تطور الانسان الجزء الواحد والثلاثين وبقية حفريات افرانسس وDeyiremeda وتوضيح خطأ لوسي



Holy_bible_1

3/11/2019



بدأنا في الحفريات التي تقدم خطا في ادعاء تطور الانسان وعرفنا ان كل هذه المراحل المفترضة ليس لها وجود، لا جدود ولا مراحل وسيطة من الأول لا الجد الحياة 4.1 مليار ولا الجد النطاق 2.1 مليار ولا الجد المملكة الحيوان 590 مليون ولا الجد الشعبة الحبلي 530 مليون ولا الجد تحت الشعبة الفقاري 505 مليون ولا الجد فوق الصف الرباعي 395 مليون ولا الجد الصف الثديي 220 مليون ولا الجد تحت الصف المشيمي 125 مليون ولا الجد الرتبة الرئيسي 75 مليون ولا الجد تحت رتبة جاف الانف 40 مليون ولا الجد فوق العائلة القردة 28 مليون ولا الجد العائلة القردة العليا 15 مليون ولا الجد تحت العائلة تحت الانسانيات 8 مليون ولا الجد القبيلة اشباه البشر حتى وصلنا 4 مليون وكل هذا ليس له وجود على الاطلاق.

وعرفنا ان كل من Aegyptopithecus pliopithecus وProconsul وDryopithecus وSivapithecus وRamapithecus وPierolapithecus وOreopithecus وGraecopithecus و Sahelanthropusو Orrorinو kadabba Ardipithecus و ramidus و anamensis وانهم اجناس قردة اندثرت (وبعضهم تنوع من اجناس او عظام صغير مختلطة وبعضهم اضيف اليهم عظام بشرية) بإقرار العلماء والأبحاث واسمهم كلهم اجناس بأسماء ثنائية وليسوا لا جدود ولا مراحل وسيطة.

ولا زلنا حتى الان بعد ان انفصل الانسان عن كل القردة التي نعرفها حتى الشمبانزي ووصلنا حتى قرب 3 مليون بدون جد مشترك أو أي مرحلة وسيطة

ولا زلنا في المرحلة الهامة المشهورة باسم استرالوبيثيكس (وتحتها انامينسيس وافرانسس وافريكانو وسيدايبا) وعرفنا في الجزء 15 ان كل صفاتها تقريبا مع اختلافات بسيطة تطابق الشمبانزي القزم (فيما عدا سيديبا)

وانتهينا من انامينسس ولا زلنا في مرحلة استرالوبيثيكس افرانسيس او القرد الافريقي الجنوبي من افار بعد ان انتهينا من لوسي (والجزء التالي سيكون استرالوبيثيكس افريكانوس). وعرفنا كارثة اكتشاف خطوات بشرية طبيعية أي لبشر أقدم من لوسي ولكن للأسف نسبوها زورا لمرحلة لوسي استرالوبيثيكس افرانسيس التي تطابق الشمبنزي القزم ليدعوا انها مرحلة وسيطة. وأيضا درسنا باختصار خطوات بشرية كثيرة أخرى في طبقات مختلفة كلهم أقدم من المراحل المزعومة لتطور الانسان الخطأ وهذا يثبت خطأ التطور المزعوم بوضوح

وليس فقط خطوات بشر في طبقات مختلفة بل أيضا درسنا أدوات بشرية بل أيضا حفريات بشرية أقدم من لوسي بكثير أي اثبات واضح جدا لخطأ التطور.

ودرسنا في الاجزاء السابقة حفرية لوسي التي عرفنا باقرارات العلماء والابحاث ان الاسترالو هو فقط قرد مثل الشمبانزي وبخاصة القزم في كل صفاته.

بقية حفريات الاسترالوبيثيكس افرانسس او جنس لوسي فيما عدا لوسي وكادانومو وسيلام هم كلهم أجزاء صغيرة منسوبة لجنس الافرانسس. وندرسة امثلة منهم.

الحفرية التالية هي

AL 200-1

وهي جزء من فك علوي مفترض انه للاسترالوبيثيكس افرانسس أي من نفس جنس لوسي ومن عمر 3.2 الي 3 مليون سنة

اكتشفها اتو اسفاو Ato Alemayehu Asfaw من معارف دونالد جوهانسون مكتشف حفرية لوسي في 7 أكتوبر 1974م في افار اثيوبياAfar Depression, Ethiopia

Australopithecus afarensis: AL 200-1". eFossils (website). Retrieved 24 June 2013.

هي حفرية لفك علوي تشبه الشمبانزي في الترتيب للاسنان بما فيها سقف الحلق والفروق بين الاسنان لاجل الناب الكبير وغيره من الصفات

Its characteristics are an ape-like arrangement of teeth including spatulate incisors and a gap between the canines and outside incisors

http://en.wikipedia.org/wiki/AL_200-1

Bernard Wood, ed. (31 March 2011). Wiley-Blackwell Encyclopedia of Human Evolution, 2 Volume Set. John Wiley & Sons. p. 216.

وهي توضح لانها تنسب للاسترالوبيثيكس افرانسس. فاهميتها هي ممكن ان تكمل صفات لوسي لان لوسي غير مكتشف فيها الفك العلوي فهذي توضح شكل الفك العلوي لجنس لوسي. وتشبه الفك العلوي للشمبانزي وبخاصة القزم بوضوح

فمقارنة بينها وبين فك بونوبو (الشمبانزي القزم)

فشبه تطابق واضح.

فتضيف ادلة أكثر ان الاسترالوبيثيكس افرانسس (جنس لوسي) هو بكل صفاته شبه يطابق الشمبانزي وبخاصة القزم وليس مرحلة وسيطة للإنسان. فلوسي لم يكتشف فيها الفك العلوي ولكن هذه الحفرية التي تضيف صفة أخرى للوسي وتشبه ابن لوسي تؤكد أكثر ان لوسي تنتمي للشمبانزي وبخاصة القزم.



الحفرية التالية هي

AL 444-2

وهي جمجمة غير مكتملة للاسترالوبيثيكس افرينسس

هي اكتشفت سنة 1992 في هادار اثيوبيا بواسطة يوئيل Yoel Rak

وحدد عمرها تقريبا ب 3 مليون سنة

هي جمجمة مركبة من فتافيت عظمية مقدارها 50 قطعة تقريبا واحتاجت خيال كثير لتركيبها بهذا المنظر لعدم اكتمالها

وقد كتب كل من William Kimbel, Yoel Rak, and Donald Johanson spend تقريبا 250 صفحة في وصف كيف ركبوها

William H. Kimbel, Yoel Rak, and Donald Johanson, The Skull of Australopithecus afarensis, (New York: Oxford University Press, 2004(.

ومن يدقق في التعبيرات يجد انها احتاجة الي تخمين كثير ليركبوها

أولا وجد انها غالبا لذكر وأيضا وجد ان الاسنان المتبقية متأكلة مما يوضح تقدم عمر الكائن وقت موته وحجم المخ كان 500 سم3 او اقل وهو في صفاته يشبه كثيرا الشمبانزي القزم

وأيضا من منظر جانبي

(البعض يحاول يجعلها 540 سم3 مثل شوارتز وغيره Tattersall, I. and Schwartz, J.H., Extinct Humans, Westview Press, New York, p. 88, 2001.) ولكن هي اقل من 500 سم3. المهم هي غير مكتملة ولكن بمحاولات كثيرة من الخيال ركبوها وهذا اعطاهم تخيل لشكل جمجمة الاسترالوبيثيكس البالغ بعد 18 سنة من اكتشاف لوسي لان الذي كان قبل هذا هو قطع عظمية صغيرة من الجمجمة غير مكتملة

Holloway, R.L., and Yuan, M.S. (2004). Endocranial Morphology of A. L. 444-2. In W. H. Kimbel, Y. Rak, and D.C. Johanson (Eds.) The skull of Australopithecus afarensis. New York: Oxford University Press, pp. 123-135.



Kimbel, W.H., Johanson, D.C., and Rak, Y. (1994). The first skull and other new discoveries of Australopithecus afarensis at Hadar, Ethiopia. Nature 368: 449-451.



Kimbel, W. H., Rak, Y. & Johanson, D. (2004). The skull of Australopithecus afarensis. New York: Oxford University Press.

المهم ان هذه الحفرية كشفت شيء مهم جدا وهو يضرب حفرية لوسي في امر اخر وهو ان زاوية هذه الجمجمة مع العمود الفقري حسب فتحتة The foramen magnum وهي الفتحة التي في أسفل الجمجمة هي تتفق مع القردة وليس مع الانسان هذا ما شهد به علماء مثل بما فيهم مكتشف الحفرية نفسه

William Kimbel and Yoel Rak, “The cranial base of Australopithecus afarensis: new insights from the female skull,” Philosophical Transactions of the Royal Society B 365 (2010): 3365–3376

فهي من الأشياء المميزة جدا هو مكان اتصال العمود الفقري بالجمجمة

فالانسان في المنتصف تماما بينما القردة في الخلف وهو أيضا مميز للانسان

ففي الانسان هي في المنتصف لتكون الجمجمة مستقرة في وضع عمودي يصلح للمشي على قدمين في وضع مستقيم اما في جمجمة القردة فهي متجهة للخلف لتجعل الجمجمة الي الامام بوضع مناسب للمشي على أربع ولكن هم كانوا يحاولوا ان يدعوا ان الاسترالول مثل الانسان في المنتصف وليس مثل الشمبانزي طرفي ليجعلوه يسير على قدمين

هذه ضربة شديدة أخرى للاسترالوبيثيكس افرانسس أي لوسي لان بهذا يدمر ادعاء انها مرحلة وسيطة في انها بدات تسير على قدمين لان بهذا يكون جنس الاسترالو يسير على أربعة مثل الشمبانزي بطريقة واضحة. وتكلمت في جزء 28 تحت عنوان

تطور الانسان الجزء الثامن والعشرين احتمالية الطفرات تؤكد خطأ لوسي

انه لكي يتطور هذا تدريجيا أي عدم اكتمال قبل ان يحدث تطول الكل الجمجمة والعمود الفقري هو مؤلم جدا ولا ينجوا الكائن لانه تخيل جمجمة بدات تتطور لتكون الفتحة في المنتصف ولكن العمود الفقري لم يتطور بما يناسب ذلك او العكس وهو مؤلم جدا ولكن بغضن النظر عن هذا الان رغم انه لوحده كافي لهدم ادعاء التطور. المهم لما أعلن عن هذا كانت ضربة قوية

فلهاذا البعض حاول ان يقول ان في هذه الجمجمة هي ليست في الوسط ولكن هي متجهة للداخل قليلا أي وسط بين الانسان والشمبانزي فالثقب رغم انه للخلف ولكنه تحرك قليلا في اتجاه المنتصف ليكون مناسب لرحلة التطور للوقوف على قدمين.

ولكن هذا غير دقيق لان شكل هذه الفتحة في هذه الجمجمة الجزء الداخلي مكتمل مثل الشمبانزي ولكن الجزء الخارجي هو غير مكتمل وبعض حدوده وضعت من بقايا أجزاء من عظمة occipital bones الذي هم نهاية الخلفية للفتحة ولكن كل العظام التي توضح حدود هذه الفتحة من الامام هي مفقودة.

فمقارنة

فالجزء الداخلي منها به عظام تطابق الشمبانزي ولكن كمالة حدها الخارجي ليقال انه تحركت للداخل هو غير موجود أصلا

فحتى تحديد مكانها الخلفي هو يعتد على استنتاج لتخيل لشكل هذه الفتافيت الخلفية

William H. Kimbel, Yoel Rak, and Donald Johanson, The Skull of Australopithecus afarensis, (New York: Oxford University Press, 2004), 42.

لأنه حتى نهاية الجمجمة هو غير مكتمل

ولكن الإشكالية فيما اتبعوه لادعاء انها تقترب الي المنتصف عن القردة هم أهملوا قياس الفك في مقياسهم ليقلوا المقياس ويجعلوا هذه الفتحة أقرب الى المنتصف

William H. Kimbel, Yoel Rak, and Donald Johanson, The Skull of Australopithecus afarensis, (New York: Oxford University Press, 2004), 44.

فبهذا حاولوا تحويلها بدل من ان تكون دليل واضح ان جنس لوسي قرد في الجمجمة وأسلوب المشي الى ان تكون سبب خلاف بين العلماء.

ولكن لسوء حظهم اكتشف حديثا جمجمة أخرى غير مكتملة مكونة من 200 قطعة صغيرة برقم

A.L. 822-1

وهي اكتشفت في سنة 2010 ورغم انها متفتتة وغير مكتملة الا انه وجد بها عظمة جانبية من الناحية اليمنى للفتحة أسفل الجمجمة وأخرى صغيرة غير مكتملة 14 ملي

ويمكن قياسها والقياس وضح ان الفتحة زاويتها مثل القردة تماما

William Kimbel and Yoel Rak, “The cranial base of Australopithecus afarensis: new insights from the female skull,” Philosophical Transactions of the Royal Society B 365 (2010): 3365–3376

وهذا يجعل زاوية 822 أقرب للقردة عن الزاوية التخيلية الي 444 وقالوا ان 822 إذا هي لكائن مؤنث وهذا يشبه اختلاف في الزاوية ما بين الغوريلا الذكر والانثى

وهذا حسم بان جمجمة الاسترالوبيثيكس افرانسس (جنس لوسي) هي مثل القردة في الحجم وأيضا في الزاوية وأسلوب اتصال العمود الفقري بالجمجمة بما مناسب للمشي على أربع. ولولا محاولاتهم لدفعها باي شكل ان تصبح مرحلة وسيطة بسبب عدم حيادهم لأنهم يحتاجوا مراحل وسيطة لتأكيد تطور الانسان ولان ادعاء اكتشاف شيء كهذا يفتح باب تدعيم مادي وشهرة وشهادات علمية أروع لكانوا اعترفوا ان كل الأدلة التي مستمرين في اكتشافها تؤكد ان الاسترالوبيثيكس هو جنس قرد في كل شيء يشبه الشمبانزي القزم كما قدمت سابقا وأيضا اليوم فيصلح ان يكون تنوع منه او جنس يشبهه جدا.

فاسترالوبيثيكس افرانسس لم يتطور كمرحلة وسيطة منذ 4 الي 3 مليون سنة ولكنه تطور الي مرحلة وسيطة منذ 60 سنة فقط في المعمل بما يفعلوه في الهياكل وفي فكرهم فقط

انتهينا من جنسين من الاسترالوبيثيكس وهما انامنسيس وعرفنا التزوير الذي بها وإدخال عظام بشرية على هيكل قرد وانتهينا من افرانسس وباقي افريكانوس وسيدايبا

حفرية أخرى ندرسها قبل ان نترك الاسترالوبيثيكس افرانسس رغم انها لا تنتمي لهذا الجنس الا ان مكتشفيها سببوا اختلاف وهي

BRT-VP-3/14

وهي كما تروا بوضوح جزء صغير لفك غير مكتمل وصنعوا له قالب تخيلي للفك

هذه الحفرية اكتشفت في 4 مارس 2011 بواسطة فريق من مؤسسة ليكي (الي ضد مجموعة جوهانسن) بقيادة دكتور يوهانيس هايلي وهي ثلاث قطع عظمية لفك في منطقة ورانسو في شمال اثيوبيا تبعد عن منطقة هادار (مكان اكتشاف لوسي) بتقريبا 35 كم

Spoor, Fred (2015). "Palaeoanthropology: The middle Pliocene gets crowded". Nature. 521 (7553): 432–433.

حددوا عمر الحفرية حسب الطبقة التي وجدت تحيط بها بتقريبا ما بين 3.5 الى 3.3 مليون سنة

Drake, Nadia; 27, National Geographic published May. "New Species of Human Ancestor Found in Ethiopia". National Geographic News. Retrieved May 28, 2015.

ولكن فريق البحث قرروا انها لا يجعلوها تنتمي لجنس الاسترالوبيثيكس افرانسس ولكن أصروا على إعطائها جنس جديد وهو ديرميدا Australopithecus deyiremeda وهي تعني قريب (close relative) وادعوا انه جنس عاش في نفس وقت جنس لوسي

Jennifer Viegas (May 27, 2015). "Big-Toothed Prehistoric Human Lived Alongside 'Lucy'". DNews. 01:00 PM ET

رغم ان حفرية الفك هذه تشبه كثيرا صفات فك جنس لوسي ولكن لاختلاف في شكل جزر سنة (رغم ان شكل جزور الاسنان والضروس تختلف من انسان لاخر) وأيضا قالوا ان بعض الاسنان رغم انها متاكلة الا انهم قالوا ان حجمها اصغر قليلا من اسنان لوسي رغم انها طبقة الايناميل اسمك قليلا (أي صفتين عكسيتين) فقالوا انه جنس مختلف ياكل نوع طعام اكثر خشونة من جنس لوسي

"New human ancestor was Lucy's cousin and neighbor". Science News. Science/AAAS. May 28, 2015.



"Ethiopian fossils represent new member of human family tree". Reuters. May 27, 2015.

رغم انها أقدم من لوسي الا ان يوهانيس اقترح ان ديرميدا هي حفيدة جنس لوسي افرانسس وأنها جدة جنس هومو وأيضا جدة جنس بارانثروبس

Yohannes Haile-Selassie, suggests that A. deyiremeda was most probably a descendant of A. afarensis (Lucy's species) and possibly ancestral to a subsequent clade including genus Homo (the human genus) and Paranthropus (often termed "robust australopithecines")

Haile-Selassie, Yohannes; Gibert, Luis; Melillo, Stephanie M.; Ryan, Timothy M.; Alene, Mulugeta; Deino, Alan; Levin, Naomi E.; Scott, Gary; Saylor, Beverly Z. (2015). "New species from Ethiopia further expands Middle Pliocene hominin diversity" (PDF). Nature. 521

هذا دفع عالم اخر وهو جون هوكس John D. Hawks من جامعة ويسكونسين ان يقول لو ان كلام يوهانيس صحيح إذا كثير من حفريات الاسترالوبيثيكس افرانسس هي تنتمي الى هذا الجنس الجديد. وهذا معناه ان كل ما درس وكتب عن التنوع في الوظائف الاناتومية في جنس افرانسس أصبح بالضرورة الان مشكوك فيه

"If Haile-Selassie is right, I think it's only reasonable to conclude that some unknown number of Australopithecus afarensis skeletal remains actually belong to this new species instead. This means that everything that has been written about variation, function and the anatomy of Australopithecus afarensis from fragmentary remains must now be in doubt."

"Australopithecus Deyiremeda – curator discovers new human ancestor species". Cleveland Museum of Natural History.

وما قاله هو حقيقي فهذا سبب مشاكل كثيرة بين العلماء لان كل شيء أصبح في تنوع استرالوبيثيكس افرانسس جنس لوسي أصبح مشكوك فيه.

هذا فقط يوضح لحضراتكم كيف ان كل فرضياتهم عن الحفريات هو ليس علمي ثابت بل خيال ينهدم بكل سهولة.

الا يدل ان كل ادلة التطور هو ادعاءات وتزوير وانتساب عظام بشرية لهياكل قردة انهم لا يوجد عندهم هياكل وادلة حقيقية؟ وعدم وجود ادلة حقيقية على التطور يؤكد انه لم يحدث؟

فمتي سيغيرون ما هو مكتوب في مناهج التعليم عن جدود الانسان من معلومات معروف انها خطأ وتزوير

ومتي سيعترفون بعدم تطور الانسان وانه اتى بالخلق؟

الجزء القادم سيكون بداية مرحلة استرالوبيثيكس افريكانوس المهمة.



والمجد لله دائما