdom has built her house; she has hewn her seven pillars. |
||
Wisdom has built her house: With wisdom has the Holy One, blessed be He, built the world. |
: |
|
she has hewn her seven pillars: The seven days of Creation. Another explanation: This refers to the seven books of the Torah, since (Num. 10:35f.) “And it came about when the ark traveled…” is an individual book, as is stated in tractate Shabbath (116a). |
|
|
الحكمه هو الوحيد المقدس ( المسيا المقدس ) المبارك الذي بني العالم
وخلق العالم في سبعة ايام وايضا يشير الي كتب التوراه السبعه ( للشرح خمس كتب موسي ويشوع والمسيا الذي هو التوراه بنفسه )
وتعبيرات اليكسندر فيلوسفر
عن طبيعة الله وظهوره عن المسيا
the "name of God," also the "heavenly Adam" (comp. "De Confusione Linguarum," § 11 [i. 411]), the "man, the word of the eternal God." The Logos is also designated as "high priest," in reference to the exalted position which the high priest occupied after the Exile as the real center of the Jewish state. The Logos, like the high priest, is the expiator of sins, and the mediator and advocate for men: ("Quis Rerum Divinarum Heres Sit," § 42 [i. 501], and ("De Vita Mosis," iii. 14 [ii. 155]). From Alexandrian theology Philo borrowed the idea of wisdom as the mediator; he thereby somewhat confused his doctrine of the Logos, regarding wisdom as the higher principle from which the Logos proceeds, and again coordinating it with the latter.
Messiah is the Son,( bar - like Bar Mitzvah. ) and the King
اسم الله وادم السماوي
الرجل الكلمه الله الابدي اللوغوس وايضا سيعرف بالكاهن الاعلي وله اعلي مرتبه كمركز مكانة اليهود . واللوغس رئيس الكهنة هو الذي يكفر خطايانا وهو الوسيط وهو المدافع
وهو اتفق مع فيلو ان المسيا هو الحكمه والوسيط وهو اللوغوس وهو المبدا الاعلي ومنه يعمل اللوغس وهو المسيا الابن والملك
Talmud - Mas. Sukkah 52a
-
To take the example of Hebrew, a Semitic language among others, logos (λόγος/word) is DAVAR, which can also mean "thing".
From the root DVR (or DBR, because V=B) you have :
MEDABER = to speak, talk
MITBAR = desert (because this is where G.od spoke to Moses and gave him the Ten Commandments (DIBROT, from DIBRA, same root as DABER/DAVAR).
So here, no link whatsoever with logos.
But then, there is the Hebrew word lashon for tongue (the organ and its "role" = +- word), which starts with L ...
اللوغوس هو دافار العبري ( دافار يهوه كلمة يهوه الي قائلا فكلمة يهوه هو يهوه ) وهي الممرا الارامي
وارجو الرجوع الي ملف
المسيا في الفكر اليهودي القديم والحديث ومكتبة قمران
للقراءة المزيد عن الميمرا والشكينا
واعتذر عن الاطالة في هذه النقطة ولكن هي مهمة لتوضيح ان عند الكلام عن الحكمة او الكلمة اي اللوغوس فالكتاب يتكلم عن الاقنوم الخالق وهو الرب يسوع المسيح
فنجد في
سفر الخروج
17: 16 و قال ان اليد على كرسي الرب للرب حرب مع عماليق من دور الى دور
ويقول الربوات ان يد الرب هو الميمرا
Targum Pseudo-Jonathan.
And he said: The Memra of the Lord has sworn by His throne of glory that He would wage war against Amalek’s house through the instrumentality of His Memra, and would destroy them
سفر الامثال 8
8: 1 العل الحكمة لا تنادي و الفهم الا يعطي صوته
8: 22 الرب قناني اول طريقه من قبل اعماله منذ القدم
8: 23 منذ الازل مسحت منذ البدء منذ اوائل الارض
8: 24 اذ لم يكن غمر ابدئت اذ لم تكن ينابيع كثيرة المياه
8: 25 من قبل ان تقررت الجبال قبل التلال ابدئت
8: 26 اذ لم يكن قد صنع الارض بعد و لا البراري و لا اول اعفار المسكونة
8: 27 لما ثبت السماوات كنت هناك انا لما رسم دائرة على وجه الغمر
8: 28 لما اثبت السحب من فوق لما تشددت ينابيع الغمر
8: 29 لما وضع للبحر حده فلا تتعدى المياه تخمه لما رسم اسس الارض
8: 30 كنت عنده صانعا و كنت كل يوم لذته فرحة دائما قدامه
8: 31 فرحة في مسكونة ارضه و لذاتي مع بني ادم
8: 32 فالان ايها البنون اسمعوا لي فطوبى للذين يحفظون طرقي
8: 33 اسمعوا التعليم و كونوا حكماء و لا ترفضوه
8: 34 طوبى للانسان الذي يسمع لي ساهرا كل يوم عند مصاريعي حافظا قوائم ابوابي
8: 35 لانه من يجدني يجد الحياة و ينال رضى من الرب
8: 36 و من يخطئ عني يضر نفسه كل مبغضي يحبون الموت
وهنا التعبير واضح جدا عن اقنوم الحكمة الازلي الخالق وهذا اجابة واضحه لسوئل هل قال اقنوم الحكمة انه الخالق . نعم هو قال بوضوح انه خالق السموات ودائرة الغمر والسحب والبحر والارض وكل ما فيهم .
|
بِكَلِمَةِ الرَّبِّ صُنِعَتِ السَّمَاوَاتُ، وَبِنَسَمَةِ فِيهِ كُلُّ جُنُودِهَا. |
وايضا يقول
سفر المزامير 105
19 إِلَى وَقْتِ مَجِيءِ كَلِمَتِهِ. قَوْلُ الرَّبِّ امْتَحَنَهُ.
وكلمته هنا دبار وفي السبعينية اللوغوس
سفر المزامير 107: 20
|
أَرْسَلَ كَلِمَتَهُ فَشَفَاهُمْ، وَنَجَّاهُمْ مِنْ تَهْلُكَاتِهِمْ. |
وكلمته هنا ايضا دبار وفي السبعينية اللوغوس
سفر المزامير 147: 15
|
يُرْسِلُ كَلِمَتَهُ فِي الأَرْضِ. سَرِيعًا جِدًا يُجْرِي قَوْلَهُ. |
سفر المزامير 147: 18
|
يُرْسِلُ كَلِمَتَهُ فَيُذِيبُهَا. يَهُبُّ بِرِيحِهِ فَتَسِيلُ الْمِيَاهُ. |
سفر ملاخي 1: 1
|
وَحْيُ كَلِمَةِ الرَّبِّ لإِسْرَائِيلَ عَنْ يَدِ مَلاَخِي: |
وهنا كلمة الرب هو دابار يهوه وفي اليوناني لوغوس كيريوس
فالعهد القديم اكد ان اقنوم الحكمة اي اقنوم الكلمة اي اقنوم اللوغوس هو الخالق وهو واحد مع الله لانه من ذات كيان الله.
العهد الجديد
بالطبع اتعجب كيف يسال احدهم هذا السؤال مع وجود اول اصحاح في انجيل يوحنا
انجيل يوحنا 1
1: 1 في البدء كان الكلمة و الكلمة كان عند الله و كان الكلمة الله
ومره اخري اجيب واقول نعم قال الكتاب المقدس ان المسيح هو اللوغوس اي كلمة الله الخالق وهو الله
مع ملاحظة ان العدد يوناني يقول
Ἐν ἀρχῇ ἦν ὁ λόγος, καὶ ὁ λόγος ἦν πρὸς τὸν θεόν, καὶ θεὸς ἦν ὁ λόγος.
(IGNT+) ενG1722 IN "THE" αρχηG746 BEGINNING ηνG2258 [G5713] WAS οG3588 THE λογοςG3056 WORD, καιG2532 AND οG3588 THE λογοςG3056 WORD ηνG2258 [G5713] WAS προςG4314 τονG3588 WITH θεονG2316 GOD, καιG2532 AND θεοςG2316 GOD ηνG2258 [G5713] WAS οG3588 THE λογοςG3056 WORD.
ونلاحظ الترجمة اللفظية للمقطع الاخير هي
و ثيؤس كان الوغوس
و الله كان الكلمة
مع ملاحظة ان كلمة كان في اليوناني ( اين ) هي ماضي ناقص الذي يعبر عن فعل في الماضي الذي لا بداية له ومستمر
فالانجيل يقول في هذا العدد بوضوح وكان الله الكلمة
وهذا ايضا ما يبحث عنه المشكك رغم اني متاكد انه مع وجود الادلة الواضحه هو سيرفض اي شئ حتي ولو قام احد الاموات ليثبت له صحة الكتاب فسيرفض ايضا لان اله هذا الدهر اعمي عيونهم
ويكمل الاصحاح بتعبيرات تؤكد ان الكتاب وصف الرب يسوع المسيح بانه العقل الخالق
1: 2 هذا كان في البدء عند الله
1: 3 كل شيء به كان و بغيره لم يكن شيء مما كان
1: 4 فيه كانت الحياة و الحياة كانت نور الناس
واكرر نعم قال الكتاب ان المسيح هو عقل الله الخالق وهو نور الله
1: 5 و النور يضيء في الظلمة و الظلمة لم تدركه
1: 9 كان النور الحقيقي الذي ينير كل انسان اتيا الى العالم
1: 10 كان في العالم و كون العالم به و لم يعرفه العالم
اقنوم اللوغوس هو خالق العالم والذي كون العالم
1: 11 الى خاصته جاء و خاصته لم تقبله
1: 12 و اما كل الذين قبلوه فاعطاهم سلطانا ان يصيروا اولاد الله اي المؤمنون باسمه
1: 13 الذين ولدوا ليس من دم و لا من مشيئة جسد و لا من مشيئة رجل بل من الله
1: 14 و الكلمة صار جسدا و حل بيننا و راينا مجده مجدا كما لوحيد من الاب مملوءا نعمة و حقا
وهنا يؤكد ان اللوغوس اي اقنوم حكمة الله تجسد
1: 15 يوحنا شهد له و نادى قائلا هذا هو الذي قلت عنه ان الذي ياتي بعدي صار قدامي لانه كان قبلي
ويوحنا يؤكد انه ازلي
1: 16 و من ملئه نحن جميعا اخذنا و نعمة فوق نعمة
1: 17 لان الناموس بموسى اعطي اما النعمة و الحق فبيسوع المسيح صارا
1: 18 الله لم يره احد قط الابن الوحيد الذي هو في حضن الاب هو خبر
وايضا يؤكد ان اللوغوس اي اقنوم عقل الله يلقب بلقب الابن الوحيد
وايضا يقول الكتاب
رسالة بولس الرسول الي أهل كولوسي 1
14 الَّذِي لَنَا فِيهِ الْفِدَاءُ، بِدَمِهِ غُفْرَانُ الْخَطَايَا.
15 الَّذِي هُوَ صُورَةُ اللهِ غَيْرِ الْمَنْظُورِ، بِكْرُ كُلِّ خَلِيقَةٍ.
16 فَإِنَّهُ فِيهِ خُلِقَ الْكُلُّ: مَا في السَّمَاوَاتِ وَمَا عَلَى الأَرْضِ، مَا يُرَى وَمَا لاَ يُرَى، سَوَاءٌ كَانَ عُرُوشًا أَمْ سِيَادَاتٍ أَمْ رِيَاسَاتٍ أَمْ سَلاَطِينَ. الْكُلُّ بِهِ وَلَهُ قَدْ خُلِقَ.
17 الَّذِي هُوَ قَبْلَ كُلِّ شَيْءٍ، وَفِيهِ يَقُومُ الْكُلُّ
رسالة بولس الرسول إلى العبرانيين 11: 3
|
بِالإِيمَانِ نَفْهَمُ أَنَّ الْعَالَمِينَ أُتْقِنَتْ بِكَلِمَةِ اللهِ، حَتَّى لَمْ يَتَكَوَّنْ مَا يُرَى مِمَّا هُوَ ظَاهِرٌ. |
رسالة بطرس الرسول الثانية 3: 5
|
لأَنَّ هذَا يَخْفَى عَلَيْهِمْ بِإِرَادَتِهِمْ: أَنَّ السَّمَاوَاتِ كَانَتْ مُنْذُ الْقَدِيمِ، وَالأَرْضَ بِكَلِمَةِ اللهِ قَائِمَةً مِنَ الْمَاءِ وَبِالْمَاءِ، |
وبالطبع هو ليس اله خالق اخر بل هو اله واحد
إنجيل يوحنا 10: 30
|
أَنَا وَالآبُ وَاحِدٌ». |
رسالة يوحنا الرسول الأولى 5: 7
|
فَإِنَّ الَّذِينَ يَشْهَدُونَ فِي السَّمَاءِ هُمْ ثَلاَثَةٌ: الآبُ، وَالْكَلِمَةُ، وَالرُّوحُ الْقُدُسُ. وَهؤُلاَءِ الثَّلاَثَةُ هُمْ وَاحِدٌ. |
وهنا يؤكد ان كل عدد تكلم فيه المسيح عن ابن الله هو يقصد به انه كلمة الله اي اللوغوس عقل الله
واختم اخيرا بعدد واضح جدا
سفر رؤيا يوحنا اللاهوتي 19: 13
|
وَهُوَ مُتَسَرْبِلٌ بِثَوْبٍ مَغْمُوسٍ بِدَمٍ، وَيُدْعَى اسْمُهُ «كَلِمَةَ اللهِ». |
او لوغوس تو ثيؤو
ο λογος του θεου
اللوغوس لثيؤس
عقل ثيؤس
والمجد لله دائما
1 Huckel, T. (1998). The Rabbinic Messiah (Ex 17:16). Philadelphia: Hananeel House.