تطور الانسان الجزء الثلاثين واقرارات لعلماء كثيرين يؤكدوا ان لوسي ليست مرحلة تطور
Holy_bible_1
بدأنا في الحفريات التي تقدم خطا في ادعاء تطور الانسان وعرفنا ان كل هذه المراحل المفترضة ليس لها وجود، لا جدود ولا مراحل وسيطة من الأول لا الجد الحياة 4.1 مليار ولا الجد النطاق 2.1 مليار ولا الجد المملكة الحيوان 590 مليون ولا الجد الشعبة الحبلي 530 مليون ولا الجد تحت الشعبة الفقاري 505 مليون ولا الجد فوق الصف الرباعي 395 مليون ولا الجد الصف الثديي 220 مليون ولا الجد تحت الصف المشيمي 125 مليون ولا الجد الرتبة الرئيسي 75 مليون ولا الجد تحت رتبة جاف الانف 40 مليون ولا الجد فوق العائلة القردة 28 مليون ولا الجد العائلة القردة العليا 15 مليون ولا الجد تحت العائلة تحت الانسانيات 8 مليون ولا الجد القبيلة اشباه البشر حتى وصلنا 4 مليون وكل هذا ليس له وجود على الاطلاق.
وعرفنا ان كل من Aegyptopithecus pliopithecus وProconsul وDryopithecus وSivapithecus وRamapithecus وPierolapithecus وOreopithecus وGraecopithecus و Sahelanthropusو Orrorinو kadabba Ardipithecus و ramidus و anamensis وانهم اجناس قردة اندثرت (وبعضهم تنوع من اجناس او عظام صغير مختلطة وبعضهم اضيف اليهم عظام بشرية) بإقرار العلماء والأبحاث واسمهم كلهم اجناس بأسماء ثنائية وليسوا لا جدود ولا مراحل وسيطة.
ولا زلنا حتى الان بعد ان انفصل الانسان عن كل القردة التي نعرفها حتى الشمبانزي ووصلنا حتى قرب 3 مليون بدون جد مشترك أو أي مرحلة وسيطة
ووصلنا الى المرحلة الهامة المشهورة باسم استرالوبيثيكس وعرفنا في الجزء 15 ان كل صفاتها تقريبا مع اختلافات بسيطة تطابق الشمبانزي القزم (فيما عدا سيديبا)
وبدأنا في مرحلة استرالوبيثيكس افرانسيس او القرد الافريقي الجنوبي من افار. وعرفنا كارثة اكتشاف خطوات بشرية طبيعية أي لبشر أقدم من لوسي ولكن للأسف نسبوها زورا لمرحلة لوسي استرالوبيثيكس افرانسيس التي تطابق الشمبنزي القزم ليدعوا انها مرحلة وسيطة. وأيضا درسنا باختصار خطوات بشرية كثيرة أخرى في طبقات مختلفة كلهم أقدم من المراحل المزعومة لتطور الانسان الخطأ وهذا يثبت خطأ التطور المزعوم بوضوح
وليس فقط خطوات بشر في طبقات مختلفة بل أيضا درسنا أدوات بشرية بل أيضا حفريات بشرية أقدم من لوسي بكثير أي اثبات واضح جدا لخطأ التطور.
وكما سبق ما قلته عن اكتشاف عظام اقدام استرالوبيثيكس افرانسس جنس لوسي الذي يؤكد ان قدمها مثل الشمبانزي وأنها لم تكن تمشي بل تتسلق مثل الشمبانزي بل ودرسنا في الاجزاء السابقة حفرية ابن لوسي الذي اثبت ان الاسترالو هو فقط قرد مثل الشمبانزي في كل صفاته
وبدأنا ندرس الحفرية الهامة جدا وتعتبر لدى الكثير من مؤمني التطور بانها الحفرية الاساسية في مراحل تطور الانسان وادلة تطور الانسان بل التي بسبب تمسكهم بها يرفضوا حفريات كثيرة وهي لوسي
وعرفنا في الاجزاء السابقة وأيضا في الجزء 15 ان كل هيكل لوسي المكتشف (40%) هو يشبه هيكل الشمبانزي القزم ما عدا عظمة الركبة الأولى وأيضا عظمة الحوض والاثنين فقط هما الذين يعتمدوا عليهم في ادعاء التطور
ولكن عرفنا كارثة ان الركبة هذه ليست ركبة لوسي لان ركبة لوسي غير مكتملة بل التي نسبوها للوسي هي اكتشفت على سطح الأرض قبل اكتشاف لوسي بسنة في منطقة مختلفة تبعد أكثر من 1.5 كم وعلى سطح طبقة أكثر انخفاض من طبقة لوسي ب 70 متر ولهذا حددوا عمرها أقدم من هيكل لوسي بمقدار 200,000 سنة بل ونوعية التربة مختلفة بل وقرب مقبرة بشرية،
وعرفنا أيضا ان عظمة الحوض مزورة فالأصلية للوسي تشبه الشمبانزي ولكن القالب البديل الذي صنعوه هو يشبه البشر وهو الذي وضع مع الهيكل.
وعرفنا ان جينيا هذا الادعاء لا يصلح وعرفنا أيضا ان تشريحيا لا يصلح ادعاء تطورها للمشي مثل الانسان بينما بقية الهيكل كله يشبه الشمبانزي.
وعرفنا أيضا بدراسات على بقية عظام لوسي وبرامج كمبيوترية لاتصال العضلات انها لا تصلح للمشي بل تمشي على أربعة ولو حاولت على قدمين تكون مثل الشمبانزي القزم
مع ملاحظة نقطة حواري ليس هل لوسي تقف على قدمين ام لا فهي تستطيع مثل الشمبانزي القزم لفترة بسيطة وتمشي بعض الخطوات مثل الشمبانزي القزم ولكن نقطة حواري هي التزوير ليثبتوا ان لوسي هي مرحلة وسيطة رغم انها فقط تصلح ان تكون تنوع من الشمبانزي القزم او جنس يشبهه، وهذا وضحته
وايضا سؤالي الاساسي حتى لو كانت لوسي تتأرجح على القدمين وتمشي تارة على أربع وتارة على قدمين مثل القردة. ما هو الدليل على ان لوسي مرحلة وسيطة وليس من انواع القردة الطبيعية ولكن فقط انقرض؟
وما قلته سابقا للحلقات الوسيطة اين هي الحلقات الوسيطة الكثيرة لركب لتثبت التغيير التدريجي من ركبة القردة الي التي نسبت لعائلة لوسي والتي تشبه ركبة الانسان الطبيعي (التي اقول عنها بكل ثقة انه ركبة انسان)؟
هل هناك ركبة بها تغير بسيط في جزء عظمي واحد في الايليوم؟ وهل هناك اخري بعدها حدث بها تغير ثاني في الاسيكيوم؟ وهل هناك مرحلة ثالثة بها تغير في صغير في التيبيا تراكمت على السابقين بترتيب؟ وهل هناك مرحلة رابعة بها تغير في فيبولر؟ وهل هناك مرحلة خامسة بها تغير في الباتيلا تراكم على السابقين؟ وهل هناك مرحلة سادسة وسابعة وثامنة وتاسعة وعاشرة وهكذا ليثبتوا التطور التدريجي؟
وكما قلت التطور ينادي بالطفرات التدريجية بمعنى تغير تدريجي بسيط في المرة الواحدة تنتخبه الطبيعة ويسود ويندثر السابق له وبعد هذا يحدث تغير اخر واحد بسيط يتراكم على السابق ويسود. لو كان لوسي او حتى قبل لوسي بدا يحدث له تغيير واحد في جين واحد عبر عن تغير صفة واحدة ظاهرة فمثلا اطال الاسكيم فغير زاوية مفصل الفيمر فدفعه للداخل. ولكن بقية الطفرات لم تحدث بعد فكل اجزاء الركبة لم تبدأ تتغير هذا يحدث الام بشعة في المشي حتى على أربع او اثنين والانتخاب الطبيعي كما شرحت سابقا بتفصيل سيعمل ضده أي على ازالته.
نفس الامر لو كانت الطفرة ليست في الحوض ولكن في الركبة فتغيرت زاوية الركبة بسبب تغير زاوية نهاية الفيمر السفلي او التيبيا مثلا ولكن الحوض لم تحدث به طفرات بعد لتغير زاويته هذا ايضا يحدث الام رهيبة في مفصلي الركبة والفخذ يسبب صعوبة شديدة في استخدام هذا الطرف في المشي لا على اثنين ولا على أربع ولا التسلق ويفنى.
فالإنسان أن حدثت عنده زيادة عظمية في منطقة بسبب حادث او غيره وبقية العظام المحيطة لم تتغير بما يناسبها هذا سيصيبه بالأم ونضطر ان نتدخل جراحيا لعلاج هذا ليعود الي حياته الطبيعية وتستطيع ان تسال اي طبيب عظام في هذا.
سؤالي. كيف انتخبت الطبيعة هذا القرد الذي لا يستطيع ان يمشي جيدا وبه الام رهيبة مع كل خطوة وايضا اقل قدرة على التسلق من بقية القردة؟
ان هاجم نمر قردين واحد من فصيلة الشمبانزي او جده وواحد من فصيلة الاسترالوبيثيكس او جده لم يكتمل التغير، من سينجو أفضل اي تنتخبه الطبيعة للبقاء؟ طبعا الشمبانزي لأنه أسرع سواء في الجري على أربع او التسلق وبدون اللام في الركبة ولكن الاسترالوبيثيكس هو لا يستطيع ان يمشي جيدا بسبب مشكلة الطفرة التي حدثت له لا على اثنين ولا أربع ولا يتسلق بسهوله للتغير الذي حدث له. فمن الذي سيفترسه النمر اولا؟
بل من يستطيع ان يتحرك أسرع لإحضار الغذاء هل القرد المعيوب بالطفرة التي لم تكتمل مراحلها بعد ليسير على قدمين ام الشمبانزي الذي أسرع بكثير؟
ارجو من القارئ ان يفكر قليلا ولا يسلم اذانه لانطباعات وتخيلات غير علمية وغير صحيحة والعلم الملاحظ المختبر ضدها ويثبت خطأها.
الركبة التي نسبت للوسي زورا هي ركبة شبه تطابق عظام ركبة انسان حديث ومن يرفض اطالب بالدليل القاطع أن الركبة التي اكتشفها رونالد هي للاسترالوبيثيكس.
هل وجد عليها عنوان ام وجدها في هيكل كامل؟ لا هذا ولا ذلك هم لأنهم وجدوها في طبقة منخفضة يدعوا انها طبقة قديمة تبعد 1.5 كم. المهم هذه الركبة عندنا احتمالين
ان تكون للاسترالوبيثيكس ولكن هذا ايضا لا يفيد لأنه مبني على فرضية وغير مفيد للاسترالوبيثيكس لان بقية حفريات الاسترالو هي ضده وأيضا تشريحيا من بقية العظام لا تصلح.
او ان تكون عظمة ركبة انسان حديث والدليل انها تشابه باعتراف العلماء بهذا وقدمت ادلة إذا الانسان الحديث أقدم من لوسي إذا الادعاء بالتطور خطأ ولكن هذا دونالد ما رفض ان يقدمه كاحتمال لأنه ضد هدف بحثه اصلا.
هذا يوضح ان لوسي شبه تطابق الشمبانزي وبخاصة القزم وليس الانسان رغم ان لوسي هي يدعوا انها مرحلة تطور الى الانسان وليس الشمبانزي كما يدعون فهي حسب ادعائهم بعد انفصال جدود الانسان عن جدود الشمبانزي. فهذا يوضح ان لوسي فقط تنوع من القردة وجنس يشبه الشمبانزي فمثلما عندنا الشمبانزي والغوريلا والاورنجوتان وغيرهم اجناس متنوعة متميزة جدا لا تتناسل معا وكل منهم منفصل بصفاته وجيناته رغم التشابه البسيط المناسب للبيئة الذي يشهد على المصمم الواحد فأيضا قديما كان يوجد اجناس اخري من القرد مثل لوسي وغيرها وانقرضت. او فقط تنوع من الشمبانزي وبخاصة القزم وهذا التنوع اندثر
هيكل لوسي ايضا به صفات واضحة مهمة تثبت انها لها القدرة على التسلق على الشجر فعظمة الاسكابيولا في الكتف مع عظمة الكتف هي متجهة الي اعلى لتسمح بالتعلق بسهولة لزمن طويل هذا شيء لا يتمكن منه الانسان لان الانسان ليرفع زراعه الي اعلى ويتعلق منه يحتاج ان كل عظام الكتف تتحرك لأعلى وعضلات اعلى الظهر تنضغط وهذا غير مريح. وأيضا هذه الصفة التي تمكن لوسي والشمبانزي من التسلق لا يسمح للمشي على القدمين فترة طويلة لان سيكون وزن الجزء العلوي ثقيل على الطرفين الخلفيين.
ايضا العظمتين للأصابع تظهر انحناء مما يجعل الكف مناسب للتعلق فلوسي هيكلها مناسب للتعلق أكثر من المشي
ايضا لوسي رسغها يقفل ليسمح بالمشي على أربع وهذا غير موجود في البشر ولكن في الشمبانزي
وهذا من مجلة اخبار العلم بعنوان
لوسي تسير على أربع بقفل الرسغ
علماء حفريات الانسان عامة يعزو الوقوف كشيء أساسي لعضوية شجرة تطور الانسان. رغم هذا بعض من جدودنا الأوائل قد يكونوا يفضلوا المشي على الأربع مثلهم مثلما يفعل الشمبانزي والغوريلا بناء على دراسة في 23 مارس.... (علماء) من جامعة واشنطون فحصوا ما وجد من حفرات عظام جنس الاسترالوبيثيكس. انامينسيس وافرانسس والأخير يمثل بالهيكل الشهير المعروف بلوسي لها رسغ قابل للقفل لليد في وقت المشي على أربع....
Lucy on the ground with knuckles
by Bruce Bower , September 28, 2002
Anthropologists generally regard an upright gait as essential for membership in the human evolutionary family. However, some of our earliest ancestors may have favored knuckle-walking on all fours, much as chimpanzees and gorillas do, according to a study in the March 23 Nature.
Brian G. Richmond and David S. Strait, both anthropologists at George Washington University in Washington, D.C., examined previously found wrist bones from several Australopithecus species. A. anamensis and A. afarensis—the latter represented by the famous skeleton known as Lucy—had wrists capable of locking the hands in place during knuckle-walking, the scientists say. A. anamensis lived just prior to 4 million years ago; A. afarensis existed from 4 million to 3 million years ago.
في مقابلة اكد ريتشيمون ان بعد تحليل خصائص الرسغ للكائنات التي تسير على اربع هو واستريت عبروا القاعة ليختبروا هيكل في متحف التاريخ الطبيعي وذهبت الى الكابينة وسحبت لوسي ومفاجاة هي أيضا لها الصفات التشريحية التي تصنف انها تسير على اربع
In an interview, Richmond stated that after they analyzed the wrist characteristics of living knuckle-walkers, he and Strait walked across the hall to check plaster casts at the National Museum of Natural History: ‘I walked over to the cabinet, pulled out Lucy, and—shazam!—she had the morphology that was classic for knuckle walkers .’ [emphasis mine]
Stokstad, E., Hominid ancestors may have knuckle walked, Science 287(5461):2131, 2000.
وأيضا درسها ريتشموند وسترايت وقالوا ان رسغها يحتوي على كل الصفات المطلوبة لقفل اليد ليكون مناسب للمشي على اربع the wrist for knuckle-walking
Brian Richmond and David Strait, “Evidence that humans evolved from a knuckle-walking ancestor,” Nature 404 (2000):382–385.
كل ما نجده هو شبه للقردة حتى في المشي على أربع كصفة أساسية وليس اثنين مثل البشر.
بل دونالد جوهانسون مكتشفها قال إن لوسي تختلف عنا في الطول وفي كل العظام تقريبا فيما عدا الركبة (المزورة) فالفيمر أقصر
هذا اضطر كثيرين من العلماء المتخصصين ان يعترفوا ان لوسي هي فقط شمبنزي وليس مرحلة تطور لإنسان مثل بحث دكتورة ادريان زيلمان
زيلمان تقارن بين الشمبانزي القزم ولوسي الذي هو أقدم حفريات الهمينيد المعروفة وتجد تشابه مدهش بينهما. فهم تقريبا متطابقين. في حجم الجسم والتركيب وحجم المخ
Adrienne Zihlman compares the pygmy chimpanzee to Lucy, one of the oldest hominid fossils known and finds the similarities striking. They are almost identical in body size, in stature; and in brain size.
Science News, Vol. 123 Feb 5 1983, P.89
هي تتكلم عن ان الاختلاف في الحوض وهذه تكلمنا عنها بالتفصيل التي تأكدنا انها مزورة والنقطة الثانية وهي القدم ونعرف ان هيكل لوسي ليس له قدم اصلا باعتراف الكل. والباقي كله تطابق حسب بحثها الشمبانزي القزم. عندك حفرية العظام المكتشفة تطابق الشمبانزي القزم فلماذا لم تعتبر تنوع منه ولماذا يصروا بعدم امانة اعتبارها مرحلة وسيطة للإنسان؟
فهذا يؤكد باقرارهم أن هيكل لوسي يطابق الشمبانزي القزم
ورغم هذا يرسموا الأجزاء التي لم تكتشف فيها تشابه مع الانسان ررغم انها لم تكتشف اصلا فأقدم الصورة التي قدمتها زيلمان ايضا. مقارنة بين نصف لوسي ونصف شمبانزي
مع ملاحظة ان الحوض الاصلي ليس لهذا الشكل والقدم هذا لم نجده في لوسي اصلا ولا اليد وعظمة صباع مقوسة والحوض مزور والركبة مزورة
المقال وهذا نشر في سينتفك امريكان وهذا الذي وضعت رابطه يوضح ان نظرية ان الاسترالوبيثيكس هو بروتوتايب للانسان اي نصف انسان ونصف قرد هذه فشلت وماتات من زمان فهو يطابق الشمبانزي أكثر مما كانوا يتخيلوا (يدعوا) بل هذا دعاهم ان يبدؤا يدعوا فكرة ان الشمبانزي القزم هو أفضل نموزج اولي للجد المشترك للإنسان والقردة الافريقية.
لان الدراسات الاحدث أظهرت ان الاسترالوبيثيسين (جنس لوسي) هو بالحقيقة يشبه الشمبانزي القزم أكثر مما كانوا يعتقدوا في الماضي والفكرة القديمة انه نموزج اولي للإنسان هي فكرة ميتة جدا.
Produced by Adrienne Zihlman, the picture shown here has been used to support Zihlman’s ‘pygmy chimpanzee hypothesis’ (Zihlman et al. 1978): this being the idea that the Bonobo Pan paniscus is “the best prototype for the common ancestor of humans and [other] African apes” (Zihlman 1984, p. 39).
Many recent discoveries have shown that at least some australopithecines really were more chimp-like than used to be thought, and the old idea that fossil hominins were just prototype versions of Homo is now very much dead. However, fossils like Sahelanthropus and Ardipithecus have also highlighted the fact that chimps, bonobos and other modern great apes are anatomically specialised too (e.g., Lovejoy et al. 2009), and are not relicts that necessarily reflect an ‘ancestral’ morphology.
Scientific American Zihlman’s ‘pygmy chimpanzee hypothesis’ By Darren Naish | October 20, 2012
مراجع المقال
Lovejoy, C. O, Suwa, G., Simpson, S. W., Matternes, J. H. & White, T. D. 2009. The great divides: Ardipithecus ramidus reveals the postcrania of our last common ancestors with African apes. Science 326, 100-106.
Zihlman, A. 1984. Pygmy chimps, people, and the pundits. New Scientist 104 (1430), 39-40.
Cronin, J. E., Cramer, D. L. & Sarich, V. M. 1978. Pygmy chimpanzee as a possible prototype for the common ancestor of humans, chimpanzees and gorillas. Nature 275, 744-746.
وايضا اضيف على ما قلته سابقا الذي يؤكد ان لوسي هي شمانزي ايضا دراسات ويليام جونجيرز على أطراف لوسي وهيكلها وأسلوب تحركها فيقول
الأدلة الحديثة تظهر ان الاسترالوبيثيكس هو فقط قرد منقرض وليس أي شيء أكثر من ذلك. فحوصات تفصيلية لمفاصل الافرانسس تؤكد بوضوح المشي على أربعة والتعود عليه
"Current evidence seems to indicate Australopithecus was an extinct ape and nothing more [205]. "Diagnostic details of the knee joint and bony pelvis of A. afarensis are compelling indicators of a bipedal adaptation."
William L. Jungers, "Lucy's limbs: skeletal allometry and locomotion in Australopithecus afarensis," Nature, Vol. 24 pp 676-678 (analysis of "Lucy's" anatomical structure shows she may not normally have walked upright
شهادة أخرى ضد لوسي قالها التطوري جيرمي تشيرفاس
كل شيء حول هيكلها من أطراف أصابع اليد الى أصابع القدم يقترح ان لوسي واخواتها صفاتها تكون مناسبة جدا للتسلق على الشجر. بعض صفات التاقلم للتسلق على الشجر يمكن اكتشافها حتى لو كادت تختفي في حفريات لاحقة مثل حفرية من 2 مليون سنة للهومو هابيلس من اخدود اولدوفاي. وممكن ان نجادل ان التاقل هو للتعلق على فروع الشجر وكانت تعيش عليها في الماضي ولكن الحيوانات عادة لا تحتفظ بالصفات التي لا تستخدمها....
evolutionist Jeremy Cherfas
‘Everything about her skeleton, from fingertips to toes, suggests that Lucy and her sisters retain several traits that would be very suitable for climbing in trees. Some of those same tree-climbing adaptations can still be detected, albeit much reduced, in much later hominids such as the 2-million-year-old specimens of Homo habilis from the Olduvai gorge. It could be argued that Lucy’s arboreal adaptations are just a hangover from her tree-dwelling past, but animals do not often retain traits that they do not use, Cherfas, J., Trees have made man upright, New Scientist 97:176, 1983.
فهو يقول طالما هذه الصفات موجودة في لوسي فهي كانت تستخدمها أي كانت تسير على أربع وتتسلق الشجر.
أيضا شهادة ضد لوسي
Maurice Abitbol وهو درس هيكل لوسي بتفصيل ويقول
توفيق وجهات النظر في وقوف لوسي هو تقريبا شبه المستحيل ان يتم توفيقه. عندما ننظر الى إعادة تركيب المقترح بواسطة اوين لافجوي في 1998 وأيضا بواسطة ويفير 1985 الواحد يأخذ انطباع ان إعادة تركيب جسدها سيكون جسد انسان حديث ممتاز في الوقوف. ولكن عندما ننظر الى إعادة التركيب الحديث المبدئ الذي قدم في معهد سيمثسونيان، ناخذ انطباع انها شمبانزي يحاول بطريقة خطا ان يقف على طرفيه الخلفيين وعلى وشك ان يسقط على طرفيه الاماميين (مثلما قدم ليوين 1988) في الأخير تطبيق ان شكل بدائي من محاولة المشي على قدمين في قردة هادار ....
‘Prevailing views of Lucy’s posture are almost impossible to reconcile. When one looks at the reconstruction proposed by Lovejoy (1998) and by Weaver et al. (1985), one gets the impression that her fleshed reconstruction would be the body of a perfectly modern human biped. But when one looks at the preliminary reconstruction recently shown at the Smithsonian, one gets the impression of a chimpanzee awkwardly attempting to stand on its hindlimbs and about to fall on its frontlimbs (Lewin, 1988). In the latter, the implication is a “primitive” form of bipedality in the Hadar hominids. To resolve such differences, more anatomical (fossil) evidence is needed. The available data at present are open to widely different interpretations.’
Abitbol, M.M., Lateral view of Australopithecus afarensis: primitive aspects of bipedal positional behavior in the earliest hominids, J. Human Evolution 28:228, 1995.
وقد قال في ص 211 من المرجع السابق ان وقوف لوسي هو شيء غامض
ما يتكلم عنه هو نشر في الموقع الرسمي لمعهد Smithsonian تحت عنوان هل حل العلماء مشكلة موت لوسي القديمة من 3 مليون سنة؟
وأيضا نفس الامر نشر في موقع مجلة ديسكفر